![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
{وقالت اليهود عزير ابن الله ...} التوبة (30) عَنْ اِبْن جُرَيْج، قَالَ: سَمِعْت عَبْد اللَّه بْن عُبَيْد بْن عُمَيْر يقول: قَوْله: {وَقَالَتْ الْيَهُود عُزَيْر اِبْن اللَّه}، قَالَ: قَالَهَا رَجُل وَاحِد، قَالُوا: إِنَّ اِسْمه فنحاص. وَقَالَ آخَرُونَ: بَلْ كَانَ ذَلِكَ قَوْل جَمَاعَة مِنْهُمْ. وقال ابن حزم: انهم كانوا فرقة من اليهود؛ هي التي قالت ذلك وانقرضت!! وانقرضت.. نعم ما أسهل تلك الدعوى، فابن حزم وهو بالأندلس يقول انهم كانوا جماعة بشبه الجزيرة وانقرضت. الحقيقة ان هناك مشكلة كبيرة في ردود المفسرين او المبررين، فأنت تشعر أنها ردود من وجدوا أنفسهم في ورطة، فاليهود لم يقولوا ان عزيرا ابن الله، ولو قالت طائفة قليلة منهم ذلك، فهل نعمم القول على كل اليهود؟! هل لو قالت طائفة من المسلمين ان النبي محمدا هو ابن الله، هل نحمل ذلك على عموم المسلمين؟. الآية جاءت في سياق تحريض المؤمنين على قتال اليهود والنصارى، ومن دوافع التحريض ان النصارى قالوا المسيح ابن الله، وهذا مشاهد ومعايش ومشهور من ذلك الوقت والى الآن ولا يمكن إنكاره، بل حتى ان انكرت طائفة من المسيحين ذلك، فقد أصبح ذلك علما عليهم، اما اليهود، فبخلافهم والجمع بينهما في الآية يوحي انهما في الفعل سواء، وهما ليسا كذلك. غير المسلم يقول: ان الآيات انما هي نوع من التحريض على قتال كل من اليهود والنصارى بغض النظر عن تطابق الواقع مع ما ذكرته الآيات. ماذا سيكون رد المسلم؟... لقد قرأت جميع الإجابات عن تلك (الشبهة)، واستطيع ان أؤكد لك انها تؤكد ظن غير المسلم ولا تنفيه. هناك تساؤل يُطرح أو شبهة تثار؛ إذن فلابد ان يكون هناك رد، حتى لو كان هذا الرد من قبيل ان (فنحاص) هو من قال ذلك او انها طائفة وانقرضت. وتسطيع أن تستدل على بطلان تلك الردود، بمقدماتهم الطويلة، التي تشبه غسيل الدماغ، فهو قبل ان يجيبك، فلا بد ان يبدأ إجابته، بعدة اسطر يقرر فيها ان القران وحي الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وان اعداء الإسلام مافتئوا يبحثون عن شيء او مأخذ على الإسلام. انه نوع من الدعاية الكاذبة التي تسبق محاولات الأدلجة الفكرية والعقدية وهذا هو شأن المزورين والمدلسين في كل مكان وزمان. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
قال الدكتور عبد الرحيم الشريف أستاذ التفسير في جامعة الزرقاء الأهلية في الأردن:
أولاً: بمراجعة الآية الكريمة نجد أن الله سبحانه وتعالى يقول: ( ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ )[التوبة: 30]. أي وببساطة لم يقول الله عز وجل أنها في كتبهم ولكنه يقول إن هذا زعمهم بأفواههم أي لم تخرج عن إطار الزعم الشفوي، فلم يقل عز وجل مثلا [ وقالت اليهود عزير بن الله الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة ] ولكنه قال: ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ )[التوبة: 30]. وهذا بحد ذاته يجيب علي تساؤلات النصارى حول هذه النقطة. ولا ننسي أن نذكر دقة اللفظ القرآني هنا ( ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ )[التوبة: 30]. والكلام هنا يعود علي النصارى واليهود في زعم بنوة عزير والمسيح لله فإن كان لا يوجد بكتب اليهود ما يقول ببنوة عزير لله فأيضا لن يجد القارئ لكتب النصارى ما يؤيد زعمهم بأن المسيح ابن الله . ثانيا: لا يوجد أي وجه لللإستغراب في إدعاء اليهود بأن عزير ابن الله فمن قتل الأنبياء مثل زكريا ويوحنا على سبيل المثال ومن عبد العجل الذهبي ورمال البحر المنشق بأمر الله وأمام أعينهم لا زالت عالقة بقدمه لا يستغرب منه أن يدعي للرحمن ولداً . انتهى ثالثا : من قال (ال) التعريف في (وقالت اليهود ) تفيد الإستغراق لكل اليهود ؟؟!! بل هي تفيد العهد الذهني فيمن قال ذلك القول على عزير. فأنواع (أل) التعريف ثلاثة أنواع: 1) أل الجنسية. 2) أل العهدية. 3) أل الاستغراقية. وكلها تدخل على الاسم فتفيده التعريف وليس الإستغراق . |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
وهذا هو المصدر: http://www.quran-m.com/quran/printarticles/2652 اقتباس:
وهو ان اليهود لم يزعموا ذلك. اقتباس:
اقتباس:
وللمرة الثالثة اليهود لم يقولوا ان عزيرا ابن الله. اقتباس:
بل وجه الاستغراب هو ادعاء القران شيئا كاذبا وهو ان اليهود قالوا ان عزيرا ابن الله. وللمرة الرابعة اليهود لم يقولوا ذلك. اقتباس:
اقتباس:
فاليهود، وللمرة السادسة، لم يقولوا ذلك، كما زعم القران في (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ). فثبت كذب القرآن وبراءة اليهود من هذا الزعم القرآني الكاذب. انتهى. |
|||||||
|
|
||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
قول اليهود عزير ابن الله مثبت فى المصادر الإسلامية
و لا توجد مصادر يهودية تثبته لأنه لم يصلنا عن يهود الحجاز أخبار فى أى مصادر إلا المصادر الإسلامية و لا توجد لدينا مصادر يهودية تتحدث عنهم و لم يصلنا أى خبر عن أن أى يهودى أو أى من اليهود الذين أسلموا استنكر الآية أو استشكلها مما يشهد بأن الآية كانت تتحدث عن أمر معروف بالنسبة لهم و أخيرا لا يستطيع أحد نفى اعتبار يهود المدينة عزير ابن الله لأننا لا توجد لدينا مصادر صلبة عنهم و عن عقائدهم و عباداتهم . |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
وقد قال القرطبي في تفسيره لهذه الآية: هذا لفظ خرج على العموم ومعناه الخصوص، لأنه ليس كل اليهود قالوا ذلك. القرطبي نفسه اراد ترقيع الاية، لأن الآية ساوت بين اليهود والنصارى في بشاعة القول. فقد قال كل او جل النصارى ذلك، وتجد ذلك في كتبهم، بينما لا نستطيع ان نجد سطرا واحدا في كتب اليهود يؤيد زيف القرآن. |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
نسيت ان اذكر المصدر الذي نسخت أنت منه، وكأن مهمتي اصبحت ان اجد المصادر لما تتفضل به.
http://www.arab-rationalists.net/for...ad.php?t=10230 عندي سؤال بسيط: ألا تستطيع ان تكتب سطرا واحدا فقط من عقلك وفكرك بدون نسخ ولصق من مواقع او مصادر أخرى. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
وعندما جاءت فتواكم عن اليهود خاطئة وماذا كانوا يعبدون، اصبحت المشكلة في اللغة العربية وفي أل التعريف وليست في أخطاء القرآن التعبيرية وعدم دقته في صياغات آياته. والمصيبة أن ال التعريف أصبحت في هذه الآية تؤثر على كلمة النصارى فقط ، أما كلمة اليهود فأل التعريف لا تشملها. فلو قالت الآية : يهود بدلاً من اليهود لكان أصوب وأقوم وأحفظ لماء وجه الله. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
على عكس ما تزعم، الإنجيل مليء بالإشارات إلى أن المسيح والمسيحيون يقولون أنه إبن الله. خذ هذه الآيات من الإنجيل كأمثلة، و يوجد غيرها مثلها كثير: (يوحنا 10: 36): فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟ " (لوقا 4: 41): وَكَانَتْ شَيَاطِينُ أَيْضًا تَخْرُجُ مِنْ كَثِيرِينَ وَهِيَ تَصْرُخُ وَتَقُولُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ!» فَانْتَهَرَهُمْ وَلَمْ يَدَعْهُمْ يَتَكَلَّمُونَ، لأَنَّهُمْ عَرَفُوهُ أَنَّهُ الْمَسِيحُ." (متى 16: 16) فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ: «أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ!». (متى 16: 17) فَأجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «طُوبَى لَكَ يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، إِنَّ لَحْمًا وَدَمًا لَمْ يُعْلِنْ لَكَ، لكِنَّ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
إقرأ : إن الكتاب المقدس الذي يُذْكر فيه أن المسيح ابن الله ، هو نفس الكتاب المقدس الذي ينتهي بآدم عليه السلام إلى هذا النسب ، نسب البنوة إلى الله : { وكان يسوع في نحو الثلاثين من العمر عندما بدأ رسالته ، وكان الناس يحسبونه ابن يوسف ، بن هالي .... بن شيث ، بن آدم ، ابن الله } [ لوقا : 3/23-38] . وهو نفس الكتاب الذي ينسب هذا الوصف لإسرائيل : { ... تقول لفرعون : هكذا يقول الرب ؛ إسرائيل ابني البكر } [ سفر الخروج : 4/22] ونحوه في [ سفر هوشع : 11/1] . وهكذا يقول عن سليمان ، عليه السلام : { .. وقال لي إن سليمان ابنك هو يبني بيتي ودياري ، لأني اخترته لي ابنا ، وأنا أكون له أبـا } [ سفر الخروج : 28/6] . فهل كان آدم و إسرائيل وسليمان بنين آخرين لله ، قبل المسيح عليه السلام ، تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا ؟!! بل في إنجيل يوحنا نفسه بيان للمراد بهذه البنوة ، بحيث تشمل كل الصالحين من عباد الله ، ولا يبقى لعيسى أولغيره من الأنبياء اختصاص بها : { وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطان أن يصيروا أولاد الله ؛ أي المؤمنون باسمه } [ يوحنا : 1/3] ونحو هذا في إنجيل متى : { طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله ، طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناءَ الله يُدْعَون } [ متى : 5/8-9 ] . فهذه البنوة المزعومة في لغة الكتاب المقدس ، هي بنوة مجازية تعني العبد الصالح ، دون أن تعطيه شيئا من الخصوصية في خلقه ، أو نسبته إلى الله عز وجل . ولهذا يقول يوحنا : { انظروا أية نصيحة أعطانا الأب حتى ندعى أبناء الله } . [ الرسالة الأولى : 3/1] . ولهذا أيضا كتبت البنوة بين آدم وربه ، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ، كتبت بالألف ، بينما كتبت بين كل ابن وأبيه الحقيقي بلا ألف ، على قاعدتها ، إشارة إلى أن هذه البنوة المزعومة ، حتى عند من وضعها ، ليست على ما يظن الناس من معاني الأبوة واالبنوة . ويبقى نظير وصف البنوة لعيسى عليه السلام ، ما افتروه على رب العالمين من أبوته للمسيح عليه السلام ؛ فإن هذه الأبوة ـ أيضا ـ ليست خاصة بالمسيح في لغة الإنجيل : {... قال لها يسوع : لا تلمسيني ، لأني لم أصعد بعد إلى أبي ، ولكن اذهبي إلى إخوتي ، وقولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم ، وإلهي وإلهكم } [ يوحنا : 20/17-18] . ففي نص واحد جمع لهم بين اشتراكهم معه في أبوة الله لهم ، واشتراكه معهم في إلوهية الله للجميع !! فليقولوا إن شاؤوا : إن الجميع أبناء الله وأحباؤه ، كما حكى الله عن أسلافهم ، وحينئذ فلا خصوصية للمسيح حتى يعبدوه من دون الله تعالى ، أو فليتحكموا ويتعصبوا على غير هدى ، ولا كتاب منير ؛ فهذا لا يعجز عنه أحد ، وأحلاهما مر !! https://islamqa.info/ar/82361 |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
هل عندما تلقنت العلم في المدارس والجامعات أو حتى من الكتب والمجلات -إن تبين صوابها- واسترجعت كلام أهل العلم الذي تعلمته واقتنعت به من تلك المصادر ثم استشهدت به في نقاشك مع أحد لإقناعه بفكرك وأسلوبك في فهم أمر ما على أساس أنه ليس رأيي فقط بل هو رأي أيضا علماء أجلاء يوصف في النهاية بالنسخ واللصق وتكرار كلام شيوخ؟!!! وأنت ألست تستشهد بمقالات علمية وأراء علماء في الدفاع عن فكرك و إلحادك فهل ذلك يوصف أيضا بالنسخ واللصق وتكرار كلام ؟؟ ![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لماذا, الله, الخلود, القرآن؟, ابن, يكذب, عصير, وقالت |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هل الجبال اوتاد؟ لماذا يكذب المسلمين؟ | Skeptic | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 144 | 08-22-2021 02:52 AM |
| لماذا يكذب الرجال عن النبي رغم تبوئهم مقعدا من النار؟ | bakbak | العقيدة الاسلامية ☪ | 2 | 03-09-2019 06:25 AM |
| عزير ابن الله خرافة قثم بن آمنة | النبي عقلي | العقيدة الاسلامية ☪ | 7 | 11-01-2017 04:50 PM |
| الله يكذب علينا فى القرآن | Colombo | العقيدة الاسلامية ☪ | 90 | 07-28-2016 06:21 AM |
| لماذا يكذب التطوريون دوما ؟ | شهاب | في التطور و الحياة ☼ | 2 | 06-22-2014 04:16 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond