قوموا بنا معاشر اللادينيين نشرح هذا الحديث الجميل

[الباطل في مقتل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

أنت ما زلت تتكلم عن الإيمان بالإله وأنا لست بصدد مناقشتك فيه
خلاص الله موجود، استرحت؟

اعتراضاتي كلها على الدين، ناقش الدين

يبدو أنك كتبت كل هذا بدون شعور ، يا رجل هذه كارثة

لا يمكن إثبات أي دين ، ولا حتى الإسلام ، إذا لم تقر بوجود الله. ولا تقل لي الله موجود فقط لكي تستمر في تقيء شبهات لا تفهم أصلا مضمونها. الشبهات تأتي من الأساس لأن الملحد لا يقرأ أي شيء عن الإسلام أساسا وأنا لم أرى ملحد في حياتي يجتهد لفهم الفقه الإسلامي بحد ذاته ، بل كل ما حاورته عن الإسلام سارع إلى إلقاء شبهة ما ثم يولي هاربا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

يا حبيبي هذه حرب بين الإيمان والكفر، مجرد أنك ستتحيز لصالح المقاومة الكافرة ضد دولة الإسلام فهذه خيانة لدينك وكفر

يبدو أن الإيمان والكفر عندك مجرد مسألة استبدال جوارب. هل سبق أن سمعت بموقعة الجمل ؟ طائفة مسلمة تقاتل حتى الموت طائفة أخرى مسلمة ، ومع ذلك لم يكفر أحدهما الآخر ، فكلاهما له فهم معين للوضع السياسي آنذاك ولكيفية تطبيق النصوص لاختيار الخليفة المناسب.

فكونك في حرب ضد مسلم لا يعني بالضرورة أنك كافر ، مرة أخرى تبهرنا بجهلك لأبجديات الإسلام ، بل أبجديات التفكير السليم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

أولا كنت واثقا معتزا بدينك تقول "نعم الإسلام انتشر بالسيف واشربوا من البحر"
الآن صار "ربما" سوف تخون الإسلام وشريعته بعد أن أصبح شرفك ورجولتك على المحك

عادي فأنا بشر . تطبيق الشريعة ومغالبة شهوة النفس والحمية لم يكن يوما سهلا على النفوس.

أذكرك بآية في القرآن ربما لم تقرأها منذ مدة : "كتب عليكم القتال وهو كره لكم". فلا أحد في الدنيا يستمتع بالجهاد من أعماق قلبه ، ولا حتى الصحابة.

فكونك تستدل بكون أحكام الشريعة شاقة على أنها غير صالحة ، مهزلة أخرى من المهازل.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

أنا لم أتحدث عن السرة والركبة، أعلم أن من جعل عورة الأمة بين السرة والركبة فهو يقصد عورة السلاة وليس عورة الظهور إلى الشارع.
ولم أقل أن غير المشتري له حق اللمس والتحسس.

أنت تعترف إذا أن السيناريو الذي طرحته لك صحيح 100%، علوج يتحسسون الأمة في سوق النخاسة، وليكن جسدها مغطى وليكن الحدث في غرفة مستورة وليكن المتحسس هو طالب الشراء وليس شخصا عشوائيا، هذا الهراء كله لا يهمني، المهم أن هؤلاء علوج غزاة يمتهنون جسد تلك المرأة بعد أن أخضعوا بلدها وقتلوا شعبها وأهلها.

المشتري أجاز له الشرع أن يلمس الجارية حتى يجد في نفسه رغبتها ، انظر كيف تدلس على هذا الحكم البسيط وتقول بنبرة مستهزئة "علوج يتحسسون" ، لا يا مدلس ، المشتري وحده هو الذي يتحسس ، وكون ابن عمر فعله أمام آخرين حمله كثير من الفقهاء على أنه توضيح لحكم شرعي وهو جواز فعل ذلك عند شراء الجارية ، أما عرض مفاتن الجارية للعلن فهو بداهة مناف للعرف ، ومنافاة العرف تؤدي بالمفتي إلى التحريم. هذا معروف لكل من درس أصول الفقه ، بل لكل من قرأ كتاب واحد من أحكام هذا الباب.

الهراء الذي لا يهمك هو نفسه موضع الجهل عندك ، وكونك تستهزئ بأحكام فقهية دون فيها العلماء أطنان من الكتب أكبر اعتراف على أنك لا تهتم أصلا بمعرفة أحكام الإسلام ، كل ما يهمك هو أن تستقيم لك الشبهة ثم تولي هاربا.

أذكرك أخيرا أنه لا أحد سيلتفت إلى انتقاداتك للإسلام وأنت أصلا لا تتفق مع المؤمن في مسألة وجود الله. لا نقاش على أي دين قبل إثبات الخالق. كما يقولون اثبت العرش ثم انقش

[القط الملحد]

يبدو أنك كتبت كل هذا بدون شعور ، يا رجل هذه كارثة

لا يمكن إثبات أي دين ، ولا حتى الإسلام ، إذا لم تقر بوجود الله. ولا تقل لي الله موجود فقط لكي تستمر في تقيء شبهات لا تفهم أصلا مضمونها. الشبهات تأتي من الأساس لأن الملحد لا يقرأ أي شيء عن الإسلام أساسا وأنا لم أرى ملحد في حياتي يجتهد لفهم الفقه الإسلامي بحد ذاته ، بل كل ما حاورته عن الإسلام سارع إلى إلقاء شبهة ما ثم يولي هاربا.

ههههههههههههههههههههههههههههههه يعني باختصار هدفك التهرب
حتى لو سلمنا لك بالمقدمات المطلوبة كي نرى مدى قدرتك على إقامة حجتك، فستفرض لأن هدفك التهرب من مناقشة الدين نفسه بأي ثمن وإبقاء الموضوع محصورا في مناقشة الإله

مناقشة فكرة بناء على التسليم الجدلي هو منهج عقلي صحيح تماما عند العقلاء
فقط المغرضون ومن لهم غاية أيديولوجية معينة سوف يرفضونه

النتيجة: دينك متناقض أكثر من ثالوث النصارى لأنه يدعي وجود "اختبار" ويجعل معرفة أسئلة الاختبار بحد ذاتها هي محل اختبار، بينما المنطق يقول أن تكون الأسئلة واضحة ومحل الاختبار في معرفة الإجابة وليس في معرفة السؤال.

انتهى النقاش إذا، يمكن نقض الإسلام إلى الأبد بهذه الحجة
تدعي أنك تريد مناقشة وجود الإله كي تتهرب من هذه المصيبة

يبدو أن الإيمان والكفر عندك مجرد مسألة استبدال جوارب. هل سبق أن سمعت بموقعة الجمل ؟ طائفة مسلمة تقاتل حتى الموت طائفة أخرى مسلمة ، ومع ذلك لم يكفر أحدهما الآخر ، فكلاهما له فهم معين للوضع السياسي آنذاك ولكيفية تطبيق النصوص لاختيار الخليفة المناسب.

فكونك في حرب ضد مسلم لا يعني بالضرورة أنك كافر ، مرة أخرى تبهرنا بجهلك لأبجديات الإسلام ، بل أبجديات التفكير السليم.

يا رجل هل تفهمك معدوم إلى هذه الدرجة؟

تأتيني بمثال حرب بين مسلمين ومسلمين، بينما مثالي لمسلم يتولى الكفار من دون المؤمنين؟
لو قام أحد الصحابة بتولي الفرس على المسلمين فماذا سيسمى هذا الشيء؟

أين ذهب الولاء والبراء من عندك أيها السلفي؟ تبخر في أشد لحظات الحاجة إليه؟

عادي فأنا بشر . تطبيق الشريعة ومغالبة شهوة النفس والحمية لم يكن يوما سهلا على النفوس.

أذكرك بآية في القرآن ربما لم تقرأها منذ مدة : "كتب عليكم القتال وهو كره لكم". فلا أحد في الدنيا يستمتع بالجهاد من أعماق قلبه ، ولا حتى الصحابة.

فكونك تستدل بكون أحكام الشريعة شاقة على أنها غير صالحة ، مهزلة أخرى من المهازل.

"مشقة" ؟؟؟

حسستني وكأننا نتحدث في صعوبة الصلاة الإسلامية أو شهوة سماع الأغاني

يا جماعة هذا الشخص خرب الإسلام عقله لدرجة أن "غريزة الرجل الأساسية في حماية أمه وأخته من الانتهاكات الجنسية" أصبحت عنده مجرد "شهوة"

يعني باختصار الدياثة موضوع صغير قابل للمساومة؟ هذه النتيجة؟

المشتري أجاز له الشرع أن يلمس الجارية حتى يجد في نفسه رغبتها ، انظر كيف تدلس على هذا الحكم البسيط وتقول بنبرة مستهزئة "علوج يتحسسون" ، لا يا مدلس ، المشتري وحده هو الذي يتحسس ، وكون ابن عمر فعله أمام آخرين حمله كثير من الفقهاء على أنه توضيح لحكم شرعي وهو جواز فعل ذلك عند شراء الجارية ، أما عرض مفاتن الجارية للعلن فهو بداهة مناف للعرف ، ومنافاة العرف تؤدي بالمفتي إلى التحريم. هذا معروف لكل من درس أصول الفقه ، بل لكل من قرأ كتاب واحد من أحكام هذا الباب.

الهراء الذي لا يهمك هو نفسه موضع الجهل عندك ، وكونك تستهزئ بأحكام فقهية دون فيها العلماء أطنان من الكتب أكبر اعتراف على أنك لا تهتم أصلا بمعرفة أحكام الإسلام ، كل ما يهمك هو أن تستقيم لك الشبهة ثم تولي هاربا.

أذكرك أخيرا أنه لا أحد سيلتفت إلى انتقاداتك للإسلام وأنت أصلا لا تتفق مع المؤمن في مسألة وجود الله. لا نقاش على أي دين قبل إثبات الخالق. كما يقولون اثبت العرش ثم انقش

يا رجل ما أذكاك
يعني هذا المشتري إن لم تعجبه الجارية، فجاء غيره يتحسسها، ثم غيره، ثم غيره، وهكذا
ومن يتحسس البضاعة ليشتريها ألا يتحسس عدة قطع كي يسوم أفضلها؟

بم يختلف هذا عن وصفي بأن العلوج يتحسسونها في الأسواق؟
هل يجب أن يتحسسوها في آن معا كي يصح الوصف؟

ثم تعال، لنفرض جدلا أن من يتحسسها هو علج واحد، هذا يحل المشكلة عندك مثلا؟
مشكلتك مع صيغة الجمع فقط وليس مع أصل السيناريو؟

ما هذا الفشل الخارق؟ هل هذا أفضل ما لديك لتقوله بعد أن أرعدت وأزبدت؟

[القط الملحد]

وكون ابن عمر فعله أمام آخرين حمله كثير من الفقهاء على أنه توضيح لحكم شرعي وهو جواز فعل ذلك عند شراء الجارية ، أما عرض مفاتن الجارية للعلن فهو بداهة مناف للعرف ، ومنافاة العرف تؤدي بالمفتي إلى التحريم. هذا معروف لكل من درس أصول الفقه ، بل لكل من قرأ كتاب واحد من أحكام هذا الباب.

ألا تشبع من الكذب يا رجل؟ أين تكلمت أنا عن عرض مفاتن الجارية
الكلام عن التحسس من البداية

انشالله تكون فهمت؟

[الباطل في مقتل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

مناقشة فكرة بناء على التسليم الجدلي هو منهج عقلي صحيح تماما عند العقلاء
فقط المغرضون ومن لهم غاية أيديولوجية معينة سوف يرفضونه

أظن أنك تريد الكلام فقط من أجل الكلام ، ما الفائدة من مناقشة الإسلام أساسا عندك كملحد ؟ أسألك مرة أخرى هل رأسك سليم ؟

لنفرض أن الإسلام باطل بالكلية ، ماذا سيفيدك هذا في حياتك كملحد ؟ أنت أصلا لا تؤمن بوجود خالق يأتي منه الوحي ، فلماذا تناقش مضمون الوحي ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

النتيجة: دينك متناقض أكثر من ثالوث النصارى لأنه يدعي وجود "اختبار" ويجعل معرفة أسئلة الاختبار بحد ذاتها هي محل اختبار، بينما المنطق يقول أن تكون الأسئلة واضحة ومحل الاختبار في معرفة الإجابة وليس في معرفة السؤال.

يبدو أنك لست جاهل بالإسلام فقط بل بجميع الأديان ، كل الأديان فيها إيمان بالغيب وكثير منها مدار الاختبار فيه أو جزء منه الإيمان بهذه الغيبيات. فالنصارى يؤمنون غيبيا بقيام عيسى من الأموات وتضحيته لنفسه لإنقاذ البشرية وغيره. هذه قفزات إيمانية أضخم بدرجات من غيبيات العقيدة الإسلامية.

فكونك تعتمد على هذه الجزئية لتفضيل دين النصارى على الإسلام دليل على أنك لا تعي ما تقول أصلا ، مرفوع عنك القلم ربما.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

تأتيني بمثال حرب بين مسلمين ومسلمين، بينما مثالي لمسلم يتولى الكفار من دون المؤمنين؟
لو قام أحد الصحابة بتولي الفرس على المسلمين فماذا سيسمى هذا الشيء؟

ومن قال لك أني سأتولى الكفار إذا قررت الدفاع عن فرد من عائلتي؟ لماذا تحاول فرض سيناريوك الساذج علي ؟ شخص مسلم رفض بحميته أن يستعبد فرد من أفراد عائلته ، هذا لا يجعله عدوا للمسلمين ، بل مجرد مسلم سيطرت عليه مشاعره.

أنت ترتكب مغالطة الثنائية الزائفة false dichotomy ، إما أن تتولى طائفة مسلمة ، وإما أن تتولى طائفة كافرة ، لا يا راجول هناك خيارات أخرى كأن تتولى نفسك وتفر بأختك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

أين ذهب الولاء والبراء من عندك أيها السلفي؟ تبخر في أشد لحظات الحاجة إليه؟

"مشقة" ؟؟؟

حسستني وكأننا نتحدث في صعوبة الصلاة الإسلامية أو شهوة سماع الأغاني

نعم الولاء والبراء مشقة وأي مشقة ، والله جهل مذهل بالإسلام.

هل تعلم أن عمر بن الخطاب اعترض على النبي صلى الله عليه وسلم حين قال : " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه " إلى آخر الحديث؟ فقال له عمر أنه يفضل نفسه ..؟

عمر بن الخطاب يجد موالاة النبي وحبه صعبا ، فما بالك بغيره ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

يا رجل ما أذكاك
يعني هذا المشتري إن لم تعجبه الجارية، فجاء غيره يتحسسها، ثم غيره، ثم غيره، وهكذا
ومن يتحسس البضاعة ليشتريها ألا يتحسس عدة قطع كي يسوم أفضلها؟

نعم فالحاجة تدعو إلى ذلك ، الحرة كذلك قد ينظر منها الخاطب ما ينظر وقد تفسخ الخطبة ويرى منها خاطب ثاني ، وهكذا. ليس هناك شيء يستهجن في هذا ولا في كون الأمة يتحسسها رجال يريدون شرائها.

هذا شرع الله ، وأذكرك مرة أخرى أنك كملحد ليس لديك أي أساس لاستهجان أي شيء أو الاعتراض عليه ، حتى لو فرضنا أن هناك دين يأمر باغتصاب النساء عشوائيا فهو سليم 100% إلحاديا.

[yosif]

فيما مضى كان الأوروبيون يريدون عمال للمزارع فى أمريكا والاحرار لم يكفوا فلجأوا للعبيد واستخدموا الدين والأدب ليقنعوا أنفسهم والعالم أن العبيد خلقوا لخدمتهم
وبعد استقلال أمريكا لم يعودوا بحاجة للعبيد بل وجدوا أنهم يمكنهم احتلال دول بحجة محاربة تجارة العبيد فلجأوا للدين والأدب لتشويه صورة الاسياد وكم يعتبرون أن العبيد مخلوقات أقل دونية ليشجعوا دولهم على احتلال الدول الضعيفة بحجة تحريرهم للعبيد
مثل أمريكا والعراق والديمقراطية
البشر من الفى عام كانوا يعيشون فى مجتمع مغلق
كان من يرتكب جريمة بشعة عقابه الطرد من القبيلة
يعنى العبد والسيد يعيشون فى نفس المنزل طيلة حياتهم
مش لقمة سيمضغها السيد ويلقيها بعيدا
والعرب معروفين بغيرتهم على نسائهم
وكان إحدى طرق الزواج شراء جارية وزواجها
يعنى لو شخص ذهب لشراء جارية سيحترم نفسه لأنه إذا لم يتزوجها سيتزوجها شخص آخر قد يقتله لتحسسه على زوجته عندما كانت جارية وذلك لم نسمع عنه فى اى قصة
هذا غير حديث الرسول لا طاعه لمخلوق فى معصية الخالق يعنى تصريح من الرسول لأى جارية بعدم إستسلامها لمن يخدش حيائها وهذا ايضا لم نسمع عنه فى روايات التاريخ .كل معلوماتنا عن العبيد خطأ بل صورة معينة
زرعها الغرب فى عقول العالم ليكون مبرر له لوحشيته
ضد الدول الضعيفة وايضا انت لا تحتاج إلى جارية ليشبع أحدهم رغباته فجيش السوفييت الملحدين اغتصبوا أكثر من مليون امرأه ألمانية حره
ففكرة انك تستخدم الألفاظ وتفتح قاموس الجنس
هو مجرد اسلوب ليمكنك من تشويه ما تريده
وهو كما قلت هو كان عالم مختلف كل معلوماتنا مصدر
كان وظيفته هو إيصال فكرة معينة لعقولنا
المماليك مثلا كانوا عبيد وحكموا مصر هل
قاموا بإلغاء الرق أو حتى تكلموا فى الموضوع
من اى زاوية
كل ذلك لنقطة ليس معنى أن فتاه جارية أن جسدها
مباح وان التحسس قد يكون بالنظر واللفظ ليس حرفى
لكن بمرور الزمن حينما يقال تحسس فتاه الان فليس له إلا معانى قذرة طبعا الصورة مع فكرة العبودية
تصبح أكثر قذارة

[Enkido]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

فيما مضى كان الأوروبيون يريدون عمال للمزارع فى أمريكا والاحرار لم يكفوا فلجأوا للعبيد واستخدموا الدين والأدب ليقنعوا أنفسهم والعالم أن العبيد خلقوا لخدمتهم
وبعد استقلال أمريكا لم يعودوا بحاجة للعبيد بل وجدوا أنهم يمكنهم احتلال دول بحجة محاربة تجارة العبيد فلجأوا للدين والأدب لتشويه صورة الاسياد وكم يعتبرون أن العبيد مخلوقات أقل دونية ليشجعوا دولهم على احتلال الدول الضعيفة بحجة تحريرهم للعبيد
مثل أمريكا والعراق والديمقراطية
البشر من الفى عام كانوا يعيشون فى مجتمع مغلق
كان من يرتكب جريمة بشعة عقابه الطرد من القبيلة
يعنى العبد والسيد يعيشون فى نفس المنزل طيلة حياتهم
مش لقمة سيمضغها السيد ويلقيها بعيدا
والعرب معروفين بغيرتهم على نسائهم
وكان إحدى طرق الزواج شراء جارية وزواجها
يعنى لو شخص ذهب لشراء جارية سيحترم نفسه لأنه إذا لم يتزوجها سيتزوجها شخص آخر قد يقتله لتحسسه على زوجته عندما كانت جارية وذلك لم نسمع عنه فى اى قصة
هذا غير حديث الرسول لا طاعه لمخلوق فى معصية الخالق يعنى تصريح من الرسول لأى جارية بعدم إستسلامها لمن يخدش حيائها وهذا ايضا لم نسمع عنه فى روايات التاريخ .كل معلوماتنا عن العبيد خطأ بل صورة معينة
زرعها الغرب فى عقول العالم ليكون مبرر له لوحشيته
ضد الدول الضعيفة وايضا انت لا تحتاج إلى جارية ليشبع أحدهم رغباته فجيش السوفييت الملحدين اغتصبوا أكثر من مليون امرأه ألمانية حره
ففكرة انك تستخدم الألفاظ وتفتح قاموس الجنس
هو مجرد اسلوب ليمكنك من تشويه ما تريده
وهو كما قلت هو كان عالم مختلف كل معلوماتنا مصدر
كان وظيفته هو إيصال فكرة معينة لعقولنا
المماليك مثلا كانوا عبيد وحكموا مصر هل
قاموا بإلغاء الرق أو حتى تكلموا فى الموضوع
من اى زاوية
كل ذلك لنقطة ليس معنى أن فتاه جارية أن جسدها
مباح وان التحسس قد يكون بالنظر واللفظ ليس حرفى
لكن بمرور الزمن حينما يقال تحسس فتاه الان فليس له إلا معانى قذرة طبعا الصورة مع فكرة العبودية
تصبح أكثر قذارة

لا اتصور انك قرات جيدا ما كتبته و اتمنى ان يكون قد هانك التعبير او اودت ان تشطح بخيالك الى عالم من الخيال حول الف ليلة !

- في التاريخ الإسلامي، كان هناك استغلال للزنج (الأفارقة) في مناطق مختلفة، بما في ذلك المجتمعات المسلمة. تم اختطاف الزنج ونقلهم كعبيد إلى البلاد العربية ودول الحرب.
- في الهند الإسلامية، تم استخدام العبيد من الديانات الاخرى في مختلف القطاعات مثل الزراعة والصناعة. كان هؤلاء العبيد يعيشون في ظروف صعبة ومعاملة سيئة. و الامثلة في تاريخ الادب العربي حول هذا الموضوع زاخرة!
- في مناطق البلقان، خاصةً خلال الفترات العثمانية، تم تجنيد العديد من العبيد المختطفين كنوع من الجزية و خاصة الاطفال للخدمة في الجيوش أو كعمال في المزارع والمناجم.
- كانت تجارة الرق حاضرة في المملكة الموريتانية و السودان و اليمن و السعودية حتى الخمسينات حيث تم استخدام العبيد في العديد من القطاعات وتعرضوا للمعاملة القاسية.

هذه الامثلة لا تحمل خيال الف ليلة و ليلة و تجارة الرق كانت عربية اسلامية اساسا نحو اوروبا و امريكا! وليس العكس
يعني مساوء الاوروبي ليست الا امتدادا لمساوء العربي و خاصة التبرير الديني
كلامك عن العبودية في الدين من امثلة قليلة عامة لا اساس لها على ارض الواقع الديني الدي اطر العبودية، و الجزية و السبي و الغنيمة!
نفس الشيء في المسيحية… هذا الكعك من ذاك العجين

[yosif]

انت لا تحتاج إلى عبد لتعامله معاملة قاسية فالجنود والعمال فى معسكرات العمل والمدنيين الذين يهدم بيوتهم كلهم احرار لكنهم يعاملون معاملة قاسية فلا تضع شئ كان على الجميع وتلصقه بالعبيد وحدهم فترة الحروب الكل يعانى
لكن اعرف ان صعب شخص الان يتخيل أن كان هناك عبيد لا ينتهك عرضهم افلام هوليود صورت لنا أنه لماذا ستحتفظ بجارية إن لم تنتهك عرضها لماذا ستحتفظ بعبد إن لم تجلد ظهره كل يوم من اجل هذا خلق العبيد
لكن أهذا لم يعد يحدث لأن لم يعد هناك رقيق
اكيد لا كل ذلك يحدث لانك لا تحتاج إلى رقيق
ليشبع أحدهم رغباته وذلك ليس له علاقة بالرقيق
و كان هناك ثورة للعبيد فى الدولة العباسية
لكن قائدهم لم يدعى تحرير العبيد بل ادعى أنه من نسل على بن أبى طالب يعنى ادعاءه تحرير العبيد لم يكن سيطمع العبيد فى الانضمام له
وكان هناك كافور وشجرة الدر كانوا عبيد واصبحوا ملوك
وايضا لم يطلقوا حملة لتحرير العبيد
كلها صور واعتقادات حديثة صنعت لهدف محدد
وكما قلت العبيد اختفوا ليس الادعاءات اوربا تحرير العبيد بل لأن لم يعد لهم مكان والحرب من اجل ادعاء تحريرهم أصبحت مربحة أكثر من استعبادهم

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباطل في مقتل

أظن أنك تريد الكلام فقط من أجل الكلام ، ما الفائدة من مناقشة الإسلام أساسا عندك كملحد ؟ أسألك مرة أخرى هل رأسك سليم ؟

لنفرض أن الإسلام باطل بالكلية ، ماذا سيفيدك هذا في حياتك كملحد ؟ أنت أصلا لا تؤمن بوجود خالق يأتي منه الوحي ، فلماذا تناقش مضمون الوحي ؟

الله عليك ما هذا الذكاء مرة أخرى
أنت من تدعي على الناس صحة الإسلام، ثم حين يردون عليك ويبرزون ثغرة غير منطقية في الإسلام، تقول لهم لماذا تردون علي وتجيبونني؟

يبدو أن تفهم الموقف من مؤخرته هنا، فهدفي الحقيقي هنا ليس مجرد المطالبة بدليل على صحة الإسلام، بل لدي هدف أبعد، ادعاء إيجابي، هجوم لا دفاع، متعلق بإثبات وجود ثغرة منطقية في بنيان الإسلام. أنت لم تستطع الرد عليها بشكل من الأشكال فأخذت تهرب إلى موضوع الإيمان بالإله هذا وأنت لا تعلم شيئا أصلا عن وجهة نظري الحقيقية فيه.

الهدف الحقيقي من كل هذا هو التهرب ثم التهرب ثم التهرب، لأن النقاش في مسألة الإله غالبا لن يؤدي إلى تغيير وجهة نظر أحد الطرفين وبالتالي يتعذر الانتقال إلى المرحلة التالية وهي نقاش الدين.

أكرر إذا النقطة التي تهرب منها صديقنا الظريف:

"في الاختبار، يجب أن يكون السؤال نفسه واضحا لا لبس فيه، وإلا فهو تضليل متعمد للطلاب، واختبار فاسد، أما في الإسلام فمجرد البحث عن الاختبار (الدين الصحيح) هو محل الاختبار، يعني مجرد الوصول إلى السؤال الصحيح هو محل الاختبار، بل مجرد استنتاج وجود الاختبار من عدمه هو محل اختبار، مما يعني أن الإسلام اختبار فاسد، لأن الصحيح هو أن يكون سؤال الاختبار واضحا لا غموض فيه وبعدها يتفاضل الناس في الجواب"

هذه النقطة وحدها تكفي لرمي الإسلام جانبا وإلى الأبد، ممكن بعدها أن نناقش فكرة الإله أو الأديان لكن مع إقصاء الإسلام سلفا لأن منطقه ضعيف جدا ولا يستطيع دخول ساحة المقارنة.

يبدو أنك لست جاهل بالإسلام فقط بل بجميع الأديان ، كل الأديان فيها إيمان بالغيب وكثير منها مدار الاختبار فيه أو جزء منه الإيمان بهذه الغيبيات. فالنصارى يؤمنون غيبيا بقيام عيسى من الأموات وتضحيته لنفسه لإنقاذ البشرية وغيره. هذه قفزات إيمانية أضخم بدرجات من غيبيات العقيدة الإسلامية.

فكونك تعتمد على هذه الجزئية لتفضيل دين النصارى على الإسلام دليل على أنك لا تعي ما تقول أصلا ، مرفوع عنك القلم ربما.

لا أدري هل تدلس في كلامي عمدا أم هذا مبلغ فهمك بالفعل؟ من قال أن المشكلة في وجود الإيمان بالغيب؟ ركز: المشكلة في عدم وضوح الاختبار.

المسيحية والهندوسية لا تقوم فلسفتهما على فكرة الاختبار أصلا.

نعم الولاء والبراء مشقة وأي مشقة ، والله جهل مذهل بالإسلام.

هل تعلم أن عمر بن الخطاب اعترض على النبي صلى الله عليه وسلم حين قال : " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه " إلى آخر الحديث؟ فقال له عمر أنه يفضل نفسه ..؟

عمر بن الخطاب يجد موالاة النبي وحبه صعبا ، فما بالك بغيره ؟

هذه المرة بلغت مرتبة الكذب الصريح، فأنا حين تكلمت عن المشقة لم أربطها بالولاء والبراء، هاتان نقطتان منفصلتان في حديثي، يفصل بينهما اقتباس كامل. انظر الصورة:



تقوم بتقطيع وتوصيل كلامي على مزاجك كي تلبسه معنى غير الذي أقوله أنا!
برافو

ومن قال لك أني سأتولى الكفار إذا قررت الدفاع عن فرد من عائلتي؟ لماذا تحاول فرض سيناريوك الساذج علي ؟ شخص مسلم رفض بحميته أن يستعبد فرد من أفراد عائلته ، هذا لا يجعله عدوا للمسلمين ، بل مجرد مسلم سيطرت عليه مشاعره.

أنت ترتكب مغالطة الثنائية الزائفة false dichotomy ، إما أن تتولى طائفة مسلمة ، وإما أن تتولى طائفة كافرة ، لا يا راجول هناك خيارات أخرى كأن تتولى نفسك وتفر بأختك.

هذا الكلام كله لن يفيدك، لأني أستطيع أن أرفع السؤال إلى المستوى التالي فأقول: وإن فشلت في خطف أختك والفرار بها؟ وإن فشلت كل هذه الحلول البديلة؟ ماذا يبقى لك؟

1- إما أن تتفرج على غزاة بلدك وهم يهتكون عرضك وتصفق لهم
2- أو أن تسترجل وتكفر بهم وبالدين الذي يمثلونه، وتنضم إلى المقاومة، أو على الأقل تتوقف عن محاربة هذه المقاومة، تتوقف عن دعم الغزاة، هذا أضعف "الإيمان".

عندما يجد الجد وتفشل الحلول الوسطى فلن يبقى أمامك إلا هذان الخياران
وكلانا يعلم أيهما يحثك عليه الإسلام

النتيجة: الإسلام يحث الرجل على ترك الغزاة يهتكون ستر أمه وأخته في سيناريو معين، لن تستطيع إلغاء هذا، كل ما في جعبتك هو محاولة التحايل عليه.

نعم فالحاجة تدعو إلى ذلك ، الحرة كذلك قد ينظر منها الخاطب ما ينظر وقد تفسخ الخطبة ويرى منها خاطب ثاني ، وهكذا. ليس هناك شيء يستهجن في هذا ولا في كون الأمة يتحسسها رجال يريدون شرائها.

وأخيرا تعترف بأن هذا السيناريو موجود عندك، بعد أن حاولت التملص منه بشتى الوسائل

حلوة هذه ليس هناك شيء يستهجن في هذا، ربما لو كفرت أمك وأختك ووقعتا في السبي سوف تغير رأيك؟ أم ستظل مصرا على أن حدوث هذا السيناريو لهن هو أمر غير مستهجن؟

هذا شرع الله ، وأذكرك مرة أخرى أنك كملحد ليس لديك أي أساس لاستهجان أي شيء أو الاعتراض عليه ، حتى لو فرضنا أن هناك دين يأمر باغتصاب النساء عشوائيا فهو سليم 100% إلحاديا.

هههههههههههه هل ذاكرتك ضعيفة أم تعيد النقاش إلى نقطة الصفر لافتقارك للجواب؟

من الجيد أني أفردت مشاركة للرد على نقاطك المتعلقة بالمرجعية الأخلاقية:
https://www.il7ad.org/vb/showpost.php?p=255885

أكمل من هنا ولا تعد النقاش إلى نقطة الصفر

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

كل ذلك لنقطة ليس معنى أن فتاه جارية أن جسدها مباح وان التحسس قد يكون بالنظر واللفظ ليس حرفى

آها
الأستاذ الباطل في مقتل يؤكد أن الفتاة جسدها مستور، لكن يتحسسها الشاري بيده
أنت تؤكد أنه الشاري لا يتحسسها بيده لكن يتفحص جسدها بعينيه، مما يدل على أن جسدها مكشوف

فعلا خلاف فقهي مثير للاهتمام
أتوق لرؤية رد الأستاذ الباطل في مقتل عليك ثم ردك المضاد عليه

[yosif]

اهتموا قليلا بتاريخكم ايها الملحدين
لقد اغتصبتم أكثر من مليون امرأة من سبعين عام
وتتفحصوا واقعة تحسس من خمسة عشر قرنا