د Dr. Kipp Davis and Dr. Joshua Bowen كتاب التكوين، مسروق

[Skeptic]

تحياتي للجميع
فيديوا مهم لمن يبحث عن الحقيقة وكيف ان التوراة مسروقة من الاساطير المحلية:
https://www.youtube.com/watch?v=njicWKvBcis

بعد اكتشاف الكتبات الاكادية والسومارية، لم يعد هناك شك من التشابة بين قصص الكتاب المقدس وتلك القصص، فالخطوط واضحة، ولا يمكن نكرانها...
ببساطة قصة التكوين، من الخلق من الطين والعبط، لا يمكن ان تكون حقيقة، نحن نعلم علميا كيف بدأت الحياة، وان الحياة قديمة، فتلك حقائق وبالتالي الدفاع عن تلك الكتب الخرافية، لا معني له، وبعد اكتشاف الاساطير السومرية، والاكادية، واكتشاف التشابة، ليس من العقل التشبث بتلك الخرافات...
تحياتي

[سليمان]

الكتابات الأسطورية تختلف عن الكتابات التاريخية من حيث المضمون والأسلوب. الكتابات الأسطورية غالبًا ما تتناول قصصًا خيالية وخرافية تتعلق بالآلهة أو الأبطال الأسطوريين والكائنات الخرافية. عادة ما تتميز هذه الكتابات بالطابع الخيالي وغير الواقعي وتُروى بأسلوب تفسيري أو شعري.

أما الكتابات التاريخية مثل الكتاب المقدس فهي تركز على تسجيل الأحداث التاريخية والحقائق التي وقعت في الماضي .. يذكر التفاصيل والشخصيات التاريخية الحقيقية والأحداث الواقعية التي حدثت في فترات زمنية محددة ويحدد الأماكن الجغرافية التي حدثت فيها الأحداث وعادات الشعوب وثقافتهم. ويتناول العديد من الأحداث التي حدثت في الشرق الأوسط، مثل الأردن وفلسطين ومصر والعراق، ويذكر أيضاً اسماء البلدان والمدن والأنهار والجبال وغيرها.

"إن التشكك المفرط الذي أظهرته المدارس التاريخية الهامة في الكتاب المقدس في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ، والتي لا تزال بعض مراحلها تظهر بشكل دوري ، قد فقدت مصداقيتها تدريجياً. لقد أثبت الاكتشاف بعد الاكتشاف دقة التفاصيل التي لا حصر لها ، وزاد من الاعتراف بقيمة الكتاب المقدس كمصدر للتاريخ."
The excessive scepticism shown toward the Bible by important historical schools of the eighteenth-and-nineteenth centuries, certain phases of which still appear periodically, has been progressively discredited. Discovery after discovery has established the accuracy of innumerable details, and has brought increased recognition to the value of the Bible as a source of history.
William F. Albright,*The Archaeology of Palestine, pp.127-128, quoted by Josh McDowell,*The New*Evidence That Demands A Verdict*(Nashvile: Thomas Nelson, 1999), p.61.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

الكتابات الأسطورية تختلف عن الكتابات التاريخية من حيث المضمون والأسلوب. الكتابات الأسطورية غالبًا ما تتناول قصصًا خيالية وخرافية تتعلق بالآلهة أو الأبطال الأسطوريين والكائنات الخرافية. عادة ما تتميز هذه الكتابات بالطابع الخيالي وغير الواقعي وتُروى بأسلوب تفسيري أو شعري.

أما الكتابات التاريخية مثل الكتاب المقدس فهي تركز على تسجيل الأحداث التاريخية والحقائق التي وقعت في الماضي .. يذكر التفاصيل والشخصيات التاريخية الحقيقية والأحداث الواقعية التي حدثت في فترات زمنية محددة ويحدد الأماكن الجغرافية التي حدثت فيها الأحداث وعادات الشعوب وثقافتهم. ويتناول العديد من الأحداث التي حدثت في الشرق الأوسط، مثل الأردن وفلسطين ومصر والعراق، ويذكر أيضاً اسماء البلدان والمدن والأنهار والجبال وغيرها.

"إن التشكك المفرط الذي أظهرته المدارس التاريخية الهامة في الكتاب المقدس في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ، والتي لا تزال بعض مراحلها تظهر بشكل دوري ، قد فقدت مصداقيتها تدريجياً. لقد أثبت الاكتشاف بعد الاكتشاف دقة التفاصيل التي لا حصر لها ، وزاد من الاعتراف بقيمة الكتاب المقدس كمصدر للتاريخ."
The excessive scepticism shown toward the Bible by important historical schools of the eighteenth-and-nineteenth centuries, certain phases of which still appear periodically, has been progressively discredited. Discovery after discovery has established the accuracy of innumerable details, and has brought increased recognition to the value of the Bible as a source of history.
William F. Albright,*The Archaeology of Palestine, pp.127-128, quoted by Josh McDowell,*The New*Evidence That Demands A Verdict*(Nashvile: Thomas Nelson, 1999), p.61.

تحياتي سليمان، كاهنا، كاهن يهوة بن اليون، وزوج عنات عليهم جميعا سلام وبركات رع، الهنا العظيم...
لا احد ينكر بان التوراة بها شيئ من التاريخ، ومصدر للتاريخ، ولكن ليست اقدم من مثلا، قصة جلجماش، او اقدم من اية قصة اخري لدينا اثار عنها...
التورة، نعم كتاب تاريخي، ولكن لتاريخ 300 قبل الميلاد فيما بعد ذلك اثناء الحكم الهيليني... لكن ما ذكرتة التورة عن موسي والخلق من الطين والطوفان، وغيرة من العبط، هذا ليس تاريخ، ولا علاقة له بالتاريخ
الطوفان ليس تاريخ، الخلق من طين ليس تاريخ، كلها اساطير مسروقة...
هل فهمت؟
انا ادعوك للعودة للدين الحق، دين رع الدين الحق..

[Aelia]

ما ذكرته يشمل الإسلام أيضًا ،القرآن يذكر الطوفان (قصة نوح)، ويذكر الخلق من طين، ما يعني أن الإسلام مثل اليهودية والمسيحية كله مسروق من حضارات أقدم.
الأديان لا تظهر من فراغ، بل تنشأ ضمن سياق ثقافي، فتتأثر وتقتبس وتعيد تشكيل أفكار وأساطير كانت موجودة قبلها ، الأديان تفترض أن الدين نزل فجأة، كاملًا، من السماء. بينما الواقع أن الأديان تنضج وتتطور عبر الزمن، كما تنضج اللغة والفكر والفن.

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

تحياتي سليمان، كاهنا، كاهن يهوة بن اليون، وزوج عنات عليهم جميعا سلام وبركات رع، الهنا العظيم...
لا احد ينكر بان التوراة بها شيئ من التاريخ، ومصدر للتاريخ، ولكن ليست اقدم من مثلا، قصة جلجماش، او اقدم من اية قصة اخري لدينا اثار عنها...
التورة، نعم كتاب تاريخي، ولكن لتاريخ 300 قبل الميلاد فيما بعد ذلك اثناء الحكم الهيليني... لكن ما ذكرتة التورة عن موسي والخلق من الطين والطوفان، وغيرة من العبط، هذا ليس تاريخ، ولا علاقة له بالتاريخ
الطوفان ليس تاريخ، الخلق من طين ليس تاريخ، كلها اساطير مسروقة...
هل فهمت؟

تكرار لنفس المغالطة التاريخية :

"الزمن التدويني = الزمن الأصلي"
وهذا خطأ منهجي فادح في علم التاريخ والنصوص.

القول ان الكتاب المقدس منقول عن الاساطير مخالف لطابع لنصوص الكتاب التاريخية التي يحتويها. الأساطير التقليدية تهدف لتفسير الظواهر الطبيعية والاجتماعية بطريقة رمزية، ولا ترتبط مباشرة بواقع تاريخي معين أو شعور قومي محدد.

كيرينث كيتشن عالم آثار وخبير في الشرق الأدنى القديم، وله وزن أكاديمي كبير ويعتمد على الدراسات الأثرية واللغوية:

"الافتراض الشائع بأن الرواية العبرية هي مجرد نسخة مُنقّاة ومُبسّطة من الأسطورة البابلية... خاطئ من الناحية المنهجية. في الشرق الأدنى القديم، القاعدة هي أن الحسابات البسيطة أو التقاليد قد تؤدي (عن طريق الإضافة والتزيين) إلى تكوين أساطير معقدة، ولكن ليس العكس. في الشرق القديم، لم تُبسّط الأساطير أو تُحوّل إلى تاريخ مزيّف (تاريخنة) كما افتُرض للفصول الأولى من التكوين"
The common assumption that the Hebrew account is simply a purged and simplified version of the Babylonian legend . . . is fallacious on methodological grounds. In the Ancient Near East, the rule is that simple accounts or traditions may give rise (by accretion and embellishment) to elaborate legends, but not vice versa. In the Ancient Orient, legends were not simplified or turned into pseudo-history (historicized) as has been assumed for early Genesis (Kenneth Kitchen, Ancient Orient and the Old Testament, Chicago; InterVarsity Press, 1966, p. 89).

العرف في الأدب والأساطير في الشرق الأدنى القديم هو أن القصص البسيطة أو التقاليد الشعبية تتطور تدريجيًا إلى أساطير أكثر تعقيدًا وتفصيلًا عبر إضافة التفاصيل والزخارف (accretion and embellishment) وليس من المنطق أن تتحول الأساطير المعقدة إلى قصص مبسطة أو إلى تاريخ مزيف (pseudo-history) مما يثبت ان النص العبري ليس أسطورة بابلية تم تبسيطها وتحويلها إلى سرد تاريخي زائف.

"باختصار، فإن فكرة أن العبرانيين الذين كانوا في الأسر في بابل نبوخذنصر (القرن السادس قبل الميلاد) "استعاروا" لأول مرة محتوى سفر التكوين المبكر في ذلك التاريخ المتأخر هي فكرة غير مقبولة."
“In short, the idea that the Hebrews in captivity in Nebuchadrezzar’s Babylon (6th century BC) first ‘borrowed’ the content of early Genesis at that late date is a non-starter.”
K.A. Kitchen, The Bible in its World, Paternoster

جيمس ك. هوفماير عالم آثار وخبير في الشرق الأدنى القديم:
"من الصعب تصديق أن الكهنة والأنبياء اليهود في بابل الذين كانوا يتوقون إلى صهيون وشعروا بالعار لكونهم في أرض أجنبية، سيعتنقون بسرعة الأساطير الوثنية الأجنبية التي واجهوها في بابل ويدمجونها في توراتهم!"
“It is hard to believe that Jewish priests and prophets in Babylon who longed for Zion and felt the shame of being in a foreign land would quickly embrace pagan foreign myths encountered in Babylon and integrate them into their Torah!”
James Hoffmeier, “Genesis 1-11 as History and Theology.” In C. Halton & S. N. Gundry (Eds.), Genesis: History, Fiction, or Neither? Three Views on the Bible’s Earliest Chapters (Grand Rapids, MI: Zondervan, 2015), p.54.

عالم الاثار وليم اولبرايت :
«يحتوي سجل الكتاب المقدس على سمات قديمة يرجع تاريخها الى ما قبل اية نسخة بلاد ما بين النهرين «المحفوظة في المصادر المسمارية»»
“the Bible record contains archaic features dating it to before any Mesopotamian version that is “preserved in cuneiform sources’”
In Yahweh and the Gods of Canaan, p. 86.

فيكتور هاميلتون المختصص بالدراسات الكتابية والعهد القديم:
"من غير المسؤول وغير الصحيح أن نتحدث عن هذه القصص على أنها أساطير بناءً على تلك الأسس. إن النظرة العالمية لتكوين 1-11، مع تعبيرها عن الله، الطبيعة، والخيارات الأخلاقية، تتجاوز النظرة العالمية للعقل الأسطوري. قول كل هذا، بالطبع، لا يقول شيئًا عن صحة أو كذب هذه القصص. إنه يدعي فقط أنها غير أسطورية."
“It is irresponsible and incorrect to speak of these stories as myths on those bases. The worldview of Gen. 1-11, with its articulation of God, nature, and ethical choices, transcends the worldview of the mythopoeic mind. To say all this, of course, says nothing about the truthfulness or falsehood of these stories. It claims only that they are nonmythic.”
Victor Hamilton, The Book of Genesis, Chapters 1-17 (Grand Rapids, MI: Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 1990), p.59.

سي. جون كولينز المتخصص بالدراسات الكتابية والعهد القديم:
"تحديد النوع الأدبي لتكوين 1-11، ما قبل التاريخ والتاريخ الأولي، لا يعني أن المؤلف لم يكن لديه اهتمام بالأحداث الحقيقية؛ على العكس من ذلك، فإنه يعني أن الأحداث الحقيقية تشكل العمود الفقري لقصته."
“The genre identification for Genesis 1-11, prehistory and protohistory, does not mean that the author had no concern for real events; far from it, it implies that real events form the backbone of his story.”
C. John Collins, Did Adam and Eve Really Exist? (Wheaton, IL: Crossway, 2011), p.58.

فيرن بوثريس المتخصص بالدراسات الكتابية والفلسفه :
"سفر التكوين ينتمي إلى نفس النوع الأدبي الواسع من النثر السردي مثل 1-2 صموئيل و1-2 ملوك. نظرًا لعدم وجود إشارة أدبية تخبرنا بأنه خيال، ولأنه في الواقع ينتمي إلى تطور زمني مستمر يمتد من الخلق إلى المنفى، نستنتج أنه غير خيالي."
“Genesis belongs to the same broad genre of narrative prose as does 1-2 Samuel and 1-2 Kings. Since there is no literary signal to tell us that it is fiction, and since, indeed, it belongs to a continuous temporal development leading from creation to the exile, we conclude that it is nonfiction.”
Vern Poythress, Interpreting Eden (Wheaton, IL: Crossway, 2019), p. 124.

باختصار من يدعي الكتاب المقدس اساطير او منقول عن الاساطير هو شخص لا يفقه شئ ولا يعرف التفريق بين الكتابات التاريخيه والاسطورية وفقًا للمعايير النقدية الأكاديمية ويفتقر إلى فهم منهجي دقيق لعلوم النقد النصي والتاريخي.

[Aelia]

مقارنة بين قصة الطوفان في ملحمة جلجامش وسفر التكوين

1. سبب الطوفان
ملحمة جلجامش: قررت الآلهة إحداث الطوفان بسبب ضجيج البشر الذي أزعجهم، فاجتمعوا وقرروا إفناء البشرية.

سفر التكوين: رأى الله أن شر الإنسان قد كثر في الأرض، وأن كل تصور أفكار قلبه إنما هو شرير كل يوم، فقرر محو الإنسان عن وجه الأرض.

2. الشخصية الرئيسية
ملحمة جلجامش: أوتنابشتم (Utnapishtim)، الذي أُخبر بالسر عن الطوفان من قبل الإله "إيا"، وأُمر ببناء سفينة.

سفر التكوين: نوح، الذي وجد نعمة في عيني الرب، وأُمر ببناء فلك لإنقاذ نفسه وعائلته والكائنات الحية.


3. بناء السفينة
ملحمة جلجامش: أُمر أوتنابشتم ببناء سفينة ذات أبعاد محددة، وتغطيتها بالقار، وتحميلها بكل ما يملك من ذهب وفضة وبذور الحياة.

سفر التكوين: أُمر نوح ببناء فلك من خشب جفر، بأبعاد محددة (300 ذراع طولًا، 50 ذراعًا عرضًا، 30 ذراعًا ارتفاعًا)، وتغطيته بالقار من الداخل والخارج.

4. مدة الطوفان
ملحمة جلجامش: استمر الطوفان ستة أيام وست ليالٍ، حتى غطت المياه الأرض.

سفر التكوين: استمر الطوفان أربعين يومًا وأربعين ليلة، وتفجرت ينابيع الغمر وانفتحت طاقات السماء.

5. إرسال الطيور
ملحمة جلجامش: أرسل أوتنابشتم حمامة، ثم سنونوًا، ثم غرابًا، ليختبر انخفاض المياه.

سفر التكوين: أرسل نوح غرابًا، ثم حمامة، لتفقد الأرض ومعرفة ما إذا كانت المياه قد انحسرت.

[سليمان]

تقريبا كل الثقافات بها قصة الطوفان ومن 250 ثقافه مختلفه حتى في الحضارات المعزولة التي لم تصلها المدنية بعد تحتوي على قصة الطوفان بأشكال مختلفة ليس فقط ملحمة جلجامش والواح جلجامش بل أيضا بقية الحضارات القيمة هي تشهد لصحة ما قاله الكتاب المقدس تاريخيا عن الطوفان بقصه واحده ثابته لا تتغير . ولا يستطيع أحد ان يقول الكتاب المقدس نقل منهم لأنهم بالإضافة الى الحاثة التاريخية عرفوها من ابائهم عن جدهم نوح ولكن اضافوا اليها الكثير من الاساطير ولكن الكتاب المقدس وصفها بدقة شديدة بدون أي اساطير فلو كان الكتاب المقدس نقل منهم لكان كتب هذه الاساطير مثلهم.

فكثرة روايات الطوفان تُشير إلى تجربة إنسانية مشتركة والرواية التاريخيه التوارتية لا تحمل طابعًا أسطوريًا بل تقدم سردًا منطقيًا وأخلاقيًا وثابتًا لا يتغير مع الزمن عكس الاساطير التي تتغير وتختلف بين شعب واخر ومن زمن لزمن ، من غير المنهجي القول بأن التوراة "نقلت" من الأساطير، لأن السياق الأدبي واللاهوتي مختلف جذريًا.

نوزومي أوساناي المتخصصة في تاريخ العصور القديمة والتاريخ العالمي :
"وفقًا للتفاصيل ، والموثوقية العلمية ، والاتساق الداخلي ، والتوافق مع السجلات العلمانية ، ووجود عناصر مشتركة بين تقاليد الطوفان حول العالم ، يبدو أن حساب سفر التكوين أكثر قبولًا كسجل تاريخي دقيق."
“According to the specifics, scientific reliability, internal consistency, the correspondence to the secular records, and the existence of common elements among the flood traditions around the world, the Genesis account seems to be more acceptable as an accurate historical record.”
Nozomi Osanai, A comparative study of the flood accounts in the Gilgamesh Epic and Genesis.

من يزعم أن الكتاب المقدس مجرد مجموعة من الأساطير، يُظهر عدم تمييزه بين خصائص "الأسطورة" وخصائص "الرواية التاريخية" وكما قال العالم Kenneth Kitchen، أحد أبرز علماء الآثار والشرق الأدنى القديم:

"في الشرق الأدنى القديم، التقاليد البسيطة يمكن أن تتطور إلى أساطير معقدة، لكن العكس غير صحيح."
"In the ancient near east, simple accounts may give rise to elaborate legends, but not vice versa."

وكما قال ايضا :
"لا يوجد دليل قاطع لا جدال فيه على أن الروايات العبرية (مثل قصة الطوفان أو الخلق في سفر التكوين) تعتمد بشكل مباشر على الملاحم البابلية المعروفة، رغم الاعتقاد الشائع بعكس ذلك. إن أصول الآباء (إبراهيم، إسحاق، يعقوب) في بلاد ما بين النهرين تشير إلى مصدر مشترك من التقاليد، كان قد تطوّر بالكامل في أوائل الألفية الثانية قبل الميلاد.»
There is no indisputable evidence that the Hebrew accounts are directly dependent upon the known Babylonian epics, despite a a common belief to the contrary. Patriarchal origins in Mesopotamia point back to a common stream of tradition, known to be fully developed early in the second millennium BC.

كلام كينيث كيتشن يُعد من أقوى الردود العلمية على الزعم القائل بأن الكتاب المقدس، وخاصةً سفر التكوين، مجرد نسخة مشتقة أو "مبسطة" من الأساطير البابلية كملحمة جلجامش.
أوجه التشابه بين التكوين والأساطير القديمة مثل جلجامش يدخل ضمن إطار مشترك أقدم لا يُثبت النقل أو التقليد، بل يُشير إلى وجود تقاليد أصيلة وصلتنا بصيغ مختلفة.

فمن الخطأ المنهجي أن يُفترض أن النصوص التوراتية (مثل رواية الطوفان أو الخليقة) هي مجرد تبسيط لأساطير أخرى، في حين أنها:

تختلف جوهريًا في الغرض والمضمون والأسلوب

تحمل تناسقًا لاهوتيًا وأخلاقيًا لا يظهر في الأساطير

تخلو من العناصر الخرافية (كالكائنات الهجينة أو صراع الآلهة)

[Flûtiste Hérétique]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

فمن الخطأ المنهجي أن يُفترض أن النصوص التوراتية (مثل رواية الطوفان أو الخليقة) هي مجرد تبسيط لأساطير أخرى، في حين أنها:

تخلو من العناصر الخرافية

[Skeptic]

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

تخلو من العناصر الخرافية (كالكائنات الهجينة أو صراع الآلهة)

ماذا عن Nephilim ،؟
ربما غالب زوار المنتدي لا يدركون قصة ال Nephilim ولكن هؤلاء نتيجة لتزاوج الآلهة مع البشر كما في الأسطورة البابلية..



كاهنا العزيز سليمان، عد الي الدين الحق، دين رع، اله الشمس، لا تعبد الآلهة التي صنعها مجموعة من الدجالين الذين يروجون للقتل والإباده ويسرقون قوتك وقوت اطفالك عن طريق اساطير مسروقه من أجدادك