الخطا التاريخي والزمني في سوره المائده

[meme]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

هذه اخره الافلاس والعجز الاسلامي امام تخاريف القران .. اصبح كل مسلم يفلس ويعجز امام تخاريف قرانه الذي لايمكن الدفاع عنه يهرب من تخريف قرانه قائلا انت تستعين الذكاء الاصطناعي ..

كانوا يهربوا مفلسين من دراسات العلماء التي يعجزوا امامها ولا يسيطيعوا مواجهتها ويقولك لا هذا عالم نصراني وهذا ملحد وهذا بطيخي .. او يهربوا حينما يعجزوا الى جوجل ليبحثوا عن اي موقع مسيحي استشهد بدراسات العلماء التي لا يسيطيعوا مواجهتها ويقول انت تنقل من الموقع الفلاني .. والان اصبحت طريق الهروب امام تخاريف قرانهم التي لا يستطيعوا الدفاع عنها هو الذكاء الاصطناعي

المسلم لا يريد ان يسمع الا للكذابين الدجالين من مشايخه فقط الذي يضحكوا عليه ويستحمروه ويغذونه بما يريد سماعه لان لا احد فيهم يجرا على فضح القران والا يصبح كافر مرتد خارج عن المله ويطبق عليه حد الرده ومن ناحيه اخرى فضح حقيقه القران يتسبب في ترك المسلمين للاسلام وكما قال القرضاوي لولا حده الرده لكان انتهى الاسلام !





!

هههههههه
حصل ، حصل

اه ماشي .. بس اصبر عليه على بين ما ااوصى على اله الرجوع بالزمن وتوصلني علشان ارجع لزمن تاليف الصحف القرانيه المنحوله الابوكريفيه وارى مين هم الهراطقه الي الفوها واشوف بطاقاتهم الشخصيه واعرف كل تفاصيل التعديلات والاضافات اللاحقه عليها وماحذف منها تحديدا من قبل محمد واتباعه من بعده حتى وصل القران بصورتة الحاليه في القرن التاسع .. ثم ارجع باله الزمن للعصر الحديث وازودك بكل التفاصيل بالتفصيل الممل !

فعلا مسخره ما بعدها مسخره وافلاس ما بعده افلاس .. لتعرفوا الى اي مدى ومنحدر وصل حال الصلاعم بصدمتهم امام حقيقه القران الذي لا يسيطيعوا احتمالها حتى افقدتهم صوابهم ولا تعليق

كمان ههههههه
عاوز تفهمنى أن كل الدراسات اللى اتعملت على المخطوطات القرآنية ، جابوها بألة الزمن
طبعاُ بعد رد كهذا اجد نفسى اتناقش مع من يدعى الفهم ، ويعجز عن اثبات اى شىء من كلامه
قال المخطوطات الحالية ترجع الى العصر الاموى، اين الدليل؟
استنى اما ارجع بألة الزمن
شفتوا فضايح اكتر من كدا وخزى ، واستهزاء بعقول الناس

نيجى للفضيحة الكبرى
بقول ايه بقى اما راح للجى بى تى ، ونسخ رده

لماذا لا يمكن مساواة النصين؟

في سوره المائده:
سياق تاريخي مع موسى وبني إسرائيل.
يتحدث عن نعم مادية (أنبياء، ملك سياسي، عطايا أرضية).
"ملوك" = حكام سياسيون → خطأ تاريخي لأن بني إسرائيل لم يكن لهم ملك زمن موسى.

الكتاب المقدس (رؤيا 5:10)
سياق نبوي رمزي عن الكنيسة وفداء المسيح.
يتحدث عن هوية روحية (ملوك وكهنة لله).
"ملوك" = سلطان روحي وملكوت أبدي مع المسيح → انسجام مع باقي الكتاب المقدس.

جميل اذن نص سفر الرؤيا ، اللى فسره القمص فايز بنفسه
السفر نفسه بيتكلم عن اشياء روحية ومع ذلك استخدم كلمة ( ملوك) ، ومعنى انك تقول ان سياق السفر هو سياق روحى اذن كل كلمة من السفر يجب أن تكون روحية
فاما السفر يقول (وَنَظَرْتُ وَسَمِعْتُ صَوْتَ مَلاَئِكَةٍ كَثِيرِينَ حَوْلَ الْعَرْشِ وَالْحَيَوَانَاتِ وَالشُّيُوخِ، وَكَانَ عَدَدُهُمْ رَبَوَاتِ رَبَوَاتٍ وَأُلُوفَ أُلُوفٍ"وَجَعَلْتَنَا لإِلَهِنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً، فَسَنَمْلِكُ عَلَى الأَرْضِ،وَهُمْ يَتَرَنَّمُونَ تَرْنِيمَةً جَدِيدَةً قَائِلِينَ: «مُسْتَحِقٌ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ، لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ)
انت جعلت سياق ملوك وكهنة روحى ، طب ما تجعل باقى الكلام روحى ايضا ، تخيل ان يكون كل الكلام فى هذه الاعداد يبقى مش تعبير حقيقى ولكنه روحى ايضاً ،
وكذلك آية ("الذي أحبنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه. وجعلنا ملوكًا وكهنة لله أبيه له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين. آمين"[5-6]
فلتجعل كل عبارات الآية روحية ايضا ( احبنا وغسلنا، خطايانا،دمه،لله،أبيه،المجد،السلطان،ابد الابدين) ، لماذا تنتقى كلمة معينة من ضمن الايات وتجعلها روحية ، وتعمى نظرك عن باقى العبارات ، لا لشىء الا الانتقاء الهزلى والرؤية المزدوجة
ويال المهزلة النصرانية

الأصل في الكلام الحقيقة لا المجاز إلا بقرينة.

في القرآن: لا توجد قرينة على المجاز → إذن المعنى حرفي = ملوك حقيقيون.
في سفر الرؤيا: هناك قرينة قوية (السياق الرمزي النبوي) → إذن المعنى مجازي.



المسلم تابع الايمان الاعمى يستمر بالهروب من التناقض التاريخي والتخريف في القرآن (المائدة 20) بالخلط بين نوعين من الاستعمال: المعنى الروحي العام كما في أمثال 16:32، والمعنى الحرفي السياسي كما هو معروف عن الملوك.

1- النص القرآني يتحدث عن وقائع تاريخية لا رمزية
وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِيَاءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكًا وَآتَاكُمْ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّنَ الْعَالَمِينَ - المائدة 20

في هذا السياق:

"جعل فيكم أنبياء" → حقيقة تاريخية واضحة: وجود موسى وهارون وغيرهما.
"وجعلكم ملوكًا" → يجب أن تُفهم بنفس المستوى (حقيقة تاريخية لا استعارة).
"وآتاكم ما لم يؤت أحدًا من العالمين" → نعم مادية ملموسة (المن، السلوى، النجاة من فرعون).
إذن، النص القرآني يتحدث عن نعم مادية/تاريخية لا عن رموز روحية. وبالتالي "ملوك" هنا = حكام سياسيون حقيقيون. وهذا خطأ تاريخي وتخريف قراني لأن بني إسرائيل لم يكن لهم ملك زمن موسى ويظهر القران تناقضه في أول ملك كان شاول (طالوت) بعد قرون .

2- النص الكتابي (أمثال 16:32) مختلف في طبيعته
"مَالِكُ رُوحِهِ خَيْرٌ مِمَّنْ يَأْخُذُ مَدِينَةً" - أمثال 16:32
هذا نص شعري حكمي يتحدث عن ضبط النفس. هنا "مالك روحه" = شخص يسيطر على نفسه أفضل من القائد العسكري الذي يغزو مدينة. السياق كله أدبي حكمي، وبالتالي واضح أنه مجازي/روحي.

لكن لا يمكن إسقاط هذا النوع الأدبي على نص قرآني يفترض أنه يسرد تاريخًا حرفيًا. وإلا لزم أن يكون قول القرآن "جعل فيكم أنبياء" أيضًا استعارة! وهذا باطل.

3- القاعدة التفسيرية: القرينة تحدد المعنى
في القرآن (المائدة 20): سياق سرد تاريخي → الأصل الحقيقة (ملوك سياسيون).
في أمثال 16:32: سياق شعري حكمي → الأصل المجاز (سيادة الإنسان على نفسه).
النتيجة: النص القرآني لا يملك أي قرينة على المجاز، بينما نص الأمثال كله قرينة على الرمزية.

يافيلسوف اللغة ، يا عبقرى ، القرينة فى القرآن موجوده ، ومتأصلة فى السياق، لكنك تعاميت عنها
اتعرف اين القرينة فى القرآن ، والله لو سألت طفل فى اعدادى هيجاوب
انا استحى أن أجاوب عن شىء كهذا ،
الا لعنة الله على الحمقى

[سليمان]

اذن كما شاهدنا تخاريف واخطاء القران التاريخيه في المائده 20 الذي يجعل موسى يتحدث عن أن الله جعل في بني إسرائيل أنبياء وملوكًا رغم أن الملوك (مثل شاول وداود وسليمان) ظهروا بعد دخول الأرض بزمن طويل بعد موسى وفق السرد التوراتي التاريخي والاثار بعد قيام مملكه اسرائيل حتى بتناقض القران مع نفسه وفي فوضويته الذي يقول كيف ان طالوت "شاول" كان اول ملوك اسرائيل!

وكما قال هارتفيغ هيرشفيلد من ابرز المتخصص في الدراسات القرآنية والإسلامية ومثله الاجماع بين العلماء :
"إن القرآن، كتاب الإسلام، ليس في الحقيقة سوى نسخة مزيفة من الكتاب المقدس. وحالته الفوضوية دليل على محتواه."
Asiatic Monographs, Vol . III . New researches into the composition and exegesis of the Qoran,Hirschfeld, Hartwig, P.13

وكما قالت أنجيليكا نويورث من أبرز الباحثين في مجال الدراسات القرآنية واللغات السامية والآداب العربية القديمة:
"القرآن يمكن أن يُرى على أنه غير تاريخي بشكل عميق؛ فهو ببساطة غير معني بالتاريخ بمعناه من حيث التطور والتغيير، سواء بالنسبة للأنبياء أو الشعوب التي سبقت محمد، أو حتى بالنسبة لمحمد نفسه."
Scripture, Poetry and the Making of a Community Reading the Qur’an as a Literary Text BY Angelika Neuwirth, P.278

فاتركوا المسلم يهرتل كما يشاء لوحده .. المسلمين لن يعترفوا أبدًا بالأخطاء والتناقضات والأساطير الموجودة في القرآن كتاب الهراطقه الابوكريفي الذي لا يعترف به العلماء لمعرفتهم حقيقته بسبب البرمجة العقائدية، والخوف، والارتباط النفسي بالإيمان الموروث فلا تتعبوا انفسكم معهم لانهم سيفضلوا يلفوا ويدروا ويدلسوا ويراوغوا للاغراق والهروب الى ما لا نهايه ..

فالإسلام منذ بدايته بُني على الخضوع المطلق لا على التفكير الحر. فالمسلم يُلقَّن منذ طفولته أن:

القرآن كلام الله الحرفي الذي لا يُسأل عنه.
من يشكّ فيه أو ينتقده كافر يُعاقب في الدنيا والآخرة.
الشكّ في القرآن هو ذنب لا يُغتفر.

لذلك، حين يواجه المسلم بحقيقه هذا الكتاب الابوكريفي المزيف ، فإن عقله يدخل في حالة التنافر المعرفي (Cognitive Dissonance) — أي الصراع بين الحقيقة والمنظومة الإيمانية التي بُرمج عليها. ولكي يحافظ على توازنه النفسي، يختار إنكار الحقيقة والهروب منها بدل الاعتراف بها.