![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو برونزي
![]() |
هذه وجهه نظرك التي لا قيمة لها .. والعلماء والمؤرخين يكذبوك ويقولوا لك احتفظ برائك الذي لا قيمة له لنفسك .. باختصار وتجنبا للاطله بطوفان الادله التاريخيه والاثرية التي تدحض ادعائك الكاذب سوف اكتفي بمجلة تايم التي تُقدم تغطية للأحداث والاكتشافات وتُشارك آراء الخبراء التي تفضح ادعائك الكاذب :
«إن ادعاء المشككين بأن الملك داود لم يوجد قط، أصبح من الصعب الآن الدفاع عنه». “The skeptics’ claim that King David never existed is now hard to defend.” [Michael D. Lemonick, “Are the Bible’s Stories True? Archaeology’s Evidence,” Time Magazine, December 18, 1995] اما المضحك قولك : اقتباس:
![]() هذا يسمى افلاس فكري او تناقض داخلي عندما يتبنى شخص وجهة نظر معينة، ثم يستخدم حججًا تتعارض مع تلك الوجهة، فهذا يعكس عدم اتساق في الأفكار والمعتقدات اذ يعتبر الملك داود شخصية خرافية وفي نفس الوقت يشير إلى أن شخصية أخناتون استلهمت منها، وبهذا يظهر تناقضًا في المنطق. بل تسمى هذه الحالة ايضا بـ "التفكير الانتقائي"، حيث يختار الشخص الأدلة أو الحجج التي تدعم وجهة نظره دون مراعاة للتناقضات المحتملة في تلك الحجج. هذا النوع من التفكير يؤدي إلى استنتاجات مضللة. ثم يقول بان اخناتون (1300 قبل الميلاد) وهذه محض هراء .. فالملحد لا يفلح بشئ سواء بالقاء الكلام على هواهنه بلا اي دليل كالعاده وهو ابعد كل البعد من التحقيق العلمي ! الكلام الشائع هو ان اخناتون احد ملوك الاسرة الثامنة عشر عاش ما بين 1351 الي 1334 ق م وهذا محض هراء لان هذا الهراء مبني على تفسير خطأ لقائمة مانيتو من القرن الثالث ق م الذي بها اخطاء كثيرة في تقسيمه للاسر الفرعونية بالاضافه الى اننا لا نملك القائمة الاصلية لمانيتو بل عندنا قائمتين مختلفتين في الاعمار .. ولهذا لا يوجد أي إثر مكتوب في الاثار سواء الحجرية او البرديات للتاريخ الفرعوني أقدم من عام 1600 ق م ودكتور فريرديك مع دكتور ليبي اخذوا عينات من القبور ومن المعابد والاماكن المختلفة وأقدم تاريخ قدمته هو بالكربون المشع هو 1600 ق م : “يستشهد فريدريك جونسون، زميل الدكتور ليبي [في تطوير وبحث تأريخ الكربون المشع]، بالتوافق العام [الاتفاق] بين تواريخ الكربون المشع والأعمار المعروفة لمختلف العينات المأخوذة من القبور والمعابد أو القصور من التاريخ الماضي. التواريخ الموثقة بشكل جيد معروفة فقط حتى عام 1600 قبل الميلاد في التاريخ المصري، وفقًا لجون جي. ريد (J.G. Read، مجلة الدراسات الشرق الأدنى، 29، العدد 1، 1970). وبالتالي، فإن معنى التواريخ الناتجة عن الكربون المشع قبل 1600 قبل الميلاد لا يزال مثيرًا للجدل.” “Frederick Johnson, coworker with Dr. Libby [in the development of, and research into, radiocarbon dating], cites the general correspondence [agreement] of radiocarbon dates to the known ages of various samples taken from tombs, temples, or palaces out of the historical past. Well-authenticated dates are known only back as far as 1600 B.C. in Egyptian history, according to John G. Read (J.G. Read, Journal of Near Eastern Studies, 29, No. 1, 1970). Thus, the meaning of dates by C-14 prior to 1600 B.C. is still as yet controversial.”—H.M. Morris, W.W. Boardman, and R.F. Koontz, Science and Creation (1971), p. 85. وبهذا تكون الحضارة المصرية اقل بكثير مما قال مانيتوا وبهذا يكون الشعب المصري بدا حضارته في حدود 2000 الى 2200 ق م بل قائمة مانيتو لا تتفق مع الأدلة من الاثار الأخرى التي تؤكد العمار التي ذكرها هي اقل من هذا وبناء عليه يكون اخناتون ليس من القرن الرابع عشر ق م . النقطة الثانية وهي الكارثة الاكبر ان قائمة مانيتو اكتشف انها قائمة قبور وليست قائمة ترتيب ملوك واكتشفوا ان قائمة مانيتو لقوائم ما يسمي بملوك الأسرات 18 , 19 , 20 هي خاصة بأسماء المقابر المقامة في وادى الملوك والخاصة بملوك الرعامسة والتحامسة والمنوانيين وليست قوائم لترتيب تاريخي. والكارثة الاخرى هو أن العالم ايمانيول فيلكوفيسكي قام بتحليل الكربون المشع للموميائات وغيره و كشف ان توت عنخ امون لم يعيش في القرن الرابع عشر قبل الميلاد بل القرن التاسع ق م وبالفعل اختبار الكربون المشع اظهر ان عينات مقبرة توت عنخ امون هي ما بين 899 الي 846 ق م .. A test made in 1971 corroborated his conclusions. In that year, L.E.S. Edwards of the British Museum forwarded the conclusions of two Tutankhamen tests to the University of Pennsylvania C-14 lab. One test dated at 846 B.C. and the other at 899 B.C. وقدم ادلة ضخمة على ذلك وتوت عنخ امون كما يقال هو ابن اخناتون من زوجته الثانية كيا وزوج ابنة اخناتون الثالثة وهي عنخ سن ياتن .. وبناء عليه اخناتون ليس من القرن الرابع عشر ق م بل غالبا هو بعد داود ايضا بسبعين سنة وبهذا يكون الادعاء سقط اصلا . ثم لو مشينا على الادعاء بان داود نقل عن اخناتون رغم ان اخناتون بعد دواد وليس قبله لمجرد بعض التشابهات كما فعلت الدكتورة Miriam Lightheim أستاذة المصريات *وكذلك *Knight and Levine في كتابهما The Meaning of the Bible .. فمن اي لدواد ان يعرف الشعر الفرعوني وقصه الملك داود موثقة تاريخيا في في سفر صموئيل الاول والثاني وسفر اخبار الايام الاول ..! 1 - هو ابن يسى من بيت لحم من سبط يهوذا راعي غنم بسيط وبدا يكتب المزامير ويرنمها بلالات موسيقي مثل القيثاره وغيرها من صغره فكيف لهذا الراعي صغير العمر ان يعرف الشعر الفرعوني؟ 2 - الفترة الثانية من حياة داود هي خدمة شاول ثم الهرب من شاول وكتب في هذه الفترة مزامير كثيرة فكيف لهذا الشاب والرجل المطارد في كل مكان من شاول ان يعرف الشعر الفرعوني ويدرسه ويقتبس منه؟ 3 - الفترة الثالثة من حياته قضاها في الحكم وكانت مليئة بالمعارك ضد اعداء اسرائيل وجاهد طول حياته لكي يسترجع الاراضي التي استولوا عليها في فترات ضعف اسرائيل وكتب مزامير تعبر عن مشاعره في هذه المواقف الصعبه فكيف له ان يدرس الشعر الفرعوني؟ 4 - الفترة الرابعة والاخيرة هي بعد سقوطه في الخطية وامتلات حياته بالاتعاب من ابناؤه وغيرهم وهرب من ابنه وغيرها من المشاكل فايضا كيف يعرف وسط كل هذا كتابات الفرعونية؟ 5 - داود لم يذهب الي مصر ولا مرة واحدة فهو لا يعرف كتابات المصريين . 6 - الاسرة الثامنة عشر كان مكانها في طيبة اي جنوب مصر واخناتون نقل عاصمته الي تل العمارنة قرب المنيا اي وسط مصر بعيد عن اسرائيل فكيف كتابة هذه الاسرة تصل الي داود؟ 7 - داود يتكلم العبرانية المختلفة جملة وتفصيلا عن الهيلوغريفية فكيف يعرف كتابات الشعرية الهيلوغريفية؟ كل هذه يتم تجاهلها قصد وعمدا من قبل المدعين على ان داود نقل عن اخناتون والادعاءات المجرده من الادله مكانها سلة الزباله التي تليق بها ! بل ان الادله تثبت ان الفراعنه هم الذين عرفوا شعر داود وليس العكس لان المصريين كانوا ياتون ويزوروا داود وهذا بشهادة سفر مزامير داود نفسه مثل : سفر المزامير 68 : 31 يَأْتِي شُرَفَاءُ مِنْ مِصْرَ. كُوشُ تُسْرِعُ بِيَدَيْهَا إِلَى اللهِ. فلو كان شرفاء من مصر ياتوا الي اورشليم ويسمعون مزامير داود فكون أحدهم نقل مزمور واقتبسه بعض شعراء مصر هذا الأكثر قبول. ومن ناحيه اخرى ما هو الدليل ان هذا الشعر هو كلام اخناتون وعلماء المصريات غير متاكدين اصلا ان كان هذا شعر اخناتون ام لا ! النص مكتوب بالهيروغليفية على أحد الجدران الجانبية في مقبرة "إيي" (المقبرة رقم 25، من المجموعة الجنوبية) في تل العمارنة. كتب النص في 13 عمود رأسي تشغل الحائط اليميني لبهو مدخل القبر وأصيب النص المكتوب عام 1890 ببعض الفساد، ولكن يوجد منه نص منقول كامل يرجع إلى العالم " أوربان بوريانت" الذي نقله خلال عامي 1883/1884. ![]() والذي لا يعرفه الكثيرين ان هناك نصين لهذه الانشودة احدهما طويل وهو الذي وجد في مقبرة أي الموجودة بتل العمارنة وهي نسخة واحدة فقط ووجد نص اقصر بكثير جدا يسمى بنص انشودة اتون القصيرة . ![]() وهذه وجدوا منها خمس نسخ في خمس قبور في تل العمارنة ويعد نص الترنيمة القصيرة قصير جدا بالنسبة للترنيمة آتون العظمى وليس لها اي علاقة بمزمور 104 : Lichtheim, Miriam (2006). Ancient Egyptian Literature: Volume II: The New Kingdom. University of California Press. p. 90. ولهذا اختلف بعض علماء المصريات على ايهما الاصل ولم يحل هذا الامر حتى الان والبعض افترض فرضية وهي في ثلاثة منها ينطق إخناتون بالكلمات على لسانه، بينما ينطق في الترنيمتين القصيرتين الأخرىين على لسان كهنة آتون بالنيابة عن إخناتون ولكن لا يوجد دليل على ذلك بالاضافه الى ان المقبرة التي وجد فيها النص الطويل هي اصلا ليست لاخناتون ولكنها لانها تمجد الشمس وان اخناتون يعبده فنسبوها لاخناتون الذي يعرف علماء المصريات عنه انه كان يعبد الشمس ولاجل اسمه المذكور فيها واسم زوجته نفرتيتي. فقد تكون هذه اللوحة لاحد الفراعنة او احد الشعراء فيما بعد في اي قرن وذكر فيها اسم اخناتون وزوجته لانه اول من بدا توحيد العبادة للشمس. Lichtheim, Miriam (2nd Ref. Ed. 2006). Ancient Egyptian Literature: Volume II: The New Kingdom. University of California Press بل يوجد ادلة على انها احدث من اخناتون بكثير لانها تتكلم عن بويضات المراة وهذا امر لم يعرفه احد الا في القرون الاولي قبل الميلاد فكيف يتكلم اخناتون عن بويضات المراة وماء الرجل في القرن التاسع ق م ؟ وهذه هي الانشوده بالانجليزية : He says: Thou appearest beautifully on the horizon of heaven, Thou living Aton, the beginning of life! When thou art risen on the eastern horizon, Thou hast filled every land with thy beauty. Thou art gracious, great, glistening, and high over every land; Thy rays encompass the lands to the limit of all that thou hast made: As thou art Re, thou reachest to the end of them; (Thou) subduest them (for) thy beloved son. Though thou art far away, thy rays are on earth; Though thou art in their faces, no one knows thy going. When thou settest in the western horizon, The land is in darkness, in the manner of death. They sleep in a room, with heads wrapped up, Nor sees one eye the other. All their goods which are under their heads might be stolen, (But) they would not perceive (it). Every lion is come forth from his den; All creeping things, they sting. Darkness is a shroud, and the earth is in stillness, For he who made them rests in his horizon. At daybreak, when thou arisest on the horizon, When thou shinest as the Aton by day, Thou drivest away the darkness and givest thy rays. The Two Lands are in festivity every day, Awake and standing upon (their) feet, For thou hast raised them up. Washing their bodies, taking (their) clothing, Their arms are (raised) in praise at thy appearance. All the world, they do their work. All beasts are content with their pasturage; Trees and plants are flourishing. The birds which fly from their nests, Their wings are (stretched out) in praise to thy ka. All beasts spring upon (their) feeet. Whatever flies and alights, They live when thou hast risen (for) them. The ships are sailing north and south as well, For every way is open at thy appearance. The fish in the river dart before thy face; Thy rays are in the midst of the great green sea. Creator of seed in women, Thou who makest fluid into man, Who maintainest the son in the womb of his mother, Who soothest him with that which stills his weeping, Thou nurse (even) in the womb, Who givest breath to sustain all that he has made! When he descends from the womb to breathe On the day when he is born, Thou openest his mouth completely, Thou suppliest his necessities. When the chick in the egg speaks within the shell, Thou givest him breath within it to maintain him. When thou hast made him his fulfillment within the egg, to break it, He comes forth from the egg to speak at his completed (time); He walks upon his legs when he comes forth from it. How manifold it is, what thou hast made! They are hidden from the face (of man). O sole god, like whom there is no other! Thou didst create the world according to thy desire, Whilst thou wert alone: All men, cattle, and wild beasts, Whatever is on earth, going upon (its) feet, And what is on high, flying with its wings. The countries of Syria and Nubia, the land of Egypt, Thou settest every man in his place, Thou suppliest their necessities: Everyone has his food, and his time of life is reckoned. Their tongues are separate in speech, And their natures as well; Their skins are distinguished, As thou distinguishest the foreign peoples. Thou makest a Nile in the underworld, Thou bringest forth as thou desirest To maintain the people (of Egypt) According as thou madest them for thyself, The lord of all of them, wearying (himself) with them, The lord of every land, rising for them, The Aton of the day, great of majesty. All distant foreign countries, thou makest their life (also), For thou hast set a Nile in heaven, That it may descend for them and make waves upon the mountains, Like the great green sea, To water their fields in their towns. How effective they are, thy plans, O lord of eternity! The Nile in heaven, it is for the foreign peoples And for the beasts of every desert that go upon (their) feet; (While the true) Nile comes from the underworld for Egypt. Thy rays suckle every meadow. When thou risest, they live, they grow for thee. Thou makest the seasons in order to rear all that thou hast made, The winter to cool them, And the heat that they may taste thee. Thou hast made the distant sky in order to rise therein, In order to see all that thou dost make. Whilst thou wert alone, Rising in thy form as the living Aton, Appearing, shining, withdrawing or aproaching, Thou madest millions of forms of thyself alone. Cities, towns, fields, road, and river -- Every eye beholds thee over against them, For thou art the Aton of the day over the earth.... Thou are in my heart, And there is no other that knows thee Save thy son Nefer-kheperu-Re Wa-en-Re, For thou hast made him well-versed in thy plans and in thy strength. The world came into being by thy hand, According as thou hast made them. When thou hast risen they live, When thou settest they die. Thou art lifetime thy own self, For one lives (only) through thee. Eyes are (fixed) on beauty until thou settest. All work is laid aside when thou settest in the west. (But) when (thou) risest (again), [Everything is] made to flourish for the king,... Since thou didst found the earth And raise them up for thy son, Who came forth from thy body: the King of Upper and Lower Egypt, ... Ak-en-Aton, ... and the Chief Wife of the King ... Nefert-iti, living and youthful forever and ever. Source: Pritchard, James B., ed., The Ancient Near East - Volume 1: An Anthology of Texts and Pictures, Princeton, New Jersey: Princeton University Press, 1958, pp. 227-230. اين هو التطابق المدعى بين كلام داوود وبين كلام هذه الانشودة والانشودة الاصل الحجري اصيب بفساد كثير والذي نعتمد عليه هو كلام اوربان بوريانت الذي نقله خلال عامى 1883 الي 1884 م وهو الذي ترجم فيما بعد اي الترجمات ليست من الاصل بل من نسخة وحيدة. بل الاشكالية الاخرى ان هناك ثلاث ترجمات انجليزية والمانية وعربية ووجد الثلاثة مختلفين عن بعضهم ! من ناحيه ثانيه لو جلس شخص ومسك ورقة وقلم ليكتب مدح للاله الخالق ويعدد خلائقه ثم يقارنه بالانشودة المنسوبة لاخناتون فسيجد انه قدم افكار كثيرة مثل افكار اخناتون. فاي انسان يريد ان يمدح الاله سيقول معظم الافكار التي قالها اخناتون تقريبا ! في النهاية لو ذهبنا الى الرابط الذي وضعه الملحد نجده يقول في النهاية : The Hymn to the Aten, supposedly composed by the king, Akhenaten, shows undoubted similarities to Psalm 104. Both the hymn and Akhenaten’s repeated statements to the effect that Aten was the one true god have been used by many scholars (including Freud) to argue that the religion of the Amarna period was a precursor to the Judaeo-Christian-Islamic monotheism Careful analysis of the relevant texts, however, indicates that, unlike the God of the OT, the Aten was an essentially isolated and amoral deity who could be approached only via the Egyptian king. The similarities b/w the Hymn to Aten and Psalm 104 are perhaps better explained in terms of the common literary tradition of ancient Egypt and Israel. فهو يُشير إلى وجود تشابهات بين "ترنيمة آتون" التي يُزعم أنها من تأليف الملك أخناتون ومزمور 104 وانه يُظهر هذا التشابه كيف يمكن أن تكون هناك عناصر أدبية مشتركة بين الثقافات القديمة، مثل مصر القديمة وإسرائيل. ومع ذلك، يشير النص أيضًا إلى أن الإله آتون، على عكس إله العهد القديم، كان شخصية منعزلة وغير أخلاقية، مما يعني أنه لم يكن له نفس الصفات الأخلاقية أو العلاقة الشخصية التي يُظهرها إله الكتاب المقدس مع شعبه. هذا يُبرز الفروق الجوهرية بين مفهوم التوحيد الكتاب المقدس ومفهوم الإله في عبادة آتون. كما يُشير النص إلى أن بعض العلماء، بما في ذلك فرويد، قد استخدموا هذه التشابهات للدلالة على أن دين فترة العمارنة قد يكون سلفًا للتوحيد الذي تطور لاحقًا في الديانات الإبراهيمية. ومع ذلك، فإن التحليل الدقيق للنصوص يُظهر أن هذه الفرضية ليست صحيحه حيث أن الفروق الأساسية في طبيعة الإله ومفهومه تظل واضحة. |
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond