الله يكره المسلمين وخصوصا العرب

[Devil Himself]

تحية طيبه


لماذا العرب على وجه الخصوص ؟ّ!

حسناً نتعرف عليه فقط بكلمات بسيطه



الرسول عربي . الإسلام عربي


الكذبه الثانيه منذ الكذبه الأولى الإسلاميه وييدو أنها إلى نهاية الوقت عند المسلمين :

مهبط وحي مكعب اسود .طواف . منارة بيضاء. سجود . ثواب عقاب .اذان .صلاة صوم . دخول برجل يسرى . عبط . لعنه . استغفار .خوف . وعيد. جنه. نعيم. نار . شوي

غباااء . اسلام كيوت .اسلام معتدل . اسلام عادي . اسلام بالجبنه . تسامح. اسلام متشدد .منحرف .جهادي ارهابي. ثم ماذا ؟!!


لا ادري

الكذبه الأولى مع قليل من البهارات لإتمام عملية النصب الثانيه :



معجزه .كفارة. ملك. يمين .جهاد. غنائم. ضرب رقاب جواري .رسول . معصوم .صحابه . تابعين . حديث صحيح .حديث فاشل . حديث قوي . حديث بدون إضافات . حدثني سوبرمان .

آخره . كواعب اترابا . قضيب لا ينثني ولا ينحني . أهل جنه . سرر . لحم طير . لحم دجاج . فواكه . لبن . بصل


لو يركز المسلمون قليلاً يكتشف مئات الكذبات وليست واحده أو اثنتين لعلهم يرجعون هههه ولا بأس أن يركز الملحدين أيضاً لعلهم يتفكرون


وحسبي الله ونعم المصير


ههههه


تحياتي

[المسعودي]

Devil Himself تحياتي

الله يكره المسلمين وخصوصا العرب

ليس من النادر أن "نسقط" في التفكير ضحية للعادات اللغوية. و"الله" كخالق واحد من العادات اللغوية للمتكلمين باللغة العربية والذين عاشوا في وسط إسلامي.
فعندما نقول بأن "الله يكره المسلمين وخصوصاً العرب" فهذا يعني أن ثمة "الله" موجود ويقرر كيف يكون البشر!
فهل هذا "الكائن" الذي سموه "الله" له وجود في يوم ما؟
لا!
إذن من جعل العرب هكذا؟
هم بأنفسهم يحملون مسؤولية تطورهم وتخلفهم، وقد ساعدت فكرة "الله" كما فهموها على تحويل التخلف إلى نمط حياة!
المسلم (واقصد به الذي يطبق القرآن كما هو بدون ألعاب بهلوانية) حبيس منطق القرآن (وهم الذين كتبوه) من الناحية العقلية والثقافية وقد عمقت الثقافة المتخلفة فيما يسمى "أحاديث" من هذا "السجن".
فرفضوا قوانين التطور؛
وامتنعوا عن أدراك العلوم المعاصرة (هم يستخدمون منتجات هذه العلوم التكنولوجية فقط)؛
وجعلوا من العالم الخارجي عدواً لا لسبب إلا لكي يستطيع اللاهوت الإسلامي المتخلف البقاء على قيد الحياة؛
ودعموا السلطات الدكتاتورية من أجل الحصول على دعم الدولة؛
وهكذا كفوا عن الوجود الحقيقي- وهذا هو التخلف:
نتيجة منطقية وداخلية لتطورهم هُمْ بالذات ولاختياراتهم هُمْ بالذات ولا وجود لقوى علوية تسير مصيرهم.
مصيرهم بأيديهم: لا رب في السماء ولا أنبياء على الأرض!