اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان
كالعاده هروب وشخصنه .. !
بحسب تخاريف قران الهراطقه الابوكريفي المرفوض باجماع العلماء .. بني اسرائيل كان لهم ملوك بعد الخروج وقبل قيام مملكه اسرائيل بقرون بعد موسى  ماذا يفعل المسلم تابع الايمان الاعمى كما امره مشايخه لاستحاله الدفاع عن تخاريف القران ..؟
يهرب امام هذا التخريف القراني الذي لا يمكن الدفاع عنه والذي ينفيه التاريخ والاثار وينفيه حتى القران المتناقض الذي يقول بطالوت اول ملوك اسرائيل الذي اختاره الله ليكون ملكاً على قومه بعد أن طلبوا من نبيهم ملكاً ليقاتلوا في سبيله .. الى المطالبه لاعترض معاصري محمد على هذا التخريف القراني
وحينما واجهناه بالحقيقه التي قالها ألفونس منغنا أن القرآن لم يكون قد تم تجميعه أو تدوينه بشكل كامل ومعترف به حتى فترة لاحقة .. هرب ليضع لنا روابط يدعى بالكذب انها تثبت القران كان منتشرا زمن محمد وان الاسلام كان دين بمعناه الاصطلاحي وهو الذي ينفيه القران نفسه
وحينما طالبناه ان يستخرج لنا الشهادات التاريخيه والادله من زمن محمد من روابطه المزعومه التي تثبت كذب ادعاءه ان :
أن القرآن كان مكتوبًا ومجموعًا ومتداولًا ومنتشرا ومعروفا زمن محمد بين الشعوب.
أن هناك دينًا تبشيريا اسمه "الإسلام" بالمعنى الاصطلاحي والمؤسسي زمن محمد.
هرب ولجا الى السباب والشخصنه كما شاهدتم وهذه عادتهم حينما نطالبهم بالدليل !
بل يكفي ان قوم محمد واجهوه بما كان يقصه عليهم قائلين له :
{إِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ*قَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ}
{وَقَالُوا*أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً*}
{إِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ*قَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ}
حتى قال محمد عنهم :
{ وَقَالَ لرَّسُولُ يرَبِّ إِنَّ*قَوْمِي تَّخَذُواْ هَـذَا لْقُرْآنَ مَهْجُوراً*}
|
لا ، بقى دا جاى يهرتل باى كلام ويلعب معانا
شغل هبل الكنيسة دا معروف ،
انا اتيت بابحاث عن أربعة مخطوطات مستقلة مؤرَّخة علميًا (بالكربون المشع أو تحليل الخطوط): كلها تقع زمن النبي صلى الله عليه وسلم أو بعده مباشرة في القرن السابع.
كل دراسة تؤكد أن النص القرآني كان مكتوبًا متداولًا ومحفوظًا على الرقّ ، وليس مجرد نص شفهي.
اما الهبل الكنسى ، يقولنا مانغانا ،وخريانا
هزززلت
اما كونك ايضا لا تعى مقصود القرآن بعبارة ملوك ، وفاكر نفسك اكثر معرفة بلغة القرآن من جميع مفسرى القرآن ، فدا يُسمى (العته الخصرانى الكبير)
وأنظر الى بعض الآيات التى ورد فيها صيغة الملك ، فهل تدعى أن المخاطبين ملوكاً
أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ ۚ
أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ
يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَن يَنصُرُنَا مِن بَأْسِ اللَّهِ إِن جَاءَنَا
قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي ۖ