![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
موقوف
![]() |
اللهم صل على محمد وال محمد
١. كأنك إلى الان لم تأت برواية تنفي التحريف؟! (وهذا الطلب باعتبار انت طلبت مثله فأتيتك بما طلبته، ولم تأتني بشيء). ٢. أنت لم تثبت ما زعمته من تواتر كل قراءة من القراءات العشرة. ٣. لا أدري لماذا انت اعتبرت الرواية التي نقلتها لك من صحيح مسلم عن السيدة عائشة غير مهمة، مع أن فيها زيادة (وصلاة العصر) على الاية، ويجب عليك أن تحل الأمر. ٤. من تكلم عن الناسخ والمنسوخ هنا؟! تكلمنا عن القراءات المخترعة، علما أن من يؤمن بأن الايات المنسوخة لم تعد موجودة في القرآن فهو بذلك يقول بالتحريف بالنقصان. ٥. ما تسميه بالكتاب المقدس غير متواتر لا بهذا المعنى ولا بغيره، و هم لا يهتمون بالمذكور فيه ولا يحفظونه حرفا حرفا بل بالمعنى، كما أن أغلبهم لا يعلم ماذا يوجد فيه، والذي يهتم به ويتدارسه قلة من الناس وهم الكهنة، مما لا يحقق لا تواتر ولا بلوط. ٦. أقول له القرآن الكريم تواتر عن جميع المسلمين، فيقول لي: لكن نحن لدينا أسانيد عن فلان وعلتان تم ذكرهما في الكتاب الفلاني. ٧. الذين قالوا بالتحريف من الشيعة هم قلة باعتراف البحراني نفسه، وحتى هؤلاء فقالوا بالنقصان وليس بالزيادة والتبديل والقراءة على عشرة وجوه. وبالمناسبة أعدادهم أقل بكثير من أعداد السنة. ٨. روايات التحريف الموجودة عندكم أكثر بكثير مما هو عندنا، وأكثر صراحة، بخلاف رواياتنا فإنها تحتمل التأويل، ونحن ليس عندنا كتاب صحيح، أما زعمك بأنها متواترة عن فلان وعلتان، فلأنك لا تعلم أن غالبيتها المطلقة هي عن أحمد بن محمد السياري وكان من الغلاة المتهمين. وروايات التحريف اللفظي هي روايات آحاد، للاستزادة لكي لا تستمر في احراج نفسك، راجع الكتاب الذي دعوتك عدة مرات لقراءته وهو الجزء الثالث من كتاب (القرآن الكريم وروايات المدرستين). ٧. عندما نشرتم ما سميتموها بالقراءات العشرة، جاء بعض الشيعة الى عند الامام جعفر الصادق فقالوا له بأنهم يجدون من يقرأ على حروف بخلاف ما نقرأه، فأمرهم بأن يقرؤوا كما يقرأ الناس ولا يلتفتوا للشاذ او ما سميتموها بالقراءات العشرة، وقال الامام: القرآن واحد نزل من عند الواحد. ورفض كذبة الاحرف السبعة التي روى البخاري في صحيحه: (حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول سمعت هشام بن حكيم بن حزام يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرؤها وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أقرأنيها وكدت ان أعجل عليه ثم أمهلته حتى انصرف ثم لببته بردائه فجئت به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت انى سمعت هذا يقرأ على غير ما أقرأتنيها فقال لي أرسله ثم قال له اقرأ فقرأ قال هكذا أنزلت ثم قال لي اقرأ فقرأت فقال هكذا أنزلت ان القرآن انزل على سبعة أحرف فاقرؤا منه ما تيسر) انتهى. كل منهما قرأ القرآن مختلف عن الاخر، ومع ذلك الرسول وافقهما معا! اذا لم يكن هذا قول بالتحريف فلا أعرف ما هو معنى التحريف اذن! بالمناسبة لماذا أغلب رواياتكم الطاعنة بالقرآن هي من طريق الأمويين وعمالهم كعروة بن الزبير والزهري وغيرهم. هل هذا سيحثك على التفكير بالأمر؟! أم أن الدفاع عن الأمويين وعن صحة كتاب البخاري ونصرة المذهب هو أولى من حفظ كرامة القرآن؟! |
|
|
|
رقم الموضوع : [12] |
|
عضو جديد
![]() |
مرة ثانية روايات الناسخ والمنسوخ ليست تحريف، ولا أعرف ما علاقة البخاري بالأمويين..
تقول : "من يؤمن بأن الايات المنسوخة لم تعد موجودة في القرآن فهو بذلك يقول بالتحريف بالنقصان" هذا غلط، لأن القول بالتحريف هو القول بان القران الذي مات عليه النبي تم تغييره بزيادة او نقصان او تبديل لترتيب الايات مما يغير من المعنى… وهذا لا يقول به أحد من أهل السنة، لان من يقول بنسخ التلاوة فهو يقول ان الله تعالى الذي أنزل الاية هو الذي رفع الاية، ونحن لا نقول ان هذه الايات المنسوخة محفوظة، بل المحفوظ هو ما مات النبي عليه وأقره طبعا وهذا أبعد عن التحريف. أيضا كلامك يطعن بكثير من علماءك ممن قال بالنسخ كالطوسي والطبرسي والقطب الراوندي والحلي…. وهذا ظلم منك في حق الذين نفوا التحريف منهم. اذا كنت لا تقبل بالاسانيد، وتعتقد ان التواتر هو فقط التداول وان كانت طريقه تنتهي الى كذاب وفاسق، فلا بد ان تقبل كتاب النصارى لانه متواتر بهذا المعنى عند كهنتهم كما قلت انت. وما دخل العوام في الموضوع؟ هل يؤخد منهم شيء اصلا؟ اذن خلاصة الموضوع الى الان، ان القراءة التي تقرؤون بها من طريق كذاب وفاسق، هل هذه هي الاسانيد الشيعية التي تفتخرون بها!؟ طبعا بعيدا كل البعد على ان السند في اصله لم ينقله الشيعة من الاساس، مجرد تطفل وسرقة من ثراث الأمويين… مبروك عليكم! وأخيرا تقول من قال بالتحريف من علمائك قلة… أولا لا يهمني هل هم قلة او أكثرية لاني أعتقد انهم على الحق رجوعا الى ثراتكم، وثانيا بل هؤلاء هو جمهور متقدميكم من العلماء، الذين أسسوا لدينكم، واما الذين نفوا التحريف فكما قال بعض علمائكم أنهم ما قالوا ذلك الا تقية. الأنوار النعمانية 2/357 .والظاهر أن هذا القول [أي انكار التحريف] إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها. |
|
|
|
رقم الموضوع : [13] |
|
موقوف
![]() |
اللهم صل على محمد وال محمد
١. أنا شرحت كيفية التواتر، وأن لا علاقة له بالاسانيد، لأنها طريقة عقلائية وليست خاصة بالمسلمين حتى تقول لي أئتني باسناد. ثم تعيد مرة اخرى وتقول: كيف تأخذون بكتاب يرجع سنده الى كذاب! وأنني لماذا لا آخذ بكتاب النصارى الذي ادعيت تواتره مخالفا الحقيقة. وبما ان ما ذكرته انت أخيرا هو عين ما رددت عليه قبل ذلك. فلن اعيد. لأن السؤال عندما يتكرر تكون المشكلة في فهم السائل وليس في الجواب. ٢. أنا حددت المنهج العلمي منذ اول مشاركة عندما قلت بأنه ليس عندنا الا ١٢ امام نأخذ منهم الدين، أما أقوال وادعاءات واراء هذا وذاك فهو والدليل لأن كلامه لا يلزم أحدا. وبالتالي ما يقوله البحراني والفلسطيني والعراقي والمريخي وما يقوله صاحب الأنوار النعمانية وغيره كلها مدعيات تناقش وقد ناقشتها فعلا. فإذن انا اقوم بمناقشة مضمون الأقوال وانت تكتفي بنسخها لصقها وكأنهم أئمة عندنا! لأنك أنت الزمت نفسك بتقليد علمائك وتريد أن تلزمنا بما ألزمت به نفسك! ٣. أنت تتعامل طوال الوقت بأنك تريد أن تنتصر للسنة وأني أتهم، وهذا خطأ لأن الغرض هو الحق وليس محاكمة أحد لا سنة ولا شيعة ولا غيرهم، ولذلك لا يهمني أحد ممن ذكرتهم، كل من قال بأن الايات المنسوخة لا توجد في القرآن فهو في الواقع قائل بالتحريف بالنقصان، سواء علم بذلك او لم يعلم، ناقش المضمون، والا يصبح النقاش مجرد: انتم قلتم ونحن قلنا. يجب ان تناقش ما قلتموه وما قلناه. قال تعالى (الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه). ٤. نقلت لك عبارة البحراني الذي انت استشهدت بكلامه (وهو من القلة القائلين بالتحريف) وهو صرح بأن المشهور من الشيعة قائلون بعدم التحريف، وأنه هو مع الفريق الآخر. ثم تأتي لتقول لي: جمهور الشيعة يقولون بالتحريف! ٥. إذا عدنا إلى الذين كتبوا لإثبات التحريف كصاحب كتاب فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب نجده قد ذكر ١٢ دليلا عشرة منها سنية واثنين شيعية، وكله مردود راجع الجزء الثاني والثالث من كتاب القرآن الكريم وروايات المدرستين. والمهم ان الشيعة الذين قالوا بالتحريف كان ذلك بسبب وقوعهم بشبهة اعتمادا على مروياتكم في طريقة جمع القرآن وفي اختلاف المصاحف وغيرها، نعم تأثروا ببعض الروايات الشيعية التي قالت بأن الأمويين حذفوا اسماء الرجل، وهذه الشبهة عندهم لأنهم لم يعلموا بأن المحذوف هو من التفسير المنزل لا من القرآن. مع كونهم يأخذون بكل رواية دون نظر الى وثاقة وامانة وخلفية صاحبها العقائدية كالغلاة. ٦. تسألني ما علاقة البخاري بالأمويبن، كلامي عن عروة والزهري وليس عن البخاري. ولكن لن ترد رواية وردت في صحيح البخاري لأنكم قلتم بأنه صحيح لا ياتيه الباطل وبالتالي تفرطون في القرآن لصالح كتاب البخاري. ٧. لم تثبت حتى الان تواتر كل قراءة من القراءات العشرة. ولم تأت برواية تنفي التحريف لتدافع بها عن نفسك امام الكم الهائل من روايات التحريف (للأسف). وأنت اخي تعمدت عدم الرد على رواية (وصلاة العصر) . ولأنك عجزت عن ذلك سأخبرك كيف تحل الاشكال: القرآن الكريم كان ينزل معه البيان. وكان الرسول يخبر الناس بالقرآن ثم يشرح لهم مثلا يقول لهم: (الصلاة الوسطى هي صلاة العصر) فما ذكرته عائشة وغيرها هو من التفسير، وكان الصحابة يميزون التفسير عن القرآن إما بخطين أو بوضع التفسير في الهامش (على الجانب الأيسر عادة)، وهكذا ما روي أنه في مصحف ابن مسعود بعد ذكر اية المتعة بعد قوله تعالى: (فما استمتعتم به منهن) كتب -إلى أجل مسمى- وهذا شرح. وكذلك ما روي عن ابن عباس والأئمة عليهم السلام بعد قوله تعالى: (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك) قالوا: -في علي- فهذا من التفسير المنزل وليس من القرآن المنزل. والذي قام به بعد رسول الله هو حذف التفاسير، وابقاء القرآن بلا تفسيره، وواضح ما هو السبب وواضح أنك لن تقبله. ولكن هذه هي الحقيقة. ولذلك نحن لا نقول بالتحريف بل نحن فقط من ندافع عن سلامة القرآن من التحريف. انت تدافع نعم ولكن دفاعةلفظي وليس واقعي. يعني انت تقول انك ندافع ولكن في الحقيقة عندما تؤمن بقراءات متعددة للقرآن وبأنه غير متواتر بالطريقة التي ذكرتها لك وبأن الايات المنسوخة لم تكتب في القرآن (مع انه لا يوجد ايات منسوخة بل حكم منسوخ ولذلك نسميه الناسخ والمنسوخ وليس الناسخة والمنسوخة) انت عندما تؤمن بهذا وغيره فأنت تقول بالتحريف دون ان تعلم. فكر بينك وبين نفسك قبل ان تسارع للانكار. فكر كيف القرآن نزل واحد واذا بنا نقرأ عشر قراءات بحيث في قراءة تكون الاية بالباء وفي الثانية تصبح بالنون فيتغير المعنى. كيف القراءتين صحيحات وفي نفس الوقت تقول أنه لم يتغير! القرآن الذي يقرأه الناس هو الذي نزل على الرسول وهو الذي حفظه الله من التحريف والضياع. اما قراءة فلان وعلتان فهي تحريفات ولذلك حتى الناس لا يقرؤونها الا نادرا. |
|
|
|
رقم الموضوع : [14] |
|
عضو جديد
![]() |
القول بنسخ التلاوة لا يمكن أن يكون تحريف إذا عرفنا التحريف أنه تغيير النص الذي أقره ومات عليه النبي، لا يوجد من أهل السنة من يقول ان هذا النص تغير حركة أو حرف واحد.
بل أهل السنة بالاجماع يرون كفر القائل بتحريف الثقل الأكبر على عكس الشيعة الذين يعظمون من شأنه. فحتى تتكلم عن مسألة النسخ، يجب ان تثبت بأنه يفيد التحريف بالكلام العلمي لا الكلام الإنشائي الببغائي. سبحان الله تقول نأخذ فقط من المعصومين، فلماذا لم تأخذوا القرآن منهم كما أنزل؟! أنا قلت لك جمهور المتقدمين (لا المتأخرين) يقولون بالتحريف أمثال الكليني والقمي، وهؤلاء كانوا معاصرين للائمة!! إذن في الخلاصة انت تقول تبا للإسناد، نأخذ من كل من هب ودب وإن كان كاذب فاسق او مجهول، المهم يتداوله علمائك كما تداول الرهبان كتابهم المقدس. وان كان تداولهم أمر مؤقت من المعصوم حتى يطلع القران الكامل كما هو وارد في الروايات، او من باب سد باب الطعن كما قال الجزائري. أي لا يوجد لديكم قران مسند بالثقات الى معصوم او حتى غير معصوم! |
|
|
|
رقم الموضوع : [15] |
|
موقوف
![]() |
اللهم صل على محمد وال محمد
١. عبارة البحراني التي انت اقتبست منه هي عبارة واضحة، قال: [اختلف أصحابنا- رضوان اللّه عليهم- في وقوع النقصان و التغيير و التبديل في (القرآن)؛ فالمشهور بين أصحابنا- بل نقل دعوى الإجماع عليه- هو العدم] كان يتكلم عن أصحابنا المتقدمين وليس المتأخرين، كما أنه أتى بعد ذكر المشهور بدعوى الاجماع فالكلام عن المتقدمين. ٢. نعم نحن لا نقول بتكفير من قال بنقصان القرآن عما كان عليه، لأن قوله هذا ليس عن تكذيب للقرآن بل نتيجة شبهة. ولو كفرنا من يقول بالنقصان فلن يسلم صحابتكم، أو شاطرين فقط في تكفير المسلمين الذين وقعوا في الشبهة بسبب رواياتكم؟! تفضل كفر ابي موسى الاشعري الذي صرح بأنه كان يقرأ سورة ولكنه حفظ منها عبارة (غير موجودة الان في القرآن)، فقد اخرج مسلم في صحيحه عن أبي موسى الاشعري (للصدفة هو من الحزب الأموي أيضا) أنه قال: [وإنّا كنّا نقرأ سورة كنا نشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فنسيتها غير أنّي حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لا بتغى وادياً ثالثاً، ولا يملأ جوفه إلاّ التراب]. ٣. نعم نحن نأخذ فقط من المعصومين وليس من غيرهم. روح تعلم ما معنى التواتر جيلا بعد جيل ثم تعال ردد: أسانيد أسانيد. 😂 |
|
|
|
رقم الموضوع : [16] |
|
عضو جديد
![]() |
البحراني ليس من المتقدمين، والذي جاء قبله (الجزائري) ينقل الاجماع ايضا على اعتقاد علمائك بالتحريف وبعدها قال ان هناك من خالف ولكن خلافهم جاء من باب التقية (لانهم رووا روايات التحريف في كتبهم)، وكل هذا لا يعني لي شيء لان جل علمائك المتقدمين المعاصرين للائمة كالقمي والكليني قالوا بالتحريف.
الجزائري: إن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي الى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة وإعرابا مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها. عدم تكفيركم للطاعن في الثقل الاكبر له سببين: الاول سيؤدي الى تكفير مؤسسي دينكم، والثاني لان التخطئة تأتي من باب التقية. لماذا أكفر من يقول بنسخ للتلاوة؟ أنا أقول به، يجب ان تحضر نص صريح لاي شخص يقول ان هذا القران الذي مات عليه النبي تم التلاعب به. تأخد من المعصوم فقط؟ اذن اعطيني المصحف الذي أخذتم عن المعصوم. ويبدو انك انت الذي لا يفهم معنى التواتر، اذا كان التواتر هو التداول بلا روايات وأسانيد فخذ بكتب اليهود والنصارى اذن. التواتر لديكم هو بالتحريف وايضا بالأخد بقراءة النواصب ههه ثم اين غاب هذا التواتر عن علمائك المتقدمين؟! المجلسي: و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر. فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير... فعلا تأويلكم لتلك الروايات تكلف ركيك. |
|
|
|
رقم الموضوع : [17] |
|
موقوف
![]() |
قلت لك: روح تعلم معنى التواتر ثم تعال: ردد أسانيد اسانيد.
البحراني يقول بالتحريف ومع ذلك قال أنه يقول بالتحريف على خلاف المشهور. كيف يكون كلامه تقية 😂 قلتلي العبارات الركيكة التي زعم أبو موسى الأشعري بأنها من القرآن، قلتلي أنها منسوخة ما؟ طيب والذي رواه مسلم في صحيحه عن السيدة عائشة هل هو أيضا آيات منسوخة؟ [حدثنا يحيى بن يحيى ، قال : قرأت على مالك ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة ، أنها قالت : " كان فيما أنزل من القرآن : عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن ، بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهن فيما يقرأ من القرآن "]. هي تقول بأن آيات الرضاع كانت فيما يقرأ من القرآن فتوفي الرسول وهن فيما يقرأ من القرآن. توفي الرسول وهن فيما يقرأ من القرآن. توفي الرسول وهن فيما يقرأ من القرآن. ممكن تقلي أين أجد آيات الخمس رضعات في القرآن الذي نقرؤه اليوم؟ في أي سورة ؟ أم أن نسخ الآيات عندكم يكون أيضا بعد وفاة النبي نفسه! |
|
|
|
رقم الموضوع : [18] |
|
موقوف
![]() |
أجبتك أن تداولكم لقرآن الأمويين بقراءة فاسق كذاب من طريق مجهول راجع لإجازة المعصوم الى أن يطلع مهديكم بقران علي، لا لأنه متواتر بالقراءة المسندة الى المعصوم.
الخلاصة المهمة هنا أن هذا ينفي تواتر القران بالنقل المسند عن المعصوم لدى الشيعة، والقران لا يصلنا بالاسانيد الصحيحة المتواترة الا من طريق اهل السنة أعلى الله برهانهم. رسالة في العدالة مجلد1 ص231 مسألة - 72 -: هل يجوز تقليد المخالف والفاسق في القرآن والقراءة بنقلهم في الصلاة أم لا؟ الجواب: القراءة العشر متواترة، والمخالف من الجملة الخبرين بالتواتر ولو لا الرجوع إليهم في ذلك لبطل تواتر القراءات، إذ لم يقم بضبطه غيرهم غالبا في سائر الاعصار. أنا لم أقل ان البحراني يتكلم تقية، بل قلت ان الجزائري قال ان الذين ينفون التحريف انما ينكرونه تقية. النسخ يكون في عهد النبي والله هو الذي ينزل ويرفع الايات، لكن البعض لاتساع رقعة الدولة لا يصله خبر النسخ خاصة عندما يحدث متأخر. النووي: وقولها : ( فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهن فيما يقرأ ) هو بضم الياء من ( يقرأ ) ومعناه أن النسخ بخمس رضعات تأخر إنزاله جدا حتى إنه صلى الله عليه وسلم توفي وبعض الناس يقرأ : خمس رضعات ويجعلها قرآنا متلوا لكونه لم يبلغه النسخ لقرب عهده فلما بلغهم النسخ بعد ذلك رجعوا عن ذلك وأجمعوا على أن هذا لا يتلى . دليلنا على وقوع النسخ هو مثلا ما رواه مسلم في صحيحه: عن البراء بن عازب قال : نزلت هذه الآية : { حافظوا على الصلوات وصلاة العصر } . فقرأناها ما شاء الله . ثم نسخها الله . فنزلت : { حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى } . فقال رجل كان جالسا عند شقيق له : هي إذن صلاة العصر . فقال البراء : قد أخبرتك كيف نزلت . وكيف نسخها الله . والله أعلم . لا أستطيع التكفير بشبهة، يجب ان تحضر لي تصريح واضح عن شخص يقول ان القران المتداول بين المسلمين ليس هو القران الذي مات عليه النبي وان هناك من تلاعب بالايات والسور. |
|
|
|
رقم الموضوع : [19] |
|
موقوف
![]() |
كم اسم لديك ؟
كل كلامك أجبتك عليه، ولكنك تحب التكرار، وأيضا أجبتك على ما قاله الامام بأن نقرأ كما يقرأ الناس لا بالتحريفات التي سميتموها قراءات، ولما يأتي الامام المهدي تحريفاتكم سوف تصبح في قمامة التاريخ. وسيبقى القرآن الواحد الذي لا تقولون بأنه ناقص (ايات منسوخة محذوفة) وأنه يجوز تغيير حروفه (تسموها قراءة). |
|
|
|
رقم الموضوع : [20] |
|
موقوف
![]() |
عائشة قالت لمولاها أن يكتب في المصحف (وصلاة العصر)، كان هذا بعد وفاة النبي. ثم يقول لي: نسخ.
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond