![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [22] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
تحياتي لك وكل الحب للمؤمنين الذين لا يتعدون على الآخرين ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [23] | ||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
كما هو واضح يخلو ردك من أي نوع من المصداقية. فقد اعتاد القارئ أن تستشهدون بـ"النصوص!" وها أنت "تبرهن" على علمانية الدولة الفاطمية ليس بنصوص من كتب الإسماعيلية وإنما "يقول اليساريون العلمانيون" - وهذا أمر مضحك! ثانياً: أنا لا تعنيني "الإسماعيلية". فهي عقيدة نشأت وتستند حتى اللحظة الراهنة إلى الخرافات والهراء الغيبي الشيعي والسني. الموضوع يتعلق بتهافت ردودك وبكونها محاولات ساذجة للدفاع اللاهوتي. ثالثاً: بالإضافة الي الأسئلة التي طرحتها في الرد السابق وقد كررتها هنا عليك الأجابة على السؤالين التاليين: 1. أين تجد الفلسفة العلمانية عند ابن سينا؟ 2. أين هي العلمانية في النصوص اللاهوتية الخرافية للإسماعيليين؟ قدَّم أمثلة واضحة وتستند إلى نصوص محددة وإلا فإن عليك بالصمت! 3. هل تفهم معنى العلمانية أم أشرحها لك؟! |
||||
|
|
|||||
|
|
|
رقم الموضوع : [24] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
للأسف هذا رأيك الشخصي ورأي من يسير على نفس المنهاج! , هذا رأي مبني على أساس أن نقد الدين يولّد التطرف!! , التطرف والإرهاب الفردي والجماعي المنظم بسبب ما يراه المتطرف الديني أو الجماعة من إرهاب دولي عالمي والكيل بمكيالين من قبل الدول العظمى تجاه الدول الضعيفة وخصوصا الإسلامية! التطرف والإرهاب لا يأتي من فراغ : https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=19553 الملحد فقط هو من يظن أن الدين بالنسبة للمتدين سلم يتسلق عليه ليشعر بذاته! ويواري النقص والتخلف والجهل الذي يعتريه!! , لذا يضطر أن يتوحد مع الدين ويتعصب له! ليشعر بذاته! ويواري النقص والتخلف والجهل الذي يعتريه!! لا يا عزيزي - المتدين وتحديدا المسلم ليس وحش مفترس كما تظن! حتى تمتنع عن التعامل معه , تعامل معه وانتقد دينه ( نقد بنّاء وليس هدّام لخدمة أيديولوجية معيّنة! ) بأدب وموضوعية واحترام متبادل , الإسلام دين كامل ولا يعتريه النقص حتى يتعصب المسلم لنقده! , صدق أو لا تصدق هذا شأنك , الملحد فقط هو من يفهم الدين الإسلامي بطريقته الخاصة وينظر إلى الدين وهو لابس نظارة لونها أسود ويُريد أن يرى كل شيء بلونه الطبيعي! , كلا يا عزيزي طبيعي أن ترى كل شيء في الإسلام أسود! , الملحد فقط هو من يرى التقدم والرقي والازدهار يكمن في فصل الدين عن الدولة وكأن الدين عائق في تقدم الدول والشعوب!! تحياتي ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [25] |
|
عضو ذهبي
![]() |
مع أن العلمانية هي حل لكثير من مشاكلنا ، إلا أن المشكلة التي يطرحها الزميل كاتب الموضوع تحتاج حلا من نوع مختلف.
و ذلك لأن من ينفذ حد الردة و يغتال أصحاب الأقلام الحرة ليس الدول، بل التنظيمات الإسلامية و الذئاب المنفردة. و هؤلاء موجودون سواء في مملكة الظلام أو في فرنسا أم العلمانية على حد سواء، و سيطالونك لإسكات صوتك في الحالتين. و في ظل ما نشهده من تراجع المد الصحوي في ظل ثورة المعلومات، فإنهم قد ازدادوا شراسة في محاولة يائسة لقمع ثورة الشك . الحل هو العمل على نشر الوعي على مستوى الأمة بخطاب عقلاني هادئ و غير هجومي ، يدعو السامع لمراجعة قناعاته ، أما الخطاب المستفز فسيفاقم الأزمة... |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ mystic على المشاركة المفيدة: | Iam (04-21-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [26] |
|
عضو برونزي
![]() |
ول ديورانت: "أقام هذا الخليفة - المستنصر الفاطمي - سرادقا فخما يقضي فيه أوقات ممتعة، وعاش عيشة الموسيقى، والخمر، واللذة؛ وكان يقول إن تلك الحياة خير لديه من التحديق في حجر أسود، والاستماع إلى صوت المؤذن الممل، وشرب الماء العكر (من بئر زمزم في مكة)"
(قصة الحضارة) (13/ 268) ابن تيمية: "كانوا لا يدرسون في مدرستهم علوم المسلمين؛ بل المنطق والطبيعة والإلهي ونحو ذلك من مقالات الفلاسفة" (مجموع الفتاوى) (35/ 138) مرسوم من الآمر بأحكام الله، الفاطمي: "همة أمير المؤمنين مصروفة إلى الاهتمام بكم... وتمكينكم من التصرف في أديانكم على ما يعتقده كل منكم، جارين على رسمكم وعادتكم، من غير اعتراض عليكم" (اتعاظ الحنفاء بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفاء) (3/ 68) |
|
|
|
رقم الموضوع : [27] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
لقد ادعيتَ بأن الفاطميين علمانيين وأدعيتَ أيضاً بأن فلسفة ابن سينا تتضمن فكراً علمانياً. ولهذا عليك تقديم دليل من فكر الدولة الفاطمية "العلمانية!" وفلسفة ابن سينا "العلمانية" لا أن تقول لي قال هذا وذاك ممن لا علاقة لهم لا بالفاطميين ولا ابن سينا! وإذا كنت عاجزاً عن الإجابة على هذه الأسئلة المنطقية بالعلاقة مع ادعاتك المزيفة والتي لا تتضمن غير رد لاهوتي من أجل الرد فعليك في المستقبل أن تفكر بما تقول وأن تحسب حساب القارئ: 1. أين تجد الفلسفة العلمانية عند ابن سينا؟ 2. أين هي العلمانية في النصوص اللاهوتية الخرافية للإسماعيليين؟ قدَّم أمثلة واضحة وتستند إلى نصوص محددة وإلا فإن عليك بالصمت! 3. هل تفهم معنى العلمانية أم أشرحها لك؟! ملاحظة أخير: لا علاقة لحياة الفرفشة والخمر والفساد والتحلل بالعلمانية. إذا كنت تعتقد بأن هذه هي العلمانية فإن ثقافتك ساذجة ومعلوماتك سطحية. إن الفساد والتحلل سمة قارة في الخلافة الإسلامية من بدايتها حتى نهايتها. وقد كتبتُ الكثير عن هذا: فهل الدولة العربية الإسلامية علمانية؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [28] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
طالما تعجبت من منطق المؤمنين في تبنيهم أيديولوجياتهم الغير منطقية وكنت اتساءل كيف يمكن لإنسان ان يتمسك بفكرة ان ١+١=٥٧ مثلاً رغم انه بالتأكيد شئ غير منطقي، لماذا لا يدرك هؤلاء انهم يعتنقون أفكار عبيطة تفتقد لابسط حجج المنطق ومن باب فهم العالم المحيط جربت على مر سنوات النقاش العقلاني مع المؤمنين، جربت السخرية والخطاب المستفز (العلاج بالصدمة) فشلت في الحصول علي اجابة منطقية علي سؤال لماذا يتمسك هؤلاء بفكرة تشبه ١+١=٥٧ لكن علم النفس أجابني، هؤلاء المؤمنين ضحايا غسيل عقولهم بأيديولوجياتهم من الطفولة، توحدوا معها وصارت الحالة مرض نفسي بامتياز شبه مستحيل الخروج منه، أدركت أيضاً انه لا فائدة جوهرية للمجتمع بتركه لهذه الأيديولوجيات ولكن بالتأكيد يجب التخلي عن معظم ممارساتها الخطيرة والمضرة للمجتمع ومن هذه الممارسات هي التعدي علي المخالفين، اعتقد ان التعدي علي المخالفين سببه الجوهري ليس قوانين بعض الاديان ك الاسلام، قوانين كره او قتل المخالف مثلاً ف العوام من الناس لا يهتمون بهذه النصوص علي ارض الواقع بقدر تاثير توحدهم مع الفكرة واعتبار نقدها هو نقد شخصي لهم. ولذلك اعتقد ان هذا التوحد يتناسب عكسياً مع الانجازات الشخصية لهؤلاء المتدينين وهذا ما لاحظته بالمراقبة. أعتقد أن العالم يتجه للتطور ايجابياً وتحسين حياة الأفراد ولذلك بالفعل يقل هذا التوحد مع الايديولوجيا لانهم ينزلون علي أرض الواقع تدريجياً. بخصوص التنوير، اعتقد انه من منطلق توحد المؤمنين مع أديانهم فإنه يمكن نقد أفكار الأديان بدون ربطها بالأديان فمثلاً يمكن ان تكون عبارة "لا تقتل من يخالفك الرأي" لها تأثير ايجابي واصلاحي علي الأفراد المسلمين مثلاً ولكن عبارة "لا تقاتلوا من لا يؤمن بالله واليوم الآخر الخ الخ" لها تأثير سلبي وستفاقم الأزمة وكل هذا يحيلنا أن الأديان هي أمراض نفسية، يمكن ان يعتقد البعض ان هذه بديهية ولكن احيانا البديهيات تغيب عن اعيننا ويجب فهمها جيداً لتطبيق تصرفاتنا مع الواقع بما يتماشي مع هذه البديهيات |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Iam على المشاركة المفيدة: | mystic (04-21-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [29] |
|
عضو برونزي
![]() |
لا تريد تطبيق نظريتك - أن عصور القوة المادية هي عصور لا تشجع على التطرف - على "التاريخ"، لأنه سيكشف خطأها؟
لا بأس. نطبقها على الواقع، فيظهر تناقضها أيضا مع الواقع :) تقولون أن العصر الحالي هو عصر تشدد وتطرف، وأنه عصر انعدام للإنجازات.. ثم تقولون أن العصر الحالي عصر بُعد عن الإسلام، وأنه عصر إسلام شكلي غير حقيقي. هل هو عصر مجتمعات إسلامية شديدة التدين، أم شكلية التدين؟ :) واضح التخبط في فكرتك الرئيسية. |
|
|
|
رقم الموضوع : [30] |
|
عضو ذهبي
![]() |
(( لا تقتل من يخالفك الرأي )) هي كما قلت مبدأ عام يمكن إذا ترسخ في النفوس أن تكون له نتائج إيجابية على المدى الطويل.
و لكن هل هو حل للمشكلة من جذورها؟ لست متفائلاً في الوقت الراهن. فرغم أن عصرنا الحالي و أكرر يشهد تراجعاً في المد الديني ، لكن الفئات التي تشكل خطراً على حياة من ينتقد الدين لا يزال لها نفوذ و أنصار و قدرة على الفعل. الناس يا زميلي لا تنقلب على عقائدها بين ليلة وضحاها، تغيرات بهذا العمق تأخذ عقوداً بل حتى قروناً، لذا لا تتوقع أنك خلال بضع سنوات ستكون كلاديني قادراً على طرح أفكارك بحرية و بدون خوف من تبعاتها. كما أنه ليس بالضرورة أن يكون صاحب الإنجاز في حياته بعيداً بفكره عن التطرف ، فأنت تجد في صفوف الحركات الإسلامية أطباء و مهندسين و محامين و أساتذة جامعات. لذا فكما أسلفت فإن خطابا هادئاً متزنا يخاطب الإنسان داخل هؤلاء هو أكثر ما يمكنك فعله في الوقت الحالي. |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond