![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو ذهبي
![]() |
بعد التحية والسلام
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال «كل أمتي معافى إلا المجاهرون» قالوا: ومن المجاهرون يا رسول الله ؟ قال «من يصبح وقد ستر الله عليه ذنبه فيصبح يتحدث للناس بما فعل في ليلته » فالعبد إذا أبتلي بمعصية فإن المعصية إذا كانت سرا لم تضر إلا صاحبها، ويمنّ الله جل وعلا على عبده المنيب بالمغفرة، وأما إذا جاهر بها يتحدث فعلت وفعلت من باب الاستعلاء وعدم رعاية حق الله في المعصية والاستهانة بالمعصية زادت نفسه غرورا وزينت له المعصية فلا يراها ذات قيمة او اهمية . لهذا قال بعض أهل العلم : إن العبد قد يعمل كبيرة من الكبائر فتظل نفسُه تلومه وتلومه وتلومه حتى يغفر الله جل وعلا له تلك المعصية الكبيرة باستغفاره وبإنابته، وإن العبد ليفعل المعصية من الصغائر فيظل يتهاون بها يتهاون بها ولا يراها شيئا حتى تؤول به إلى كبيرة. وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : إن الرجل المنافق إذا همّ بالمعصية فكأنما مرّت على أنفه ذبابة , وإن العبد المؤمن إذا فعل معصية فكأنما على رأسه جبل يخشى أن يقع عليه. |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
الإيمان يعني التصديق بلا دليل, أي تصديق أعمى. بمعنى آخر الهبل أو الهلوسه.
وما ذكرته من نتائج الهلوسه والتخيلات. يمكن لأي شخص أن يعيش في فقاعته ويتخيل بها ما يشاء لكن ذلك لا يغير من الواقع شيئا. إيمان المسلم مبني على أوهام. لا دليل واحد على نبوه محمد ولا القرآن الا في خيال المسلمين. |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو ذهبي
![]() |
وعليك السلام والتحية والإحترام،
سؤالي ماذا يفعل من أشكلت عليه أسئلته، و يريد أن يستشير غيره في همه ومشكلته؟ هل يمتنع عن مشاركة أي أحد برأيه ويسر به في نفسه، لعل الله يمن عليه بمعرفة الضلالة من الهدى، والمعصية من الطاعة؟ بالنسبة لي لو لم أكن قاصراً عن الرؤية، لما احتجت مشورة أخوتي لي. ولو لم أكن مهتدياً، وقد أسير على ضلالة، فحري بي أن أسأل أهل الذكر لعلهم يعلمون. والمشكلة الحالية أنني قد سألتهم فوجدتهم لا يعلمون! بل هم في جاهلية يعيشون.!! ولازلت في انتظار أن يمن الله علي بقبس من نوره في عقلي المتشكك. فما هي مشورتك لأمثالنا أخي الكريم. وشكراً لك. |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الزميل داخل في حالة إغماء عاطفي عميق.
تعالو نحضن بعض! صدع محمد رؤوسنا ب "أتدرون ما كذا"، "هل سمعتم هذا الصوت، إنه حجر يهوي في جهنم".... لكنه وجد ثلة من الرعاع البسطاء الذين كانوا يستجيبون لترهاته ويقولون "خبّرنا يا أشرف الخلق". هؤلاء الأذكياء الذين كانوا يسلمون ويكفرون بأمر من زعيمهم، ويعطون للنبي قدرا كأنه أعلم العلماء. تذكرني هذه المشاهد بحوارات اللمبي في قريش مع هريسة (سامي مغاوري) حين يقول "وما هو ضحيك الخروج؟" |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
تلك نعمة أحدّث بها ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
عندما تطلب من الله شيئا ما بصدق فان الله سميع عليم قريب مجيب ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ) والله انزل القرآن رسالة منه الى الناس , وهدى ورحمة اطلب منك ان تقرأه ولكن كأنك أول انسان تقرأه . ليس من السهل التخلص من التراكمات الفكرية التي تؤثر في الانسان وفي فكره وقناعاته منذ طفولته وطوال حياته . يقول الله تعالى : ( أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ) العبثية في مثل هذا الوجود المنظم والذي يؤدي كل موجود فيه مافيه منفعة لغيره وضمان بقائه واستمراره لا يمكن ان ان يصدر عن عبثية ابدا , وليس الا عن مشيئة عليم حكيم . بالنسبة لي وجود الله في حياتي هو كل شيء لا استغني عنه ولا استطيع الحياة بعيدا عن ثقتي به . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو ذهبي
![]() |
ماذا يعني تطلب من الله بصدق؟ هل السؤال يمكن أن يكون كاذباً، أم أن الإجابة هي الكاذبة؟
بالنسبة لي، الله ليس بكاف عبده أبداً ،وقد يكون لايدري عن عباده شيئاً، لم أتلقى اي استجابة أو رد من الله طيلة حياتي، ولا اعتقد أنني سأتلقى رداً فيما تبقى لي منها. وهذا ما جعلني الجأ إلى أخوتي بدل لجوءي لله الذي انتظرته كثيراً. |
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
زائر
|
نعم اصدقك ان قلت لم يستجب الله لك
لكن انا استجاب الله لي في الكثير من المواطن هل يمكنك ان تفسرها لي التفسير العلمي |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
زائر
|
من المهازل ان يقال ان ايمان المسلم تصديق اعمى
انه كلام من لا يعرف اى شىء عن الفكر الاسلامى |
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
عضو ذهبي
![]() |
كيف نحكم بيننا؟
انت تدعو الله فيستجيب لك، بينما أنا لا يستجيب لي؟ ![]() الحل الذي أراه في مثل هذه الحالة لنصل معاً إلى نتيجة مشتركة هو أن تدعو علي أن يصيبني الله بأي شيء. فإن تحقق دعائك فيني علمنا كلانا أن الله يستجيب الدعوات. وإن لم يتحقق شيء، علمنا أن الله قد ترك استجابة الدعوات من زمن بعيد. |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الايمان, ثمرات |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| نهايه الايمان | السيد مطرقة11 | الأرشيف | 2 | 10-09-2017 01:54 AM |
| ما رأيكم في الاحلام | ابوخالد | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 57 | 08-23-2016 08:04 PM |
| الايمان | فاطمي | العقيدة الاسلامية ☪ | 5 | 10-16-2014 09:57 AM |
| الايمان | فخور باسلامى | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 11 | 07-15-2014 08:00 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond