![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
![]() كوشر أو كشروت (بالعبرية כשרות) هو الطعام الكوثر (الحلال) حسب الأحكام اليهودية، مثل الحلال في الإسلام. أما غير الكوشر فيسمى طريفه טרפה. يسرد سفر اللاويين والتثنية مبادئ أحكام الكوشر لكن التفاصيل محددة في الشريعة الشفوية (مشنه وتلمود). وهي مرتبة في كتابات الحاخامات وفي شولحن عروك. يقوم مبدأ الأكل الحلال في اليهودية على الفصل بين منتوجات الحليب ومنتوجات اللحوم، فلا يصح الخلط بينهما استناداً إلى تفسير تلمودي لنص توراتي، وكذلك تحريم بعض اللحوم كلحم الميتة، والحيوان غير المجتر، والذي ليس بحافره مفصل. Kosher – requires the animal be slaughtered quickly and humanely, strictly forbidding cruel slow methods like strangulation. Halal – requires the animal be bled out in agony while sick people who get off watching that kind of thing have a “festival.” Kosher – requires the blood be drained cleanly from the *carcass* of the humanely killed animal, removing toxins released from cells into the bloodstream at the moment of death from the meat. Halal –leaves the meat *filled* with toxins released at the moment of death because the blood is removed while the animal is dying and therefore is not present in sufficient quantities to remove those last toxins. Kosher – contains little to no cortisol or norepenepherine (two stress chemicals that are similar enough from mammal to mammal to cross species) because the animal to be killed is treated well before it is put down and is generally not frightened as it is put down (because in a truly kosher slaughter situation, animals cannot be slaughtered in a sequential fashion, as the waste of one could contaminate the next, so they are not exposed to the “scent of death” the way non-kosher culls are) Halal – animals watch other animals die during the blood letting festival, smelling their fear and raising their own stress. These stress chemicals “marinate” the meat in hormones known to raise levels of aggression and violence in nearly all mammal species (including human). Kosher – requires cooking the cleanly drained meat completely, cooking any remaining stress chemicals into oblivion. Halal – allows for a surprising range of cooking methods, including even some “tar tar” dishes (raw or nearly raw), allowing for the spread of disease and chemicals and hormones that were not removed by the idiotic slow bloodletting practice and half-measure cooking. Kosher – the spinal cord is sectioned thus cutting off pain to the brain. Therefore, no suffering or terror. Hallal – spinal cord left intact. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
رمز صغير على عدد كبير من المنتجات الغذائية المستوردة من الولايات المتحدة الأمريكية، والمتواجدة في كافة الأسواق العالمية.. إنها (فخر الصناعة الأمريكية) الممهورة بدائرة صغيرة، بالكاد ترى فيها حرف (U) أو (K) هي عبارة عن علامات تصنيفية للبضائع. لكن الكثيرين يجهلون معاني هذه الإشارات، فمنهم من يظن أنها (ماركة مسجلة) أو رمز للشركة المنتجة أو غير ذلك!!
(كوشر) كلمة عبرية الأصل معناها الحرفي يشير إلى كل ما هو صالح وشرعي، وهي تستخدم لتدل بشكل عام على كل ما هو متعلق بأصناف الطعام الذي يأكله اليهود[ ] ، المحللة دينيا والمعدة وفقا لتعاليم الشريعة[ ] اليهودية. ونتيجة لتمسك جزء كبير من اليهود بمثل هذه القوانين والتشريعات ظهرت شريعة (الكوشر) الغذائية اليهودية، والتي ظل يتمسك بها اليهود منذ حوالي ثلاثة آلاف عام، وهي شريعة تتسم بقدر كبير من التعقيد والاتساع وتهدف في مجملها إلى إرشاد اليهود إلى أنواع الطعام التي يحل لهم تناولها دينياً من تلك المحرمة. قوانين صارمة: ففيما يتعلق باللحوم -مثلاً- المسموح به الثدييات التي تجتر طعامها وما هو مشقوق الحافر منها، ويحرم أكل لحم الخنزير والأرنب والحصان. ومن الطيور المباحة: الدجاج والبط والإوز. كما اتفق على تحريم أكل البوم وأبي قردان. أما الأسماك فقد وضع معيارين لتحديد نوعيات السمك التي تتفق مع شرائع وتعاليم (الكوشر) "أولها": يجب أن يكون لدى السمك زعانف وحراشيف. وعلى ذلك فإنه محرم تناول المحار والسرطان والكابوريا، "وثانيها": يحظر على اليهود تناول قط السمك أو ثعبان السمك أو الجمبري أو الإخطبوط. ولا تعد اللحوم الممتزجة بمنتجات الألبان من (الكوشر) على الإطلاق، إذ يحرم بتاتا القيام بطبخ اللحم والحليب معاً بأي شكل من الأشكال، أو تناول الأطعمة التي تشتمل عليهما، أو الحصول منهما معاً على أي منتج غذائي. وكوسيلة لاتقاء الوقوع في هذا الأمر المحظور، يمنع حاخامات اليهود تناول اللحم مع أي منتج من منتجات الألبان في وجبة واحدة أو إعدادهما في نفس الإناء، كما أنه يتعين على الشخص الذي تناول لحماً أن ينتظر لمدة ست ساعات بعد أكله حتى يمكنه تناول أي من منتجات الألبان. ومن الشروط الأساسية التي يجب الالتزام بها لجعل الطعام موافقاً لشريعة (الكوشر) أن يتم طهوه في أوان مخصصة لهذا الغرض فقط (أواني الكوشر)، فأواني الطعام التي تستخدم في طهي المنتجات التي تخالف شريعة (الكوشر) لا يمكن استخدامها في طهي أطعمة (الكوشر)، ولجعل هذه الأواني صالحة لإعداد طعام (الكوشر) ينبغي أولاً أن يتم إجراء عملية تنظيف شاقة لها، تشتمل على تنظيفها بالماء شديد السخونة أو تعريضها لحرارة شديدة. من التقاليد المنزلية إلى المجالات الصناعية: مع بداية القرن العشرين بدأت في أمريكا بعض المصانع الصغيرة المملوكة لبعض اليهود في إنتاج مواد غذائية تخضع لقوانين (الكوشر) بعد أن بدأت أعداد أفراد الجالية اليهودية في أمريكا في التزايد والنمو بشكل ملحوظ، إلا أن العلامة الفارقة في تاريخ تطور (الكوشر) تمثلت في بدء أكبر الشركات الأمريكية لتعليب وإنتاج الأطعمة المخللة، وهي شركة (هينز)، بتقديم وتسويق نوع محدد من منتجاتها يخضع لقوانين (الكوشر) الصارمة، وفي محاولة منها لتسهيل عملية التعرف على هذا النوع المعين من المنتجات على اليهود، قامت الشركة بوضع علامة معينة عليها تبين أنها (كوشرية) قلباً وقالباً. غير أن أفراد (اتحاد اليهود الأرثوذكس) في أمريكا اقترحوا على الشركة وضع العلامة (OU) على مثل هذه المنتجات بدلاً من العلامة التي كانت تضعها الشركة بنفسها بحكم أن هذا الاتحاد أعطى لنفسه حق المراقبة والتأكد من مراعاة قوانين (الكوشر). ومع ولادة هذه العلامة على يد (اتحاد اليهود الأرثوذكس) ولدت أيضاً ممارسة فرض ضريبة معينة، يتعين على الشركات دفعها حتى تحظى بمباركة وموافقة الحاخامات، وهي ضريبة تدر عشرات البلايين من الدولارات في جيوب اليهود، وهي في تزايد يوماً بعد يوم. حقائق وأرقام: حسب بيانات مؤسسة التسويق الأمريكية (Integrated Marketing Communications) للعام 2001: - هناك 65 ألف منتج غذائي مرخص (كوشر) في السوق الأمريكية. - هناك حوالي 14 ألف منتج مرخص (كوشر) تباع في جميع السوبر ماركت الأمريكية الكبرى. - هناك 9200 شركة تقوم بتصنيع منتجات مرخصة (كوشر). - حوالي 2500 منتج جديد مرخص (كوشر) يتم إنزالها إلى الأسواق سنوياً. كما أن (اتحاد اليهود الأرثوذكس) في الولايات المتحدة، وهو أحد الهيئات التي تملك ختم (الكوشر) يقوم بمراقبة (4500) مصنع تابعة لأكثر من 2400 شركة في 68 دولة، ويعمل تحت إدارته 500 حاخام. بل توجد حوالي 300 منظمة مراقبة يهودية لتقديم ختم (الكوشر) في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها. وبلغت قيمة استهلاك المنتجات المرخصة (كوشر) حوالي 150 مليار دولار هذا العام، بينما لم تكن تتعدى 250 مليون دولار قبل 25 سنة! يمثل استهلاك اليهود من المنتجات المرخصة (كوشر) نسبة (45%)، أما الباقي (55%) فيستهلكها المسلمون (20% أي حوالي 30 مليار دولار)، النباتيون والمنحدرون من حوض المتوسط (10%)، وطائفة اليوم السابع المسيحية وبقية الطوائف والعامة (25 %). هل الكوشر مسألة دينية فقط؟ الكوشر هو حقاً مسألة دينية فقط، ولكن إعطاء الرخصة لا يتوقف عند هذه الحدود. فثمن الترخيص بأن الطعام (كوشر) هو نسبة مئوية من أرباح كل بضاعة مرخصة. ومع أن المستهلكين لا يلاحظون زيادة على سعر هذه البضائع بعد زيادة تلك النسبة، إلا أن الحجم المذهل لمجموع البضائع المرخصة والمبيعة في كافة أنحاء العالم، من اللبن إلى رقائق[ ] الألمنيوم المعدنية، فمزيل الروائح الكريهة يبلغ دخله 45 بليون دولار سنوياً، والحال أن المنظمات التي تعطي هذه التراخيص مثل (اتحاد اليهود الأرثوذكس) أو (مجلس الحاخامات اليهود) تمثل الجاليات المحافظة اليهودية وهي الجاليات الأكثر تأييداً للصهيونية في الوقت[ ] نفسه، ولذلك تذهب أموال الترخيص في معظمها إلى أحب الدول إلى قلبها (إسرائيل). وعلى موقع الانترنت الخاص به، يضع (اتحاد اليهود الأرثوذكس) مجموعة من رسائل جاهزة بانتظار التوقيع عليها، منها ما هو لدعم سياسة أميركا ضد الإرهاب وضد العرب، وبوسع المرء عن طريق موقع الانترنت الخاص بالاتحاد كتابة رسالة إلى الرئيس الأمريكي لشكره على حملته على الإرهاب في أفغانستان، ورسالة استنكار لقرارات الأمم المتحدة ضد إسرائيل، وأخرى تطلب وضع مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية على لائحة الإرهاب. يذكر أنه من بين الأغذية التي أرسلت للجنود اليهود في العراق، مواد تبرع بها (مهرجان الكوشر)، وهو المعرض التجاري الدولي لخدمات وأغذية (الكوشر) في نيويورك، التي تعتبر - بعد إسرائيل- أكبر منتج ومستهلك لهذه الأغذية، ويبلغ حجم سوقها ثلاثة بلايين دولار، كما أفاد مكتب (جورج باتاكي) حاكم ولاية نيويورك. وكان (باتاكي) قد صرح في آب عام 2002، وبمناسبة الإعلان عن نقل هذا المعرض من (نيوجيرسي) إلى (نيويورك) صرح بقوله: "عندما نركز على أغذية الكوشر، نقوم في الوقت نفسه بتسليط الضوء على الدولة اليهودية، وهو أمر حيوي في هذه الفترة التي تعاني فيها إسرائيل من الهجمات الانتحارية الإجرامية. ومع اقترابنا من عيد رأس السنة وصلاتنا من أجل السلام في الشرق الأوسط، فإن على سكان نيويورك أن يقوموا بكل ما في وسعهم لإظهار تكاتفهم مع إسرائيل". |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
رمز صغير على عدد كبير من المنتجات الغذائية المستوردة من الولايات المتحدة الأمريكية، والمتواجدة في كافة الأسواق العالمية.. إنها (فخر الصناعة الأمريكية) الممهورة بدائرة صغيرة، بالكاد ترى فيها حرف (U) أو (K) هي عبارة عن علامات تصنيفية للبضائع. لكن الكثيرين يجهلون معاني هذه الإشارات، فمنهم من يظن أنها (ماركة مسجلة) أو رمز للشركة المنتجة أو غير ذلك!!
(كوشر) كلمة عبرية الأصل معناها الحرفي يشير إلى كل ما هو صالح وشرعي، وهي تستخدم لتدل بشكل عام على كل ما هو متعلق بأصناف الطعام الذي يأكله اليهود[ ] ، المحللة دينيا والمعدة وفقا لتعاليم الشريعة[ ] اليهودية. ونتيجة لتمسك جزء كبير من اليهود بمثل هذه القوانين والتشريعات ظهرت شريعة (الكوشر) الغذائية اليهودية، والتي ظل يتمسك بها اليهود منذ حوالي ثلاثة آلاف عام، وهي شريعة تتسم بقدر كبير من التعقيد والاتساع وتهدف في مجملها إلى إرشاد اليهود إلى أنواع الطعام التي يحل لهم تناولها دينياً من تلك المحرمة. قوانين صارمة: ففيما يتعلق باللحوم -مثلاً- المسموح به الثدييات التي تجتر طعامها وما هو مشقوق الحافر منها، ويحرم أكل لحم الخنزير والأرنب والحصان. ومن الطيور المباحة: الدجاج والبط والإوز. كما اتفق على تحريم أكل البوم وأبي قردان. أما الأسماك فقد وضع معيارين لتحديد نوعيات السمك التي تتفق مع شرائع وتعاليم (الكوشر) "أولها": يجب أن يكون لدى السمك زعانف وحراشيف. وعلى ذلك فإنه محرم تناول المحار والسرطان والكابوريا، "وثانيها": يحظر على اليهود تناول قط السمك أو ثعبان السمك أو الجمبري أو الإخطبوط. ولا تعد اللحوم الممتزجة بمنتجات الألبان من (الكوشر) على الإطلاق، إذ يحرم بتاتا القيام بطبخ اللحم والحليب معاً بأي شكل من الأشكال، أو تناول الأطعمة التي تشتمل عليهما، أو الحصول منهما معاً على أي منتج غذائي. وكوسيلة لاتقاء الوقوع في هذا الأمر المحظور، يمنع حاخامات اليهود تناول اللحم مع أي منتج من منتجات الألبان في وجبة واحدة أو إعدادهما في نفس الإناء، كما أنه يتعين على الشخص الذي تناول لحماً أن ينتظر لمدة ست ساعات بعد أكله حتى يمكنه تناول أي من منتجات الألبان. ومن الشروط الأساسية التي يجب الالتزام بها لجعل الطعام موافقاً لشريعة (الكوشر) أن يتم طهوه في أوان مخصصة لهذا الغرض فقط (أواني الكوشر)، فأواني الطعام التي تستخدم في طهي المنتجات التي تخالف شريعة (الكوشر) لا يمكن استخدامها في طهي أطعمة (الكوشر)، ولجعل هذه الأواني صالحة لإعداد طعام (الكوشر) ينبغي أولاً أن يتم إجراء عملية تنظيف شاقة لها، تشتمل على تنظيفها بالماء شديد السخونة أو تعريضها لحرارة شديدة. من التقاليد المنزلية إلى المجالات الصناعية: مع بداية القرن العشرين بدأت في أمريكا بعض المصانع الصغيرة المملوكة لبعض اليهود في إنتاج مواد غذائية تخضع لقوانين (الكوشر) بعد أن بدأت أعداد أفراد الجالية اليهودية في أمريكا في التزايد والنمو بشكل ملحوظ، إلا أن العلامة الفارقة في تاريخ تطور (الكوشر) تمثلت في بدء أكبر الشركات الأمريكية لتعليب وإنتاج الأطعمة المخللة، وهي شركة (هينز)، بتقديم وتسويق نوع محدد من منتجاتها يخضع لقوانين (الكوشر) الصارمة، وفي محاولة منها لتسهيل عملية التعرف على هذا النوع المعين من المنتجات على اليهود، قامت الشركة بوضع علامة معينة عليها تبين أنها (كوشرية) قلباً وقالباً. غير أن أفراد (اتحاد اليهود الأرثوذكس) في أمريكا اقترحوا على الشركة وضع العلامة (OU) على مثل هذه المنتجات بدلاً من العلامة التي كانت تضعها الشركة بنفسها بحكم أن هذا الاتحاد أعطى لنفسه حق المراقبة والتأكد من مراعاة قوانين (الكوشر). ومع ولادة هذه العلامة على يد (اتحاد اليهود الأرثوذكس) ولدت أيضاً ممارسة فرض ضريبة معينة، يتعين على الشركات دفعها حتى تحظى بمباركة وموافقة الحاخامات، وهي ضريبة تدر عشرات البلايين من الدولارات في جيوب اليهود، وهي في تزايد يوماً بعد يوم. حقائق وأرقام: حسب بيانات مؤسسة التسويق الأمريكية (Integrated Marketing Communications) للعام 2001: - هناك 65 ألف منتج غذائي مرخص (كوشر) في السوق الأمريكية. - هناك حوالي 14 ألف منتج مرخص (كوشر) تباع في جميع السوبر ماركت الأمريكية الكبرى. - هناك 9200 شركة تقوم بتصنيع منتجات مرخصة (كوشر). - حوالي 2500 منتج جديد مرخص (كوشر) يتم إنزالها إلى الأسواق سنوياً. كما أن (اتحاد اليهود الأرثوذكس) في الولايات المتحدة، وهو أحد الهيئات التي تملك ختم (الكوشر) يقوم بمراقبة (4500) مصنع تابعة لأكثر من 2400 شركة في 68 دولة، ويعمل تحت إدارته 500 حاخام. بل توجد حوالي 300 منظمة مراقبة يهودية لتقديم ختم (الكوشر) في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها. وبلغت قيمة استهلاك المنتجات المرخصة (كوشر) حوالي 150 مليار دولار هذا العام، بينما لم تكن تتعدى 250 مليون دولار قبل 25 سنة! يمثل استهلاك اليهود من المنتجات المرخصة (كوشر) نسبة (45%)، أما الباقي (55%) فيستهلكها المسلمون (20% أي حوالي 30 مليار دولار)، النباتيون والمنحدرون من حوض المتوسط (10%)، وطائفة اليوم السابع المسيحية وبقية الطوائف والعامة (25 %). هل الكوشر مسألة دينية فقط؟ الكوشر هو حقاً مسألة دينية فقط، ولكن إعطاء الرخصة لا يتوقف عند هذه الحدود. فثمن الترخيص بأن الطعام (كوشر) هو نسبة مئوية من أرباح كل بضاعة مرخصة. ومع أن المستهلكين لا يلاحظون زيادة على سعر هذه البضائع بعد زيادة تلك النسبة، إلا أن الحجم المذهل لمجموع البضائع المرخصة والمبيعة في كافة أنحاء العالم، من اللبن إلى رقائق[ ] الألمنيوم المعدنية، فمزيل الروائح الكريهة يبلغ دخله 45 بليون دولار سنوياً، والحال أن المنظمات التي تعطي هذه التراخيص مثل (اتحاد اليهود الأرثوذكس) أو (مجلس الحاخامات اليهود) تمثل الجاليات المحافظة اليهودية وهي الجاليات الأكثر تأييداً للصهيونية في الوقت[ ] نفسه، ولذلك تذهب أموال الترخيص في معظمها إلى أحب الدول إلى قلبها (إسرائيل). وعلى موقع الانترنت الخاص به، يضع (اتحاد اليهود الأرثوذكس) مجموعة من رسائل جاهزة بانتظار التوقيع عليها، منها ما هو لدعم سياسة أميركا ضد الإرهاب وضد العرب، وبوسع المرء عن طريق موقع الانترنت الخاص بالاتحاد كتابة رسالة إلى الرئيس الأمريكي لشكره على حملته على الإرهاب في أفغانستان، ورسالة استنكار لقرارات الأمم المتحدة ضد إسرائيل، وأخرى تطلب وضع مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية على لائحة الإرهاب. يذكر أنه من بين الأغذية التي أرسلت للجنود اليهود في العراق، مواد تبرع بها (مهرجان الكوشر)، وهو المعرض التجاري الدولي لخدمات وأغذية (الكوشر) في نيويورك، التي تعتبر - بعد إسرائيل- أكبر منتج ومستهلك لهذه الأغذية، ويبلغ حجم سوقها ثلاثة بلايين دولار، كما أفاد مكتب (جورج باتاكي) حاكم ولاية نيويورك. وكان (باتاكي) قد صرح في آب عام 2002، وبمناسبة الإعلان عن نقل هذا المعرض من (نيوجيرسي) إلى (نيويورك) صرح بقوله: "عندما نركز على أغذية الكوشر، نقوم في الوقت نفسه بتسليط الضوء على الدولة اليهودية، وهو أمر حيوي في هذه الفترة التي تعاني فيها إسرائيل من الهجمات الانتحارية الإجرامية. ومع اقترابنا من عيد رأس السنة وصلاتنا من أجل السلام في الشرق الأوسط، فإن على سكان نيويورك أن يقوموا بكل ما في وسعهم لإظهار تكاتفهم مع إسرائيل". |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
سؤالي من الناحية العلمية
ما الذي هو اصح للجسم بعد الذبح هل الطريقة الالسامية او الطريقو اليهودية المذكرة في الاعلى |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
في الحقيقة كنت أسمع هذا الكلام كثيرا في مصر عن فضائل الذبح، وأتضح بانه خرافات...
المهم ليس لدي دليل علمي تجريبي علي فائدة الذبح اليهودية عن مثلا القتل الرحيم الذي يقتل به الحيوان بعد تخديرة، او عن طريق رصاصة في المخ، يموت حالا..الدم ليس ضار، الهنود الحمر كانوا يحافظون علي البافولوا عن طريق طبخ الدم، بدلا من قتلها... بمعني كانوا يحدثون جرح، ويطبخون الدم بدلا من ذبح الكائن ككل.... عموما، لماذا لا تأكلون لحم الخنزير، فهو أصح من البقرة، وأشهي؟ أيضا انا أحب جدا الكامبري، والكراي فيش، وغيرة من الكائنات البحرية... اجد بان الخرافات الدينية ضارة مهما كان الدين... تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
skeptic بارك الله فيك
و ادخلت لاسفيغاس من حيث لا تحتسب |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
انت قلت
لماذا لا تأكلون لحم الخنزير، فهو أصح من البقرة، وأشهي؟ ما دليلك ان لحم الخنزير افضل من لحم البقر |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
انت تتحدث من امريكا اكيد
حسبب ما ذكرت من اكلات |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
![]() ![]() أنا أعيش في أستراليا... وأحب لحم الخنزير، لحم شهي... في الحقيقة كان لي زميل من روسيا، وتحدثنا عن الخنزير، وذكر بانة في سيبريا، ممكن ان تقضي الشتاء فقط بأكياس البطاطس، والخنزير الذي يحول بقايا الطعام الي لحم شهي... بدون ذلك لن تستطيع ان تقضي الشتاء هناك... عموما كان لي زملاء يهود، ما زلت أتعامل مع احدهم (زوجته تعلم اطفالي الموسيقي) وهم كانوا من أسرائيل، ولكن لا يؤمنون بالخرافات ولذلك هاجروا لاستراليا، ويأكلون لحم الخنزير، وكان أعتراضة في بقائة في أسرائيل هو لحم الخنزير... أنة لحم شهي، حاول أن تأكله، افضل بكثير من لحم البقر، من حيث الشحوم، وبة نسبة بروتين أعلي.. هناك نكتة ذكرها لي أحد اليهود في أمريكا، (في أحدي الجامعات هناك) Do you know what is the Jewish delima? Free bacon.... تحياتي |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| للمسلمين, لليهود, النجم, الفرق, بين, foods, خلال, kosher, كوشر |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| التحشيش حلال وفقاً للمعايير اليهوديه (كوشر) | Mazen | ساحة النقد الساخر ☺ | 2 | 06-13-2017 05:05 PM |
| ما الفرق بين الإمبريالية و الرأسمالية؟ | Skeptic | الساحة الاقتصاديّة 凸 | 27 | 08-26-2016 07:55 PM |
| ما الفرق بين https:// و http:// | ابن دجلة الخير | الساحة التقنية ✉ | 0 | 12-19-2015 01:42 AM |
| الفرق بين وبين | امير الملحدين | ساحة النقد الساخر ☺ | 0 | 04-14-2015 12:52 AM |
| ما الفرق بين الفيروس والبكتريا؟ | فينيق | ساحة الترجمة ✍ | 0 | 07-12-2014 07:03 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond