![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |||||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
إليك عويزي هذه المقارنة .. الرجاء التركيز فيها جيدا لعل الصورة تتضح في النظام المادي ( المدني ) النسبي : من الطبيعي والمنطقي أن لنصرة الحق دائما وأبدا ثمن وقد يكون باهظ ، السلطة التشريعية في المملكة المادية ( أي دولة من دول العالم ) هي ( الشعب ) ، فإذا رأى المشرّع ( الشعب ) أن الفساد عم وطغى في الدولة بسبب إخفاق النظام الحاكم وما يترتب عليه من فساد وخراب ودمار ، إذن لابد من قرار جريء وحاسم من قبل السلطة التشريعية ( الشعب ) بتغيير السلطة التنفيذية أي النظام السياسي المدني الحاكم ، انظر مثلا إلى ثورة أي شعب على النظام السياسي المدني الحاكم ، بسبب ظلم وفساد هذا النظام ، يثور الشعب على النظام الحاكم وشعاره دائما هو ( الشعب يُريد إسقاط النظام ) ، وهذه الثورة إرادة الشعب مشروعة طبعا لإزاحة الظلم والفساد ، لكن كل هذا له ثمن وقد يكون باهظ ناهيك عن أن الجاهل يفهمه على أنه تمزق وتخلف ورجعية! لكن الحقيقة درء مفسدة ورغم أن أي شعب يحاول التغيير لدرء المفسدة هذا الشعب يدفع ثمن التغيير ويتعرض لتهمة التخلف والرجعية! ، لكن في النهاية مع إصرار الشعب على التغيير سيتحقق التغيير بالفعل وستستقر الأمور في البلاد ويعم الخير والصلاح بمرور الزمن ، لكن للأسف هناك من يستكثر على الشعب إرادة التغيير ويستكثر عليه فرحة التغيير! ، فقد لا تتم الفرحة بالتغيير في الدولة بسبب سطو بلطجية النظام السابق ( فلول النظام السابق ) ومحاولة إغتصاب الشرعية السياسية المدنية التي كفلها الدستور المدني لأي نظام سياسي قديم أو جديد! ، فمن هنا تكون الحروب وتنشأ الصراعات على السلطة بغير وجه حق ، لكن في النهاية الحق أحق أن يُتّبع ( أي أن الشرعية التي اختارها الشعب أحق أن تكون وأحق أن تُتبع ) كذلك : في النظام الروحي ( الديني ) المطلق : من الطبيعي والمنطقي أن لنصرة الحق دائما وأبدا ثمن وقد يكون باهظ ، السلطة التشريعية في المملكة الروحية ( المملكة المركزية المقدسة ) هي الإله ( الله ) ، فإذا رأى المشرّع ( الله ) أن الفساد عم وطغى في الأرض بسبب إخفاق النظام الحاكم وما يترتب عليه من فساد وخراب ودمار ، إذن لابد من قرار جريء وحاسم من قبل السلطة التشريعية ( الله ) بتغيير السلطة التنفيذية أي النظام السياسي الديني الحاكم ، انظر مثلا إلى ثورة الله على النظام السياسي الديني الحاكم ، بسبب ظلم وفساد هذا النظام ، يثور الله على النظام الحاكم وشعاره دائما هو ( الله يُريد إسقاط النظام ) ، وهذه الثورة إرادة الله مشروعة طبعا لإزاحة الظلم والفساد ، لكن كل هذا له ثمن وقد يكون باهظ ناهيك عن أن الجاهل يفهمه على أنه تمزق وتخلف ورجعية! لكن الحقيقة درء مفسدة ورغم أن الله يحاول التغيير لدرء المفسدة هذا الإله يدفع ثمن التغيير ويتعرض لتهمة التخلف والرجعية! ، لكن في النهاية مع إصرار الله على التغيير سيتحقق التغيير بالفعل وستستقر الأمور في الأرض ويعم الخير والصلاح بمرور الزمن ، لكن للأسف هناك من يستكثر على الله إرادة التغيير ويستكثر عليه فرحة التغيير! ، فقد لا تتم الفرحة بالتغيير في المملكة بسبب سطو بلطجية النظام السابق ( فلول النظام السابق ) ومحاولة إغتصاب الشرعية السياسية الدينية التي كفلها الدستور الديني لأي نظام سياسي قديم أو جديد! ، فمن هنا تكون الحروب وتنشأ الصراعات على السلطة بغير وجه حق ، لكن في النهاية الحق أحق أن يُتّبع ( أي أن الشرعية التي اختارها الله أحق أن تكون وأحق أن تُتبع ) اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هلا لو توحّد الناس كافة على مر العصور والأزمنة وكانوا تحت النظام السياسي الديني ( الحاكم في ذلك الزمان والعامل بشرع الله المنبثق من أم الكتاب ( اللوح المحفوظ )) ، والذي ينزله الإله الواحد الأحد ( مرارا وتكرارا على مر الزمان كلما اقتضت الحكمة لذلك من باب الرحمة لخلقه ) على ممن يستخلفهم من البشر كأنبياء مشرّعين ( سواء كانت شريعة آدم أو شريعة نوح أو شريعة إبراهيم أو شريعة موسى أو شريعة محمد ) أو إذا قبل الناس كافة على مر العصور والأزمنة المملكة المركزية المقدسة كمركز للنظام السياسي الديني الإسلامي العتيق الذي اختاره الله على كوكب الأرض ، لأن الله هو اللي أسس قواعد البيت المركزي العتيق فيها ليوحّد به البشرية كافة متّبعين دستوره السماوي الواحد هو دستور الإسلام ( بصرف النظر عن اختلاف لغة هذا الدستور على مر العصور الأزمنة ) ، ليتحقق الأمن والاستقرار والسلام العالمي على مر العصور والأزمنة تحياتي للجميع ![]() |
|||||
|
|
||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [12] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
الفكرة تكمن في أن أي نظام حاكم سواء مدني أو ديني ( على مر العصور والأزمنة ) يظن أنه النظام المختار حصراً من قبل السلطة التشريعية! ويتشبس بالحكم المطلق إلى أبد الآبدين ، وهذا الفكر خطأ فادح لا يقبله عقل ولا منطق و يخالف الدساتير سواء المدنية أو الدينية ، ومن هنا تكون الصراعات في العالم بين الفرق والأحزاب والطوائف المختلفة على السلطة ولو تأملنا على سبيل المثال أكثر المناطق صراعاً في العالم بأسره هي منطقة الشرق الأوسط وتحديداً شبه الجزيرة العربية .. لماذا؟ .. الإجابة بكل بساطة هو صراع عقائدي ديني بين نظامين سياسيين وهما : فلول نظام سياسي شرعي سابق و نظام سياسي شرعي حالي! فكل هذه الأحداث واقع مرير حتى في الأنظمة السياسية المدنية وليست نظرية! ، ولا هي أفكار القرون الوسطى تسيطر على عقولنا! ، ولكن هو واقع موجود ناتج عن قرار المشرع الروحي ( الله ) الذي أراد إزاحة نظام عبري فاسد وإقامة نظام عربي صالح ( النظام الحالي ) ، ولكن فلول النظام العبري الفاسد في الجزيرة العربية لا يقبل بالإزاحة! ولا يقبل بإقامة نظام جديد يحل محله ويسيطر على منطقته السابقة ، وهنا الإشكال! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Mazen على المشاركة المفيدة: | Skeptic (يوم أمس) |
|
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
مثلاً، الامازيغ والبربر لم يغزو الجزيرة العربية يوماً ولم يعتدوا، بينما قام المسلمون بغزوهم وجنوب اسبانيا تحت ثقافة الحق والباطل - وليس ثقافة الدفاع عن النفس. نفس ثقافة الحق والباطل هي التي اعطت الحق للنبي محمد بالاغارة على الناس وهي نائمة. نعم، انا اعترف ان هذه الثقافة ادت الى توسع الخلافة الاسلامية وازدهارها وكانت مصدر قوة، ولكن نفس هذه الثقافة ادت الا انهيار وضعف وانقسام المسلمين الى طوائف وملل - وحروب داخلية دائمة. هذا العصر هو عصر قائم على الانتاج وليس على التوسع الحربي وثقافة اخذ ما عند الاخر بالقوة، مفهوم الحق مقابل الباطل هو مصدر ضعف للمنطقة لانه ايدولوجي انعزالي وغير قائم على التسوية وايجاد حلول مرضية للجميع. الثمن المادي لهذه الايدولوجية مكلف جداً حتى في امور الحياة البسيطة. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [15] |
|
عضو برونزي
![]() |
الحق والباطل هما مثل الليل والنهار
لايستمران على حال ابدا ويتعاقبا وفى تعاقبهما يحصدا أرواح البشر والمضحك أن الأمر يعتمد فقط على تصديقك للأمر هل صعب اقناع البشر أن السحر حقيقة فإذا اقنعتهم بالسحر فهل هناك بعد ذلك شئ صعب لقد وجدت شيوخ يقولوا للمسيحيين هل تريدوا أن اقنعكم بالإسلام من القرأن ام من الإنجيل ووجدت قساوسة يثبتوا صدق المسيحية من القرأن نفسه |
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الصراعات ، هي صراعات سياسية تستخدم العقائد كوسيلة للنفوذ. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [17] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
الفتوحات الإسلامية ليس الغرض منها استعمار توسعي!، الغرض من الفتوحات الإسلامية في صدر الإسلام هو فرض الحرية الدينية بالسيف لكي يتمكن المسلمون من نشر دينهم بالحكمة والموعظة الحسنة كيف سيتمكن المسلمون آنذاك من نشر دينهم في ظل مجتمعات تحكمها أنظمة استبدادية، مجتمعات وأقاليم لا تعرف الحرية ولا تسمع عنها!، ولا تملك قرار ذاتي لاعتناق أي دين من الأديان!، فقط هي شعوب ومجتمعات مستعبدة ومستبدة لا تملك قرارها!، لذلك هذا الأمر استوجب الفتوحات الإسلامية لتخليص الناس من الأنظمة الاستبدادية، لكي تملك قرارها الذاتي باعتناق أي دين كما تشاء في ظل نظام سياسي شرعي يمنح العدل، والإنصاف والقسط والحق والمشاركة والشورى والحرية للشعوب التي تقع داخل نطاق حكمه تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [18] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
تحياتي |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond