![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
للزميل الزنديق الأكبر مصدر الصورة: lh6.googleusercontent طفت على السطح في الفترة الاخيرة عدة قضايا صنفت على انها قضايا راى عام يدور محور الحديث فيها عن مشكلة حرية الاعتقاد في الاديان, تلك القضايا كان من الممكن التعامل معها بسهولة لو كان مجتمعنا منفتح قليلا على الآخر ومتسامح مع المتناقض, لكن من الواضح تماما ان المجتمع المصرى يسير بكل اقدام نحو الهاوية وبلا تردد ... عندما برزت مشكلة المواطن محمد حجازى الذى اعتنق المسيحية عن اقتناع وبلا ادنى رغبة فى الرجوع للاسلام ظهرت معه امراض المجتمع المصرى المسلم وسوء تفسيره للنصوص الدينية بما يخدم مصالحه فقط, ونسى او تناسى شيوخ الاسلام ان مسألة تحول الانسان من معتقد لمعتقد حرية شخصية لا يصح التدخل فيها واجبار الآخر على اعتناق ما لايرغب, وهنا لابد ان نشير الى ان مفهوم الحرية بشكلها الصحى لم يصل بعد لعقلية شيوخ الاسلام الذين ما انفكوا يصرون على تفسير النص الدينى بعقلية عفى عليها الزمن ولم تعد صالحة لزمن حقوق الانسان والديموقراطية واحترام حرية المعتقد "ايا كان", ورأينا كيف تتحكم الازدواجية والكيل بمكيالين فى تصرفات المسلمين تجاه غيرهم, فنرى على سبيل المثال ان دعوة المسيحيين للاسلام مشروعة ولا خلاف عليها, فى حين يعتبرون حملات التبشير المسيحية كارثة واثم وهجوم على الاسلام لابد من ردعه, ونرى كذلك كيف تصبح الاجراءات القانونية والشرعية سهلة وميسرة عند التحول من اى دين او ملة الى الاسلام, وكيف يتحول الامر لقضية راى عام وشد وجذب وتكسير عظام عندما يرغب فرد فى التحول عن الاسلام, بل وتصيح المنابر بكل حرقة قائلة بوجوب القصاص من المرتد طبقا للدين وذلك بقتلة حتى يكون عبرة لغيره وحتى لا يسمح بحرية الدخول والخروج من الاسلام للحفاظ على هيبته ومنع التلاعب به, والسؤال الذى يشغل بالى بحق ولا اجد اجابة له يتلخص فى الآتى, اذا لم يكن الاسلام ينادى بحرية الرأى والمعتقد, فلماذا سمح بتلك الحرية لغير المسلمين للتحول للاسلام ؟ ولماذا سمح بوجود "المؤلفة قلوبهم" رغم انهم يعتنقون الاسلام ظاهريا ؟ ولماذا نجد اكثر النصوص الدينية تتحدث عن حرية المعتقد ونبذ الاكراه فى الدين ووضع حد بين "ديننا ودينهم" ؟ الغريب فى الامر اننا لا نجد اى اشارة فى القراّن الكريم من خلال ال 72 اّية التى تتحدث عن التشريع فى الاسلام الى وضع حد للردة عنه, ولم نجد اى اشارة لعقوبة دنيوية للمرتد سواء جسدية ( القتل او التعذيب ) او نفسية ( كالنبذ او سوء المعاملة ), وان كل ما ذكر عن المرتد فى الاسلام ان عقابه فى الآخرة سيحاسبه عليه ربه الاعلم بما فى القلوب, ولم يخص الله عز وجل اى انسان بالحكم على المرتد فى الدنيا, والاغرب ان المرة الوحيدة التى ذكرت فيها عقوبة المرتد فى الاسلام كانت من خلال حديث شريف ورد فى البخارى نصه ( عن ابن عباس رضى الله عنه قال " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ومن بدل دينه فاقتلوه" ), وهو كما نرى حديث اّحاد, ومن المعروف ان حديث الآحاد ضعيف ولا يؤخذ به في التشريع, وهو ما ينقلنا بطبيعة الحال للقراّن الكريم الذى اوضحنا فيما سبق انه لا ينص على عقوبة دنيوية للمرتد فيه, وهنا يتضح لنا بدون ادنى شك ان الاسلام وقراّنه يحترمان حرية الرأى ويحضان عليها ولا يرضون اجبار الانسان على اعتناق ما لايرغب اذا بلغ ورشد, وهو ما ينقلنا الى نقطة اخرى ... كيف نتعامل مع مواطن اراد اعتناق اى دين او معتقد او فكر غير الاسلام ثم منعناه واجبرناه على البقاء فى الاسلام مرغما ؟ اولا سيؤمن هذا المواطن ان الاسلام دين يقيد حرية البشر ولا يحترم رغبتهم وبالتالى سيزيد عداؤه للاسلام بما لا يصب فى مصلحته الشخصية ولا مصلحة المحيطين به, ورغم اعتناق هذا المواطن لدين اّخر غير الاسلام باطنا فانه ظاهريا مسلم, ولهذا يحل له بالقانون والشرع الزواج من مسلمة, وهو ما يخالف الاسلام نفسه, ثم ستظهر مشكلة اخرى متمثلة فى اصرار المواطن التارك للاسلام والمعتنق لديانة اخرى على ممارسة شعائر وطقوس ديانته الاخرى رغم انه على قوة الاسلام والمسلمين, وبالتالى لن يمارس شعائر الاسلام ولن يرغب فيها, وهو ما يوصلنا للنتيجة الطبيعية : ما الفائدة التى ستعود على الاسلام من اجبار شخص على اعتناق دين لا يرغبه ولا يمارس شعائره وطقوسه وقد يضر هذا الدين بسبب كرهه له لاكراهه عليه وقد يؤدى فيما بعد لمشكلة شرعية وقانونية متمثلة فى ابناء لا ينتمون لاب مسلم فعليا وانما على الورق فقط ؟ وينبغى هنا ان نشير ايضا الى مدى التأثير السىء الذى تحدثه تلك الافعال على صورة الاسلام عموما, لانه لا تفسير لقتل من يتركه الا انه دين يعادى حرية الفكر والرأى وينتزع عنوة الايمان ظاهريا وينفى تماما صفة الروحانية والباطنية, ولو تدبرنا الامر قليلا سنجد ان فرد او فردين او مائه او الف او مليون لن يقللوا من قيمة الاسلام ولن ينتقصوا من انصاره البالغ عددهم مليار وربع انسان شيئا, انما يقلل من شأن الاسلام حقا ويفتح الباب على مصراعيه لمنتقديه من يظهره دين عداء وحرب وقتل وارهاب واجبار وسطحية, وهو ما نراه من اكثر الاصوات ارتفاعا دفاعا عنه كالدبة التى قتلت صاحبها ... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أولا:
من قال أن حد الردة حد متفق عليه عند كل المسلمين بل هو عند أغلب المسلمين حد شرعي وعند قلة منهم ليس حدا. وهناك علماء ممن اعترفوا بهذا الحد جعلوه تعذيرا وليس حدا قاطعا واجب النفاذ لتعارض النصوص في ذلك فهو عندهم حكم تعذيري للحاكم أن يطبقه أولا يطبقه حسب رؤيته للموقف الراهن وحال المرتد كونه يشكل ضرر للدين والمسلمين أو لا. ثانيا: هل يوجد بالفعل حكم الردة في القرآن: بل ظاهر القرآن يتعارض مع كونه حدا شرعيا من الله واجب النفاذ وإليك الأدلة من القرآن: 1) "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا " فكيف مع وجود حد الردة يؤمن ثم يكفر ثم يؤمن ثم يكفر ثم يزداد كفر ؟؟؟!!!!!! كما أن العطف بثم يفيد التراخي الزمني بين الإيمان و الكفر فأين تطبيق الحد ؟!!! أليس هذا الحد تعارض صريح مع ظاهر النص ؟!!!!! 2) "وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ " فلم يقل الله يرتدد عن دينه فيقتل حدا وماذا لو ارتد عن دينه لعدم قناعته به وتبين له الحق في دين آخر سماوي مثل اليهودية مثلا ولم يشرك في اليهودية فهو بذلك غير كافر فعليا وبالتالي لا ينطبق عليه باقي الآية وهو قوله (فيمت وهو كافر فاولئك حبطت أعمالهم...) سواء مات حدا أو عاش لآخر عمره ومات يهوديا مقتنع بيهوديته فهو بالتالي لايمكن القول بحبوط عمله وخلوده في النار بل العكس في وجهة نظري له أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون مصداق لقوله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ" وهذه الآية الأخيرة تكررت مرتين في القرآن وآخرها كانت في سورة المائدة وهي من أواخر السور نزولا إن لم تكن الأخيرة فلا معنى ولا دليل لمن قيدها بقبل نزول رسالة محمد . فهي صالحة لكل مكان وكل زمان في من لم تبلغه الدعوة عن دين الإسلام أو جائته الدعوة بصورة غير صحيحة أو جاءه الإسلام في غير صورته الحقيقية أو من لم تأتيه البينة على صحة دين الإسلام كما بين الله في آية سورة آل عمران (وشهددوا أن الرسول حق وجائهم البينات ) وكذلك في قوله تعالى (لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط ) 3) "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (86) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (87) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ (88) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (89) وهذه الآية أيضا التي يخطئ في فهمها الكثيرون عند اجتزائها من سياقها وذكر الآية الأولى دون الثانية رغم ارتباطهما ببعض وهذه الآيات تتحدث بصراحة عن حكم المرتد عن الإسلام بعد أن كان مؤمنا وشهد أن الرسول حق وجائته البينات ورغم ذلك كفر دون حجة صحيحة فيخبره الله بأنه لن يقبل منه أي دين سيتحول إليه مادام قد آمن وشهد أن الرسول حق وجاءه البينات على ذلك ثم كفر دون حجة صحيحة اتباعا لهواه . فأين تنفيذ حكم الردة في الآيات التالية بل الله أعطاه فرصة للتوبة والإصلاح والعودة إلى الإسلام من جديد. 4) "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ" فكيف يكون له مجال للزيادة في الكفر مع وجوب قتله حدا كما أن العطف بثم يفيد التراخي الزمني بين الردة والزيادة في الكفر فأين تطبيق الحد ؟!!! أليس هذا الحد تعارض صريح مع ظاهر النص. 5) " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي" نص واضح صريح بغض النظر عن سبب نزول الآية فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب وعموم اللفظ هنا كلمة الدين وكلمة إكراه ولا يوجد في وجهة نظري ما يستحق به تخصيص عموم لفظة الدين( قواعد أصول الفقه) 6) "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ " وهذه آخر سورة نزلت في القرآن قبل موت الرسول تقريبا بثلاثة أشهر والسياق يشعر بأن المرتد لا حكم عليه. ألم يصف الله كتابه بأنه الفرقان فهو الفرقان بين الحق والباطل فلا أحكم على حديث ظني الثبوت يتعارض ظاهره مع صريح القرآن الذي هو قطعى الثبوت قطعي الدلالة. بالإضافة إلى أن سند أحاديث حد الردة بها مقال فهي إذن أحاديث ضعيفة سندا وكذلك متنها مردود لمعارضتها ظاهر القرآن. ولمن أراد إثبات ضعف سند أحاديث حد الردة فليأتي بالحديث مع ذكر مصدره ومن صححه من العلماء وسأبين له ضعف سنده بجانب ضعف متنه كما أثبت لمعارضته ظاهر القرآن. |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
كلامك كله ضعيف لوجود مدلسين اثنين في كل مرة : أنت، ثم آخر السند (صاحب القول).
إذهب واشرح الاختلاف بين العلماء لمن تم قطع رأسه أو هو على وشك ذلك : ![]() أظن أن المحكوم عليه، عندما سيقول لهم : توقفوا : ماجد ليس متفقا، سيلغون الحكم ويعفون عنه... ثانيا، لا يوجد اختلاف. حد الردة ثابت لدى أهل السنة والجماعة بما لا يجوز فيه إعادة النظر. الاختلاف فقط في الاستثابة (يعني وكأنهم مختلفين في طول السيف الذي سيستعملونه). في الماجدية ربما هناك اختلاف، لكن ليس في الإسلام. ونحن هنا لا نحاور الآراء الشخصية لأصحابها. ![]() ثالثا، قول القرآن بحرية العقيدة (انطلاقا من التفسيرات الشخصية طبعا) يعتبر تضاربا في القول وهو أحد دلائل بشرية هذا الكتاب وتأليفه من طرف صعاليك كانوا يقولون بما تقتضي به الظروف. نفس القرآن يقول أن الدين عند الله الإسلام، ويأمر بقتال غير المسلمين. لكن لن ندخل في مهاترات كالعادة. ![]() قتل المرتد ثابت بإجماع أهل السنة. انتهى. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اخ شنكوح نعم لقد كانو مختلفيين في طريقة تنفيذ الحكم فقط :
حدثنا أبو النعمان محمد بن الفضل حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن عكرمة قال أتي علي رضي الله عنه بزنادقة فأحرقهم فبلغ ذلك ابن عباس فقال لو كنت أنا لم أحرقهم لنهي رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تعذبوا بعذاب الله ولقتلتهم لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم من بدل دينه فاقتلوه ابن عباس من اعترض على طريقة القتل و لكنه موافق على ذالك ![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
كل دين وكل عقيدة تحارب وترهب وتقتل مخالفيها او منتقديها هي من الشيطان ، وكل من يُبررّ القتل لأي سبب مثلا القتل بالحق ،هو باطل ومنافق وكم من بريُ قتل بسبب هذا الادعاء الشيطاني
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
والجرح مقدم على التعديل عند جمهور علماء الحديث http://library.islamweb.net/hadith/R...hp?RawyID=5703 |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
كل حديث لا يعجبك تضعفه ويأتي غيرك ويعطيه فيتامينات ومقويات ..( واحترنا يا اقرع من وين نمشطك ) . ما هذا الدين الغير مفهوم المليء بالتناقضات والشبهات والاحاديث الضعيفة والآيات المبهمة التي بحاجة لعشرات المفسرين ؟ هل عَجِز الله عن ابلاغ مقصده حتى تقوم انت وغيرك بشرح كلامه !؟؟ ارجو أن تجيب على سؤالي باختصار دون الاغراق بعشرات الايات .. اجبني بقناعتك انت .. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ثانيا تواترت الاحاديث الصحيحة على عمل الصحابة بمنهج الرسول فى قتل المرتد وهناك احاديث عديدة فى الشأن والكلام فى هذا يطول لذا إليك البيان فى رد شبهتك http://majles.alukah.net/t155468/ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | ||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
ثانيا مسألة تصحيح الأحاديث تختلف عن مسألة تضعيف الأحاديث فموضوع نقد الأحاديث سهل للغاية بعكس التصحيح . ثالثا أنا عندما قلت بالأخذ بمجموع الطرق عن طريق الشواهد والمتابعات ذكرت أن الذي ينبغي أن يقوم بذلك هم علماء الحديث الأئمة في هذا الشأن لأن هذا أمر ليس بالسهل كما إنه يعتبر إثبات وتشريع لدين وهذا حقل خطر الخوض فيه لأنه من باب التشريع ونسبة أقوال ضعيفة في أصولها إلى الدين وكأن الله هو الذي قالها وشرعها لذا فينبغي توخي قمة الحذر والعناية بأدق التفاصيل دون تساهل أو تهاون في هذا الأمر . فالله قد حذر وقال: "وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ " "قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ" "أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ " اقتباس:
أرجو ذكر الحديث سندا ومتنا مع بيان درجته ومصدره ومن صححه من العلماء وأنا سأبين لك ضعفه. وليس أي شخص مهما كان يحق له القول بان الحديث كذا متواتر إلا إذا كان عالم من علماء الحديث المعتبرين |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
يأتي الى طريق واحد و يجد فيه ضعفا .. و ينسى الطرق الأخرى التي ليس فيها الا الثقات رغم اننا في المنتدى نعلم انهم لصوص نقلو عن لصوص و كاذبون حتى لو صدقو .. و نحن فقط نقدم لهم من دينهم و ما تقول مصادرهم انها نصوص صحيحة و شرعية ..... فيرفضونها ! |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| للأسلام, أسامة, أكثر, المرتد, عقوبة |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| إزالة أوهام !!!! | رمضان مطاوع | العقيدة الاسلامية ☪ | 10 | 05-12-2016 04:45 PM |
| عقوبة الرجم في الاسلام | ايهاب عصام | العقيدة الاسلامية ☪ | 11 | 07-19-2015 01:52 PM |
| خرافة نزاهة الصحابه | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 09-06-2014 06:26 AM |
| في عقوبة قطع اليد | بين | العقيدة الاسلامية ☪ | 3 | 07-16-2014 06:09 PM |
| المقال الذي بسببه تم تكفير أسامة أنور عكاشة | Skeptic | العقيدة الاسلامية ☪ | 0 | 01-03-2014 08:07 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond