حديث القثاء بالرطب + فيديو توضيحي لجريمة تسمين القاصرات للزواج.

[bakbak]

في الحقيقة لقد مر حوالي عام تقريبا على مشاهدتي لذا الوثائقي، لكنه بالفعل ترك أثرا بليغا في نفسيتي، لأنه فيديو من العصر الحالي لكنه بالفعل يعكس حقبة وثقافة بدوية خالصة، الفيديو من دولة موريتانيا، البلد العزيز علينا لكن هذا البلد الذي لازال يحافظ على تقاليد تعود بالاساس إلى دول شبه الجزيرة العربية (اليمن والسعودية خصوصا) يعطي لمن شاهده صورة وفكرة عامة على قصة زواج محمد بعائشة وكيف أن الناس في بعض المناطق لا زالوا يرتكبون حماقات وجرائم في حق الطفولة بسبب ذلك..

حديث التسمين بالقثاء و الرطب لطالما شكل صدمة كبيرة لي (لانني كنت اتخيل عائشة نحيلة البنية في سن التسع سنوات) وهذا الفيديو فتح عيني على حقيقة مروعة تتعلق بتسمين الأطفال الصغيرات لينعم بهم أكلة اللحوم البشرية (البيدوفيليون) رغم أن الأمر لم يكن بقدر الجرم الذي هو عليه اليوم، لكنها ستظل جريمة بعيون الانسان المعاصر ولو ارتكبت في زمن سابق...


هذا الفيديو بالفعل حفظ بشكل أو بآخر بعض الصور التي يمكنك أن تشاهدها لو سافرت لعصر محمد، ولك أن تتخيل كيف كانت الأمور ستسير عليه قبل 1400 سنة، من التسبب في أمراض وغثيان للاطفال واغتيال للطفولة نفسيا وجسديا... الخ

(هــــام : هذا الفيديو ليس ازدراءا لدولة موريتانيا وثقافتها، فالجهل منتشر بكل العالم حتي في قلب امريكا)


الفيديو من 25 دقيقة تستحق المشاهدة: (مشاهدة طيبة)

حديث التسمين لعائشة:
لأثر المذكور عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها رواه أبو داود (3903) من حديث محمد بن إسحاق عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت : (أَرَادَتْ أُمِّي أَنْ تُسَمِّنَنِي لِدُخُولِي عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ أَقْبَلْ عَلَيْهَا بِشَيْءٍ مِمَّا تُرِيدُ حَتَّى أَطْعَمَتْنِي الْقِثَّاءَ بِالرُّطَبِ فَسَمِنْتُ عَلَيْهِ كَأَحْسَنِ السَّمْنِ) .

والحديث قد صححه الشيخ الألباني رحمه لله في "السلسلة الصحيحة" (1/121)







.

[ابوخالد]

تتم عملية التسمين للصغيرة عائشه ليستطيع محمد أن يستمتع بأفخاذها وصدرها !!!

احتقار للمرأة منذ القديم

وهذه هي حقيقة المرأة : هي للمتعة وإنجاب الأقوياء وغير ذلك فجنون !!!