أندرو تيت وهيثم طلعت ومهازل أخرى

[القط الملحد]

عرض جيد لموضوع أندرو تيت من قبل مسلم واعي نوعا ما:

https://www.youtube.com/watch?v=fm0tOh-9bLg

وهذه التتمة:
https://www.youtube.com/watch?v=btYqezI3iHY

[عربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

ما الفرق السيكولوجي مثلا بين الفتاة الطبيعية التي تملك كبرياء ولا ترضى أن تبيع جسدها، وبين تلك التي تبيعه حتى دون أن تكون مضطرة؟

المرء له الحق في أن يتصرف بحياته كما يشاء بشرط ألا يؤذي نفسه أو غيره، الشخص الذي يكسب المال عن طريق الجنس يبقى شخصا طبيعيا كغيره.
وهناك فرق طبعا بين من يعمل بالجنس بإرادته الحرة وبين من هو مجبور بالقوة وهذا يدخل في إطار العبودية و الإتجار بالبشر فهذا مرفوض و مجرَم. من جهة أخرى يجب إلقاء اللوم على الطلب الذي يشجع هذه الممارسات، أعني هنا تجريم الطلب لمحاولة القضاء على الدعارة.

[القط الملحد]

الشخص الذي يكسب المال عن طريق الجنس يبقى شخصا طبيعيا كغيره.

أين الدليل الملزم على هذا؟

من جهة أخرى يجب إلقاء اللوم على الطلب الذي يشجع هذه الممارسات، أعني هنا تجريم الطلب لمحاولة القضاء على الدعارة.

هذا رأي نسوي متطرف
"يجب إلقاء اللوم على الطلب لأن الطالب رجل في أغلب الأحيان، ولكن لا يجب إلقاء اللوم على العرض لأنه ممنوع لوم المرأة على أي شيء فهي دائما ضحية"

- هل توافق أن تسليع المرأة شيء مهين وسيء؟
- إن كان الجواب نعم، ماذا نسمي الشخص الذي يرضى بترخيص نفسه والحط من كرامته حتى دون اضطرار؟
- وبالتالي، ماذا نسمي إذا من تبيع جسدها كالسلعة؟
- لماذا تبدو فكرة العمل في الدعارة أشبه بالكابوس لـ 99% من الفتيات الطبيعيات، ثم فجأة نجد فئة معينة من الفتاة "مش فارقة معهم" ؟ هل هذا الاختلاف الجذري في الموقف صدفة؟ أم يدل على اختلاف سيكولوجي عميق؟

[القط الملحد]

وما رأيك برجل قواد مثل أندرو تيت يبيع أجساد النساء على الفاترينة؟ بالتراضي طبعا فلم يثبت عليه بعد تهمة الاغتصاب ولا الاتجار، لكن ثبت في حقه القوادة

هل هي برأيك صدفة أن القواد الفلكي هو شخص يحتقر النساء إلى هذا الحد؟
أم هناك علاقة سيكولوجية بين هذا وذاك لأن القواد لن يرى المرأة إلا قطعة لحم للبيع والإيجار؟

أرجو أن تفكر في هذا الأمر وتتأمله

تحياتي لك

[عربي]

تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

- لماذا تبدو فكرة العمل في الدعارة أشبه بالكابوس لـ 99% من الفتيات الطبيعيات، ثم فجأة نجد فئة معينة من الفتاة "مش فارقة معهم" ؟ هل هذا الاختلاف الجذري في الموقف صدفة؟

لكل فرد محيطه وبيئته التي نشأ فيها، وبناء على هذه العوامل و الظروف تتكون و تتشكل شخصية معينة، هناك أشخاص ثقافتهم وسلوكياتهم مختلفة عن الآخر ويقبلون على أمور قد يعتبرها الغالبية مشينة، ويصدر عليها المجتمع أحكاما، خصوصا إن كان الأمر يتعلق بالطابوهات كالجنس مثلا.

أم يدل على اختلاف سيكولوجي عميق؟

قد يكون هناك عامل سيكولوجي معين ولكن يجب أن لا نلوم الفتاة التي تختار طريقا لها مهما كان "مقرفا" للمجتمع إلا إذا كان يشكل خطرا على النفس و الغير.

وما رأيك برجل قواد مثل أندرو تيت يبيع أجساد النساء على الفاترينة؟ بالتراضي طبعا فلم يثبت عليه بعد تهمة الاغتصاب ولا الاتجار، لكن ثبت في حقه القوادة

هل هي برأيك فرصة أن القواد الفلكي هو شخص يحتقر النساء إلى هذا الحد؟
أم هناك علاقة سيكولوجية بين هذا وذاك لأن القواد لن يرى المرأة إلا قطعة لحم للبيع والإيجار؟

هذه التجارة مقننة في أغلب دول الغرب وفق خطوط حمراء واضحة، مادام تجاوز هذه الخطوط فهو يستحق العقاب قطعا.
من وجهة نظري أنا مع القطع مع تجارة الجنس نهائيا لأنها في الغالب تستغل المرأة بسبب الفقر، إذ رغم موافقة الفتاة لممارسة العمل الجنسي ولكنها في الحقيقة هي مرغمة للأسف.

[القط الملحد]

لكل فرد محيطه وبيئته التي نشأ فيها، وبناء على هذه العوامل و الظروف تتكون و تتشكل شخصية معينة، هناك أشخاص ثقافتهم وسلوكياتهم مختلفة عن الآخر ويقبلون على أمور قد يعتبرها الغالبية مشينة، ويصدر عليها المجتمع أحكاما، خصوصا إن كان الأمر يتعلق بالطابوهات كالجنس مثلا.

ماذا لو كان هذا الخيار فيه شيء نعلم جميعا أنه مهين للذات؟ مثل التسليع الجنسي
فهنا يجب أن يكون السؤال: ما هو رأيك في التسليع الجنسي ابتداء؟
إن كنت تراه شيئا مهينا فهذا يعني أن من يقومون به فهم يحطون من أنفسهم
ثم بعدها يصبح السؤال: ما رأيك بمن يحطون من أنفسهم؟

هذا هو التسلسل

قد يكون هناك عامل سيكولوجي معين ولكن يجب أن لا نلوم الفتاة التي تختار طريقا لها مهما كان "مقرفا" للمجتمع إلا إذا كان يشكل خطرا على النفس و الغير.

تطبيع الدعارة في المجتمع يعني تطبيع تسليع المرأة، يعني تحصل في النهاية على مجتمع يرى تسليع المرأة أمرا عاديا. هل هذه ثقافة جيدة أم سيئة؟ فإن كانت سيئة ألا يكون المسير إليها نوعا من الخطر العام؟

هذه التجارة مقننة في أغلب دول الغرب وفق خطوط حمراء واضحة، مادام تجاوز هذه الخطوط فهو يستحق العقاب قطعا.

توفير الحماية القانونية لهذه التجارة هو خطر بحد ذاته، لأنه يقربنا خطوة من تطبيعها في المجتمع. مثال على ذلك هذه الجامعة البريطانية التي أعطت الطالبات دروسا في "مهنة" الدعارة:
https://www.independent.co.uk/news/u...-b1956484.html

أنا ضد بدء مسيرة توصل المجتمع إلى هنا

من وجهة نظري أنا مع القطع مع تجارة الجنس نهائيا لأنها في الغالب تستغل المرأة بسبب الفقر، إذ رغم موافقة الفتاة لممارسة العمل الجنسي ولكنها في الحقيقة هي مرغمة للأسف.

هذا سبب إضافي للاعتراض عليها

تحياتي لك مرة أخرى

[شنكوح]

خلاصة القول،
هذا التيت، طينته كإنسان "زبالة". مسيحي ملحد مسلم، سيظل زبالة.
دينه جمع الأموال، والتغرير بالبسطاء التعساء جنسيا وماديا، لملئ رصيده البنكي.

فيديوهاته القصيرة هي حملة دعاية، يقوم بها آخرون، منهم أسامة عمار اللبناني-الفرنسي. حملة تقوم على دفع عدد كبير من الفيديوهات المفبركة والمقتطعة على شبكات التواصل الاجمتاعي لإعطاء نوع من الأهمية الزائفة للشخص.

فيديوهات يرد فيها بشكل جيد ووجيز على نسويات لا نعرف لهن أصلا ولا فصلا، وأخرى يرمي فيها حِكما عن الحياة والمال والنساء... هذه مجرد دعاية يتم إعدادها والدفع لها.

هم يثقون تمام الثقة بوجود 80% من المغفلين في العالم من مستهلكي الشبكات. إذا سقط فقط 20% في فخهم فهذا مدخول وفير.

من ينبهر بمحتويات أندرو، هو إما مراهق يظن أنه هو صاحب تلك الأفكار (أفكار موجودة منذ مئات السنين في المجمل، و آخر مستجداتها تصل إلى التسعينات على أقل تقدير) أو أحد البيتا Beta وما أكثرهم.
أذكر أن خطاب الحبة الحمراء RedPill يحث على التصرف كألفا Alpha، لكن كيف تكون ألفا وأنت تمضى وقتك تصفق لغيرك وتمدحه وتدفع له الأموال؟
فكروا جيدا. لا يوجد ألفا يصفق أو يدفع لألفا آخر (ليعلمه كيف يتصرف).

أغلب صناع المحتوى الذكوري هم بيتا فهموا اللعبة فباعوا أنفسم لقطيع البيتا على أنهم ألفا ناجحون ماديا وجنسيا، فنجح جزء منهم في استغلال هذه المادة الخام "البيتا الساذج".

عموما، هذا الأندرو، بدعارة أو بدونها، هو من طينة البشر النصابين. أسلم، انتحر، طار، نزل، سيبقى من حثالة المجتمع.
ومن لا يستطيع رؤية ذلك، فله ما يشاء.

اللهم لا تحشرنا مع جمهور البيتا.

[القط الملحد]

كلامك هذا "يفش الخلق" وحق عشتار

[Enkido]

النسوية هي حركة مطالبة بالتساوي في الحقوق و الواجبات امام العدالة القانون المجتمع و العمل. لماذا يتم استعمال هذا كنوع من انواع التهكم عن من يطالب بهذا؟
الحركة النسوية هي حركة انسانية مطالبة بالعدالة الاجتماعية.
الان ستجد ان اغلب الدول التي لا تعترف بهذه الحركة هي دول متدينية و متطرفة ظد المراة و الاقليات !

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة enkido

النسوية هي حركة مطالبة بالتساوي في الحقوق و الواجبات امام العدالة القانون المجتمع و العمل. لماذا يتم استعمال هذا كنوع من انواع التهكم عن من يطالب بهذا؟
الحركة النسوية هي حركة انسانية مطالبة بالعدالة الاجتماعية.
الان ستجد ان اغلب الدول التي لا تعترف بهذه الحركة هي دول متدينية و متطرفة ظد المراة و الاقليات !

النسوية التي تراها اليوم، هي نسوية تطالب بالأفضلية على الرجال.
هي نسوية لا تعترف بمعنى كلمة "المنافسة".
يردنها مطهية ممضوغة.
يردن افضلية في الامتيازات مع حفظ الامتيازات التاريخية (والتي أساس وجودها هو ضعف دور المرأة سابقا)
لا يردن تكاليف إضافية. هي فقط مطالبة بالامتيازات.

فمثلا، عندما يصل رجل إلى أعلى منصب في شركة كبيرة، فقد تنافس ودعس على مئات المنافسين من الرجال. لكن النسويات تكتفين بالإشارة إلى أن مدراء الشركات فيهم نسبة كبيرة من الرجال، ويطالبن بــــ "إعطائهن" المنصب دون عناء من أجل موازنة العدد.
لا يعترفن بالمسؤولية والأضرار والمشقة التي تنتج عن الدخول في المنافسة المجتمعية. هن يردن فقط الامتيازات مباشرة.

الرجل كان دائما مبرمجا لخوض المنافسة، مسألة تطورية ومجتمعية بحتة. لن تجد رجلا يتباكى لأن رجلا آخر يتقاضى راتبا أعلى منه في نفس المهنة، هذه نسميها شطارة ومقايضة. الشكوى ليست من شيم الرجال. لكن النسويات، اخترعن وجود فوارق في الرواتب (وهذا أمر مكذوب بالأرقام) ويردن المساواة "بالقانون".
النساء إن خيّرن في المهن، سيخترن ما يلائمهن كنساء (الرجال يهتمون بالأشياء لذ الكثير مهندسون، والنساء تهتم بالأشخاص لذا تجدهن في التمريض والاستقبال والموارد البشرية... مسائل جينية تطورية بحتة) لكن، بعد فترة تجدهن يشتكين من الرواتب والمساواة مع العلم أنه ميولهن دفعهن إلى اختيار المهنة.
لو اشتكى الشويش وأراد المساواة في الراتب مع الطبيب، لضحك الجميع منه.

أنا شخصيا، أريد أن تكون هناك مساواة في الحقوق والواجبات بين الأب والأم في حالة طلاق. في جميع دول العالم، وخصوصا الغرب، الطلاق مع وجود أبناء هو تقريبا محنة اقتصادية يعيشها الأب الذي يخسر نصف ثروته الشخصية، ويدفع شهريا نفقة تزيد (بكثيـــــــر) عن حاجيات أنبائه لزوجته السابقة مهما كانت حالتها المادية. هل تظن أن النسويات متفقات مع هذا الطلب المجحف من طرف الرجال؟ أليست هذه المرأة مستقلة وكذا وكذا؟ لماذا لا تشمر على ساعديها وتشتغل لربح قوتها ونصف قوت أبنائها؟

يحق للمرأة الاحتفاظ بالجنين إن كان الرجل غير موافق، وهم ملزم بأن يتكفل به شاء أم أبى. لكن هل يحق للرجل أن يجبر المرأة على الاحتفاظ بالجنين إن كانت هي غير موافقة؟


أما النسوية التي تطالب بالمساواة لأن بعض الحقوق ليست مكفولة بعد للنساء فكأي إنسان أنا متفق معها.
في الغرب، انتهى الموضوع منذ فترة طويلة. المساواة في الحقوق والواجبات مكفولة. ومع ذلك النسويات لا تتوانين عن المطالبة بالمزيد.
لا تكن ملكيا أكثر من الملك. لن ترحمك النساء إن سقطت في فخهن.
وأكثر ما تكرهه النسويات، هم الرجال المدافعون عن النسوية