![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا ۚ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
لا يوجد إحترام للأفراد المشركين بتسميتهم انجاس و يقولون الاسلام يحترم و كله أخلاق هل هذه أخلاق شخص يحترم من يختلفون عنه بالعقائد حديث من تفسير الطبري للآية :16596- حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا ابن فضيل, عن أشعث, عن الحسن: (إنما المشركون نجس)، قال: لا تصافحوهم, فمن صافحَهم فليتوضَّأ. اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ حديث من تفسير ابن كثير :وذكر الحديث ، ورواه الترمذي ، من حديث سماك بن حرب ، وقال : حسن غريب لا نعرفه إلا من حديثه . قلت : وقد رواه حماد بن سلمة ، عن سماك ، عن مري بن قطري ، عن عدي بن حاتم ، قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قول الله : ( غير المغضوب عليهم ) قال : هم اليهود ( ولا الضالين ) قال : النصارى هم الضالون و الحدث المشهور بتحطيم محمد للاصنام المعبودة هو أحد الأدلة التي تشير ان محمد أحترم عقيدة الآخرين و قام بتحطيم ما يعبدون، ما هي ردة فعل المسلمين لو حطمنا الكعبة ؟ وهذا يتناقض مع ما يقوله محمد وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ هو لم يسبهم هو حطم ما يقدسون و يعبدون لذا عندما أتحدث مع مسلم لا يطالبنا باحترام عقيدته وعدم القول بأن محمد متخلف |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
القرآن او القريان (سريانيا) قد حث بصريح العبارة على كره ال"كفار" ومحاربتهم فيقول في موضع
"قاتلو الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله و رسوله من الذين اوتو الحق حتى يعطو الجزية عن يد وهم صاغرون" وفي موضع اخر يقول "لكم دينكم ولي ديني" في الحقيقة لا يمكنني اعتبار القرآن متناقضا بل ان الاية الثانية مجرد اية منسوخة ما يثبت ان القرآن يحث على العنف هو كمية الايات التي لم تنسخ ك اية قتل وصلب الكفار في سورة المائدة اما عن الاحترام فالقرآن فقد سطر محمد اروع انواع الشتائم في نعت مخالفيه من اليهود والمسيحيين والكفار حيث وصفو باحفاد الخنازير والحمير والكلاب والنجس رغم كل هذا الا ان المسلم لا يزال مماطلا في رفض نقد دينه بل الادهى انه يصف من يسب الاديان او اتباعها بالجهلة والاطفال وهو لا يعلم انه يصف ربه كذالك |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
المشكلة يا عزيزي ديموزيد بأن الأديان نفسها لم تحترم نفسها, ولا أدري كيف يطلب اتباعها من الأخرين بأن يحترموها!
قرأة الكتب الدينية ونشر نصوصها وتسليط الضوء على بعض ما جاء بها دون التعليق منا وترك نصوصها دون المساس به مثل ما هو وكما جاء, هو كفيل لوحده لتسيء هذا الأديان لنفسها بنفسها. المضحك بأن النبي إبراهيم والذي يصوره القرآن كبطل ويتغنى به لتحطيمه أصنام( حجارة) قومه, بالمقابل الفعلة ذاتها( تحطيم حجارة) مع اختلاف المنفذ هذه المرة من إبراهيم الى أبرهة الأشرم يُشيطن فاعلها ويرسل إليه طير الأبابيل! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
لكن المسلم متيقن دون مراعاة لقدسية الاصنام لدى ما يسميهم كفار ان ابراهيم فعل الفعل الصواب بانه حطم شركاء الله وهذا ما يقف حاجز بينه وبين ادرالك مهزلة الدين تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
و قد كنت اتمنى من كل قلبي لو كانت ظرف تأليف القرآن ليس ظرفاً حربياً.
القرآن في جله يوميات محمدية مضطربة السياق ، كانت تتلاعب بخطه الحروب و المعارك و الضغوط السياسية و الوجودية للاسلام كله. هنالك آيات كثيرة تُشعر القراء انها غير مختمرة و آنية المقاصد ، و كأنها خطاب دكتاتور مرتبك يراد له الاستهلاك المحلي و اسكات المعارضة و فض المجالس. و لو كتب القرآن بمعزل عن الدعوة و ردود الافعال الفجة لكان بين ايدينا اليوم كتاب بروعة النصف المكي الوادع المسالم الذي يعترف بحق الاختلاف و التقاطع العقائدي بين الناس. السلطة تفسد حتى الانبياء ، و تحولهم من ثوار و منظرين حالمين الى مجرمين اعتيادين ، يصيبهم حب المال و الجنس و الذكر الخالد كما يصيب فتوات العشوائيات و مروجي المخدرات. |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
زائر
|
هناك فرق بين احترام العقائد ذاتها و بين احترام الحق فى الاعتقاد فالاسلام لا يحترم العقائد الأخرى ولا يوجد أصلا عقيدة تحترم عقيدة أخرى ولا أدل على ذلك من كمية الغل و الحقد الذى يكنه رواد هذا المنتدى و المنتديات المشابهة من غير المسلمين و ما يكيلونه من سباب و شتائم ليل نهار للإسلام و المسلمين ... باستثناء من قوتلوا ليقولوا لا إله إلا الله قبل نزول آية الجزية فالقاعدة العامة هى التخيير بين الإسلام و الالتزام بما يفرضه على المسلمين او البقاء على ديانتهم و السماح بممارسة شعائرهم مع بذل الجزية أو الضريبة كونها مظهر من مظاهر السيادة و الإقرار بها من قبل الرعايا من غير المسلمين دلالة على الخضوع لسيادة الدولة المسلمة فضلا عما تضفيه عليهم الدولة من الحماية ولا أدل على ذلك من الأقليات غير المسلمة الباقية إلى الآن فى بلاد المسلمين
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الفكرة ليست هنا, إبراهيم لا يحترم ديانة وعقيدة قومه ويحطم أصنامهم وعندما أراد قومه إحراقه بالنار عقوبةً لها على هذه الفعلة, هنا يتدخل الله و ينجيه منها, على العكس من ذلك تماما حصل مع أبرهة الأشرم عندما أراد هدم الكعبة و تحطيم أصنامها والتي لا يؤمن بها( تماما مثل ما فعل إبراهيم) يرسل الله علية وعلى جيشه طير من الأبابيل ترميهم بحجارة من سجيل... محاباة وازدواجية مقدسة و الكيل بمكيالين |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | ||
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
مع العلم بانهم لم يكونوا اقليات مثل يومنا هذا ففي مصر مثلاً ظل الاقباط اغلبية لقرون كما ان اليهود والمسيحيين برعوا في مجالات عديدة اي ان المسلمين كانوا بحاجة لهم |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
زائر
|
اقتباس:
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لجبران, الأديان, الاسلام, العقائد |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| إحترام و قبول الرأي في دولة إسرائيل _ خلف يوسف | الأسطورة0 | ســاحـــة السـيـاســة ▩ | 2 | 12-05-2016 05:26 PM |
| فيلم وثائقي اصل الشرور : خطر العقائد و الايمان | Anoir san | العقيدة الاسلامية ☪ | 2 | 11-28-2015 12:49 PM |
| صور من الإعجاز العلمي بكتاب النبي لجبران خليل جبران | فينيق | ساحة النقد الساخر ☺ | 0 | 09-06-2014 09:00 PM |
| قواعد العقائد | عيسى | العقيدة الاسلامية ☪ | 21 | 02-18-2014 03:32 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond