![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
زائر
|
( وقالوا
ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون ..... ) لو اكتفي القرآن بهذه الآية كحجة له في وجه الباحثين عن الحقيقة المطلقة حول وجود الله لكانت هذه الآيات من سورة الجاثية دليلا قاطعا و كافيا للإثبات ولكانت كذلك منطقا علميا وعقليا وفلسفيا بارزا وقويا لبرهان واضح حول حقيقة ذلك الوجود الإلهي وهذا لأسباب عديدة جدا منها اولا وضوح هذه الآيات فبكل صراحة أن هذه الآية لا نجد فيها أننا محتاجين للرجوع إلي اي تفسير من تفاسير القرآن و سوف لن نعتمد في نقاشنا فيها إلا علي منطقها الواضح الغير معقد في ظاهرها او باطنها سواءا كان من حيث اللغة او من حيث السياق فهي واضحة بصورة جلية ليس فيها لبس و هذه الآية أيضا تخاطب كل أصناف البشر وتطلب ممن يدعي عدم وجود إله لهذا الكون أن ياتي بدليل علمي ومنهجي كامل لا أن يقف عند أسئلة غير منطقية يعجز عن إجابتها فيتركها بالسؤال والحجة عن تحقيق طلب وفرضية غير ممكنة أصلا متوهما بأن عدم الإجابة عليها ستكون هي المنطق الحاسم حول مسألة هذه الحياة في الوقت الذي لا يملك فيه دليل علي مدي استعداده وقدراته لاستقبال تحقيق إجاباتها بهذا الشكل أو ذاك .... فيكون هذا ليس اكثر مما أشارت إليه الآية علي انه وهم فقط ...... فقبل ان تتصدي بالرد علي منطقهم العاجز تتولي هذه الآية إجابة مطلقة وحاسمة عن تلك الأسئلة التي حيرتهم وأعجزتهم ففي الايات الأخري من نفس سورة الجاثية كما سوف يوضح فيما ياتي رد قاطع علي أن هناك حياة بعد الموت و بصورة أخري فمهما يستعمل الملحدون عقولهم ويتحركون بالبحث في النظريات العلمية ويهيمون في بحور المنطق والفلسفة لمجرد المحاولة للوصول إلي إثبات إدعاء عدم وجود إله لهذا الكون فستنتهي افكارهم وفرضياتهم إلي ظن .... وهو ظن في دلالته أقرب إلي الوهم والشك الذي سوف يكون بالتأكيد فرضية عاجزة وغارقة في بحر التخيلات كما اشارت الآية بكل صراحة لذلك لأن نقيض العلم هو الظن وهذا الظن هو مرحلة متحركة بين العلم اليقين والوهم إما بمطابقته لهذا الوهم او بقربه من العلم حسب دلالة السياق الذي يدرك فيه المعني لذلك نجد الآية تخاطب هؤلاء الملحدين صراحة لتوضح ان زعمهم حول الحياة ليس صحيحا بل هو مجرد وهم و ليس هو الحقيقة المطلقة بل العكس هو الصحيح لانهم يقولون كلام ليس يسندهم فيه علم ولا منطق ولا واقع لذلك لا يكون اكثر من كونه ظنون واوهام ما عندهم فيها علم ولا يستطيعون اثبات دعواهم حولها وبصريح العبارة إن فرضيات الملاحدة حول ان لا شئ بعد الموت وإنما هي الحياة الدنيا نعيشها ولن يهلكنا فيها إلا الدهر هو مجرد زعم قاصر وكاذب وليس عندهم دليل كافي يتحلقون حوله اكثر مما وصفتهم به الآية أعلاه لأنهم يبنون ظنهم وفرضياتهم علي المشاهدة فقط كدليل لآثبات وجود الأشياء ثم يعتبرونه علما ومعرفة بالاخص في أمور الحياة الدنيا وهذا في حقيقته ليس أكثر من كونه مجرد معرفة ناقصة كما اشرنا سابقا ....... الظن عادة مسألة نسبية متحركة ببن الشك واليقين ودائما ما تتطلب مزيدا من الدلائل والشواهد لكي تكون إما وهما إذا كانت دلالته ناقصه او علما يقينيا إذا اكتملت فيه الشواهد التي يظهر فيها المنطق والمعرفة حول ظاهرة ما في هذا الكون ...... معروف عادة وبصورة ثابتة أن يبني معظم الملاحدة فرضياتهم حول الوجود علي المشاهدة والحس فقط ليكون اقتناعهم النهائي حول الوجود بما هم لمسوه بايديهم او عاينوه بأعينهم علي أن يكون ما ليس في مستوي إدراكهم الحسي هو بالضرورة الذي يعبر عن عدم الوجود بالنسبة لهم لذلك فإن الآية تشير بكل وضوح إلي هذا العجز والقصور الفكري عندهم بل وتتعداه لتبين الصورة والحالة التي هم عليها في كل وقت من تاريخهم وهي تساؤلهم الثابت عن الجوانب الحسية كما هو في هذه الآية التالية في نفس سورة الحاثية ( ﻭَﺇِﺫَﺍ ﺗُﺘْﻠَﻰ ﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ ﺁﻳَﺎﺗُﻨَﺎ ﺑَﻴِّﻨَﺎﺕٍ ﻣَﺎ ﻛَﺎﻥَ ﺣُﺠَّﺘَﻬُﻢْ ﺇِﻻ ﺃَﻥْ ﻗَﺎﻟُﻮﺍ ﺍﺋْﺘُﻮﺍ ﺑِﺂﺑَﺎﺋِﻨَﺎ ﺇِﻥْ ﻛُﻨْﺘُﻢْ ﺻَﺎﺩِﻗِﻴﻦَ ) وبهذا التوهم في تلك الحجة والطلب هم يظنون أنهم تمكنوا من قفل نهائي لمعرفة قضية الحياة كلها عند شئ ثابت بالمشاهدة بالنسبة لهم وهو الموت حتي جعلوه هو الحقيقة المطلقة التي تنتهي عندها حياة الإنسان إلي لاشئ لكن من الناحية النظرية فإن هذه الحجة نفسها ليس فيها طلبا منطقيا لأنها بكل بساطة تخالف طبيعة الآشياء إذ كيف ستكون عملية إحياء أجدادهم الذين ماتوا بعد إستيفاء دورهم في هذه الدنيا سببا لاقتناعهم وإيمانهم بوجود حياة أخري وبعث ؟ ولكن القرآن أيضا وفي نفس سورة الجاثية وبصورة سريعة جدا يحاصرهم ويفتح أمامهم باب أوسع للتفكير والتدبر والتحدي في ان الحياة لا تنتهي عند الموت فقط وإنما هناك حياة اخري يوضح هدا في الآية التي تأتي بعد ذلك مباشرة ( ﻗُﻞِ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻳُﺤْﻴِﻴﻜُﻢْ ﺛُﻢَّ ﻳُﻤِﻴﺘُﻜُﻢْ ﺛُﻢَّ ﻳَﺠْﻤَﻌُﻜُﻢْ ﺇِﻟَﻰ ﻳَﻮْﻡِ ﺍﻟْﻘِﻴَﺎﻣَﺔِ ﻻ ﺭَﻳْﺐَ ﻓِﻴﻪِ ﻭَﻟَﻜِﻦَّ ﺃَﻛْﺜَﺮَ ﺍﻟﻨَّﺎﺱِ ﻻ ﻳَﻌْﻠَﻤُﻮﻥَ) وهنا مرة أخري توضح هذه الآيات العجز والقصور الفكري للذين يفكرون علي هذا النحو لأنهم لا يستندون في زعمهم هذا علي علم بل هم موهومون متشككون وليس لهم دليل منطقي حسي قاطع لإثبات إدعائهم حتي يطالبوا بأدلة حسية هي في الحقيقة لو تحققت فإنها لن تبقي علمية أبدا فمثلا لو حدثت حياة لآبائنا وأجدادنا بالفعل ألا يكفي ذلك التناقض لنسف حكمة الحياة والموت كلها ؟ و كيف يكون الامر لو صحينا من نومنا ووجدنا آباءنا وأجدادنا حولنا يأكلون ويشربون ويشاركوننا الحياة ؟ فمن هو ذلك العاقل الذي سوف يستقبلهم أصلا؟ حقيقة هذا تفكير مضحك في حد ذاته حول ظاهرة شاذة غير ممكنة وغير مقبولة إذا حدثت لذلك فالمنطق الثابت دائما يكون فيه إكتشاف ومعرفة حقيقة الوجود الإلهي ليس مجال تجريبي للتجربة الحسية كما هو بالنسبة لإكتشاف الحقائق الاخري حول وجود الاشياء عامة فالآيات اعلاه هي جدل فلسفي لتفسير قضية ينفتح فيها العقل وينبسط بصورة أريحية للتفكير من اجل الوصول فيها إلي حقيقة مطلقة لا تحاصره حولها الاسئلة الضيقة الغير منطقية فيمر في طريقة تفكيره عبر ظنون كثيرة وشكوك تصل به إلي هذه الحقيقة الثابتة وهي العلم بنظرية الحياة ومن ثم تفسير وتبرير وجوده فيها كإنسان وكذلك توضيح هدف الغاية من وجوده مع اسلافه الأولين في هذه الدنيا ! أما أولئك الذين لا يبحثون عن تلك الحقيقة فسوف يعجزون عن استيعاب ذلك ويخاطبهم القرآن بآيات في سورة الأنعام كأنها إمتداد لحوار آيات سورة الجاثية علي من يكابر ويغالط في فهمها ليكون من ضمن هؤلاء الذين وصفهم الله كما يلي ( ﻭَﻟَﻮْ ﺃَﻧَّﻨَﺎ ﻧَﺰَّﻟْﻨَﺎ ﺇِﻟَﻴْﻬِﻢُ ﺍﻟْﻤَﻠَﺎﺋِﻜَﺔَ ﻭَﻛَﻠَّﻤَﻬُﻢُ ﺍﻟْﻤَﻮْﺗَﻰ ﻭَﺣَﺸَﺮْﻧَﺎ ﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ ﻛُﻞَّ ﺷَﻲْﺀٍ ﻗُﺒُﻠًﺎ ﻣَﺎ ﻛَﺎﻧُﻮﺍ ﻟِﻴُﺆْﻣِﻨُﻮﺍ ﺇِﻟَّﺎ ﺃَﻥْ ﻳَﺸَﺎﺀَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻭَﻟَﻜِﻦَّ ﺃَﻛْﺜَﺮَﻫُﻢْ ﻳَﺠْﻬَﻠُﻮﻥ ) هؤلاء هم في مرحلة تحول فيها ظنهم إلي الجهل الكامل وبناءا علي هذا الجهل فإن تفكيرهم عادة ما بنبني علي افتراضات وتخيلات محددة حول ظاهرة ما تكون الحقيقة عندهم هي التي تدركها تجاربهم الحسية فقط وهذه فرضية غير ممكنة علي الإطلاق في حق الإله ويقول القرآن ( ﻫَﻞْ ﻳَﻨْﻈُﺮُﻭﻥَ ﺇِﻟَّﺎ ﺃَﻥْ ﻳَﺄْﺗِﻴَﻬُﻢُ ﺍﻟﻠَّﻪ ُ ﻓِﻲ ﻇُﻠَﻞ ٍ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻐَﻤَﺎﻡِ ﻭَﺍﻟْﻤَﻠَﺎﺋِﻜَﺔُ ﻭَﻗُﻀِﻲَ ﺍﻟْﺄَﻣْﺮُ ﻭَﺇِﻟَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺗُﺮْﺟَﻊُ ﺍﻟْﺄُﻣُﻮﺭ ) وهذا كلام رأئع يشرح بصورة ساخرة ذكية فيها منطق رهيب ضد تفكير مثل هؤلاء البشر وهنا في هذه الآية إشارة ذكية وتوضيح قاطع جدا لهؤلاء الماديين بأن الناس في الدنيا لن يروا إلههم علي الإطلاق حتي ولو تخيلوا الصورة التي يمكن ان ياتيهم بها مع الملائكة ! لأن ذلك تنتفي معه مسألة الإيمان كلية ولأنك إذا كنت تري إلهك مع ملائكته تظللهم الغيوم كواقع فلن تكون بعد ذلك مطالبا بالإيمان بالغيب الذي ننبني عليه حكمة الله كلها في هذه الدنيا لذلك سوف لا يصلح هذا الطلب أن يكون دليل مادي يطالب به الملحدون الباحثون عن الحقيقة بالطرق الحسية لإثبات وجود خالق ..... بالدرحة التي قد يري بعض الباجثين عن الحقيقة ايضا انه كان يجب علي هذا الإله أن يمدهم بدليل كافي لإقناعهم بأنه فعلا هو الذي يقف وراء شؤون هذا الكون في قضية هي بالتأكيد من أهم القضايا قضية الحياة والبعث بعد الموت يكون المرء فيها بين خيارين فقط إما جنة ونعيم دائمين أو نار خالدة و عذاب وححيم كذلك قد يروا أنه كان يجب علي هذا الرب أن يتولي هذا الأمر بنفسه ثم يترك لعباده خيار العبادة أو الكفر وبعد ذلك يدخلهم الجنة أو يزجهم إلي عذاب أليم أو يأخذهم أخذ عزيز مقتدر إلي جهنم وهم عندما يدفعهم تفكيرهم إلي هذا الإتجاه يكونوا مطالببن بإعمال عقلهم مع ما هو موجود ومنطقي الرد أيضا في الآيات التي تمكنت من إثبات ان ما يؤمن ويعتقد فيه الملحدون هو مجرد ظن فقط ليس فيه علم وفي المقابل إدعاء واضح وصريح بأن الله هو القوة الوحيدة التي تقف وراء تعقيدات هذا الكون والوجود وتأكيد مطلق علي إنفراده بربوبيته وألوهيته لهما وأنه هو الخالق الواحد المبرمج لهذا الكون جاء ذلك علي منطق منسجم مع الفطرة و لا يناقض العلم أو المنطق ولم تستطيع أي جهة نفي هذا الإدعاء أو ضحده بصورة مطلقة |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
زائر
|
أنت أقرا بس لو عاوز
ولو مش عاوز مافيش اختصار المقال مربوط ببعضه تحيلاتي يا تائه بين الايمان والالحاد |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اولا اذا افترضنا جدلا انني ملحد....كملحد اقول لك لا يوجد حياة بعد الموت وعبارة لا يوجد تعني النفي فعندما انفي شيئا لست مطالبا بإثبات ان نفيي الصحيح لأن الاثبات والنفي لا يجتمعان
اما المؤمن فيدعي وجود حياة بعد الموت والوجود يتطلب إثباتا لذا لسنا مطالبين كملحدين بإثبات نفي الحياة بعد الموت بل المؤمن هو مطالب بإثبات وجود حياة بعد الموت. ثانيا ليس طلبا منطقيا ان نطالب بدليل على وجود الله او قدرة الله على احياء الأموات!!!ما المنطقي اذا؟؟ هل المنطق هو الايمان بإله لا نعرف شيئا عنه الا اسمه؟؟ والايمان بكل قدراته الخارقة التي لم(ولن) نرى منها شيئا"؟؟!!! وهل الملحد الذي يقضي عمره في البحث والتقصي والتفكير في الحقيقة والوجود هو قاصر فكريا والمؤمن الذي يؤمن بأشياء لا يقتنع بها أغبى الأغبياء هو الناضج فكريا!!! وبعد كل هذا تأتي ببضع كلمات من القرآن وتقيمها حجة على الملحدين!!! لا القرآن ولا الله نفسه يشكلون لدينا ادنى فكرة عقلية ومنكقية لدينا فكيف تحاججنا بشيء في الاصل لا وزن له عندنا؟؟؟ وان سمحت لي فلدي ملاحظة عن اسلوب كتابتك للموضوع فانت تكتب في كل سكر ثلاث او اربع كلمات وتبدأ سطرا جديدا وهذا الاسلوب يضيع القارئ ويصعب عليه الاستيعاب وربط الافكار وربما كان ذلك متعمدا منم لبصعب على محاورك الاجابة |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تعليقك هذا هو دليل على أنك تعمدت الكتابة بهذا الاسلوب لتضييع القارئ وانا طلبت منك ملخصا لموضوعك كسؤال ملغوم لارى ان كنت تقصدت الكتابة بهذا الأسلوب ام لا.......وهذا ليس اسلوب شخص يريد حوارا بناءا" ويخرج منه بنتيجة
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
زائر
|
نتلاﻗﻲ
ﺑﻜﺮﺓ ﻳﺎ ﺗﺎﺋﻪ ﺑﻴﻦ ﺍﻻﻟﺤﺎﺩ ﻭﺍلإﻳﻤﺎﻥ .... ﻣﺎ ﺫﻛﺮﺗﻪ ﻟﻴﺲ ﺻﺤﻴﺢ ﺣﻮﻝ ﺗﻌﻤﺪ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ بالشكل التي يصعب فيه فهمها ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﺳﻠﻮﺑﺊ فﻲ ﺍلكتابة ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻨﺘﺪﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻻﻟﻜﺘﺮﻭﻳﺔ ﻭﺍﻟﻔﻴﺲ ﻭﻫﻲ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻟﻠﻜﺘﺎﺑﺔ ﺍﻧﺎ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍنها وﺍﺿﺤﺔ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻧﻨﻲ ﺍﺳﺘﺨﺪﻡ ﺍﻟﺠﻤﻞ ﺍﻟﻄﻮﻳﻠﺔ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻃﺔ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﺑﺴﻠﺴﻠﺔ ﻣﻤﺘﺪﺓ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﺍسلوﺏ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻪ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻭﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﺍﻧﺎ ﺍﻛﺘﺐ ﻣﻘﺎﻟﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺠﻬﻮﺩ ﻣﺒﺬﻭﻝ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻛﻴﻒ ﺗﻜﻮﻥ ﺑﻼ ﻫﺪﻑ ﺍﻧﺎ ﻛﺘﺒﺖ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﺳﻮﻑ ﺍﺩﻳﺮ ﻧﻘﺎﺵ ﺍﻟﻤﻮضوﻉ ﺑﺲ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻋﺎﻭﺯ ﺍﻧﺎﻡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻧﺘﻼﻗﻲ ﺑﻜﺮﺓ ﻳﺎ ﺗﺎﺋﻪ ﺑﺒﻦ ﺑﻴﻦ |
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو برونزي
![]() |
من فضلك أكتب بشكل عادي لكي نستطيع القراءة
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
هذا الأسلوب غير مستخدم الا في المقالات العمودية في الصحف الورقية اما في الصحف الالكترونية فقط فطريقة العرض تكون بشكل معين وليست طريقة الكتابة.
ثانيا موضوعك بدا طويلا لان كل سطر لا يحوي سوى ٤-٥ كلمات ولو كتبته على شكل سطور كاملة لن يتجاوز ال ٢٠ سطرا، ثم الموضوع بالنهاية ليس بعدد السطور او الطول، انما الموضوع بالعبرة والسهولة واليسر ولو كان قصيرا. ثالثا برأيي أسلوب الكتابة هذا ليس صحيحا فهو يتعب القارئ ويصعب عملية ربط الأفكار ببعضها فهو سيراجع عدة اسطر ولعدة مرات ليفهم الفكرة جيدا بينما لو كتبت بسطر واحد فستكون ايسر للعيون وللعقول. "اقرأ لو عاوز" وهل تظنني سأجيب على موضوع دون قرائته، هذا الرد يدل بشكل او بآخر على تعمد هذا الأسلوب في كتابة المقال لغاية انت اعلم مني بها تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
وإن أردت إدارة نقاش غدا فالرجاء الكثابة بأسلوب طبيعي كما يكتب الجميع هنا...وكونك (تتعب) و (تبذل مجهودا) على حد تعبيرك في كتابة هذا المقال فلن يكون هناك فرق عندك لو كتبتها بالشكل المتعارف عليه هنا
وصدقني زيادة سطور المقال لن تعطيه قيمة مضافة.بضع كلمات مفهومات واضحات خير من ذلك كله |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
خزقت عيوننا بطريقة العرض كأنك ﻻ تريد ان نقرأ كلامك
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| إله, نفي, نقاش, الملحدين, الإطلاق, حول, على, وجود |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هل يمكننا نفي وجود الإله ؟ [نعم] . | shaki | العقيدة الاسلامية ☪ | 32 | 06-12-2021 07:40 AM |
| نفي وجود الله دليل على وجود الله | safwen00 | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 20 | 07-10-2018 11:06 PM |
| نفي وجود إله علي الأطلاق ! | abuma3la | العقيدة الاسلامية ☪ | 57 | 10-05-2016 01:42 AM |
| إليكم أهم الكتب وأثمنها على الإطلاق | ابن دجلة الخير | ساحة الشعر و الأدب المكتوب | 7 | 04-12-2016 03:33 PM |
| نقاش حول حلقة #صبايا_الخير حوار مع ملحدة تنكر وجود الرسول والقرءان | السيد مطرقة11 | العقيدة الاسلامية ☪ | 6 | 07-12-2014 06:42 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond