طاعة الحاكم في المنهج السني

[meme]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan

إن كنت تقصد بالأخلاق أي السلوك، فهذا بديهي لأن صحة القلب ستؤثر على الحالة النفسية للإنسان. إذا كنت بصحة جيدة ستشعر بالراحة والعكس.

لكن مرة أخرى ماذا عن الإنسان الذي ليس عنده قلب أصلا؟ لديه قلب صناعي مئة بالمئة مهمته فقط ضخ الدم لا أقل ولا أكثر. كيف يعيش كما كان بنفس الذاكرة ونفس السلوك وكأن شيء لم يحدث؟

لا ، بالطبع ليس شىء بديهياً ، ولم نصل اليه الا مؤخراً ، ممكن تراجع هذه المداخلات

https://www.il7ad.org/showpost.php?p...7&postcount=91

https://www.il7ad.org/showpost.php?p...4&postcount=96

فرق بين تعقل المعلومة وبين معالجتها..
العرب قديماُ حتى قبل الاسلام يعلمون تماماُ أن الرأس ضروري للتفكير.
و أن ضرب الرأس يفقد الوعي.. وكانت تعلم أن الخمر الذي يؤثر على الرأس.. يُذهب العقل


حتى فى الحديث قال أنس رضي الله عنه "بينما أنا أدير الكأس على أبي طلحة وأبي عبيد وأبي دجانة ومعاذ بن جبل وسهيل بن بيضاء حتى مالت رؤوسهم من خليط وبسرٍ وتمر فسمعت منادياً ينادي ألا إن الخمرة قد حرمت قال:فما دخل علينا ولا خرج منا خارج حتى أرقنا الشراب وكسرنا القلال وتوضأ بعضنا واغتسل بعضنا ،وأصبنا من طيب أم سليم ثم خرجنا إلى المسجد ،فإذا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقرأ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾

حتى ان هناك احاديث تُثبت دور الدماغ فى التعقل كما للبيهقي عن عطاء مرسلا : " عليكم بالقرع فإنه يزيد في العقل ويكبر الدماغ " ولكن فى اسنادها نظر

حتى أن فى تفسير الآية الكريمة ( لا يُصدعون عنها ولا يُنزفون) ، اى لا تصدع رءوسهم عن شربها فتسكر تفسير الطبرى ، أي : لا تصدع رءوسهم ولا تنزف عقولهم ، بن كثير

ولك أن تقارن مثال الانسان صاحب القلب الصناعى بالحاسوب او الذكاء الاصطناعى ، فهذه الادوات لها ذاكره ومعالجة للمعلومات ، وبرمجة لجذب الناس بالرفق واللين وهكذا ، هل يعنى ذلك أنها لها وعى وعقل ؟

[ramadan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

لا ، بالطبع ليس شىء بديهياً ، ولم نصل اليه الا مؤخراً ، ممكن تراجع هذه المداخلات

https://www.il7ad.org/showpost.php?p...7&postcount=91

https://www.il7ad.org/showpost.php?p...4&postcount=96

فرق بين تعقل المعلومة وبين معالجتها..
العرب قديماُ حتى قبل الاسلام يعلمون تماماُ أن الرأس ضروري للتفكير.
و أن ضرب الرأس يفقد الوعي.. وكانت تعلم أن الخمر الذي يؤثر على الرأس.. يُذهب العقل


حتى فى الحديث قال أنس رضي الله عنه "بينما أنا أدير الكأس على أبي طلحة وأبي عبيد وأبي دجانة ومعاذ بن جبل وسهيل بن بيضاء حتى مالت رؤوسهم من خليط وبسرٍ وتمر فسمعت منادياً ينادي ألا إن الخمرة قد حرمت قال:فما دخل علينا ولا خرج منا خارج حتى أرقنا الشراب وكسرنا القلال وتوضأ بعضنا واغتسل بعضنا ،وأصبنا من طيب أم سليم ثم خرجنا إلى المسجد ،فإذا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقرأ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾

حتى ان هناك احاديث تُثبت دور الدماغ فى التعقل كما للبيهقي عن عطاء مرسلا : " عليكم بالقرع فإنه يزيد في العقل ويكبر الدماغ " ولكن فى اسنادها نظر

حتى أن فى تفسير الآية الكريمة ( لا يُصدعون عنها ولا يُنزفون) ، اى لا تصدع رءوسهم عن شربها فتسكر تفسير الطبرى ، أي : لا تصدع رءوسهم ولا تنزف عقولهم ، بن كثير

ولك أن تقارن مثال الانسان صاحب القلب الصناعى بالحاسوب او الذكاء الاصطناعى ، فهذه الادوات لها ذاكره ومعالجة للمعلومات ، وبرمجة لجذب الناس بالرفق واللين وهكذا ، هل يعنى ذلك أنها لها وعى وعقل ؟

القران حصر التفكر والتعقل في القلب ولم ينسبه إلى الدماغ أو الرأس مرة واحدة، وبالتالي لا بد أن يكون مقتضى الايات أن القلب هو وسيلة التعقل وهذا مخالف لما عليه الإجماع الطبي أن الدماغ هو الأساس للعقل.

ليس الموضوع هل القلب يساعد على العقل أو لا. نتحدث عن جوهر الوعي والتعقل لا عن دعمه أو تنظيمه.

المشكلة إذا كان القلب مركز للعقل فكيف للإنسان أن يرمي بقلبه ومع ذلك يبقى على حاله المعهودة، قناعاته السياسية والأخلاقية وغيرها لا تتغير.
لكن إذا رمينا بدماغه فإن الوعي ينتهي تماما.

كيف تحل المشكلة؟

[meme]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan

القران حصر التفكر والتعقل في القلب ولم ينسبه إلى الدماغ أو الرأس مرة واحدة، وبالتالي لا بد أن يكون مقتضى الايات أن القلب هو وسيلة التعقل وهذا مخالف لما عليه الإجماع الطبي أن الدماغ هو الأساس للعقل.

ليس الموضوع هل القلب يساعد على العقل أو لا. نتحدث عن جوهر الوعي والتعقل لا عن دعمه أو تنظيمه.

المشكلة إذا كان القلب مركز للعقل فكيف للإنسان أن يرمي بقلبه ومع ذلك يبقى على حاله المعهودة، قناعاته السياسية والأخلاقية وغيرها لا تتغير.
لكن إذا رمينا بدماغه فإن الوعي ينتهي تماما.

كيف تحل المشكلة؟

كيف أن القرآن لم يذكر دور الرأس أو الدماغ
قال تعالى(ناصية كاذبة خاطئة) ،فى إشارة بالغة إلى دور الدماغ فى الكذب والخطأ..



كثير من الحيوانات لها ذاكرة،وذكاء ،وادراك وتميز
هل نصفهم بالتعقل أو اصحاب العقل؟

اما باقى كلامك فغير صحيح لأن القرآن كان يخاطب قوم يعلمون أن الإدراك والدماغ لهم تأثير على العقل، وأنا اطالبك أن تشرح لي معنى العقل الذي وصفه القرآن

والدراسات السابقة وغيرها ايضا اوضحت أن للقلب تأثير مباشر على الشخص الخاضع لها ، كيف تقول أنت انه لايتأثر

لو أخذنا على فهمك هذا كان اول من يدخلون النار فى الإسلام هم المجانين،فهم لا عقول لهم لكنهم بالعكس مرفوععنهم الحساب ، لكن القرآن له بعد أعمق فى معنى العقل، هل فهمت؟

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

كيف أن القرآن لم يذكر دور الرأس أو الدماغ
قال تعالى(ناصية كاذبة خاطئة) ،فى إشارة بالغة إلى دور الدماغ فى الكذب والخطأ..



كثير من الحيوانات لها ذاكرة،وذكاء ،وادراك وتميز
هل نصفهم بالتعقل أو اصحاب العقل؟

اما باقى كلامك فغير صحيح لأن القرآن كان يخاطب قوم يعلمون أن الإدراك والدماغ لهم تأثير على العقل، وأنا اطالبك أن تشرح لي معنى العقل الذي وصفه القرآن

والدراسات السابقة وغيرها ايضا اوضحت أن للقلب تأثير مباشر على الشخص الخاضع لها ، كيف تقول أنت انه لايتأثر

لو أخذنا على فهمك هذا كان اول من يدخلون النار فى الإسلام هم المجانين،فهم لا عقول لهم لكنهم بالعكس مرفوععنهم الحساب ، لكن القرآن له بعد أعمق فى معنى العقل، هل فهمت؟

قلوب يعقلون بها؟
ما معني ذلك؟

عبارة "قلوب يعقلون بها" تشير إلى القدرة على الإدراك والتدبر والفهم العميق من خلال القلب، وهي جزء من الآية 46 من سورة الحج التي تقول: "أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ". وتؤكد الآية على أن عمى القلب عن الحق والتفكر في العبر والمصائر هو الأخطر، حيث يضل الإنسان عن الطريق الصحيح، بينما البصر الظاهري ليس هو المقصود بضرر في أمر الدين، حسب تفسير {القرآن الكريم

[zaidgalal]

لنفض هذا الاشتباك : القلب في القرآن الكريم يعني العقل وهو وظيفة الدماغ :
تفسير المنار (1/ 121)
وَالْقُلُوبُ مُرَادٌ بِهَا الْعُقُولُ.
تفسير المنار (2/ 68)
وَالْمُرَادُ أَنَّ قُلُوبَهُمْ أَيْ عُقُولَهُمْ لَا تَفْقَهُ الدَّلَائِلَ عَلَى الْحَقِّ
تفسير السمرقندي = بحر العلوم (2/ 463)
تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ، يعني: العقول التي في الصدور
أوضح التفاسير (1/ 213)
لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا} أي إن الله تعالى يحول بين المرء وعقله؛ فيعمل بغير ما يمليه عليه؛ وقد حال الله تعالى - في الجهاد - بين المؤمنين وعقولهم؛ وكذلك حال أيضاً بين المشركين وعقولهم
تفسير القرآن الكريم - المقدم (143/ 21)
لَهُمْ قُلُوبٌ [الأعراف:179] يعني: عقول
تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (22/ 373)
لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ قال: قلب يعقل ما قد سمع من الأحاديث التي ضرب الله بها من عصاه من الأمم. والقلب في هذا الموضع: العقل. وهو من قولهم: ما لفلان قلب، وما قلبه معه: أي ما عقله معه. وأين ذهب قلبك؟ يعني أين ذهب عقلك.

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal

لنفض هذا الاشتباك : القلب في القرآن الكريم يعني العقل وهو وظيفة الدماغ

واين يقع العقل الذي في الدماغ ياترى ..؟!

في القلوب التي في الصدور

تفسير السمرقندي = بحر العلوم (2/ 463)
تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ، يعني: العقول التي في الصدور

كما تشاهدون التخاريف الاسلامية التي تربط العقل والإدراك بالقلب (العضو الصدري) وهذا يناقض العلم الحديث تناقضاً تاماً ..
وفي الحديث المنسوب لمحمد: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب" (صحيح البخاري ومسلم).

إذن: الإسلام التقليدي كان يعتقد أن القلب هو مركز العقل والوعي، العلم أثبت أن الدماغ هو مركز التفكير، الذاكرة، اتخاذ القرارات، والإدراك ، والقلب مجرد عضلة تضخ الدم. لا علاقة له بالوعي أو التفكير، ولو كان القرآن من عند الله العليم بكل شيء كما اوهموهم، لذكر الدماغ بوضوح كمركز للتفكير. لكن القرآن لم يذكر الدماغ إطلاقاً.

المسلم حاول الخروج من المأزق بالقول: إن كلمة "القلب" في القرآن لا تعني العضو الصدري، بل هي مجاز عن العقل (أي الدماغ). لكنه هنا وقع في تناقض خطير، لأنه استشهد بتفسير السمرقندي الذي يقول نصاً:

تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ، يعني: العقول التي في الصدور. (بحر العلوم 2/463)

السمرقندي لم يقل: "العقول التي في الرؤوس"، بل قال: "العقول التي في الصدور".
هذا يثبت أن المفسرين القدامى كانوا يعتقدون أن العقل مكانه في الصدر، أي في القلب العضوي، وليس الدماغ.

عندما ظهر العلم الحديث وكُشف أن الدماغ هو المسؤول عن الإدراك، حاول المفسرون والدعاة المتأخرون (خاصة دعاة الإعجاز العلمي) الالتفاف على النصوص بالقول ان القلب المقصود هنا مجاز عن "العقل" .. لكن هذا التأويل متأخر جداً ومخالف للتفسير الكلاسيكي الذي أخذ النصوص على ظاهرها.
السمرقندي وغيره صرحوا أن "العقول" في الصدور أي داخل القلب، وليس الدماغ.

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

كيف أن القرآن لم يذكر دور الرأس أو الدماغ
قال تعالى(ناصية كاذبة خاطئة) ،فى إشارة بالغة إلى دور الدماغ فى الكذب والخطأ..

كثير من الحيوانات لها ذاكرة،وذكاء ،وادراك وتميز
هل نصفهم بالتعقل أو اصحاب العقل؟

القرآن كان يخاطب قوم يعلمون أن الإدراك والدماغ لهم تأثير على العقل

والدراسات السابقة وغيرها ايضا اوضحت أن للقلب تأثير مباشر على الشخص الخاضع له

اولا : ﴿نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ﴾ - العلق 16

ويقولون إن هذا إعجاز علمي لأن الناصية (مقدمة الرأس) هي مكان الدماغ الذي يسيطر على الكذب والخطأ. لكن عند التدقيق التاريخي واللغوي والعلمي، يتضح أن هذا الادعاء باطل ومصطنع لأسباب عديدة:

1- المعنى اللغوي في سياقه التاريخي
كلمة "الناصية" في اللغة العربية القديمة تعني مقدمة الرأس أو الشعر الذي في مقدمته، وليس الدماغ.
الشعراء الجاهليون كانوا يستخدمون "الناصية" للدلالة على الذل أو السيطرة. مثل قولهم: "أخذت بناصيته" أي قهرته وأخضعته.
إذن الآية تعني ببساطة: رأس أو جبهة ذلك الإنسان الكاذب الخاطئ ستُمسك وتُجر يوم القيامة. أي تعبير مجازي عن الإذلال ولا يوجد أي دليل أن العرب في القرن السابع الميلادي ربطوا الناصية بمركز التفكير أو الكذب. هذا تفسير متأخر اخترعه دعاة "الإعجاز العلمي".

2- من الناحية العلمية
العلم الحديث يقول إن الفص الأمامي (frontal lobe) مسؤول عن اتخاذ القرارات والسلوكيات، بما في ذلك الكذب. لكن هذا العلم لم يكن معروفًا قبل القرن التاسع عشر.
النص القرآني لم يذكر شيئًا عن الدماغ أو الفص الجبهي. بل ذكر فقط كلمة تقليدية شائعة في الشعر العربي: "الناصية".
لو كان القصد فعلاً إشارة علمية، لكان النص أكثر وضوحًا، لكنه جاء بعبارة مجازية مستخدمة في الأدب الجاهلي.

3- التناقض مع النصوص الإسلامية الأخرى
في أحاديث منسوبة لمحمد، يقال: "اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك". هنا المقصود هو الخضوع لله، وليس الدماغ.
إذن، استعمال كلمة "الناصية" في النصوص الإسلامية نفسها يدل على السيطرة والإذلال، لا على الكذب أو مراكز التفكير.

ثانيا : المسلم يقول: "الحيوانات لها إدراك وذاكرة، فلماذا لا نصفها بالعقل؟"
وهذا طبيعي عند الجهله من اتباع دين الهراطقه .. فاتباع دين الهرطقه لا يعرفون ان الإنسان يتميز عن الحيوان بكونه مخلوقاً على صورة الله أي له روح وعلاقة خاصة بالله بينما الحيوانات لها غرائز وذاكرة محدودة، لكنها لا تمتلك القدرة الأخلاقية والروحية التي للإنسان. لذلك الكتب النبوية وليس كتاب التخاريف والهراطقه المسمى قران لا تنسب إليها "العقل" بالمعنى الروحي والأخلاقي.

ثالثا : المسلم يقول: "الدراسات أوضحت أن للقلب تأثيراً مباشراً على الشخص"
نعم، القلب يؤثر على الجسد عبر الدورة الدموية والهرمونات، لكنه ليس مركز التفكير.
هذا لا يبرر الخلط بين الوظائف البيولوجية للقلب وبين العقل والإدراك.
العلم الحديث يفرق بين:
الدماغ: مركز التفكير والإدراك والذاكرة.
القلب: مضخة دم تؤثر على الجسد بيولوجياً لكنها لا تفكر.

ولكن ماذا نقول في نفسيات المسلمين الذين لا يستطيعوا مواجهه حقيقة تخاريف وهرطقات قرانهم المأمورين بالايمان به بالغاء العقل والايمان والتسليم الاعمى كما امرهم مشايخهم وكلما تفضح تخاريفهم يهربوا فورا للتغطية على افلاسهم بالمهاترات والشخصنه والاغراق والاستهبال وهو الاسلوب الدفاعي النفسي المعتاد لانهم لا يستطيعوا المواجهه ولا الصمود امام حقيقة تخاريف ما يؤمنون به ومصدقين بكل بلاهه انه كلام الله كما ضحك عليه مؤلفي الدولة العباسيه مخترعي الدين الاسلامي الذي يمارسه المسلمين اليوم من كتب العباسين التي ياخذون منها دينهم وعقيدتهم وطقوسهم وعباداتهم !

[zaidgalal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

واين يقع العقل الذي في الدماغ ياترى ..؟!

في القلوب التي في الصدور

وما معنى "صدر" في لغة العرب؟!

[meme]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal

لنفض هذا الاشتباك : القلب في القرآن الكريم يعني العقل وهو وظيفة الدماغ :
تفسير المنار (1/ 121)
وَالْقُلُوبُ مُرَادٌ بِهَا الْعُقُولُ.
تفسير المنار (2/ 68)
وَالْمُرَادُ أَنَّ قُلُوبَهُمْ أَيْ عُقُولَهُمْ لَا تَفْقَهُ الدَّلَائِلَ عَلَى الْحَقِّ
تفسير السمرقندي = بحر العلوم (2/ 463)
تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ، يعني: العقول التي في الصدور
أوضح التفاسير (1/ 213)
لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا} أي إن الله تعالى يحول بين المرء وعقله؛ فيعمل بغير ما يمليه عليه؛ وقد حال الله تعالى - في الجهاد - بين المؤمنين وعقولهم؛ وكذلك حال أيضاً بين المشركين وعقولهم
تفسير القرآن الكريم - المقدم (143/ 21)
لَهُمْ قُلُوبٌ [الأعراف:179] يعني: عقول
تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (22/ 373)
لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ قال: قلب يعقل ما قد سمع من الأحاديث التي ضرب الله بها من عصاه من الأمم. والقلب في هذا الموضع: العقل. وهو من قولهم: ما لفلان قلب، وما قلبه معه: أي ما عقله معه. وأين ذهب قلبك؟ يعني أين ذهب عقلك.

لو عملنا بحث صغير عن اقوال المختصين حديثاً فى ماهية العقل نجد مايلى :

أنطونيو داماسيو (Antonio Damasio)، عالم أعصاب وعالم نفس عصبي في جامعة جنوب كاليفورنيا:
"العقل ليس مجرد نتاج الدماغ، بل هو نتيجة تفاعل الدماغ مع الجسم والبيئة؛ الوعي ينشأ من هذا التكامل بين العمليات العصبية والتجارب الحياتية."
(من كتابه "Self Comes to Mind: Constructing the Conscious Brain" عام 2010، يبرز دور الجسم والبيئة في تشكيل العقل).
مايكل غازانيغا (Michael Gazzaniga)، عالم أعصاب وعالم نفس عصبي، يُعرف بـ"أبو علم الأعصاب الإدراكي":
"الدماغ يوفر الأجهزة، لكن العقل هو البرنامج الذي يعمل على هذه الأجهزة، وهو يتشكل من خلال التفاعلات الاجتماعية والثقافية، مما يجعله أكثر من مجرد خلايا عصبية."
(من كتابه "Who's in Charge? Free Will and the Science of the Brain" عام 2011، يناقش الإرادة الحرة والعقل كنتيجة لعوامل خارجية).
ستيفن كوسلين (Stephen Kosslyn)، عالم نفس عصبي في جامعة هارفارد سابقًا:
"العقل ليس مجرد دماغ يعمل بمعزل، بل هو نظام ديناميكي يتشكل من خلال التفاعل مع العالم الخارجي، بما في ذلك الصور الذهنية التي لا يمكن اختزالها إلى نشاط عصبي بحت."
(من أبحاثه حول التصور الذهني في كتاب "The Case for Mental Imagery" عام 2006، يؤكد على الخيال كعنصر مستقل جزئيًا عن الدماغ).
بنيامين ليبت (Benjamin Libet)، عالم أعصاب رائد في دراسات الإرادة الحرة:
"الدماغ يبدأ عمليات الفعل، لكن الوعي يمكنه التدخل والتحكم في هذه العمليات، مما يعني أن العقل له قوة مستقلة عن النشاط العصبي الأولي."
(من أبحاثه في الثمانينيات، خاصة مقالته "Unconscious Cerebral Initiative and the Role of Conscious Will in Voluntary Action" عام 1985، يبرز دور الوعي في التحكم).
ليزا فيلدمان باريت (Lisa Feldman Barrett)، عالمة نفس عصبي في جامعة نورث إيسترن:
"العواطف والعقل ليست مجرد ردود فعل عصبية في الدماغ، بل هي تنبؤات نشطة يبنيها العقل بناءً على التجارب والثقافة، مما يجعل العقل أكبر من الدماغ نفسه."
(من كتابها "How Emotions Are Made: The Secret Life of the Brain" عام 2017، تؤكد على دور التوقعات في تشكيل العقل).
كريستوف كوخ (Christof Koch)، عالم أعصاب وعالم وعي في معهد ألين لعلوم الدماغ:
"الوعي لا يمكن اختزاله إلى مجرد إشارات عصبية؛ إنه خاصية ناشئة قد تكون موجودة في أنظمة معقدة أخرى غير الدماغ البشري، مما يشير إلى أن العقل أوسع من الأعصاب."
(من كتابه "The Quest for Consciousness: A Neurobiological Approach" عام 2004، يناقش الوعي كظاهرة متجاوزة للدماغ).

ديفيد إيجلمان (David Eagleman)، عالم أعصاب أمريكي وأستاذ في جامعة ستانفورد:
"الدماغ يعمل كما لو كان يتنبأ بالمستقبل، لكنه لا يقتصر على معالجة البيانات الحسية فحسب؛ العقل يبني الواقع بناءً على توقعاته الخاصة، مما يجعله أكثر من مجرد آلة عصبية."
(من كتابه "Incognito: The Secret Lives of the Brain"، يبرز كيف يتجاوز العقل الدماغ من خلال التنبؤ والإبداع غير المحدود بالأعصاب).
روجر سبيري (Roger Sperry)، عالم أعصاب أمريكي وحائز على نوبل في الطب (1981):
"في الخمسينيات والستينيات المبكرة، كان جميع علماء الأعصاب المحترمين يعتقدون أن الوعي لا يمكن أن يؤثر على معالجة الدماغ الجسدية، لكنني اقترحت طريقة جديدة للنظر إلى الوعي: ليس كتمثيل عصبي للعالم الخارجي، بل كتفاعل خاص يعد الدماغ للتعامل معه، مما يعني أن العقل يمكنه التأثير على الدماغ."
(من مقالته "New Mindset on Consciousness" عام 1987، يدعم فكرة الثنائية حيث العقل مستقل جزئيًا عن الدماغ).
جون إكليس (John Eccles)، عالم أعصاب نيوزيلندي وحائز على نوبل في الطب (1963):
"الإرادة الحرة، كتجلي للعقل، لا تتطابق مع أي آلية عصبية؛ العقل يتفاعل مع الدماغ عبر آليات غير مادية، مثل تدفق أيونات الكالسيوم في النهايات العصبية، مما يجعل العقل أكثر من مجرد خلايا عصبية."
(من كتابه "How the Self Controls Its Brain" عام 1994، يناقش كيف يتحكم العقل في الدماغ دون أن يكون مقتصرًا عليه).
جيفري شوارز (Jeffrey Schwartz)، طبيب نفسي عصبي في جامعة كاليفورنيا (UCLA):
"الإرادة، كتجلي للعقل، لا توجد إلا إذا كان هناك عقل مستقل عن الدماغ؛ كل اتصال عصبي يُبنى يظهر أن العقل يغير الدماغ، لا العكس فقط."
(من كتابه "The Mind and the Brain: Neuroplasticity and the Power of Mental Force" عام 2002، يؤكد على قوة العقل في إعادة تشكيل الدوائر العصبية).
في. إس. راماشاندران (V.S. Ramachandran)، عالم أعصاب هندي-أمريكي في جامعة كاليفورنيا:
"الكون أصبح واعيًا بنفسه مع ظهور الإنسان؛ هذا الوعي ليس مجرد نشاط عصبي في الدماغ، بل هو سر كبير يتجاوز الخلايا العصبية ليشمل التأمل في الذات والكون."
(من كتابه "The Tell-Tale Brain: A Neuroscientist's Quest for What Makes Us Human" عام 2011، يشير إلى أن الوعي أكبر من الدماغ).
دانيال سيجل (Daniel J. Siegel)، أستاذ في علم الأعصاب التنموي بجامعة كاليفورنيا:
"جوهر الوعي هو النظر إلى العالم الداخلي لمعرفة حالة الآخر؛ العقل ينشأ من التفاعل بين الدماغ والعلاقات الاجتماعية، مما يجعله أوسع من الجهاز العصبي وحده."
(من كتابه "Mindsight: The New Science of Personal Transformation" عام 2010، يربط العقل بالروابط الاجتماعية والعواطف غير المحدودة بالأعصاب)

أبحاث موثوقة تدعم أن العقل أوسع من الدماغ والأعصابعلم النفاذية العصبية (Neuroplasticity) وتأثير العقل على الدماغ البحث: جيفري شوارز (Jeffrey Schwartz) وفريقه في جامعة كاليفورنيا (UCLA) أجروا دراسات حول كيفية تأثير العقل على الدماغ من خلال العلاج السلوكي المعرفي لمرضى اضطراب الوسواس القهري (OCD). أظهرت الدراسات أن التفكير الواعي والانتباه الموجه يمكن أن يغيرا الدوائر العصبية في الدماغ، مما يشير إلى أن العقل (الوعي) يلعب دورًا نشطًا وليس مجرد نتاج للدماغ.
المصدر: كتاب "The Mind and the Brain: Neuroplasticity and the Power of Mental Force" (Schwartz & Begley, 2002).
الدليل: أظهرت صور الرنين المغناطيسي (fMRI) تغيرات في نشاط قشرة الفص الجبهي بعد جلسات علاجية تعتمد على الإرادة الواعية، مما يعني أن العقل يمكنه "إعادة تشكيل" الدماغ.

نظرية الوعي التكاملي (Integrated Information Theory - IIT) البحث: جوليو تونوني (Giulio Tononi)، عالم أعصاب في جامعة ويسكونسن، طور نظرية المعلومات المتكاملة التي تقترح أن الوعي هو خاصية ناشئة من التكامل المعقد للمعلومات في الأنظمة، وليس مقتصرًا على الدماغ البشري. هذه النظرية تشير إلى أن الوعي (جزء من العقل) يمكن أن يوجد في أنظمة معقدة أخرى غير الدماغ.
المصدر: مقال "Consciousness as Integrated Information: A Provisional Manifesto" (Tononi, 2008) في مجلة Biological Bulletin.
الدليل: تقدم النظرية نموذجًا رياضيًا (مؤشر فاي Φ) لقياس مستوى التكامل المعلوماتي، مما يعني أن الوعي قد لا يكون محصورًا في الأعصاب فقط.

الإرادة الحرة وتجارب بنيامين ليبت البحث: بنيامين ليبت (Benjamin Libet) أجرى تجارب رائدة في الثمانينيات لدراسة توقيت القرارات الواعية مقارنة بالنشاط العصبي. أظهرت تجاربه أن الوعي يمكنه التدخل في العمليات العصبية (مثل إلغاء فعل بدأه الدماغ)، مما يشير إلى أن العقل له استقلالية جزئية عن الدماغ.
المصدر: مقال "Unconscious Cerebral Initiative and the Role of Conscious Will in Voluntary Action" (Libet, 1985) في Behavioral and Brain Sciences.
الدليل: أظهرت قياسات جهد الاستعداد (Readiness Potential) أن الوعي يمكنه "الفيتو" على قرارات الدماغ، مما يدعم فكرة أن العقل ليس مجرد نتيجة مباشرة للنشاط العصبي.

نظرية العقل الممتد (Extended Mind Hypothesis) البحث: صاغها الفيلسوفان آندي كلارك (Andy Clark) وديفيد تشالمرز (David Chalmers)، لكنها مدعومة بدراسات في علم الأعصاب. تقترح أن العقل يمتد إلى ما هو أبعد من الدماغ ليشمل الأدوات، البيئة، وحتى الأشخاص الآخرين (مثل استخدام الهواتف الذكية أو الملاحظات كجزء من العمليات الإدراكية).
المصدر: مقال "The Extended Mind" (Clark & Chalmers, 1998) في مجلة Analysis، مع دعم لاحق من دراسات عصبية حول التفاعل بين الدماغ والبيئة.
الدليل: تجارب على مرضى الزهايمر أظهرت أن الاعتماد على أدوات خارجية (مثل الدفاتر) يعزز الأداء الإدراكي، مما يشير إلى أن العقل يعتمد على موارد خارج الدماغ.

تأثير العلاقات الاجتماعية والثقافة على العقل البحث: دانيال سيجل (Daniel J. Siegel) طور مفهوم "العقل البيني" (Interpersonal Neurobiology)، الذي يقترح أن العقل يتشكل من خلال التفاعلات الاجتماعية والعلاقات، وليس فقط من الدماغ. دراساته تُظهر أن العواطف والتواصل البشري يؤثران على النفاذية العصبية.
المصدر: كتاب "Mindsight: The New Science of Personal Transformation" (Siegel, 2010).
الدليل: أظهرت دراسات التصوير العصبي أن التفاعلات الاجتماعية الإيجابية تزيد من نشاط مناطق مثل القشرة الأمامية الوسطى (mPFC)، مما يشير إلى أن العقل يتشكل خارجيًا.

نظريات الوعي غير المادية البحث: جون إكليس (John Eccles)، عالم أعصاب حائز على نوبل، اقترح نموذج "الثنائية التفاعلية" (Dualist Interactionism)، حيث يتفاعل العقل غير المادي مع الدماغ عبر آليات مثل تدفق الأيونات في النهايات العصبية. رغم أن هذا النموذج مثير للجدل، إلا أنه مدعوم ببعض التجارب حول الإرادة الحرة.
المصدر: كتاب "How the Self Controls Its Brain" (Eccles, 1994).
الدليل: تجارب على التزامن الكمومي في الخلايا العصبية تشير إلى إمكانية وجود تأثيرات غير مادية على النشاط العصبي،

فكيف نُلزم القرآن و نحصر دور العقل على الدماغ فقط ,,,

[meme]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

اولا : ﴿نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ﴾ - العلق 16

ويقولون إن هذا إعجاز علمي لأن الناصية (مقدمة الرأس) هي مكان الدماغ الذي يسيطر على الكذب والخطأ. لكن عند التدقيق التاريخي واللغوي والعلمي، يتضح أن هذا الادعاء باطل ومصطنع لأسباب عديدة:

1- المعنى اللغوي في سياقه التاريخي
كلمة "الناصية" في اللغة العربية القديمة تعني مقدمة الرأس أو الشعر الذي في مقدمته، وليس الدماغ.
الشعراء الجاهليون كانوا يستخدمون "الناصية" للدلالة على الذل أو السيطرة. مثل قولهم: "أخذت بناصيته" أي قهرته وأخضعته.
إذن الآية تعني ببساطة: رأس أو جبهة ذلك الإنسان الكاذب الخاطئ ستُمسك وتُجر يوم القيامة. أي تعبير مجازي عن الإذلال ولا يوجد أي دليل أن العرب في القرن السابع الميلادي ربطوا الناصية بمركز التفكير أو الكذب. هذا تفسير متأخر اخترعه دعاة "الإعجاز العلمي".

2- من الناحية العلمية
العلم الحديث يقول إن الفص الأمامي (frontal lobe) مسؤول عن اتخاذ القرارات والسلوكيات، بما في ذلك الكذب. لكن هذا العلم لم يكن معروفًا قبل القرن التاسع عشر.
النص القرآني لم يذكر شيئًا عن الدماغ أو الفص الجبهي. بل ذكر فقط كلمة تقليدية شائعة في الشعر العربي: "الناصية".
لو كان القصد فعلاً إشارة علمية، لكان النص أكثر وضوحًا، لكنه جاء بعبارة مجازية مستخدمة في الأدب الجاهلي.

3- التناقض مع النصوص الإسلامية الأخرى
في أحاديث منسوبة لمحمد، يقال: "اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك". هنا المقصود هو الخضوع لله، وليس الدماغ.
إذن، استعمال كلمة "الناصية" في النصوص الإسلامية نفسها يدل على السيطرة والإذلال، لا على الكذب أو مراكز التفكير.

ثانيا : المسلم يقول: "الحيوانات لها إدراك وذاكرة، فلماذا لا نصفها بالعقل؟"
وهذا طبيعي عند الجهله من اتباع دين الهراطقه .. فاتباع دين الهرطقه لا يعرفون ان الإنسان يتميز عن الحيوان بكونه مخلوقاً على صورة الله أي له روح وعلاقة خاصة بالله بينما الحيوانات لها غرائز وذاكرة محدودة، لكنها لا تمتلك القدرة الأخلاقية والروحية التي للإنسان. لذلك الكتب النبوية وليس كتاب التخاريف والهراطقه المسمى قران لا تنسب إليها "العقل" بالمعنى الروحي والأخلاقي.

ثالثا : المسلم يقول: "الدراسات أوضحت أن للقلب تأثيراً مباشراً على الشخص"
نعم، القلب يؤثر على الجسد عبر الدورة الدموية والهرمونات، لكنه ليس مركز التفكير.
هذا لا يبرر الخلط بين الوظائف البيولوجية للقلب وبين العقل والإدراك.
العلم الحديث يفرق بين:
الدماغ: مركز التفكير والإدراك والذاكرة.
القلب: مضخة دم تؤثر على الجسد بيولوجياً لكنها لا تفكر.

ولكن ماذا نقول في نفسيات المسلمين الذين لا يستطيعوا مواجهه حقيقة تخاريف وهرطقات قرانهم المأمورين بالايمان به بالغاء العقل والايمان والتسليم الاعمى كما امرهم مشايخهم وكلما تفضح تخاريفهم يهربوا فورا للتغطية على افلاسهم بالمهاترات والشخصنه والاغراق والاستهبال وهو الاسلوب الدفاعي النفسي المعتاد لانهم لا يستطيعوا المواجهه ولا الصمود امام حقيقة تخاريف ما يؤمنون به ومصدقين بكل بلاهه انه كلام الله كما ضحك عليه مؤلفي الدولة العباسيه مخترعي الدين الاسلامي الذي يمارسه المسلمين اليوم من كتب العباسين التي ياخذون منها دينهم وعقيدتهم وطقوسهم وعباداتهم !

العبط فى ازهى صوره الخصرانيه ، كلام تافه لا يستحق الرد