![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] | |
|
عضو جديد
![]() |
أهــلاً
طبعــاً آنه موضوعي مب يايبته للنقاش بمجرد أن تساؤل كان بالبدايه وقطع الشك باليقين .. حلوو ..؟! المهم كان على أيام كنت مسلمه بالطائفه الشيعيه تعرفون أيام محرم يكون أيام حزن وغيره والسنه بيوم عاشر بالذات من محرم كل سنه يصومون هاليوم كعناد ( بالطائفه الشيعيه ) ههههه المهم ويقتدون على هالحديث اقتباس:
https://binbaz.org.sa/articles/178/%...B3%D9%84%D9%85 المهم لو نجوف التقويم العبري ألا يمشون عليه اليهود أنفسهم ![]() واضح من التقويم أن في أختلاف في عدد الأيام وغيره على أن هالتقويم مب عالمي بس لو تجوفون التقويم الميلادي الأيام ما تتصادف كل سنه مع التقويم الهجري وفي أختلاف فما بالكم بالتقويم العبري وببعض الأيام أيام كثيره تقل منهم وبعض الأوقات تزيد هالشي تأكدت منه من شخص يهودي وأكد لي المعلومه وهالتقويم الهجري والكل يعرفه ![]() ومر وقت طويل بين اليهود والمسلمين وسوبحان الله محمد ما كان يعرف بهالمعلومه ألا يوم جاف اليهود يسوونه + على أختلاف الأيام على أي أساس أختاروا عاشر من محرم بوقت ( وفاة سبط النبي ) ![]() وهني عند أهل السنه واضح أن النبي كان يعرف بإستشهاد سبطه https://islamqa.info/ar/answers/2379...88%D8%AD%D8%A7 فشلوون شخص يختار يوم يصوم فرح بنفس وقت استشهاد السبط ( الحفيد ) لا تقولون أن يصادف نفس اليوم لأن هالشي صار من سنين قبل لا محمد ينولد أصلا وووو ألف سؤال وسؤال طبعا ذي جزء بسيييط من تناقض الدين عندكم ![]() صح أن الشي مو من القرآن لكن موجود بكتبكم الا تعترفون فيها ![]() كنت بدور معلومات أكثر بس ياخي أتكيسل وهاي ع السريع وطلعت كل ذي لو اتعمق بشكل أكبر جاان ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
موقوف
![]() ![]() |
نورتِ المنتدى و شكرا على الموضوع الجميل
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو جديد
![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
موقوف
![]() |
حد ينزل بالترجمة
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
موقوف
![]() |
العيد الذي كان يحتفل به يهود المدينة هو عيد الفصح اليهودي - وهو الاحتفال بنجاة بني إسرائيل من فرعون - الذي يأتي سنويا في الربيع في شهر مارس أو إبريل. واليهود قاموا بتثبيته في الربيع لأنه أول ما حدث - أي نجاة بني إسرائيل - صادف فصل الربيع أيضا كما تدل على ذلك التوراة ولذلك يقومون بإضافة 7 أشهر على السنين القمرية كل 19 عاما بحيث يحافظون على توقيته في الربيع. ويظهر من حديث مسلم أن النبي أول ما صام هذا اليوم كان في السنة التي سبقت وفاته أي في السنة العاشرة للهجرة وفيه: حِينَ صَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ . قَالَ : فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) رواه مسلم (1134) . وإذا قمت بحساب التواريخ ستجد أن العاشر من المحرم في السنة العاشرة من الهجرة صادف شهر إبريل عام 632 م وهي السنة التي توفي فيها النبي صلى الله عليه وسلم في شهر يونيو منها. فهذا يشهد لصحة القصة التي تشرح أصل صيام عشوراء التي وردت في الصحاح. وكون الحسين رضي الله عنه استشهد في ذلك اليوم بعد ذلك فهذا مجرد تصادف وليس أن أهل السنة يصومونه نكاية في الشيعة كما تزعم.
ولأن الزمن استدار كهيئته كما في الحديث في حجة الوداع وفيه: إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّه السَّماواتِ والأَرْضَ: السَّنةُ اثْنَا عَشَر شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُم: ثَلاثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو الْقعْدة، وَذو الْحجَّةِ، والْمُحرَّمُ، وَرجُب مُضَر الَّذِي بَيْنَ جُمادَى وَشَعْبَانَ. الحديث فدل على أن تلك السنة عاد فيها ذلك العيد ليصادف العاشر من المحرم كما كان أول مرة حين نجى الله موسى من فرعون. وأمر أمته أن يحافظوا على الاحتفال بذلك اليوم لكن وفق التقويم القمري لا كما يفعل اليهود. |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
موقوف
![]() |
تعديل
العيد الذي كان يحتفل به يهود المدينة - ووافق العاشر من المحرم أي يوم عاشوراء -وسأل عنه النبي صلى الله عليه وسلم هو عيد الفصح اليهودي Passover - وهو الاحتفال بنجاة موسى وبني إسرائيل من فرعون - الذي يأتي سنويا في الربيع في شهر مارس أو إبريل. ووفقا للسنة اليهودية الدينية فهو يقع في شهر نيسان الذي هو أول شهور تلك السنة وهو يقابل المحرم في السنة الهجرية إذا اعتمد التقويم القمري دون إضافة أشهر على السنة. واليهود قاموا بتثبيته في الربيع لأن المناسبة أول ما حدثت - أي نجاة بني إسرائيل – صادف ذلك فصل الربيع كما تدل على ذلك التوراة. ولذلك يقومون بإضافة 7 أشهر على السنين القمرية كل 19 عاما أو شهر كل سنتين أو ثلاثة بحيث يحافظون على توقيته في الربيع. ويظهر من حديث صحيح مسلم أن النبي أول ما صام هذا اليوم كان في السنة التي كانت فيها وفاته أي في السنة الحادية عشر للهجرة وفيه: حِينَ صَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ . قَالَ : فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) رواه مسلم (1134) . وإذا قمت بحساب التواريخ ستجد أن العاشر من المحرم في السنة الحادية عشر من الهجرة صادف اليوم السابع من شهر إبريل عام 632 م ويوافق شهر نيسان في السنة اليهودية الدينية في تلك السنة - وهي السنة التي توفي فيها النبي صلى الله عليه وسلم في شهر يونيو منها. فهذا يشهد لصحة القصة التي تشرح أصل صيام عشوراء التي وردت في الصحاح. وكون الحسين رضي الله عنه استشهد في ذلك اليوم بعد ذلك فهذا مجرد تصادف وليس أن أهل السنة يصومونه نكاية في الشيعة كما يزعمون ولأن الزمن بحلول نهاية السنة العاشرة للهجرة – وربما التي قبلها أيضا- استدار كهيئته كما في الحديث في حجة الوداع – في ذي الحجة من السنة العاشرة - وفيه: إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّه السَّماواتِ والأَرْضَ: السَّنةُ اثْنَا عَشَر شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُم: ثَلاثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو الْقعْدة، وَذو الْحجَّةِ، والْمُحرَّمُ، وَرجُب مُضَر الَّذِي بَيْنَ جُمادَى وَشَعْبَانَ. الحديث. فدل ذلك على أن تلك السنة عاد فيها ذلك العيد ليصادف شهر المحرم كما كان أول مرة حين نجى الله موسى من فرعون. وأمر أمته أن يحافظوا على الاحتفال بذلك اليوم لكن وفق التقويم القمري لا كما يفعل اليهود. وكانت العرب في الجاهلية تفعل نظير ما يفعله اليهود – بحسب ما قرره الرازي في تفسيره - فيضيفون شهرا على السنة كل عامين كي يقوموا بتحريك الأشهر الحرم فنزل القرآن بتحريم ذلك وهذا هو قوله: إِنَّمَا ٱلنَّسِیۤءُ زِیَادَةࣱ فِی ٱلۡكُفۡرِۖ یُضَلُّ بِهِ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ یُحِلُّونَهُۥ عاما وَیُحَرِّمُونَهُۥ عَامࣰا لِّیُوَاطِـُٔوا۟ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ ٱللَّهُ فَیُحِلُّوا۟ مَا حَرَّمَ ٱللَّهُۚ زُیِّنَ لَهُمۡ سُوۤءُ أَعۡمَـٰلِهِمۡۗ وَٱللَّهُ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَـٰفِرِینَ. قال الرازي: وقَوْلُهُ: ﴿يُحِلُّونَهُ عامًا ويُحَرِّمُونَهُ عامًا﴾ فالضَّمِيرُ عائِدٌ إلى النَّسِيءِ، والمَعْنى: يُحِلُّونَ ذَلِكَ الإنْساءَ عامًا ويُحَرِّمُونَهُ عامًا. والنسىء مصدر من نسأ أي أجل تأجيلا أو أخر تأخيرا. وقوله يواطئوا أي يوافقوا. والمعنى أنهم كانوا يجعلون الأشهر الحرم أربعة في العدد لكن في غير الشهور التي أمر بها الله. |
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو جديد
![]() |
عيد الفصح هو عيد اقتبسه اليهود والمسيحين من السوريين الأوائل، حيث يحتلفون بالإلهة عشتار وهذا هو أصل كلمة Easter. ونسبوا نجاة اليهود وقيامة المسيح إلى هذا التاريخ كعادتهم في سرقة تراث السكان الأصليين وتضييع البوصلة. حتى أسماء أشهرهم سورية. ولو كان التقويم الشمسي في تلك المنطقة يبدأ من تاريخ مختلف لنسبوه إلى ذلك التاريخ.
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond