كهيعص , حمسعق , الر , الم ... ســرٌ مكنون حار في تفسيره المسلمون

[سمير الحمداني]

كثيرا ماأثارتني هذه الحروف وغرابة وجودها في اوائل السور ..

وكلما سألت .. كان الجواب لايعلم تاويلها الا الله

وكلما قرأت ... وجدت حيرة العلماء في تفسيرها

لماذا يضعنا الله ومحمد ومن عندهم علم من الكتاب في هذه الحيرة والضياع

ومانفعنا بحروف ماعرفنا تأويلها لا في زمن محمد ولا بعده

هكذا اسئلة .. ومثلها كثير قادتني الى الايمان ؟؟ فصبأت

[Agno]

الحروف المقطعة تنسف الادعاء القرآني :
) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ (

تفسير الطبري :
وقوله: ( بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ) يقول: لتنذر قومك بلسان عربي مبين, يبين لمن سمعه أنه عربي, وبلسان العرب نـزل, والباء من قوله ( بلسان ) من صلة قوله: ( نـزلَ ), وإنما ذكر تعالى ذكره أنه نـزل هذا القرآن بلسان عربي مبين في هذا الموضع, إعلاما منه مشركي قريش أنه أنـزله كذلك, لئلا يقولوا إنه نـزل بغير لساننا, فنحن إنما نعرض عنه ولا نسمعه, لأنا لا نفهمه, وإنما هذا تقريع لهم, وذلك أنه تعالى ذكره قال: وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ إِلا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ . ثم قال: لم يعرضوا عنه لأنهم لا يفهمون معانيه, بل يفهمونها, لأنه تنـزيل رب العالمين نـزل به الروح الأمين بلسانهم العربيّ, ولكنهم أعرضوا عنه تكذيبا به واستكبارا فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ . كما أتى هذه الأمم التي قصصنا نبأها في هذه السورة حين كذّبت رسلها أنباء ما كانوا به يكذّبون.

هذه لغة الجن يخاطبها الله سبحانه

[Colombo]

المستغرب أنه لم يأتى خبر بأن العرب سألوه بشأنها فكيف يمر عليهم لغز كهذا ولا يسألوا رسولهم عنه
إلا فى أحتمال واحد أن علمها لديهم ولا داعى للسؤال ولكنهم لو كانوا يعلمون معناها فسيصل معناها لنا كما بقية تفسير ألفاظ اللغه... ولكنه أحتمال ضعيف (جدا أنهم كانوا يعرفون معناها )
ولكن يظل الأمر لغز لما لم يسأل أصحاب محمد عن معناها وكيف سكتوا عن ما لا يفهموه
الأمر أصبح لغز ولكنه لن يكون مستغربا كثيرا حين تقرأ كل خزعبلات القرآن المسكوت عنها
تحياتى للجميع

[ابو مينا]

يذكرني بمن يمسك المايكروفون و هو غير متأكد من انه يعمل.
( الو ...الو... الو ... واحد اثنين ثلاثة اربعة ، تيست .. تيست .. انت سامعني ؟)

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

يذكرني بمن يمسك المايكروفون و هو غير متأكد من انه يعمل.
( الو ...الو... الو ... واحد اثنين ثلاثة اربعة ، تيست .. تيست .. انت سامعني ؟)

هههههههههه
يعنى محمد كان يختبر نفسه فى حفظ الأبجديه أم يختبر صوته فى تلاوة القرآن ويطمأن أنه قادر على نطقها فسمعها الكتبه فكتبوها كالعميان بلا سؤال
ولما سألوه قال أكتبوها فقد نزلت ههه ههه

تحياتى عظيمنا الغالى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولومبو

هههههههههه
يعنى محمد كان يختبر نفسه فى حفظ الأبجديه أم يختبر صوته فى تلاوة القرآن ويطمأن أنه قادر على نطقها فسمعها الكتبه فكتبوها كالعميان بلا سؤال
ولما سألوه قال أكتبوها فقد نزلت ههه ههه

تحياتى عظيمنا الغالى

. عندي وجهة نظر تافهة، ولكن سأطرحها على أي حال.

من الملاحظ أن الكلمات الأعجمية تستعمل كثيرا في الطلاسم والرقي والأدعية عندنا في الشرق، ويظهر أنها أقوى تأثيرا في النفس من الكلمات المفهومة. فغموضها يسبغ عليها شيئا من الروعة القداسة. وهي إذا فهمت فقدت روعتها وتأثيرها النفسي.

لدينا مثلا حالومية ابن خلدون

فهي غير مفهومة لأنها لا تحمل معنى.. ومعناها في عدم وجود معنى.. فيكون هذا مغزاها الديني..

تحياتي التي لا تساوي قرشين

[النبي عقلي]

كهيعص , حمسعق , الر , الم

هذه كلمات سريانية كان السريان يستخدمونها في بداية مواعظهم فنقلها قثم ( الاذن ) كما هي :

كهيعص : هكذا العظة
آلم : صمتا
آلر : تأمل وتبصر بقوة
حم : بحرارة عسق : قلص بمعنى عام هما كلمتان تعنيان امسك الامر بشدة
آلمص : كن على صلة به
طه : يا رجل ( والحمقى جعلوه احد تسميات قثم بن آمنة )
طس : خذ الخلاص ( والخلاص مصطلح معروف عند المسيحيين )
طسم : حذاري الشقاء
ق ( تنطق قَهَ ) : هو
ن ( تنطق نيه ) : المحزن المبكي

عموما تجدون هذه الكلمات في بعض خطب المنقولة عن داود وسليمان وكانت الكنيسة السريانية تستخدم هذه الكلمات في بداية الصلوات ونسخها قثم بحماقته ومسخها بعده المسلمون بحماقة أكبر

[xax279]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النبي عقلي

هذه كلمات سريانية كان السريان يستخدمونها في بداية مواعظهم فنقلها قثم ( الاذن ) كما هي :

كهيعص : هكذا العظة
آلم : صمتا
آلر : تأمل وتبصر بقوة
حم : بحرارة عسق : قلص بمعنى عام هما كلمتان تعنيان امسك الامر بشدة
آلمص : كن على صلة به
طه : يا رجل ( والحمقى جعلوه احد تسميات قثم بن آمنة )
طس : خذ الخلاص ( والخلاص مصطلح معروف عند المسيحيين )
طسم : حذاري الشقاء
ق ( تنطق قَهَ ) : هو
ن ( تنطق نيه ) : المحزن المبكي

عموما تجدون هذه الكلمات في بعض خطب المنقولة عن داود وسليمان وكانت الكنيسة السريانية تستخدم هذه الكلمات في بداية الصلوات ونسخها قثم بحماقته ومسخها بعده المسلمون بحماقة أكبر

لو اعطيتنا دليل ومرجع لأرحتني من حيرتي