أدلة وجود الخالق: 2 الضبط الدقيق الكون

[ramadan]

(توسيع مدارك العقل) يتم بعد أن يأتي الدليل الذي يرغمنا على ذلك، لماذا نحتاج هذا عندما تنكلم عن خلق الكون؟

لماذا نتناقش عن شيء اسمه بدهيات عقلية اصلا؟ هذا السؤال الذي سأكرره الى ما لا نهاية :)

اخر رد لي معك، ربما اكمل النقاش في المستقبل.

مع السلامة :)

[القط الملحد]

(توسيع مدارك العقل) يتم بعد أن يأتي الدليل الذي يرغمنا على ذلك، لماذا نحتاج هذا عندما تنكلم عن خلق الكون؟

وقد قام الدليل بالفعل على أن تصوراتنا في هذه المسائل قاصرة وتحتاج لتصحيحها بالتجربة. كثير من نتائج العلم الحديث تثبت ذلك.

لماذا نتناقش عن شيء اسمه بدهيات عقلية اصلا؟ هذا السؤال الذي سأكرره الى ما لا نهاية :)

لأنك تستخدم المصطلح بشكل خاطئ اصلا. الحدس والتصورات ليست هي نفسها "البديهيات العقلية"

اخر رد لي معك، ربما اكمل النقاش في المستقبل.

انت حر لكن يسجل تهربك من السؤال
قد اطلطل على هذا الموضوع من حين لآخر لمراجعة الاقتباسات والتاكد من خلوها من التدليس

[القط الملحد]

نبدأ بهذا الاقتباس :

دوكنز نفسه يقلل من شأن هذا الافتراض فيقول هنا:
من المغري ان نفترض (وقد استسلم الكثيرون لهذا الاغراء) وجود عدد كبير من الأكوان، لكن هذا ترف مسرف لا ينبغي السماح به. إذا كنا سنسمح بوجود أكوان متعددة بهذا الإسراف، فلعلنا نسمح كذلك بوجود إله.

تدليس في الترجمة وبتر من السياق. النص الأصلي الكامل:

It is tempting to think (and many have succumbed) that to postulate a plethora of universes is a profligate luxury which should not be allowed. If we are going to permit the extravagance of a multiverse, so the argument runs, we might as well be hung for a sheep as a lamb and allow a God. Aren't they both equally unparsimonious ad hoc hypotheses, and equally unsatisfactory? People who think that have not had their consciousness raised by natural selection. The key difference between the genuinely extravagant God hypothesis and the apparently extravagant multiverse hypothesis is one of statistical improbability.

The God Delusion, Page 146-167

الترجمة:

"هناك إغراء كبير، فشل في مقاومته الكثيرون، في الظن أن افتراضنا لكم هائل من الأكوان هو ترف باذخ لا يجب السماح به. فإن كنا سنسمح بالاسراف الذي تمثله الأكوان المتعددة، حسب ما تقوله هذه الحجة، فلا مانع إذاً ما دامت "خربانة خربانة" أن نسمح بفكرة الإله. أليس كلاهما على حد سواء، فرضية مفتعلة افتعالا وغير اقتصادية وغير مرضية؟ من يظنون ذلك هم أولئك الذين لم يوسعوا مداركهم بفكرة الانتقاء الطبيعي. إن الفرق المفتاحي بين فرضية الإله (المسرفة حقاً) وفرضية الأكوان المتعددة (المسرفة ظاهرياً) هو فرق في الاستبعاد الاحتمالي الاحصائي"

داوكنز يقول عكس ما نسبته إليه تماما.