شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 08-15-2024, 10:10 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي مقارنة بين مزامير داوود وترنيمة اخناتون لأتون

تحياتي للجميع


كما نعلم بان الأديان عملية نصب وان قصة داوود قصة غير تاريخية مختلقة... ولكن تكملة للسرقات الادبية للاديان الابراهيمية، اقدم هنا مقارنة بين ترنيمة آتون ومزمار لداوود:
https://projectaugustine.com/biblica...and-psalm-104/

1. الترنيمة:
الله وحده الذي لا إله إلا هو!
المزمار:
يهوه إلهي أنت عظيم جداً.
2. الترنيمة:
كم هي أعمالك.. صنعت الأرض كما شئت أنت وحدك كل الشعوب والماشية والماشية.
المزمار:
يهوه، ما أكثر أعمالك! كلها بالحكمة صنعتها. امتلأت الأرض من مخلوقاتك.
3. الترنيمة:
عندما تقع في الأراضي الخفيفة الغربية، تكون الأرض في ظلام كما لو كانت في حالة موت
المزمار:
تصنع الظلام، فيأتي الليل، وتزحف جميع حيوانات الغابة.
4. الترنيمة:
كل أسد يخرج من عرينه
المزمار:
تزأر صغار الأسود على فرائسها.. وعندما تشرق الشمس تنسحب، وتكمن في أوكارها.
5. الترنيمة:
عند فجرك يعيشون وعندما تغرب يموتون.
المزمار:
عندما تحجب وجهك يرتاعون. عندما تأخذ أنفاسهم يموتون
6. الترنيمة:
تقيم كل واحد في مكانه وتسد احتياجاته. كل شخص لديه طعامه.
المزمار:
هؤلاء كلهم ​​يتطلعون إليك لتعطيهم طعامهم في الوقت المناسب.
7. الترنيمة:
الأرض بأكملها تبدأ في العمل
المزمار:
فيخرج الناس إلى أعمالهم وإلى عملهم حتى المساء
8. الترنيمة:
السمك الذي في النهر يندفع قدامك، وأشعةك في وسط البحر.
المزمار:
هناك البحر، عظيم وواسع، وهناك أشياء زاحفة لا تعد ولا تحصى
9. الترنيمة:
تطير الطيور من أعشاشها، وأجنحتها تحيي كاك
المزمار:
عند الانهار تسكن طيور السماء. يغنون بين الفروع
10. الترنيمة:
يجعل أمواجها على الجبل كالبحر، ليروي حقولهم ومدنهم.
المزمار:
أنت المفجر ينابيع في الأودية. تجري بين التلال... وأشجار الرب تسقى بكثرة



لكن كما نعلم بان اخناتون (1300 قبل الميلاد) نقل من الشخصية الخرافية داوود (800 قبل الميلاد).
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة:
Flûtiste Hérétique (08-16-2024)
قديم 08-15-2024, 10:20 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي




:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-15-2024, 02:00 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
قصة داوود قصة غير تاريخية مختلقة
هذه وجهه نظرك التي لا قيمة لها .. والعلماء والمؤرخين يكذبوك ويقولوا لك احتفظ برائك الذي لا قيمة له لنفسك .. باختصار وتجنبا للاطله بطوفان الادله التاريخيه والاثرية التي تدحض ادعائك الكاذب سوف اكتفي بمجلة تايم التي تُقدم تغطية للأحداث والاكتشافات وتُشارك آراء الخبراء التي تفضح ادعائك الكاذب :

«إن ادعاء المشككين بأن الملك داود لم يوجد قط، أصبح من الصعب الآن الدفاع عنه».
“The skeptics’ claim that King David never existed is now hard to defend.” [Michael D. Lemonick, “Are the Bible’s Stories True? Archaeology’s Evidence,” Time Magazine, December 18, 1995]

اما المضحك قولك :

اقتباس:
لكن كما نعلم بان اخناتون (1300 قبل الميلاد) نقل من الشخصية الخرافية داوود (800 قبل الميلاد).
هذا الملحد يعتبر الملك داود شخصية خرافية، بالتالي من غير المنطقي أن يقول إن شخصية أخناتون قد استلهمت من شخصية خرافية مثل داود. هذا يتعارض مع الفكرة الأساسية التي تفيد بأن داود ليس له وجود تاريخي حقيقي. إذا كانت شخصية داود خرافية، فلا يمكن أن تكون لها تأثيرات على شخصيات تاريخية أخرى

هذا يسمى افلاس فكري او تناقض داخلي عندما يتبنى شخص وجهة نظر معينة، ثم يستخدم حججًا تتعارض مع تلك الوجهة، فهذا يعكس عدم اتساق في الأفكار والمعتقدات اذ يعتبر الملك داود شخصية خرافية وفي نفس الوقت يشير إلى أن شخصية أخناتون استلهمت منها، وبهذا يظهر تناقضًا في المنطق.

بل تسمى هذه الحالة ايضا بـ "التفكير الانتقائي"، حيث يختار الشخص الأدلة أو الحجج التي تدعم وجهة نظره دون مراعاة للتناقضات المحتملة في تلك الحجج. هذا النوع من التفكير يؤدي إلى استنتاجات مضللة.

ثم يقول بان اخناتون (1300 قبل الميلاد) وهذه محض هراء .. فالملحد لا يفلح بشئ سواء بالقاء الكلام على هواهنه بلا اي دليل كالعاده وهو ابعد كل البعد من التحقيق العلمي !

الكلام الشائع هو ان اخناتون احد ملوك الاسرة الثامنة عشر عاش ما بين 1351 الي 1334 ق م وهذا محض هراء لان هذا الهراء مبني على تفسير خطأ لقائمة مانيتو من القرن الثالث ق م الذي بها اخطاء كثيرة في تقسيمه للاسر الفرعونية بالاضافه الى اننا لا نملك القائمة الاصلية لمانيتو بل عندنا قائمتين مختلفتين في الاعمار ..

ولهذا لا يوجد أي إثر مكتوب في الاثار سواء الحجرية او البرديات للتاريخ الفرعوني أقدم من عام 1600 ق م ودكتور فريرديك مع دكتور ليبي اخذوا عينات من القبور ومن المعابد والاماكن المختلفة وأقدم تاريخ قدمته هو بالكربون المشع هو 1600 ق م :

“يستشهد فريدريك جونسون، زميل الدكتور ليبي [في تطوير وبحث تأريخ الكربون المشع]، بالتوافق العام [الاتفاق] بين تواريخ الكربون المشع والأعمار المعروفة لمختلف العينات المأخوذة من القبور والمعابد أو القصور من التاريخ الماضي. التواريخ الموثقة بشكل جيد معروفة فقط حتى عام 1600 قبل الميلاد في التاريخ المصري، وفقًا لجون جي. ريد (J.G. Read، مجلة الدراسات الشرق الأدنى، 29، العدد 1، 1970). وبالتالي، فإن معنى التواريخ الناتجة عن الكربون المشع قبل 1600 قبل الميلاد لا يزال مثيرًا للجدل.
“Frederick Johnson, coworker with Dr. Libby [in the development of, and research into, radiocarbon dating], cites the general correspondence [agreement] of radiocarbon dates to the known ages of various samples taken from tombs, temples, or palaces out of the historical past. Well-authenticated dates are known only back as far as 1600 B.C. in Egyptian history, according to John G. Read
(J.G. Read, Journal of Near Eastern Studies, 29, No. 1, 1970). Thus, the meaning of dates by C-14 prior to 1600 B.C. is still as yet controversial.”—H.M. Morris, W.W. Boardman, and R.F. Koontz, Science and Creation (1971), p. 85.

وبهذا تكون الحضارة المصرية اقل بكثير مما قال مانيتوا وبهذا يكون الشعب المصري بدا حضارته في حدود 2000 الى 2200 ق م بل قائمة مانيتو لا تتفق مع الأدلة من الاثار الأخرى التي تؤكد العمار التي ذكرها هي اقل من هذا وبناء عليه يكون اخناتون ليس من القرن الرابع عشر ق م .

النقطة الثانية وهي الكارثة الاكبر ان قائمة مانيتو اكتشف انها قائمة قبور وليست قائمة ترتيب ملوك واكتشفوا ان قائمة مانيتو لقوائم ما يسمي بملوك الأسرات 18 , 19 , 20 هي خاصة بأسماء المقابر المقامة في وادى الملوك والخاصة بملوك الرعامسة والتحامسة والمنوانيين وليست قوائم لترتيب تاريخي.

والكارثة الاخرى هو أن العالم ايمانيول فيلكوفيسكي قام بتحليل الكربون المشع للموميائات وغيره و كشف ان توت عنخ امون لم يعيش في القرن الرابع عشر قبل الميلاد بل القرن التاسع ق م وبالفعل اختبار الكربون المشع اظهر ان عينات مقبرة توت عنخ امون هي ما بين 899 الي 846 ق م ..

A test made in 1971 corroborated his conclusions. In that year, L.E.S. Edwards of the British Museum forwarded the conclusions of two Tutankhamen tests to the University of Pennsylvania C-14 lab. One test dated at 846 B.C. and the other at 899 B.C.

وقدم ادلة ضخمة على ذلك وتوت عنخ امون كما يقال هو ابن اخناتون من زوجته الثانية كيا وزوج ابنة اخناتون الثالثة وهي عنخ سن ياتن .. وبناء عليه اخناتون ليس من القرن الرابع عشر ق م بل غالبا هو بعد داود ايضا بسبعين سنة وبهذا يكون الادعاء سقط اصلا .

ثم لو مشينا على الادعاء بان داود نقل عن اخناتون رغم ان اخناتون بعد دواد وليس قبله لمجرد بعض التشابهات كما فعلت الدكتورة Miriam Lightheim أستاذة المصريات *وكذلك *Knight and Levine في كتابهما The Meaning of the Bible .. فمن اي لدواد ان يعرف الشعر الفرعوني وقصه الملك داود موثقة تاريخيا في في سفر صموئيل الاول والثاني وسفر اخبار الايام الاول ..!

1 - هو ابن يسى من بيت لحم من سبط يهوذا راعي غنم بسيط وبدا يكتب المزامير ويرنمها بلالات موسيقي مثل القيثاره وغيرها من صغره فكيف لهذا الراعي صغير العمر ان يعرف الشعر الفرعوني؟

2 - الفترة الثانية من حياة داود هي خدمة شاول ثم الهرب من شاول وكتب في هذه الفترة مزامير كثيرة فكيف لهذا الشاب والرجل المطارد في كل مكان من شاول ان يعرف الشعر الفرعوني ويدرسه ويقتبس منه؟

3 - الفترة الثالثة من حياته قضاها في الحكم وكانت مليئة بالمعارك ضد اعداء اسرائيل وجاهد طول حياته لكي يسترجع الاراضي التي استولوا عليها في فترات ضعف اسرائيل وكتب مزامير تعبر عن مشاعره في هذه المواقف الصعبه فكيف له ان يدرس الشعر الفرعوني؟

4 - الفترة الرابعة والاخيرة هي بعد سقوطه في الخطية وامتلات حياته بالاتعاب من ابناؤه وغيرهم وهرب من ابنه وغيرها من المشاكل فايضا كيف يعرف وسط كل هذا كتابات الفرعونية؟

5 - داود لم يذهب الي مصر ولا مرة واحدة فهو لا يعرف كتابات المصريين .

6 - الاسرة الثامنة عشر كان مكانها في طيبة اي جنوب مصر واخناتون نقل عاصمته الي تل العمارنة قرب المنيا اي وسط مصر بعيد عن اسرائيل فكيف كتابة هذه الاسرة تصل الي داود؟

7 - داود يتكلم العبرانية المختلفة جملة وتفصيلا عن الهيلوغريفية فكيف يعرف كتابات الشعرية الهيلوغريفية؟

كل هذه يتم تجاهلها قصد وعمدا من قبل المدعين على ان داود نقل عن اخناتون والادعاءات المجرده من الادله مكانها سلة الزباله التي تليق بها !

بل ان الادله تثبت ان الفراعنه هم الذين عرفوا شعر داود وليس العكس لان المصريين كانوا ياتون ويزوروا داود وهذا بشهادة سفر مزامير داود نفسه مثل :

سفر المزامير 68 : 31 يَأْتِي شُرَفَاءُ مِنْ مِصْرَ. كُوشُ تُسْرِعُ بِيَدَيْهَا إِلَى اللهِ.

فلو كان شرفاء من مصر ياتوا الي اورشليم ويسمعون مزامير داود فكون أحدهم نقل مزمور واقتبسه بعض شعراء مصر هذا الأكثر قبول.

ومن ناحيه اخرى ما هو الدليل ان هذا الشعر هو كلام اخناتون وعلماء المصريات غير متاكدين اصلا ان كان هذا شعر اخناتون ام لا !

النص مكتوب بالهيروغليفية على أحد الجدران الجانبية في مقبرة "إيي" (المقبرة رقم 25، من المجموعة الجنوبية) في تل العمارنة. كتب النص في 13 عمود رأسي تشغل الحائط اليميني لبهو مدخل القبر وأصيب النص المكتوب عام 1890 ببعض الفساد، ولكن يوجد منه نص منقول كامل يرجع إلى العالم " أوربان بوريانت" الذي نقله خلال عامي 1883/1884.



والذي لا يعرفه الكثيرين ان هناك نصين لهذه الانشودة احدهما طويل وهو الذي وجد في مقبرة أي الموجودة بتل العمارنة وهي نسخة واحدة فقط ووجد نص اقصر بكثير جدا يسمى بنص انشودة اتون القصيرة .



وهذه وجدوا منها خمس نسخ في خمس قبور في تل العمارنة ويعد نص الترنيمة القصيرة قصير جدا بالنسبة للترنيمة آتون العظمى وليس لها اي علاقة بمزمور 104 :

Lichtheim, Miriam (2006). Ancient Egyptian Literature: Volume II: The New Kingdom. University of California Press. p. 90.

ولهذا اختلف بعض علماء المصريات على ايهما الاصل ولم يحل هذا الامر حتى الان والبعض افترض فرضية وهي في ثلاثة منها ينطق إخناتون بالكلمات على لسانه، بينما ينطق في الترنيمتين القصيرتين الأخرىين على لسان كهنة آتون بالنيابة عن إخناتون ولكن لا يوجد دليل على ذلك بالاضافه الى ان المقبرة التي وجد فيها النص الطويل هي اصلا ليست لاخناتون ولكنها لانها تمجد الشمس وان اخناتون يعبده فنسبوها لاخناتون الذي يعرف علماء المصريات عنه انه كان يعبد الشمس ولاجل اسمه المذكور فيها واسم زوجته نفرتيتي. فقد تكون هذه اللوحة لاحد الفراعنة او احد الشعراء فيما بعد في اي قرن وذكر فيها اسم اخناتون وزوجته لانه اول من بدا توحيد العبادة للشمس.

Lichtheim, Miriam (2nd Ref. Ed. 2006). Ancient Egyptian Literature: Volume II: The New Kingdom. University of California Press

بل يوجد ادلة على انها احدث من اخناتون بكثير لانها تتكلم عن بويضات المراة وهذا امر لم يعرفه احد الا في القرون الاولي قبل الميلاد فكيف يتكلم اخناتون عن بويضات المراة وماء الرجل في القرن التاسع ق م ؟

وهذه هي الانشوده بالانجليزية :

He says: Thou appearest beautifully on the horizon of heaven,
Thou living Aton, the beginning of life!
When thou art risen on the eastern horizon,
Thou hast filled every land with thy beauty.
Thou art gracious, great, glistening, and high over every land;
Thy rays encompass the lands to the limit of all that thou hast made:
As thou art Re, thou reachest to the end of them;
(Thou) subduest them (for) thy beloved son.
Though thou art far away, thy rays are on earth;
Though thou art in their faces, no one knows thy going.

When thou settest in the western horizon,
The land is in darkness, in the manner of death.
They sleep in a room, with heads wrapped up,
Nor sees one eye the other.
All their goods which are under their heads might be stolen,
(But) they would not perceive (it).
Every lion is come forth from his den;
All creeping things, they sting.
Darkness is a shroud, and the earth is in stillness,
For he who made them rests in his horizon.

At daybreak, when thou arisest on the horizon,
When thou shinest as the Aton by day,
Thou drivest away the darkness and givest thy rays.
The Two Lands are in festivity every day,
Awake and standing upon (their) feet,
For thou hast raised them up.
Washing their bodies, taking (their) clothing,
Their arms are (raised) in praise at thy appearance.
All the world, they do their work.

All beasts are content with their pasturage;
Trees and plants are flourishing.
The birds which fly from their nests,
Their wings are (stretched out) in praise to thy ka.
All beasts spring upon (their) feeet.
Whatever flies and alights,
They live when thou hast risen (for) them.
The ships are sailing north and south as well,
For every way is open at thy appearance.
The fish in the river dart before thy face;
Thy rays are in the midst of the great green sea.

Creator of seed in women,
Thou who makest fluid into man,
Who maintainest the son in the womb of his mother,
Who soothest him with that which stills his weeping,
Thou nurse (even) in the womb,
Who givest breath to sustain all that he has made!
When he descends from the womb to breathe
On the day when he is born,
Thou openest his mouth completely,
Thou suppliest his necessities.
When the chick in the egg speaks within the shell,
Thou givest him breath within it to maintain him.
When thou hast made him his fulfillment within the egg, to break it,
He comes forth from the egg to speak at his completed (time);
He walks upon his legs when he comes forth from it.

How manifold it is, what thou hast made!
They are hidden from the face (of man).
O sole god, like whom there is no other!
Thou didst create the world according to thy desire,
Whilst thou wert alone: All men, cattle, and wild beasts,
Whatever is on earth, going upon (its) feet,
And what is on high, flying with its wings.

The countries of Syria and Nubia, the land of Egypt,
Thou settest every man in his place,
Thou suppliest their necessities:
Everyone has his food, and his time of life is reckoned.
Their tongues are separate in speech,
And their natures as well;
Their skins are distinguished,
As thou distinguishest the foreign peoples.
Thou makest a Nile in the underworld,
Thou bringest forth as thou desirest
To maintain the people (of Egypt)
According as thou madest them for thyself,
The lord of all of them, wearying (himself) with them,
The lord of every land, rising for them,
The Aton of the day, great of majesty.

All distant foreign countries, thou makest their life (also),
For thou hast set a Nile in heaven,
That it may descend for them and make waves upon the mountains,
Like the great green sea,
To water their fields in their towns.
How effective they are, thy plans, O lord of eternity!
The Nile in heaven, it is for the foreign peoples
And for the beasts of every desert that go upon (their) feet;
(While the true) Nile comes from the underworld for Egypt.

Thy rays suckle every meadow.
When thou risest, they live, they grow for thee.
Thou makest the seasons in order to rear all that thou hast made,
The winter to cool them,
And the heat that they may taste thee.
Thou hast made the distant sky in order to rise therein,
In order to see all that thou dost make.
Whilst thou wert alone,
Rising in thy form as the living Aton,
Appearing, shining, withdrawing or aproaching,
Thou madest millions of forms of thyself alone.
Cities, towns, fields, road, and river --
Every eye beholds thee over against them,
For thou art the Aton of the day over the earth....

Thou are in my heart,
And there is no other that knows thee
Save thy son Nefer-kheperu-Re Wa-en-Re,
For thou hast made him well-versed in thy plans and in thy strength.

The world came into being by thy hand,
According as thou hast made them.
When thou hast risen they live,
When thou settest they die.
Thou art lifetime thy own self,
For one lives (only) through thee.
Eyes are (fixed) on beauty until thou settest.
All work is laid aside when thou settest in the west.
(But) when (thou) risest (again),
[Everything is] made to flourish for the king,...
Since thou didst found the earth
And raise them up for thy son,
Who came forth from thy body: the King of Upper and Lower Egypt, ... Ak-en-Aton, ... and the Chief Wife of the King ... Nefert-iti, living and youthful forever and ever.

Source: Pritchard, James B., ed., The Ancient Near East - Volume 1: An Anthology of Texts and Pictures, Princeton, New Jersey: Princeton University Press, 1958, pp. 227-230.

اين هو التطابق المدعى بين كلام داوود وبين كلام هذه الانشودة والانشودة الاصل الحجري اصيب بفساد كثير والذي نعتمد عليه هو كلام اوربان بوريانت الذي نقله خلال عامى 1883 الي 1884 م وهو الذي ترجم فيما بعد اي الترجمات ليست من الاصل بل من نسخة وحيدة. بل الاشكالية الاخرى ان هناك ثلاث ترجمات انجليزية والمانية وعربية ووجد الثلاثة مختلفين عن بعضهم !

من ناحيه ثانيه لو جلس شخص ومسك ورقة وقلم ليكتب مدح للاله الخالق ويعدد خلائقه ثم يقارنه بالانشودة المنسوبة لاخناتون فسيجد انه قدم افكار كثيرة مثل افكار اخناتون. فاي انسان يريد ان يمدح الاله سيقول معظم الافكار التي قالها اخناتون تقريبا !

في النهاية لو ذهبنا الى الرابط الذي وضعه الملحد نجده يقول في النهاية :

The Hymn to the Aten, supposedly composed by the king, Akhenaten, shows undoubted similarities to Psalm 104.

Both the hymn and Akhenaten’s repeated statements to the effect that Aten was the one true god have been used by many scholars (including Freud) to argue that the religion of the Amarna period was a precursor to the Judaeo-Christian-Islamic monotheism
Careful analysis of the relevant texts, however, indicates that, unlike the God of the OT, the Aten was an essentially isolated and amoral deity who could be approached only via the Egyptian king.
The similarities b/w the Hymn to Aten and Psalm 104 are perhaps better explained in terms of the common literary tradition of ancient Egypt and Israel.

فهو يُشير إلى وجود تشابهات بين "ترنيمة آتون" التي يُزعم أنها من تأليف الملك أخناتون ومزمور 104 وانه يُظهر هذا التشابه كيف يمكن أن تكون هناك عناصر أدبية مشتركة بين الثقافات القديمة، مثل مصر القديمة وإسرائيل.

ومع ذلك، يشير النص أيضًا إلى أن الإله آتون، على عكس إله العهد القديم، كان شخصية منعزلة وغير أخلاقية، مما يعني أنه لم يكن له نفس الصفات الأخلاقية أو العلاقة الشخصية التي يُظهرها إله الكتاب المقدس مع شعبه. هذا يُبرز الفروق الجوهرية بين مفهوم التوحيد الكتاب المقدس ومفهوم الإله في عبادة آتون.

كما يُشير النص إلى أن بعض العلماء، بما في ذلك فرويد، قد استخدموا هذه التشابهات للدلالة على أن دين فترة العمارنة قد يكون سلفًا للتوحيد الذي تطور لاحقًا في الديانات الإبراهيمية. ومع ذلك، فإن التحليل الدقيق للنصوص يُظهر أن هذه الفرضية ليست صحيحه حيث أن الفروق الأساسية في طبيعة الإله ومفهومه تظل واضحة.



  رد مع اقتباس
قديم 08-15-2024, 02:45 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
كما يُشير النص إلى أن بعض العلماء، بما في ذلك فرويد، قد استخدموا هذه التشابهات للدلالة على أن دين فترة العمارنة قد يكون سلفًا للتوحيد الذي تطور لاحقًا في الديانات الإبراهيمية. ومع ذلك، فإن التحليل الدقيق للنصوص يُظهر أن هذه الفرضية ليست صحيحه حيث أن الفروق الأساسية في طبيعة الإله ومفهومه تظل واضحة.
ياهذا افهم، النقل لايكون حرفيا...
الاسلام منقول من اليهودية والمسيحية، وطبيعة الاله مختلفة...
المسيحية الاله، يشابة الهة الرومان، له ابن وزوجة وووو
اليهودية تغيرات كثيرا مع الزمن...
انا فقط نقلت من موقع مسيحي يدرك التشابة بين الاثنان...
التبريرات لا تهم، لايوجد اثر واحد يدل علي داوود، ولكن لا أحد يشك في تاريخية اخناتون...
ايضا التناسق، كل سطر يتحدث عن نفس الشيئ، حتي عندما تحدث عن الاسد، تحدث داوود عن الاسد بنفس الترتيب...
النقل واضح...
هذه ليست فقط الترنيمة الوحيدة المشابهة، ولكن ترانيم اخري، مما يضع بعض الشكوك حول الديانات الابراهيمية، حيث انها تفتقد للادلة التاريخية.. لا توجد اثار اطلاقا لموسي او داوود او غيرهم من العبط...
اما تاريخية الحضارت المصرية، وقدمها، فهذا لا ادري كيف نناقش هذا، هل عن طريق النقل للكهنة؟ أم الاثار تحكم؟
لذلك اقول لك: عش سعيدا ببغالك الطائرة...



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-15-2024, 02:54 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي




:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-15-2024, 03:21 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
ياهذا افهم، النقل لايكون حرفيا...
يا هذا افهم واستوعب ولو لمره واحده في حياتك ان الكتاب المقدس لا علاقه بالاساطير بكل اشكالها وصورها كما تريد ايهام نفسك واي حمار صغير عدم المؤاخذه ان قرأ الاساطير الخياليه ويقارنها بالكتاب المقدس الموثق بالادله من اوله لاخره باسماء المدن والبلاد والقري والجبال والمقاطعات والانهار والممالك واسماء الملوك والقاده والروؤساء والحروب والعادات والتقاليد .. الخ يعرف الفرق بين الوثيقة والحجية التاريخيه الموثقة بالادله والبراهين الداخلية والخارجية وبين القصص الاسطورية الخياليه التي لا يمكن التحقق منها والشعوب التي تتبع الخراافات والاساطير وتتأثر بمن حولها من خرافات واساطير تفضل الاثنين اساطير خياليه ولا تتغير ولا تتحول فالقول ان الكتاب المقدس نقل عن الاساطير هو محض غباء وجهل وكذب بأرخص انواعه !

المصطلح اليوناني لكلمة "أسطورة" واضح جدًا: "ميثوس" يشير إلى "سرد أو قصة دون تمييز بين الحقيقة أو الخيال؛ سرد خيالي بالمقابل مع حقيقة التاريخ".
The Greek term for “myth” is very straightforward: mythos refers to a “narrative or story without distinction of fact or fiction; a fictional narrative as opposed to the truth of history”.
Arndt, W., Danker, F. W., & Bauer, W. A Greek-English lexicon of the New Testament and other early Christian literature (3rd ed.) (660). Chicago: University of Chicago Press, 2000.

"إذا فتحت أي صفحة تقريبًا في الكتاب المقدس، فستجد اسم مكان و/أو اسم شخص. ويمكن التحقق من الكثير من هذا من خلال علم الآثار."
"If you open to almost any page in the Bible you will find a name of a place and/or a person. Much of this can be verified from archaeology
Matt Slick, Can We Trust the New Testament as a Historical Document?

مونتيرو ويليامز، أستاذ اللغة السنسكريتية السابق في بودن، أمضى 42 عامًا في دراسة الكتب الشرقية وقال، في مقارنتها بالكتاب المقدس:

"هناك هوة بينه وبين ما يُسمى بالكتب المقدسة للشرق تفصل الواحد عن الآخر تمامًا، بشكل يائس، وللأبد... هوة حقيقية لا يمكن جسرها عبر أي علم بالفكر الديني."
“there is a gulf between it and the so-called sacred books of the East which severs the one from the other utterly, hopelessly, and forever… a veritable gulf which cannot be bridged over by any science of religious thought."
Collett, Sidney. All About the Bible. Old Tappan: Revell, n.d. pp 314-315

اقتباس:
الاسلام منقول من اليهودية والمسيحية، وطبيعة الاله مختلفة...
القران المجرد من التفاصيل والمتأخر والمعروف لاجماع العلمي انه منقول مما سبقه ومخلوط بالاساطير التي يعرف الاجماع العلمي مصادرها الشفوية والمكتوبة والمعدله لتناسب السياق الاسلامي والمخترعه والشخصيات المنحوله على خلاف تاريخيتها والشخصيات الملفقة .. والاماكن التي لم يكن لها وجود تاريخي ولا اثار زمن الاحداث المزعومة مثل مكة ونقله عن المعتقدات والممارسات الوثنيه والاله الوثني للعرب المسمى ِِAllah .. الخ .. ولهذا لا يعترف كل علماء الارض بقرانهم وكل كتب تخاريفهم وكل ما يسموه علوم ااسلامية التي الغرض منها ترقيع الاسلام الساقط علميا لا تصلح على جلسات المصاطب والقهاوي .. عكس الكتاب المقدس الوثيقة التاريخيه القديمة الموثق بالادله الداخلية والخارجية .

يكفي هراء الحادي واختلاق حجج وتبريرات فارغه بسبب الافلاس والانغلاق الفكري !



  رد مع اقتباس
قديم 08-16-2024, 02:32 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة

القران المجرد من التفاصيل والمتأخر والمعروف لاجماع العلمي انه منقول مما سبقه ومخلوط بالاساطير التي يعرف الاجماع العلمي مصادرها الشفوية والمكتوبة والمعدله لتناسب السياق الاسلامي والمخترعه والشخصيات المنحوله على خلاف تاريخيتها والشخصيات الملفقة .. والاماكن التي لم يكن لها وجود تاريخي ولا اثار زمن الاحداث المزعومة مثل مكة ونقله عن المعتقدات والممارسات الوثنيه والاله الوثني للعرب المسمى ِِAllah .. الخ .. ولهذا لا يعترف كل علماء الارض بقرانهم وكل كتب تخاريفهم وكل ما يسموه علوم ااسلامية التي الغرض منها ترقيع الاسلام الساقط علميا لا تصلح على جلسات المصاطب والقهاوي .. عكس الكتاب المقدس الوثيقة التاريخيه القديمة الموثق بالادله الداخلية والخارجية .

يكفي هراء الحادي واختلاق حجج وتبريرات فارغه بسبب الافلاس والانغلاق الفكري !
كذلك التوراة منقولة من الحضارات في الشرق الاوسط وجميع الاشخاص بها من موسي وغيرة ليسوا اشخاص تاريخين...
ببساطة، لا يوجد اجماع في المسيحية علي شخصية المسيح وما هو، وطبيعته، كيف تنقد اختلاف فكرة الاله لدي قدماء المصريون عن الأله لليهودية؟
اليهودية، لديهم اله قومي، بعل، يهوة بن أيل.
أيل له ابناء أخرين، بعول في بلدان أخري مثل ادوني في سوريا..
المصريون القدماء الهم اله كوني، آتون اله كوني، سرقة فكرته المسيحية بعد ذلك، وهذا واضح في الفرق بين الترنيمة والمزمار، المزمار يبدا بيهوه الهي، والترنيمة تبدأ الله لا اله الا هو. كما واضح اله كوني وليس قومي.
لكن حتي طبيعة المسيح مختلف فيها بين الطوائف المسيحية...
لا يوجد اجماع علي شيئ، لو كان هناك اجماع من كهنة الاديان، لكان هناك اجماع علي شخصية المسيح...
تحياتي




التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 08-16-2024 الساعة 03:32 AM.
:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة:
Flûtiste Hérétique (08-16-2024)
قديم 08-16-2024, 05:57 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic مشاهدة المشاركة
كذلك التوراة منقولة من الحضارات في الشرق الاوسط وجميع الاشخاص بها من موسي وغيرة ليسوا اشخاص تاريخين...
ببساطة، لا يوجد اجماع في المسيحية علي شخصية المسيح وما هو، وطبيعته، كيف تنقد اختلاف فكرة الاله لدي قدماء المصريون عن الأله لليهودية؟
اليهودية، لديهم اله قومي، بعل، يهوة بن أيل.
أيل له ابناء أخرين، بعول في بلدان أخري مثل ادوني في سوريا..
المصريون القدماء الهم اله كوني، آتون اله كوني، سرقة فكرته المسيحية بعد ذلك، وهذا واضح في الفرق بين الترنيمة والمزمار، المزمار يبدا بيهوه الهي، والترنيمة تبدأ الله لا اله الا هو. كما واضح اله كوني وليس قومي.
لكن حتي طبيعة المسيح مختلف فيها بين الطوائف المسيحية...
لا يوجد اجماع علي شيئ، لو كان هناك اجماع من كهنة الاديان، لكان هناك اجماع علي شخصية المسيح...
تحياتي
بعيدا عن كلام المصاطب ولنترك الحكم للقارئ من يتحدث بالادله ومن يهرب منها ويقوم يكتابه خواطره التي لا تساوي فلس احمر !

اقتباس:
زاهي حواس هذا الطبيب البشري الذي لا يعرف يفك الخط الهيروغليفي يخطا كبير علماء الاثار والمصريات جيمس ك. هوفماير

على العموم تعالوا لنفضح الملحد ونقرأ ما قاله حواس في مقابله اجرها معه هيرشل شانكس وسوف اترجم للعربي ما يتعلق بالنقاش حول الخروج .

https://library.biblicalarchaeology....ts-and-wrongs/

اقتباس:
حواس : أنت تتحدث معي كعالم مصريات. أنت لا تتحدث معي كشخص يقرأ الكتاب المقدس أو القرآن. إذا تحدثت عن موسى، فليس لدينا أي دليل على الإطلاق عن الخروج، باستثناء المسلة الإسرائيلية الموجودة في متحف القاهرة [التي تذكر إسرائيل في أواخر القرن الثالث عشر قبل الميلاد].

هيرشل شانكس : شاهدة مرنبتاح.

حواس : نعم.
اذن هنا حواس يقول لا يوجد اثار ويعترف بنفس الوقت بلوحة مرنبتاح الشاهده على اسرائيل والتي ينكرها الملحد سيبتك !

فهل سيلعن سيبتك الان زاهي حواس والساعه التي فكر يستشهد به فيها يا ترى ؟

ماذا قال عالم الاثار الملحد ويليام ديفر عن هذه اللوحة ..؟!

"إنه أقدم إشارة لدينا إلى الإسرائيليين. يذكر نقش النصر لفرعون مرنبتاح، ابن رمسيس الثاني، قائمة بالشعوب والمدن-الدول في كنعان، ومن بينهم الإسرائيليون. ومن المثير للاهتمام أن الكيانات الأخرى، والمجموعات العرقية الأخرى، وُصفت بأنها دول ناشئة، ولكن الإسرائيليين وُصفوا بأنهم "شعب". لم يصلوا بعد إلى مستوى التنظيم الدولتي.
لذلك، المصريون، قبل حوالي 1200 قبل الميلاد، يعرفون مجموعة من الناس في مكان ما في المرتفعات الوسطى - اتحاد قبلي غير محكم، إذا جاز التعبير - يُدعى "الإسرائيليين". هؤلاء هم بني اسرائيل لدينا. لذلك، هذا نقش لا يُقدر بثمن."
It's the earliest reference we have to the Israelites. The victory stele of Pharaoh Merneptah, the son of Ramesses II, mentions a list of peoples and city-states in Canaan, and among them are the Israelites. And it's interesting that the other entities, the other ethnic groups, are described as nascent states, but the Israelites are described as "a people." They have not yet reached a level of state organization.
So the Egyptians, a little before 1200 B.C.E., know of a group of people somewhere in the central highlands—a loosely affiliated tribal confederation, if you will—called "Israelites." These are our Israelites. So this is a priceless inscription.
Dever, William G. (January 2003). "Contra Davies". The Bible and Interpretation. Retrieved February 12, 2007.


هل زاهي حواس يعتبر الخروج خرافه ..؟!

اقتباس:
حواس : لماذا لا يوجد لدينا أي دليل على الكتاب المقدس في مصر؟ لأنه إذا نظرت إلى مصر القديمة، كان يتعين على الملك أو الفرعون أن يبني قبرًا لنفسه. كان يقاتل أعداء مصر. كان يوحد الأراضي. إذا فعل ذلك، سيصبح إلهًا. لذلك، فإن المشاهد الموجودة على المعابد والقبور تتعلق بذلك. لا يوجد في قبره أو في معبده أي شيء يربط مصر بالكتاب المقدس [أو بأحداث الخروج].

ثانيًا، اكتشفنا حتى الآن، في رأيي، 30 في المئة من الآثار المصرية، ولا يزال 70 في المئة مدفونًا تحت الأرض. ربما يومًا ما يمكن اكتشاف شيء يخبرنا عن موسى وكيف عاش في مصر وكيف هرب مع شعبه.
1 - يشير حواس إلى أن الفراعنة كانوا يركزون بشكل كبير على بناء قبورهم كوسيلة لضمان خلودهم. بناء القبر كان يُعتبر أمرًا حيويًا، حيث يُعتقد أن ذلك يساعدهم في الانتقال إلى الحياة الأبدية. هذا التركيز على القبور يعكس كيف كانت الثقافة المصرية القديمة تدور حول الفكرة الدينية للخلود.

2 - حواس يوضح أن الفراعنة كانوا يسجلون انتصاراتهم في المعابد والقبور، مما يعكس أهمية السياسة والحرب في حياتهم. كان الفراعنة يُعتبرون آلهة، لذا كان عليهم توثيق إنجازاتهم العسكرية والسياسية بدلاً من الأحداث الدينية التي قد لا تعزز مكانتهم.

3 - يشير حواس إلى أنه لا يوجد أي دليل في المعابد أو القبور يربط مصر بالأحداث المذكورة في الكتاب المقدس، بما في ذلك الخروج ولكنه يشير إلى عدم وجود أدلة أثرية تدعم الرواية التوراتية وهذا لا يعني ان القصه بدليل قوله :

اقتباس:
ربما يومًا ما يمكن اكتشاف شيء يخبرنا عن موسى وكيف عاش في مصر وكيف هرب مع شعبه.
هل هناك نقص في الادله فعلا ..؟!

يقدم البروفيسور كيتشن عالم الاثار وخبير المصريات تفسيرًا منطقيًا لسبب قلة الأدلة المادية على إقامة إسرائيل في مصر قائلا :

"دلتا [النيل] [حيث كانت إسرائيل مقيمة] هي عبارة عن مروحة طينية من الطين الذي ترسب على مدى آلاف السنين بسبب الفيضانات السنوية للنيل؛ وليس لديها مصدر للحجر داخلها . . . لقد عادت أكواخ الطين للعبيد الفقراء والمزارعين منذ زمن بعيد إلى أصولها الطينية، ولم يُرَ لها أثر مرة أخرى.
"حتى الهياكل الحجرية (مثل المعابد) بالكاد تبقى، في تباين لافت مع المواقع في وادي مصر العليا المحاط بالجبال إلى الجنوب . . . ليس من الغريب أن لا تُسترد تقريبًا أي سجلات مكتوبة من مواقع الدلتا التي تحولت إلى أكوام من الطوب . . . حتى المعابد العظيمة تحولت إلى أكوام من الحجارة المتساقطة"
“The [Nile] Delta [where Israel dwelt] is an alluvial fan of mud deposited through many millennia by the annual flooding of the Nile; it has no source of stone within it . . . The mud hovels of brickfield slaves and humble cultivators have long since gone back to their mud origins, never to be seen again.
“Even stone structures (such as temples) hardly survive, in striking contrast to sites in the cliff-enclosed valley of Upper Egypt to the south . . . Scarce wonder that practically no written records of any extent have been retrieved from Delta sites reduced to brick mounds . . . with even great temples reduced to heaps of tumbled stones” (On the Reliability of the Old Testament, 2003, p. 246).

كما يشرح الدكتور كيتشن لماذا لا توجد سجلات تتعلق بالخروج في النقوش والسجلات التاريخية المصرية قائلا :

"نظرًا لأن الفراعنة لا يخلدون الهزائم على جدران المعابد، فإن أي سجل لخروج ناجح لمجموعة كبيرة من العبيد الأجانب (مع فقدان مجموعة كاملة من العربات) لم يكن ليخلده أي ملك، في المعابد في الدلتا أو في أي مكان آخر"
“As pharaohs never monumentalize defeats on temple walls, no record of the successful exit of a large bunch of foreign slaves (with loss of a full chariot squadron) would ever have been memorialized by any king, in temples in the Delta or anywhere else”
(On the Reliability of the Old Testament, 2003, p. 246).

بعبارة أخرى، لم يكن المصريون الفخورون، الذين كانوا أعظم قوة عسكرية في العالم في ذلك الوقت، ليتركوا سجلًا عن إذلال قائدهم المتفاخر وتدمير جيشه. بينما يقف الكتاب المقدس وحده بين الكتابات القديمة في المنطقة في تسجيل الهزائم العسكرية لأمته.

لعدم الاطاله نعود للمقابله مع الدجال زاهي حواس في جزئية اخيره :

اقتباس:
كما لم يكن الدكتور حواس متأكدًا تمامًا من وجود العبودية أو السخرة في مصر القديمة. «لسنا متأكدين؛ قال: “لا نعرف”.
ولنفضح الكذاب الدجال زاهي حواس من عالم الاثار وخبير المصريات كيتشن :

"أما بالنسبة للساميين في مصر (بما في ذلك كعبيد)، فإن ريدفورد يضطر إلى الاعتراف بوجود أدلة جيدة في جميع الفترات من الدولة الوسطى حتى العصر المتأخر. لكنه مخطئ في ادعائه بأن ملكية الخدم الأجانب كانت مقصورة على العائلة المالكة وبشكل رئيسي في العصر المتأخر. ليس كذلك... كانت الأسر الأقل شأنًا تمتلكهم أيضًا، كما تظهر العديد من النقوش الخاصة بوضوح. جاء هؤلاء الأجانب للتجارة، أو كأسرى حرب (عبيد)، أيضًا كعبيد في الجزية، أو تم بيعهم إلى مصر كعبيد (كما في عهد أمنمحات الثاني)... هناك محتوى مصري كافٍ في سفر التكوين 37-50... للإشارة إلى أكثر من مجرد رحلة نهاية أسبوع إلى مصر من قبل بعض العبرانيين الضالين في أي فترة قديمة."
As for Semites in Egypt (including as slaves), Redford has to admit to good evidence existing in all periods from the Middle Kingdom into the Late Period. But he is wrong in claiming that ownership of foreign servants was restricted to royalty and mainly the Late Period. Not so. . . . lesser households had them, too, as many private stelae clearly show then. Such foreigners came for trade, or as prisoners of war (slaves), also as slaves in tribute, or sold into Egypt as slaves (as under Amenemhat II). . . . There is sufficient Egyptian content in Gen. 37-50 . . . to indicate more than just a weekend trip to Egypt by some stray Hebrews at just any old period.
(On the Reliability of the Old Testament [Grand Rapids and Cambridge: Wm. B. Eerdmans Publishing, 2003], p. 478)

الكذاب حواس يقول عن وجود العبودية في مصر بانه ليس متأكد ولا يعرف وعالم المصريات كيتشن يفضح هذا الكذاب الدجال المسمى حواس :

1. كيتشن يشير إلى أن هناك أدلة جيدة على وجود الساميين في مصر عبر العصور، بما في ذلك العصور الوسطى والعصور المتأخرة، ويؤكد أن الملكية للأجانب لم تكن مقتصرة على الملكية فقط، بل كانت تشمل أيضًا الأسر الأقل شأنًا. هذا يتناقض مع موقف الكذاب حواس الذي يعبر عن عدم وجود أدلة قاطعة تدعم فكرة العبودية في مصر القديمة.

2. كيتشن يوضح أن الأجانب جاءوا إلى مصر لأغراض التجارة أو كأسرى حرب، مما يعني أن العبودية كانت جزءًا من الحياة اليومية في تلك الفترة. بينما الكذاب حواس يركز على عدم وجود أدلة مادية .

3. كيتشن يشير إلى أن هناك محتوى مصري كافٍ في سفر التكوين (الأصحاحات 37-50) يشير إلى أكثر من مجرد زيارة عابرة من بعض العبرانيين. هذا يعكس فكرة أن هناك روابط تاريخية أعمق بين العبرانيين ومصر.

وماذا عن بردية بروكلين ..؟!
وهي وثيقة بطول سبعة أقدام مؤرخة في الفترة من 1809 إلى 1743 قبل الميلاد، تقدم دليلاً مصريًا على وجود العبيد العبرانيين في تلك الأمة في زمن يعقوب.

تشير إلى وجود أسماء عبرية، مما يدل على وجود الشعب العبري في مصر قبل خروجهم. هذه البردية تحتوي على أسماء تحمل دلالات ثقافية ودينية، وتقدم أدلة على التفاعل بين العبرانيين والمصريين في تلك الفترة. وتعكس الأسماء المذكورة ليس فقط الهوية العبرية، بل أيضًا دور الأفراد في المجتمع العبري القديم وهذه البردية تعتبر من المصادر المهمة التي تساعد الباحثين في فهم التاريخ العبري وتوثيق وجودهم في مصر، مما يعزز الروايات التاريخية والدينية في الكتاب المقدس اذ يصف تيتوس كينيدي الباحث والمؤرخ المتخصص في دراسة التاريخ القديم أدلة من البردية بروكلين العديد من الأسماء الأخرى:

"... آشيراه، شكل مؤنث من آشير، اسم أحد أبناء يعقوب (التكوين 30:13)؛ شيفرا، اسم إحدى القابلات العبرانيات قبل الخروج (الخروج 1:15)؛ عقوبة، اسم يبدو أنه شكل مؤنث من يعقوب أو ياقوب، اسم البطريرك (التكوين 25:26)؛ أيوب، اسم البطريرك أيوب (أيوب 1:1)؛ سكرة، اسم مؤنث يشبه إيساكر، اسم أحد أبناء يعقوب، أو الشكل المؤنث له (التكوين 30:18)؛ داويدي-هوا، اسم مركب يستخدم اسم داود ويعني "حبيبي هو" (1 صموئيل 16:13)؛ إيسبتو، اسم مشتق من الكلمة العبرية إيسب بمعنى "عشب" (التثنية 32:2)؛ حياه-ور، اسم مركب يتكون من حياه أو حواء ويعني "حياة مشرقة" (التكوين 3:20)؛ وأخيرًا الاسم هيبرو، الذي يبدو أنه نسخ مصري للعبرية (التكوين 39:14). وبالتالي، فإن هذه القائمة هي شهادة واضحة على وجود الشعب العبري في مصر قبل الخروج، ..."
. . . Ashera, a feminine form of Asher, the name of one of the sons of Jacob (Genesis 30:13); Shiphrah, the name of one of the Hebrew midwives prior to the Exodus (Exodus 1:15); ‘Aqoba, a name appearing to be a feminine form of Jacob or Yaqob, the name of the patriarch (Genesis 25:26); ‘Ayyabum, the name of the patriarch Job or Ayob (Job 1:1); Sekera, which is a feminine name either similar to Issakar, a name of one of the sons of Jacob, or the feminine form of it (Genesis 30:18); Dawidi-huat a compound name utilizing the name David and meaning “my beloved is he” (1 Samuel 16:13); Esebtw, a name derived from the Hebrew word eseb meaning “herb” (Deuteronomy 32:2); Hayah-wr another compound name composed of Hayah or Eve and meaning “bright life” (Genesis 3:20); and finally the name Hy’b’rw, which appears to be an Egyptian transcription of Hebrew (Genesis 39:14). Thus, this list is a clear attestation of Hebrew people living in Egypt prior to the Exodus, . . .

اكتفي للقراء لعدم الاطاله في اثبات مصداقية الكتاب المقدس بشهاده علم الاثار وخبراء المصريات الاشهر من نار على علم وفضح اكاذيب ملحدي المنتديات وافلاسهم الفكري.

وهذا ولم نتطرق ايضا الى شهاده المؤرخ الفرعوني مانيثو على وجود اليهود في مصر وخروجهم التي تثبت مصداقية الكتاب المقدس والتي خلطها مانيثو كعاده المؤرخين الوثنين بالمبالغات والاساطير مما يرينا الفرق بين الوثيقة والحجية التاريخيه الكتاب المقدس الخالي تماما من اي اساطير يشهاده العلماء المتخصصين بعلم الكلاسيكات والاثار وبين كتابات مؤرخي الوثنين !



  رد مع اقتباس
قديم 08-17-2024, 04:20 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

ببساطة كلام المساطب، هو الكلام بدون دليل...
ادعاء وجود عبيد وانتشارهم لدي قدماء المصريون، كلام فارغ، حيث ان العمالة المحلية كانت رخيصة، وايضا كان هناك عمالة مؤقته يتم استقدامها من فلسطين، ولم يكونوا عبيد، حيث كانوا يعودون مرة أخري.
الحروف الابجدية، بداها الفلسطينون من اللغة المصرية القديمة. حيث قاموا بتحوير الهيلوغليف:
https://www.youtube.com/watch?v=CYqqFqoLnnk

قصص الساميون وغيره من العبط، ليس حقيقي، قصة نوح خرافة، ولا يوجد ابناء لسام ولا لحام ولا غيره... تقسيم البشر علي ابناء شخصية خرافية، تقسيم ديني، ولا اساس له من الصحة...
لذلك ادعاءات الكهنة لا تتفق مع الواقع، فمن المؤكد هو انه كانت هناك دفن جنائزي للموتي في بناية الاهرامات والعديد من الاماكن...
العبيد لا يدفنون جنائزيا...

خرافات المصاطب، دائما بدون دليل وكلام علي الهواء...
https://www.youtube.com/watch?v=lotbZQ55SgU

شاهد الدقيقة، 1:48
لذلك كل كلامك، كلام مصاطب، بدون دليل مجرد اقتباسات لكهنة لا يدفعون الضرائب...


من هنا انت فشلت في الرد علي الموضوع الاساسي، وبدأت تدخل في متاهات جانبية، وتخاريف متعددة...
1. النقل الادبي لمزمار داوود من ترنيمة اخناتون واضح، مما يضع الشكوك حول اصل المزمار،
2. لا توجد اثار اطلاقا لداوود، ولا حتي مزاميرة الاصلية، بينما نجد ترنيمات اخناتون اصلية تم الحفاظ عليها، وهذا يدل علي ان ديانة المصريون القدماء هي الديانة الحق، وباقي الديانات باطلة، حيث رع لم يحافظ علي اي من اثار تلك الاديان الخرافية، وحافظ فقط علي اثار المصريون القدماء واثار الفلسطينيون القدماء (الفنيقيون) واثار العراقيون القدماء، ولكن اثار اليهود، ليس لها وجود لأنها اما خرافه واما رع قام بتدميرها لانها ديانة غير حقيقية، لا تعبد الأله الحقيقي وهو رع...
3. ادعاء ان داوود اقدم من اخناتون ب 70 عام، هذا لا يستحق الرد عليه... كلام عبيط، لا داعي للرد عليه. الواقع والاثار تدل علي ان اخناتون كان في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، واما داوود فطبقا للاساطير اليهودية، في القرن التاسع قبل الميلاد. لا يمكن باية حال ان ينقل اخناتون من داوود ولكن العكس اكثر احتمالا...
4. لقد ذكرت مرارا بانني اتقبل فقط، ابحاث Peer Review في مجلات متخصصة ذات سمعة علمية ممتاذة، اقرأ الشروط في: مهم قبل التقدم للتحدي كلام الكهنه، لا يفيد ولا اعترف به...
عش سعيدا ببغالك الطائرة...
تحياتي




التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 08-17-2024 الساعة 11:07 AM.
:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-17-2024, 12:27 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

كما تعودنا من ملحدي المنتديات ..
الهروب ثم الهروب ثم الهروب نتيجة الافلاس وفرض وجهات النظر الشخصيه التي تتماشى مع فكرهم التي لا قيمة لها !

لاحظوا تطابق أسلوب الهروب بين الملحدين والمسلمين .. فكلا الطرفين يلجأ إلى إنكار الأدلة والتشكيك في مصداقيتها عندما يتم مواجهتهم بدراسات وأبحاث من قبل علماء مختصين في مجالاتهم العلمية التي اثبتت مصداقية الكتاب المقدس الذي يشكل خطورة على فكر الملحد و معتقد المسلم فيهربوا قائلين هؤلاء ليسوا علماء وانما مجرد كهنه يمدحون كتابهم رغم انهم علماء ومشهود لهم على المستوي الاكاديمي الواسع باسماء اشهر من نار على علم وهذا السلوك في الهروب يعكس الافلاس الفكري عندهم وعدم القدرة على مواجهة الحقائق التي تتعارض مع معتقداتهم.

مما يثبت ما اقوله انه كما شاهدنم انه حتى لو كانت الشهادات من علماء ملحدين أو مسلمين او حتى شهادات لمؤرخي وثنين من العصور القديمة يقوموا برفضها بالمثل لان الادعاء بان العلماء ليسوا علماء وانما مجرد كهنه يمدحون كتابهم هو مجرد حجة للهروب ويظهر مدى التعصب لمعتقداتهم مما يعكس عدم الاستعداد للتفكير النقدي أو إعادة تقييم الأفكار التي تتعارض مع فكرهم ومعتقدهم وهذه الظاهرة تشير إلى أن الإيمان أو الاعتقاد لديهم له تأثير كبير على كيفية الاستجابة للأدلة، بغض النظر عن مصدرها.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع