هذه الأية كفيلة لكي يخرج كل من له ضمير من الإسلام

[sam elmasry]

لقد سئمت من الجدال العقيم ... تريدون دليلا قاطعا يثبت أن الإسلام دين حقير ووحشي ؟؟ هذا هو الدليل .. إفتحوا القرأن ..سورة النساء الأية 24
هذه الأية تكملة للأية اللتي قبلها وهي تتكلم عن من يحرم الزواج بهن .. فتقول الأية رقم 24 ...(والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم إلخ.. الأية)


تفسير الأية لإبن كثير : وقوله [ تعالى ] ( والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم ) أي : وحرم عليكم الأجنبيات المحصنات وهن المزوجات ( إلا ما ملكت أيمانكم ) يعني : إلا ما ملكتموهن بالسبي ، فإنه يحل لكم وطؤهن إذا استبرأتموهن ، فإن الآية نزلت في ذلك .
قال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا سفيان - هو الثوري - عن عثمان البتي ، عن أبي الخليل ، عن أبي سعيد الخدري قال : أصبنا نساء من سبي أوطاس ، ولهن أزواج ، فكرهنا أن نقع عليهن ولهن أزواج ، فسألنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فنزلت هذه الآية : ( والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم ) [ قال ] فاستحللنا فروجهن . والحديث صحيح

ملخص تفسير الأية : ذهب محمد و أصحابه إلي مكان إسمه اوطاس فقاموا بالإغارة علي قوم لم يحاربوهم .. فهزموهم و أخذوا النساء سبايا ولكن أصابهم الحرج لأنه كان هناك نساء متزوجات و ازواجهن أحياء .. فهنا تحركت النخوة لدي أصحاب محمد و أصيبو بالحرج أن يغتصبوا النساء وهن متزوجات .. فنزلت هذه الاية تبيح لهم أن يغتصبوهم حتي لو كن متزوجات وأزواجهن أحياء ... هذه الأية تدل علي أن هذا دين همجي وهذه الاية كافية للرد علي من يقول أن الإسلام يكرم المراة ولا يدعوا للغزو وما يسمي بجهاد الطلب .. وأن داعش لم تطبق غير الإسلام ..

[المنار]

هذه الروايه كذب
( قوله تعالى: ﴿إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ﴾ - ليس مفادها استثناءً من الجملة التي قبلها، وهي ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ﴾، كي يقال: إنّ مفادها جواز نكاح المتزوجات عن طريق ملك اليمين، وإنما هي استثناء من أصل تحريم نكاح المرأة، حيث إنّ آية 22 من سورة النساء بضمّ آية 23 قد تعرّضت للنساء المحرّمات بأقسامهن، وكان المستفاد من سياقها حرمة أربعة أقسام من النساء: المحارم النسبية، والرضاعية، والجمع بين الأختين، والمحصنات من النساء، أي المتزوجات، وجاء الاستثناء بعد ذلك ليبيّن أنّ ملك اليمين في نفسه مباح نكاحه، فهو استثناء من أصل تحريم المرأة، وليس استثناءً من الجملة السابقة عليه كي يكون مفاد الآية حلية النساء ذوات الأزواج
.

[Iam]

بالطبع يعلم كل مسلم قارئ أن محمد والصحابة اغتصبوا النساء تحت مسمى ملك اليمين، لكن هالة القدسية تقف بينه وبين استيعاب النص وتقبل الحقيقة، فالمسلم المعاصر يرفض جملة مثل هذه [الإسلام يبيح ممارسة الجنس مع النساء المتزوجات ان كن أسرى غنائم الحروب] لكنه يقبل هذا النص [والمصحنات من النساء الا ما ملكت ايمانكم....] كل آية وكل كلمة في هذا الكتاب المسمى القرآن كفيلة لاستيعاب مناسبته لظروف كتابته ولمؤلفيه، ولا تخرج آية او معلومة من القرآن تخالف هذه الحقيقة أنه نص بدائي كتبه بعض البدو البسطاء ضعيفي المعرفة حتى،،

[sam elmasry]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

هذه الروايه كذب
( قوله تعالى: ﴿إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ﴾ - ليس مفادها استثناءً من الجملة التي قبلها، وهي ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ﴾، كي يقال: إنّ مفادها جواز نكاح المتزوجات عن طريق ملك اليمين، وإنما هي استثناء من أصل تحريم نكاح المرأة، حيث إنّ آية 22 من سورة النساء بضمّ آية 23 قد تعرّضت للنساء المحرّمات بأقسامهن، وكان المستفاد من سياقها حرمة أربعة أقسام من النساء: المحارم النسبية، والرضاعية، والجمع بين الأختين، والمحصنات من النساء، أي المتزوجات، وجاء الاستثناء بعد ذلك ليبيّن أنّ ملك اليمين في نفسه مباح نكاحه، فهو استثناء من أصل تحريم المرأة، وليس استثناءً من الجملة السابقة عليه كي يكون مفاد الآية حلية النساء ذوات الأزواج
.

عزيزتي .. هل تعلمين أن مالك المرأة المسبية يقوم بوطأها بملك اليمين وليس بعقد الزواج بل إن الأيات التي تتحدث عن نكاح ملك اليمين هي لمن ليس يملك بشرط أن يخاف العنت .. وهذا يدل علي أنه لا يملكها إذ لو كان مالكها فإنه يجوز له أن يطأها بملك اليمين ... إذن فالصحابة أرادوا وطأ سبايا اوطاس بملك اليمين ولكن كيف ذلك وهن متزوجات فنزلت الأية تبيح لهم وطأ فروج السبايا وإن كن متزوجات ... وهذا هو التفسير الذي يقوله جميع المفسرين وتؤيده الأحاديث الصحيحه التي تروي عن أبي سعيد الخدري في قصة سبايا أوطاس .. إنتهي.

[sam elmasry]

روي مسلم في صحيحه (وهو ثاني اصح كتاب بعد القران ) : أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَومَ حُنَيْنٍ بَعَثَ جَيْشًا إلى أَوْطَاسٍ، فَلَقُوا عَدُوًّا، فَقَاتَلُوهُمْ فَظَهَرُوا عليهم، وَأَصَابُوا لهمْ سَبَايَا، فَكَأنَّ نَاسًا مِن أَصْحَابِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ تَحَرَّجُوا مِن غِشْيَانِهِنَّ مِن أَجْلِ أَزْوَاجِهِنَّ مِنَ المُشْرِكِينَ، فأنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ في ذلكَ: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ}[النساء:24]، أَيْ: فَهُنَّ لَكُمْ حَلَالٌ إذَا انْقَضَتْ عِدَّتُهُنَّ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 1456 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
في هذا الحَديثِ يَقولُ أبو سعيدٍ الخُدريُّ: إنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يومَ حُنينٍ بَعثَ جيشًا إلى أَوطاسٍ، وهوَ اسمُ مَكانٍ، فلَقُوا عَدوًّا منَ الكُفَّارِ، فَقاتَلوهم فظَهروا، أي: غَلبوا، فكأنَّ ناسًا مِن أصحابِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم تَحرَّجوا مِن غِشْيانِهنَّ من أجْلِ أَزواجِهنَّ منَ المُشركينَ، يَعني: خافوا الحرَجَ وهوَ الإثمُ مِن وَطئِهنَّ مِن أجلِ أنَّهنَّ زَوجاتٌ، والمُزوَّجةُ لا تَحِلُّ لغيرِ زَوجِها، فأَنزلَ اللهُ تَعالى: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} [النساء: 24]، أي: فهُنَّ لكم حَلالٌ بعدَ استِبراءِ أَرحامِهنَّ بحَيضةٍ .

[sam elmasry]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجاح

لقد كذبت كذبة في متن الموضوع عندما قلت أنهم أغاروا على قوم لم يحاربوهم.
السبي لا يلحق الا بأهل الحرب أما من يذعن فلا يلحق به لا قتل ولا سبي.. ما حاجتك الي الكذب ان كنت ترى ان مجرد السبي في ذلك السياق التاريخي طعن في حد ذاته؟ هل لإضافة البهارات على الموضوع؟

هاه ؟! أنا كذاب يا هذا ؟؟

إنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أغَارَ علَى بَنِي المُصْطَلِقِ وهُمْ غَارُّونَ، وأَنْعَامُهُمْ تُسْقَى علَى المَاءِ، فَقَتَلَ مُقَاتِلَتَهُمْ، وسَبَى ذَرَارِيَّهُمْ، وأَصَابَ يَومَئذٍ جُوَيْرِيَةَ، حدَّثَني به عبدُ اللَّهِ بنُ عُمَرَ، وكانَ في ذلكَ الجَيْشِ.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 2541 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]


أخبَرَ ابنُ عُمرَ رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم [أغار]، أي: هجَمَ على قومٍ يُدْعَوْن بني المُصطَلِقِ؛ لأنَّه سَمِعَ أنَّهم يُعِدُّون للهجومِ عليه، وهم [غارُّونَ]، أي: غافِلون لم يَشعُروا به، ومع أنَّ الأصلَ تنبيهُهم؛ لكن لأنَّ الدَّعوةَ انتشَرَتْ وبلغَتْ، فقد كفَتْ عن التَّنبيهِ والإنذارِ الخاصِّ، وقد كانتْ أنعامُهم - لشدَّةِ غفلتِهم - ترْعَى وتُسقى، فلَمْ يأخُذوا حِذرَهم، فقاتَلهم صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقتَل منهم الرجال، وأخَذ ذَراريَّهم، وهم الذُّريَّةُ مِن الأولادِ والنِّساءِ، فأصبَحوا عَبيدًا ومماليكَ، وفي هذه الغَزوةِ تزوَّجَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بجُوَيريَةَ بنتِ الحارثِ رضي الله عنها

[sam elmasry]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجاح

لقد كذبت كذبة في متن الموضوع عندما قلت أنهم أغاروا على قوم لم يحاربوهم.
السبي لا يلحق الا بأهل الحرب أما من يذعن فلا يلحق به لا قتل ولا سبي.. ما حاجتك الي الكذب ان كنت ترى ان مجرد السبي في ذلك السياق التاريخي طعن في حد ذاته؟ هل لإضافة البهارات على الموضوع؟
و ما الفارق الذي يشكله كونها ذات بعل ام لا
فوقوعها في السبي يفسخ نكاحها و تصير كالمطلقة و لذلك لا يدخل بها حتى تنقضي عدتها

نبيك سمع أنهم سيغيرون عليه فقط فقام بغزوهم وهم لم يفعلوا شيئا ... هل هذا هو دين السلام و الرحمة ؟؟ ... أما بخصوص أنه لا بأس بوطأ ملك اليمين المسبيه وإن كانت متزوجه وزوجها حي ... فهذا إقرار منك بهمجية الإسلام وتعاليمه الوحشية البربرية ... وأنا اؤمن أن داعش تطبق الإسلام بدون تبديل وتحريف و تأويل !!

[Minas]

القران عبارة عن كتيب تعليمات جنسية لمحمد و أصحابه الأشاوس .. و كأن كل هم خالق بليونات المجرات, قضيب فلان و علان و هل وقع حرج أم لا !!

ثكلتك أمك يا نجاح , هل الازيديون هاجمو داعش أم كانو في أمن و أمان عندما داعش أغارت عليهم و قتلتهم و سبيت نسائهم ؟

أه , نسيت ... هم لايمثلون الإسلام .. لا أحد يمثل الإسلام هنا .. ممكن الكواعب تمثل الإسلام ؟ يتسائل مسلمون مهووسون بالسكس مع أي شيء حتى الدواب من بقر و خراف و غيره ...

[القط الملحد]

فوقوعها في السبي يفسخ نكاحها و تصير كالمطلقة و لذلك لا يدخل بها حتى تنقضي عدتها

على الأقل في الجاهلية كانوا يتحرجون من نكاح المسبية المتزوجة، اي كانت مروءة الفارس تردعهم فأتى الإسلام و أبطلها. هذا يعني أن موقف الإسلام من قضية السبي لم يكن تقدميا حتى بالنسبة لعصره و أن الجاهلية تفوقت عليه في هذه النقطة.

[المنار]

sam elmasry
هل تفهم ما ترد عليه ام لا؟
قلت لك الحديث لا علاقه له بالايه فهو كذب
و انا لست سنيا و لا يهمني صححه مسلم او خرافه ثاني اصح كتاب بعد القران التي ترددها
مره اخري لعلك تشغل عقلك و تفهم :
قوله تعالى: ﴿إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ﴾ - ليس مفادها استثناءً من الجملة التي قبلها، وهي ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ﴾، كي يقال: إنّ مفادها جواز نكاح المتزوجات عن طريق ملك اليمين، وإنما هي استثناء من أصل تحريم نكاح المرأة، حيث إنّ آية 22 من سورة النساء بضمّ آية 23 قد تعرّضت للنساء المحرّمات بأقسامهن، وكان المستفاد من سياقها حرمة أربعة أقسام من النساء: المحارم النسبية، والرضاعية، والجمع بين الأختين، والمحصنات من النساء، أي المتزوجات، وجاء الاستثناء بعد ذلك ليبيّن أنّ ملك اليمين في نفسه مباح نكاحه، فهو استثناء من أصل تحريم المرأة، وليس استثناءً من الجملة السابقة عليه كي يكون مفاد الآية حلية النساء ذوات الأزواج)
و السبی هو أسر النساء الذین قتل رجالهم المحاربین للمسلمین و لیس من المقبول بالطبع ترکهم فی أرض المعرکة بلا مأوی
و القران یأمر باکرام الأسیر
يقول الله تعالى: «وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا» (الإنسان، 76 / 8).
بل نقول ان رسول الله (ص) لم يبق الرق عمليا فحتى حين يأتيه أسرى فقد كانوا يتحررون بطريقة سهلة
فانت ترى ان أسرى قريش لم يبق منهم احد عبدا و لم يأخذ امة
و أسرى اليهود او العرب لم يبق منهم أسير عبد مع كثرتهم