تعاليم إسلامية مخجلة ومحرجة

[FreeMason]

السلام

بحسب تعاليم محمد وسنته، وسنة صحابته من بعده فإن "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" ، ثم الرد عليها "وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته" هي تحية الإسلام الرسمية، والمسلم ليس حر إن أراد استخدام غيرها والكثير من المسلمين يشعرون بالإهانة إن لم تتم هذه التحية بشكلها الصحيح.
والرد على هذه التحية "واجب" في الإسلام، أي المزيد من البرمجة التي تبعث على السقم والرتابة من تكرارها. هذا غير ما يصاحبها من مصافحة حارة وتقبيل الوجه والاحتضان أحيانا. وتجد هذا السلام الحار واستخدام كلتا اليدين في المصافحة بشكل عام وتقليدي لدى الشعوب الآسيوية المسلمة. فإن كنت ممن يعانون من رهاب القذارة أو هوس النظافة فأنت في ورطة حقيقية حين تقابل صديقا مسلما.
يغضب بعض المسلمين حد التشكيك في نواياك إن أنت دخلت عليهم أو قابلتهم فلم تسلم وقد يبادرك بعضهم بالقول "لماذا لم تسلم" بامتعاض غير مبرر ويتم تجاهلك إلى أن تؤدي فرضك.
أما "الكفار" فهم مستثنون "عنصرية وتمييز" فإن سلم الكافر على المسلم فإن الرد يجب أن يكون "وعليكم" فقط.
كان الصحابة يسلمون على بعض حتى لو فرقت بينهم شجرة، أي حين تتحدث مع جارك في الشارع ومرت سيارة أو دراجة من بينكم فيجب أن تسلما على بعض من جديد لربما فسدت نواياكم ولعب الشيطان في عبكم!
وكأن الناس يومها كانوا صعاليك أو "زومبيز" لا تعلم متى يغدر بك أحدهم إن لم يسلم.

تحية العرب الأصلية قبل بدعة الإسلام: عمت مساءا أو صباحا. جميلة لطيفة خفيفة، ولكن إنتبه قد يستبيح البعض دمك إن أسرفت في استخدامها، من باب خالف المشركين حتى تعرف.



إفتراش الأماكن العامة للصلاة

المفترض بالصلاة الخشوع بين الإنسان وأيقونته التي تجلب له الحظ والرزق اليومي، بدون أي تضييق على باقي البشر أو الظهور بمظهر غير حضاري، على الأقل بينهم وبين أنفسهم، ولكن المسلمين لا يستحون من إفتراش الساحات العامة، المطارات، الداون تاون في بلاد الكفر، المجمعات التجارية، حتى في وسائل النقل العامة، ويظن بعضهم أن مثل هذه الطقوس فيها دعوة مقتوحة للكفرة حتى ينبهروا بهذه الحركات الغريبة ويبادروا في دخول دين الله أفواجا.
ومعظم هذه الفواصل الدينية دافعها الرياء والاستعراض بين المسلمين.


اللباس الرث والهندام الرخيص

الإسلام يحث على التواضع والتقشف ويحذر من الرياء و "إسبال الإزار" فتشاهد الكثير من المسلمين بملابس وهيئة رثة، لحية متشابكة لم تذق حدة الموس يوما، وثوب قصير كأنه تنورة بالية، أما "المتحضرين" منهم، فجينز تشارلستون وقميص كروهات صنع أيام الملك فاروق مع طاقية نشاز على الرأس. وللنساء استريتش "فيزون" ضيق مع حجاب بلون فاقع!
وبما أن الاسلام صنع لكل زمان ومكان هناك أيضا مايوه إسلامي، ولك حرية التخيل.

الإعجاز العلمي هنا واللغز المحير أن جميع الملابس التي تتعدى الكعب للرجل تلقي به في جهنم حتى يشفى غليل الله منه.


مكبرات صوت للأذان

غالبا ما يكون المؤذن طاعن في السن أو شاب يتلوى ويتعصر على المايك كانه مصاب "بالدايرهيا" فلا تبتأس إن كنت مجاورا لمسجد، فالصوت المفزع هذا هو منبه مجاني لإيقاظك للعمل. بغض النظر عن ديانتك.


الفضول

الأسئلة الشخصية الموجهة للغرباء ومحاولة دعوة الناس للدين الإسلامي في أي مناسبة خاصة كانت أو عامة هي عادة فجة فعلا. فتجد المسلم لا يتحرج من الحديث عن دينه وبركات ونعم ربه المنزلة عليه في مناسبة الغرض منها التعارف!
هذا غير قطع وقت المقابلة هامة كانت او لم تكن بحجة الصلاة وإحراج الناس بأسئلة من مثل "هل صليت يا فلان" "هيا قم لنصلي" وكأنه يوبخ أطفالا.


الاستجداء العاطفي

"أدعوا لأمي" "أدعوا لأبي" "أدعوا لي بالتوفيق لاجتاز اختبار المدرسة" عبارات مسكنة واستجداء في غير محلها، فالمسلم لا يتحرج من التظاهر بالذل والهوان على الناس لإيمانه بخرافة الدعاء، وكأن ربه لا يستجيب له لأنه نكرة إلا أن يحشد له كمية لا بأس بها من الكفوف المتضرعة والأفواه الفاغرة.


الملصقات الدينية

"لا تنسى ذكر الله" "ماشاء الله" "ربي يحفظك" "سيد الاستغفار" ملصقات دينية تجدها في كل مكان تقريبا، على السيارات للحماية من الحوادث و "العين" في المصاعد وعلى أبواب المحلات التجارية ومنهم من يعلق لفافة على رقاب أطفالهم حتى تحفظهم من كيد الشياطين تجعلهم مادة دسمة للسخرية والتندر بين باقي الأطفال.
وكل ذلك لإيمانهم بخرافات متوارثة عن مجتمعات بائدة تبناها الدين.



وغيرها العديد من العادات السيئة التي لا يسعني ذكرها تفاديا للإطالة.

أستخدم عقلك يا مسلم وفكر بالأصلح لنفسك وزمانك، بدلا من هذه التفاهات المضحكة والمخجلة. مخالفة الناس والانطواء على الذات الذي يحث عليه دينك حتما سيسبب لك أمراضا نفسية ويجعلك منبوذ يتحاشاه الناس ولا يودون لقاءه.

[متفائل]

المبالغات واضحة واعتقد ان الجميع لاحظ ذلك . التعاليم طبيعية ولاغبار عليها ولكن اعتقد انه ينطبق عليك المثل القائل (الناس لم يجدوا عيبا في الذهب فقالوا بريقه يؤذي العيون ) . لا اقصد تشبيه الاسلام وتعاليمه بالذهب ولكن اقصد ان (انتقاد اي شيء هو امر ممكن مهما كان جيدا).

[خلوووود]

اكثر شيء يغيضني هو المجتمع النسوي فهو مليء بالتراهات الدينيه لدرجة اني اكره ان اتحدث معهن

كل حديثهن عن العين والسحر والحجامه والحسد وهذا حلال وهذا حرام وهذا يجوز وذاك لايجوز

واكثر مايرعبني هو ان امدح فلانه فيصيبها مكروه فيتعلقون برقبتي انني السبب في علتها وهذا يحدث

لغيري كثيرا ولهذا اتجنب مدح اي شيء وطوال الجلسه لايوجد على لساني الا سبحان الله ماشاءالله

صعب جدا ان تحاور متدينه او متدين فالهروب الهروب

[ابو مينا]

وصف واقعي جداً ايها الماسوني الحر،

على صعيد الواقع ، و على الأرض ، لغة الارقام لا تكذب.
في اكثر المدن تشدداً و ايماناً ، تجدون ان العقارات المجاورة للمساجد هي من اقل العقارات سعراً و الاقل شراءاً و ايجاراً ، بسبب الازعاج و التلوث البصري و السمعي الذي يصيب ساكنيها.
حتى المؤذن و شيخ الجامع و العاملين فيه و عليه يرفضون السكن قرب اماكن عملهم ، فكيف هو الحال مع باقي الناس.
المعضلة هي ان هذه المنطقة تموت تجارياً بمجرد حلول بركة الجامع فيها. و هو موت ابدي لا قيامة بعده. لأن المواخير و البارات و حتى بعض المطارات قد تهجر او تغير مكانها و مع رحيلها قد تعود الحياة العقارية للمنطقة المنكوبة ، لكن المسجد ، و ما ادراك ما المسجد ، فهو باقٍ حتى بعد الزلازل و الاعاصير.

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلوووود

اكثر شيء يغيضني هو المجتمع النسوي فهو مليء بالتراهات الدينيه لدرجة اني اكره ان اتحدث معهن

كل حديثهن عن العين والسحر والحجامه والحسد وهذا حلال وهذا حرام وهذا يجوز وذاك لايجوز

واكثر مايرعبني هو ان امدح فلانه فيصيبها مكروه فيتعلقون برقبتي انني السبب في علتها وهذا يحدث

لغيري كثيرا ولهذا اتجنب مدح اي شيء وطوال الجلسه لايوجد على لساني الا سبحان الله ماشاءالله

صعب جدا ان تحاور متدينه او متدين فالهروب الهروب

هؤلاء النسوة هن الحاضنات المستقبلية لجيل غائب الوعي ، و هذا الجيل المغيب سيعيد انتاج نفسه في كل مرة في حلقة مفرغة لا هروب منها و لا كسر لها الا بتحرير المرأة من براثن الاديان الذكورية.
هل ستعتذر المرأة و تصالح زوجها بذل و مسكنة لأن الملائكة ستلعنها الى الصباح ان باتت و زوجها غير راضٍ عنها ؟
و لماذا لا تلعن الملائكة الزوج حين يقسو و يظلم و يسئ الادب ؟

لأن الله فحل ذكر و الانبياء المنبثقين من تلك القبيلة البدوية الاسرائيلية كلهم ذكور ، و المرأة بضاعة و غرض و جنس و خدمة و طاعة.

لو توارثنا ديننا من قبائل الطوارق العظيمة التي تكرم المرأة ، لكان اشرف لهذا الدين و لنا.

[FreeMason]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل

المبالغات واضحة واعتقد ان الجميع لاحظ ذلك . التعاليم طبيعية ولاغبار عليها ولكن اعتقد انه ينطبق عليك المثل القائل (الناس لم يجدوا عيبا في الذهب فقالوا بريقه يؤذي العيون ) . لا اقصد تشبيه الاسلام وتعاليمه بالذهب ولكن اقصد ان (انتقاد اي شيء هو امر ممكن مهما كان جيدا).

حبذا لو تضع يدك على هذه المبالغات ولا ترمي الكلام على عواهنه، وكيف تورد مثال عن الذهب ثم تقول بأنه ليس ما تقصد، ربما كنت تقصد الحديد؟
أما انتقاد الأشياء الجيدة فهو وارد، حتى تثبت جودتها، وما كان جيدا بالنسبة لك قد يكون مستهجنا عند الغير.
"الجميع لاحظ ذلك" من أين أتيت بهذه القناعة؟

[FreeMason]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلوووود

اكثر شيء يغيضني هو المجتمع النسوي فهو مليء بالتراهات الدينيه لدرجة اني اكره ان اتحدث معهن

كل حديثهن عن العين والسحر والحجامه والحسد وهذا حلال وهذا حرام وهذا يجوز وذاك لايجوز

واكثر مايرعبني هو ان امدح فلانه فيصيبها مكروه فيتعلقون برقبتي انني السبب في علتها وهذا يحدث

لغيري كثيرا ولهذا اتجنب مدح اي شيء وطوال الجلسه لايوجد على لساني الا سبحان الله ماشاءالله

صعب جدا ان تحاور متدينه او متدين فالهروب الهروب

معاناة حقيقية.
ولشدة خوفهم من هذه الخرافات، يبدأون بجمع ما يتبقى من مشروبات المشتبه به كالقمامين، ويشربها الضحية المزعوم حتى يبطل مفعول "اللعنة".
لا تستغربي أن مثل هذه الجلسات والأحاديث تحدث حتى في التجمعات الرجالية!

[FreeMason]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

وصف واقعي جداً ايها الماسوني الحر،

على صعيد الواقع ، و على الأرض ، لغة الارقام لا تكذب.
في اكثر المدن تشدداً و ايماناً ، تجدون ان العقارات المجاورة للمساجد هي من اقل العقارات سعراً و الاقل شراءاً و ايجاراً ، بسبب الازعاج و التلوث البصري و السمعي الذي يصيب ساكنيها.
حتى المؤذن و شيخ الجامع و العاملين فيه و عليه يرفضون السكن قرب اماكن عملهم ، فكيف هو الحال مع باقي الناس.
المعضلة هي ان هذه المنطقة تموت تجارياً بمجرد حلول بركة الجامع فيها. و هو موت ابدي لا قيامة بعده. لأن المواخير و البارات و حتى بعض المطارات قد تهجر او تغير مكانها و مع رحيلها قد تعود الحياة العقارية للمنطقة المنكوبة ، لكن المسجد ، و ما ادراك ما المسجد ، فهو باقٍ حتى بعد الزلازل و الاعاصير.

العم أبو مينا
صدقت وأجدت. يحصل هذا في أكثر البقاع الإسلامية تشددا، ولست مستغربا من هروب أكثرية المسلمين من مجاورة الجامع.

مع أن هذا لا يمكن أن يبنى عليه إلحاد، يعني ممكن نسلكها بحجج تتعدى هذه العادات سخافة.

بخصوص اللحية، أخي المتمشيخ لما كنت ملتزم وأرافقه، نبهته على أنه واجب عدم قصها
(يعني دعوة صريحة لتجعلها شعتاء منفرة) لكنه جزعني، الأن أنا أوافقه الرأي .

تسلم على رصد سخافات المجتمع الإسلامي، لا تنسى كثرة إزعاجهم لنا بإجبارنا قول: تبارك الله، قل ما شاء الله، بأحيان كثيرة اود لو أوضح لهم أن ترديد هذه العبارات لا يغير شيء .

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل

المبالغات واضحة واعتقد ان الجميع لاحظ ذلك . التعاليم طبيعية ولاغبار عليها ولكن اعتقد انه ينطبق عليك المثل القائل (الناس لم يجدوا عيبا في الذهب فقالوا بريقه يؤذي العيون ) . لا اقصد تشبيه الاسلام وتعاليمه بالذهب ولكن اقصد ان (انتقاد اي شيء هو امر ممكن مهما كان جيدا).

الجميع و الكل و 100 ٪‏ .. ما الذي يوصل بذهنك الى درجات اليقين المؤية هذه ؟
ليس عيباً ان ترى العالم ابيضاً و اسوداً في مرحلة ما من عمرك. كلنا مر بهذا.

الآفة الحق هي ان تمكث في هذه المرحلة وقتاً اطول من المتوقع. و هذا يستدعي قليلاً من الاكتراث في بطن اللا إكتراث.

في المستقبل حاول ان لا تصادر على الجميع اراءهم و أن تتحدث بالنيابة عنهم فهذا تعدٍ سافر على الجميع و بضمنهم انت.