شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 01-04-2024, 10:58 AM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي هكذا تكلم "الله" [2]: لا أبالي!


المقدمة:
يخبرنا أقرب المقربين إلى "رب العالمين!" و"الرحمن الرحيم" "آخر المصطفين!" بأنَّ "الله" قد خلق آدم، ثم أخذ قبضة من الخلق بيمينه وقال "هؤلاء إلى الجنة "ولا أُبالي"؛ وأخذ قبضة بشماله وقال وهؤلاء إلى النار" ولا أُبالي". فقال قائل: "يا رسول الله فعلى ماذا نَعْمَلُ؟"، فأجابهم بسرعة البرق:
"على مواقع القَدَر"!
المفروض:
من المفروض أنَّ "رب العالمين" و"الرحمن الرحيم" هو الذي "لا يبالي" لمصير "خلقه" والأمر بالنسبة له سواء: من يطير إلى "الجنة" ومن يسقط في "الجحيم".
فهل الأمر هكذا حقاً؟

1.
لا أعتقد أنَّ بإمكان القارئ المعاصر أنْ يتصور بأنَّ هذا الكلام الركيك والمنطق الفج يعود إلى "رب العالمين" و"الرحمن الرحيم" القادر المهيمن الجبار بشهادة "آخر المصطفين" والذي يصفه المسلمون بكل ما لذ وطاب من مدائح اللغة العربية - وهي مدائح لا يمكن قياسها إلى بآلاف المجلدات؟!
فـ"الله لا يبالي" بنتائج "قراراته" – فهو كالملوك العرب، مصون وغير مسؤول.
وبلغة التسعيرة التجارية:
فإن مصير البشر لا يساوي فلساً واحداً بالنسبة لـ"رب العالمين"!
ومن لا يعجبه "كلام" رب العالمين هذا فما عليه إلا أن" يبلط البحر"!
2.
لمن يتأمل هذا النوع من التصريحات الفجة [طبعاً مَنْ فقد نعمة التأمل والتفكير خارج حساباتي] وبغض النظر عن طبيعة إيمانه أو لا إيمانه فإنه سوف يصطدم بالحقيقة التالية:
إنَّ خرافة "الله" التي اختلقها محمد هي نموذج للصانع المبتذل الذي لا يكترث بما صنعه حتى لو تحول إلى وقود في موقد النار.
3.
وهذا أمر مناف لأبسط قيم "الخَلْق!" سواء كان الخالق بشراً أم حيوانات.
فالإنسان يتفانى من أجل أطفاله ويقلق دائماً على مصيرهم ويدافع باستماتة عن داره الذي بناها بيديه؛ والطيور تدافع عن فراخها بتفان وشجاعة مضحية بحياتها من أجلهم. بل أنَّ الطيور تدافع باستماتة عن أعشاشها التي بنتها بجهد وتعب.
إلا هذا الـ"الله" فإنَّ مصير البشر - الذين يفترض أنهم من "خلقه"، لا يساوى شروى نقير:
فإن ذهبوا إلى "الجنة" وإنْ صاروا حطباً في "جهنم [أو كما يقول هو شخصياً بصورة "عذبة!" و"كريمة!" و"مهذبة!": وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ] " فإنَّ الأمر سواء!
4.
وهكذا وبعد أنْ يقوم "الخالق!" بتلطيخ يديه وملابسه بالطين اللازب ويصنع دميته الغبية سماها "آدم" يعلن تمرده على "الخلق" وكراهيته لهم مقرراً بـ"سماحة خلق" و"هيبة" و"عدالة منقطعة النظير":
هذا يذهب إلى "الجنة" وذاك إلى "جهنم" ويعتزل في صومعته سائراً على طريق القردة الثلاثة:
لا يسمع نداء أحد!
لا يرى عذابات أحد!
ولا يكلم أحداً!

إنه يسقط في حالة سبات عميقة معتزلاً عن مسؤولياته "الجسام" إزاء "خلقه" – فطالما "خلقهم" فإنه في حلِّ من أمرهم "وإلى حيث ألقت رحلها أم قشعم"!
[توضيح لمن لم يتضح له الأمر:
"أم قشعم" هي الموت. والمثل أعلاه هو جزء من بيت شعر لزهير بن أبي سلمى ويستخدم عادة بالدعاء على ما يسوء المرء ليذهب من غير رجعة – أو كما يقول "صاحبنا": إلى جهنم وبئس المصير!]
5.
والآن "لنضع النقاط على الحروف!":
بعد أن اتضح لدى العقلاء [الذين لا يؤمنون بخرافات الأنبياء والرسل والأئمة والملائكة والجن والعفاريت] ومنذ مئات السنين ومن بينهم من غير شك أبو العلاء المعري الذي ما عليَّ إلا أن أردد ما قال:
قلتم لنـا خالـــــقٌ حكيـــمٌ . . . قلنــا: صدقتــم كــذا نقـــولُ
زعمتمـــوه بــــلا مـــكانٍ . . . ولا زمــــــانٍ ألا فقـــولــــوا
هــذا كــلامٌ له خَـــــ،،ـبِيٌّ . . . معنـاهُ ليست لنا عُقـــــولُ

ولأننا أصحاب عقول فإنَّ لا وجود للأرباب غير أن تكون خرافة فجة خرَّبت حياة البشر. ولهذا فإنْ يكون له "كلام" فإنَّ علينا أن نقبل أيضاً أنَّ للفيل الطائر كلاماً وحكمة.

المطلوب إثباته:
فإنْ لم يكن الكلام من نوع "لا أبالي" لرب ما – وهذا أمر ثابت إذ لا وجود له – فلمن هو يا ترى؟
إنَّه كلام قثم.
وهذا أمر لا ريب فيه.


للموضوع بقية [ملحق] . . .



التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 01-10-2024 الساعة 12:02 PM.
:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 01-04-2024, 10:33 PM yosif غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
yosif
عضو برونزي
 

yosif is on a distinguished road
افتراضي

موضوع جيد
شكرا على الموضوع
اعتقد انك الان تشعر براحة نفس
او ربما أن يكون موضوعك صفر ردود يشعرك براحة أكبر
فاعتذر عن المشاركة أن ازعجتك



  رد مع اقتباس
قديم 01-04-2024, 11:54 PM إبسلون0 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
إبسلون0
عضو جميل
 

إبسلون0 is on a distinguished road
افتراضي

الله لا يبالي، والكون لا يبالي، والطبيعة لا تبالي.
نحن البشر من يبالي. نحن البشر تحدينا كل القوى الكونية، وحتى الآلهة الما وراء كونية.
نحن نبالي ونهتم. وبعضنا يشد بعضا.

آآخ، الحيوانات ايضاً تبالي.



:: توقيعي ::: أين أنت أيها الحق؟
  رد مع اقتباس
قديم 01-05-2024, 12:58 AM yosif غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
yosif
عضو برونزي
 

yosif is on a distinguished road
افتراضي

هذا الكلام مزعج لانه على غير صواب
معنى الحديث أن الله غالب على امره
فلو أمن كل البشر أو كفروا لن يبالى
أن آمنوا ادخلهم الجنه ولن ينقصه ذلك شئ
وان كفروا ادخلهم النار ولن ينقصه ذلك شئ
لذلك قال الرسول أن الحل أن نسير على إرادة الله
لكن فكرة أن نأخذ كلمة من سياقها ونضع لها موضوع فى اتجاه لا محل له من الاعراب فمردود عليه انه أن كان الاله لايبالى بالبشر لماذا ارسل الانبياء والرسل والكتب السماوية ولماذا أمر بنى اسرائيل مثلا أن يذهبوا لاورشليم لو نظرت ستجد أنهم قبائل بالالاف خرجوا للصحراء والصحراء لن تسعهم فأمرهم بتحرير أورشليم من المعتدين مقابل أن يسكنوا فيها ويتم إنقاذهم
لكنهم رفضوا وقالوا لن ندخلها مادام المعتدين فيها
ثم حكم عليهم بالتيه اربعين سنه لكن فى حقيقة الأمر
هذا هو المجرى العادى للأمور أن يتوهوا فى الصحراء
فكأن عقاب الإنسان هو ألا يسير على طريق الهدى
وبعد أربعين عام المفترض أنه تم قضاء العقوبة لماذا إذا تجمع بنى اسرائيل ودخلوا أورشليم لان فترة الاربعين سنه كانت الفترة التى احتاجوها ليدركوا أن الله ما أراد بهم الا النجاه فبدون أمر هذه المرة أو عقاب ذهبوا لاورشليم فهذا مثال على أن الله يبالى بعباده

وإجابة لماذا لا يحل الله مشاكلنا مثلا
فالاجابة هل فعلا نريد أن نكون ملائكة لانأكل لانتزوج
مجرد كائنات مضيئة هل هذا هو ما نريده
اى انسان سيقول لا أنه يريد أن يكون بشر له إرادة
يجرب كل شئ يعرف طعم السعاده وطعم الحزن
طعم الهزيمة وطعم الانتصار
وتلك هى ضريبة الدنيا لذلك قال الله على الإنسان
إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا

وايضا قال وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ

وفى كل أحوال الرسول الوحى كان معه وتم تنزيل كتاب سماوى فيه الأوامر والنواهى والعظات
وبعد ذلك للإنسان كامل الإرادة فيما يريده
لكن أن فكرت فى أن الله يحتاج إلى عبادتك أو سيضطر لشئ ما أن قرر كل البشر معصيته ففى هذه المقارنه الله يخبر البشر أنهم هم من يحتاجون الهدى



  رد مع اقتباس
قديم 01-05-2024, 01:18 AM إبسلون0 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
إبسلون0
عضو جميل
 

إبسلون0 is on a distinguished road
33344 ًٌَُلإلإ

الآلهة عجزت عن حل مشكلاتنا
ونحن البشر سنطل هم الغالبون.

نحن من نضع البشرية خارج بوتقة الفناء....
وكذلك هم الغالبون



:: توقيعي ::: أين أنت أيها الحق؟
  رد مع اقتباس
قديم 01-05-2024, 01:36 AM إبسلون0 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
إبسلون0
عضو جميل
 

إبسلون0 is on a distinguished road
افتراضي

لو أنني احسب أن الآلهة تحتاج لايماني لكفرت بها من اللحظة الأولى.
ولكن إتضح لي انها فعلا تحتاج لي، ولا خيار لي غير عتابها أو تكفيرها لي لأنني خالفت تعاليمها وتعاليها



:: توقيعي ::: أين أنت أيها الحق؟
  رد مع اقتباس
قديم 01-06-2024, 01:43 AM Sam غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
Sam
عضو جديد
 

Sam is on a distinguished road
افتراضي

كل الإشكاليات الدينية بالنسبة لي لم تستطع أن تغير رأيي في وجود الله، كنت أقول دائماً لا بد أن هناك تفسير ما لهذه المشكلة ولن أتعب عقلي الآن في البحث عنها. مجرد كتابة "الرد على شبهة كذا وكذا" على غوغل كفيل بإراحة نفسي. بالإضافة طبعاً إلى اعتقادي أن هناك الكثير من المصادر المكذوبة، الأحاديث الموضوعة، الافتراءات وغير ذلك.

الشيء الوحيد الذي نسف إيماني هو أن الله لم يساعد السوريين، لم يُعنهم في ضعفهم، ولم يستجب دعاءهم، وأنا كنت منهم. وما زادنا الصبر إلا ألماً، وأنا منهم. لهذا السبب رحل الله من عقلي، ورحلت الغشاوة معه، وأصبحت قادراً على رؤية هذه الإشكالات، التناقضات، العيوب، قصص الأطفال، الخرافات، كلها! بت قادراً على رؤيتها على أنها مشاكل حقيقية. أحياناً تجربة بسيطة في شرحها، عميقة في أثرها، كفيلة بتغيير حياتك.
حتى أنني صرت قادراً على اكتشاف عيوب في الأديان من تلقاء نفسي، وبدون خوف من أن يمسني الله بسوء! فالسوء الذي مسني من سكوته كان أعتى وأعنف.


تحياتي لجهود الكاتب..



  رد مع اقتباس
قديم 01-07-2024, 01:23 PM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sam:
الشيء الوحيد الذي نسف إيماني هو أن الله لم يساعد السوريين، لم يُعنهم في ضعفهم، ولم يستجب دعاءهم، وأنا كنت منهم. وما زادنا الصبر إلا ألماً، وأنا منهم. لهذا السبب رحل الله من عقلي، ورحلت الغشاوة معه، وأصبحت قادراً على رؤية هذه الإشكالات، التناقضات، العيوب، قصص الأطفال، الخرافات، كلها!
تحياتي
1.
لا أعرف عدد المرات في الماضي، وسوف أكرر هذا الكلام في المستقبل، أنَّ ثمة نوعين من المسلمين:
نوع ودَّع عقله وحلَّ محله الإيمان إلى الأبد [ أو أنَّ الطبيعة قد بخلت عليه بالعقل منذ البداية]؛
ونوع لم يودع عقله وظلت قدرته على التفكير النقدي خابية كالجمر تحت ركام الإيمان. غير أنَّ الطبيعة قد حَبَتَه بعقل عاملٍ وأجلاً أم عاجلاً سوف يرى الوقائع بأمِّ عينه ويكتشف الخرافات بنفسه.
2.
وأنت من هذا النوع: لم تودع عقلك.
فالمسلمون الذين سلموا أمرهم لـ"كيان" أسطوري أخرق الصنع عاجزون عن رؤية ما ينظرون إليه. فقد فقدوا القدرة على الرؤية وأخذوا ينظرون إلى الوقائع بعين الإيمان - وهنا من ينظر بعين السذاجة التي لا أحد يحشدهم عليها. ولهذا لا يرون شيئاً غير سخف الإيمان وعبثية الامتحان. وهم إذ يَقُرُّون بأنَّ " ما أصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإذْنِ الله!" فإنهم في حقيقة الأمر عاجزون عن طرح السؤال الذي لابد وأنك قد طرحته على نفسك:
لماذا ينبغي مثل هذا "الرب" الأحمق أن يبعث المصائب والمآسي للناس لكي يثبت "ربوبيته"؟
والجواب لن يتأخر:
لا وجود لمثل هذا الرب الأخرق الذي سموه "الله"!
للإطلاع:
ما أصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإذْنِ الله!
3.
إن "قدرة" وعظمة" و"علو" أي كائن هي في نُبْل القيم الأخلاقية والموقف من الإنسان لا في انحطاطها على طريقة عقيدة محمد حول "رب" العالمين والباذنجان واليقطين.
هنا يسقط الوهم بسهولة – وبسهولة تامة، يكفي أنْ يمتلك الإنسان عقلاً يعمل.
وهذا هو السبب الذي جعل الآلاف من المسلمين مغادرة "حظيرة" الإسلام التي كانوا يعتزون بها وسوف يغادرها الآلاف في المستقبل. لأنَّ العقيدة الإسلامية تتناقض مع العقل - إنها تتناقض مع العقل البشري السوي.
4.
ولهذا فإنني لا أستطيع أن أقبل حتى عبارات من نوع:
اقتباس:
وبدون خوف من أن يمسني الله بسوء! فالسوء الذي مسني من سكوته كان أعتى وأعنف.
والسبب بسيط جداً:
وهو أنًّ "رب" العالمين والباذنجان واليقطين ليس "عاتياً" ولا "ساكتاً"!
هو قضية إيمانية ولا وجود له إلا في رؤوس المسلمين.
للإطلاع:
عندما يؤمن المسلم بـ"اللاشيء"!



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع