![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
الأُدُباءْ
![]() |
الإجهاد هو قاتل الصحة العقلية https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=20028
. على الأقل أحد الأشياء التي يمكن أن تتسبب في حدوث التدهور. يمكن أن يتسبب أيضًا في شيء يُعرف باسم " الإرهاق" أو "BURNOUT" https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=20159 والذي يحدث عندما لا يقتصر تأثير الإجهاد على صحتك العقلية فحسب، بل يبدأ أيضا في المعاناة من الجوانب الجسدية والعاطفية. يحدث هذا عندما يتسبب الإجهاد في إفراز الكثير من هرمون "الكورتيزول" ويتم إطلاقه في الجسم، مما يجعل الجسم يدخل في وضع "الطيران أو القتال" وهو نفس الشيء تقريبا كما لو كنت قد أسقطت في قفص مليء بالنمور واضطررت إلى المحاولة. والبقاء على قيد الحياة. لا يستطيع الجسد والعقل التأقلم لذلك يبدأ في الانغلاق والتوقف عن الاستجابة للمهام اليومية العادية الصغيرة، مما يسبب أعراضًا مثل؛ • التعب المزمن. في المراحل المبكرة، قد تشعر بنقص في الطاقة وتشعر بالتعب في معظم الأيام. ... • أرق. ... • النسيان / ضعف التركيز والانتباه. ... • الأعراض الجسدية. ... • زيادة المرض. ... • فقدان الشهية. ... • قلق. ... • كآبة. ابدأ بتحديد سبب شعورك بالتوتر وما هو مصدر إجهادك اليومي. هل هو متعلق بالعمل، متعلق بالأسرة، متعلق بالمال إلخ... ثم يمكنك اتخاذ الخطوات اللازمة للشفاء منه. أتمنى أن يساعدك هذا! 💐 |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
الأُدُباءْ
![]() |
ينتج عن الإجهاد جذور حرة سامة والتهابات عامة في جميع أجزاء الجسم، وهذه تساهم في (أو يمكن أن تسبب بشكل مباشر) أمراضا جسدية وعقلية معينة.
يمكن أن يكون الإجهاد أيضًا بمثابة محفز ويطلق المئات من أمراض الصحة العقلية والجسدية من خلال عملية علم التخلق. شرح موجز لعلم التخلق للمبتدئين. https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=20163 بدون تدخل (تغييرات نمط الحياة الصحية مثل النظام الغذائي والتمارين الرياضية والنوم؛ استخدام الحدود والتفويض وأدوات الاتصال الأخرى؛ جدولة التغييرات؛ استخدام تقنيات الاسترخاء وإدارة الإجهاد وأدوات التخلص من الإجهاد، إلخ)، الإجهاد وبالتالي المرض ذاتي يديم. سيزيد الإجهاد من تفاقم الأمراض الجسدية أو العقلية الموجودة، مما يزيد من شدة ومدة الأعراض والاضطراب. الإجهاد المزمن والتوتر الذي يُنظر إليه على أنه "لا ينتهي" أو حيث يشعر الفرد باليأس يكون ضارا بشكل خاص وأكثر عرضة للتسبب في مرض عقلي أو جسدي. على الجانب الإيجابي، فإن إدراك الضغوطات التي لها تأثير أكبر على تأثير الإجهاد من الإجهاد الفعلي نفسه، لذا فإن استخدام أدوات وتقنيات تخفيف التوتر الصحية لمعالجة واستقلاب كل أفكارك المقلقة والكيمياء يمكن أن يقلل من آثار الإجهاد بشكل كبير. يعد التأمل والوعي الذهني من أكثر عوامل تخفيف التوتر إفادة الشغل. |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond