![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() [ كان رب المسلمين في هذا الصندوق فأين هو الآن؟] 1. بغض النظر عن طبيعة آليات أدلتنا الإلحادية – وهي آليات التفكير النقدي العلمي (إذ لا يوجد عقل إلحادي!) فإن في أدلة المسلمين أنفسهم – أو المؤمنين بالله ذوي التربية الإسلامية على "عدم وجود الله" قيمة برهانية متميزة على فشل فرضية "الله" استناداً إلى كتاب محمد نفسه.. 2. ورغم أننا طرحنا في المنتدى الكثير من الأفكار في هذا المجال لكنني ارتأيت أنْ أعرض على القارئ مقالاً لكامل النجار: " آيات تُثبت عدم وجود الله" يسعى فيه إلى البرهنة المشار إليها. وأعتقد أنَّ الفكرة الموجودة في هذا المقال يجب أن تكون لها قيمة بالنسبة للمسلمين أكثر مما هي بالنسبة للملحدين. إذ أن فكرة "عدم وجود الله" لا تشكل شيئاً جديداً بالنسبة للملحدين – فهي منطلقهم ومحتوى فكرتهم عن الدين. لكنها قد تكون فرصة (من آلاف الفرص) التي يرفضها الكثير من المسلمين (ولحسن الحظ ليس جميعهم) لإعادة التفكير بتصوراتهم الوهمية عن قيمة كتاب محمد. ومع ذلك فهي فرصة جديدة للتأمل في عدم مصداقية ما يقوله محمد في "القريان" ودليل غياب هذه المصداقية كامن في نصوصه بالذات وليس ادعاء من خارجه: 3. مقتطف من المقال: "ونجد في القرآن آيات عديدة تثبت لمن يتمعنها أن الله لا وجود له إلا في مخيلة المسلمين الذين خلقوه من الوهم بدل العجوة. ولأن القرآن مليء بقصص الأولين الذين خسف الله بهم الأرض أو مسخهم قروداً وخنازيراً، أصبح المسلم عندما يقرأ تلك الآيات يصدقها دون أي برهان عليها. ففي سورة الأعراف يخبرنا القرآن عن قوم عاد عندما تحدوا نبيهم (قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده ونذر ما كان يعبد آباؤنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين) (الأعراف 70). فحسب الأسطورة، استجاب الله لهم وأخذهم بريح صرصرٍ عاتية. وعندما تحدى قوم نوح نبيهم ( قالوا يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين) (هود 32)، استجاب لهم الله وأغرقهم بالطوفان. وطبعاً ليس هناك أي دليل يثبت هذه المزاعم. وعرب ما قبل الإسلام لم تنطلِ عليهم تلك القصص. فعندما هدد محمد عرب مكة بأن الله سوف يخسف بهم الأرض، قالوا لله: (اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فامطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم) (الأنفال 32). منتهى التحدي لله الذي قال إنه خسف الأرض بقوم لوط لأن حفنةً من الرجال كانوا يمارسون اللواط، وأباد قوم صالح كذلك لأنهم عقروا ناقته، فها هم عرب مكة يتحدون محمد وربه ويقولون له أنزل علينا حجارة من السماء. فهل استجاب رب محمد للتحدي؟ كلا لم يستجب لأنه غير موجود. فمكة ما زالت في مكانها ولم تنزل عليهم حجارة من السماء" رابط إلى المقال: آيات تُثبت عدم وجود الله |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
منع إرسال الآيات ( المعجزات ) يعني الإله غير موجود؟! نبي الجهلاء جهله مركب! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
يعني لو لم يكذب الأولون كان استمر بارسال الآيات؟ وكم مرة كرر الله تجاربه حتى وصل الى اليقين ؟ لماذا لم يقف عند التجربة الاولى او الثانية او الثالثة او ،،،وإين علم الله من كل هذا ؟ ،،،الله يجرب ويثبت فشل تجاربه ،،
|
|
|
|
|
| 2 أعضاء قالوا شكراً لـ متصفح على المشاركة المفيدة: | المسعودي (10-07-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
الأُدُباءْ
![]() |
اهذه هي إجابة الاهك التافهة
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
عندما يتخلى المرء بمحض إرادته عن حريته ويتحول إلى عبد خسيس فإنه سيفقد مع كرامته الشعور بالخجل أيضاً. 2. في موضوعي " الاعتقاد الإسلامي من أسوء أنواع سقوط العقل البشري" أشرت إلى أن "الاعتقادات الإسلامية" السنية والشيعية – وهذا ما يميزها كعقيدة عن باقي العقائد قد حوَّل لاهوتُها الخرافاتِ السقيمةَ والأوهامَ السخيفةَ إلى مبادئ "عقلية!" ونَظَرَت للتخلف باعتباره قيمة إيجابية وأخلاقية وثقافية محمودة! إنه سقوط مريع للعقل و" نَسْخٌ" شاملٌ للتطور خلال القرون الأربعة عشر السقيمة المنصرمة. إنها عقيدة تعمل ببطء ولكن باستمرار من أجل تغييب العقل – وَهُمْ على استعداد (أنصاف المتعلمين وخريجي الجامعات الإسلامية عن طريق الامتحانات الشكلية) لكي يقبلوا منطق الأعراب من القرن السابع، وبمقدمتهم محمد شخصياً! 3. فسقوط العقل يؤدي إلى سقوط الضمير. وعندما يسقط الضمير فإنه لم يعد لكلام المسلم الخسيس أيَّ معنى – فالكلمات تفقد معانيها والمنطق يكف عن الحضور وسنكون أمام منافق من الدرجة العاشرة فقد الشعور بالخجل وتحول إلى عاهرة لاهوتية يبيع سقوطه بأرخص الاثمان. 4. لقد كان جورج طرابيشي في كتابه "المعجزة أو سبات العقل الإسلامي" على حق حين نظر إلى"العقل الإسلامي" والثقافة الإسلامية باعتبارهما عقل وثقافة في حالة سبات دائم. فثقافة الخرافات والمعجزات "في كل خطوة معجزة" لا يسمح للبشر النهوض من نومهم الذي طال أكثر من 14 قرناً ثقيل الوطأة على الشعوب. 5. إن المسلم (والمسلم العصابي المهوس بشكل خاص)، كما كتبت في موضوعي المشار إليه، هو شخص مُسَيَّر لا إرادة له وهو كالسائر في نومه الذي يعاني من اضطرابات مرض somnambulism. فهو لا يعرف، بل ولا يدرك طبيعة الوضع الذي هو فيه ويعاني منه: هكذا وجد نفسه، وهكذا من الممكن أن يعيش إلى أخر لحظة من عمره الضائع مسبقاً. وعندما يكتشف بأنَّ نومه يدر عليه أرباحاً وسقوط الحياء يكسبه جوائز فإنه لم يعد لديه غير أن يكذب ويكذب وينافق من الصباح حتى المساء. أكل العيش يا بيه! 6. إنَّ العبودية أمر شائن بالكرامة الإنسانية. ولكن حين يختار المرء بنفسه بإصرار الحمار هذه العبودية محولاً نفسه إلى قوَّاد يبيع الخرافات والأكاذيب بمحض إرادته فإنه لم يعد يستحق الاحترام طالما رفض هو نفسُه احترامه لنفسِه. فهل ثمة أكثر انحطاطاً عقلياً أن يدعي المرء بأن رب السخف الإسلامي قد تخلى عن تهديده ووعيده الذي يملاً كتاب محمد السقيم لا لسبب إلا "الأولون" قد كذبوا آياته؟! هذه ثقافة الانحطاط والسبات التي تجد لربهم الفاشل أعذاراً يخجل منها تلاميذ المدارس. هل يكفي هذا الرد؟ آمل ذلك. وإلا فإنَّ عليَّ أن أخصص الرد التالي ليكون على قَدِّ شيخ المنافقين. حينئذ لا يصح غير المثل القائل: وجنت على نفسها براقش! للتعقيب بقية ... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
يقول تعالى : إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
زائر
|
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
إذا لماذا يتحجج الله بعدم ايمانهم وتكذيبهم ؟ وإذا كانت لإقامة الحجة فلما لم يأتي بها لقوم محمد ويقيم عليهم الحجة ايضا ؟؟ اما الآيات الكونية من جبال وانهار وانعام التي تمشي على اربع وتزحف والكواكب هذه موجودة على عهد وزمن كل الأمم، ،ولم توجد فجأة في عهد امة محمد ،، لاتنسى ان من طلب المعجزات هم قوم محمد بالنهاية ،،في زمنه،،،وآيات الانبياء كلهم ايضا للناس المعاصرين لهم ،،، |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ متصفح على المشاركة المفيدة: |
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
لا ننكر المعجزات في العهد المحمدي الجديد! , ولكن على رأسها وأعظمها بل وركز عليها القرآن هي المعجزات الكونية ودلائل قدرة الله في خلق الكون وتصميمه بهذه الدقة المتناهية
|
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رمضان مطاوع على المشاركة المفيدة: |
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond