قارئ قرآن وعضو أزهر ويكذب

[Colombo]

تحيه طيبه

لقد لفت نظرى هذا الخبر الغريب فنقلته مع التصريف لعل المسلمون يستفيدون منه و يرون الأزهر الشريف ماذا يخرج لنا من أجيال جديده تكذب بمستوى عالمى
فور إعلان عبد الرحيم راضي، طالب بكلية الصيدلة بجامعة الأزهر بأسيوط، فوزه بالمركز الأول بمسابقة القرآن الكريم بماليزيا، كتبت الصحف ونقلت وسائل الإعلام عنه خبر الفوز بل وشرعت بعض الجهات الحكومية في تكريمه دون التأكد من مصدر المعلومات وما إن كانت صحيحة أم لا. وأضاف عبد الرحيم في حواره ببرنامج "الحياة اليوم" علي فضائية "الحياة" الأربعاء الماضي، أنه قدم في المسابقة بعدما اختبر 15 مرة في قراءة القرآن الكريم في مصر وحصل علي المركز الأول ومن هنا انطلق ليمثل بلده في الخارج بمشاركة 27 دولة بدولة ماليزيا. ولفت إلى أنه افتتح المركز الإسلامي العالمي بماليزيا لأنه قارئ الأزهر وليس لجودته في القراءة فقط، وهذا يؤكد أهمية الأزهر العالمية، قائلًا "حين وصلت إلي ماليزيا وجدت يافطة بالمطار مكتوبا عليها مرحبًا بقارئ الأزهر". وقال راضي إن مصر لم تدعمه في بادئ الأمر ولم يجد من يقف بجانبه، إلا بعد ظهور النتيجة بحصوله علي مركز أول في القرآن الكريم. تكريم البرلمان فيما أعلن محمود الشريف، وكيل البرلمان النواب، تكريم الطالب عبد الرحيم راضي أفضل قارئ للقرآن في العام الحالي، بناءً علي فوزه في مسابقة القرآن الكريم بدولة ماليزيا وحصوله علي المركز الأول ودرع أفضل قارئ في العالم، ويقدم خلال الاجتماع الشريف التهنئة للطالب ويؤكد له حرص الدولة علي دعم الوجوه الشابة صاحبة الإسهامات في مجالات دينية مشرفة. من جانبه، أكد أيمن عبدالمنعم، محافظ سوهاج أنه سيكرم الطالب، يوم الإثنين القادم، وأن المحافظة تسعى بدعم العلم بشتى المجالات. استقبال حاشد واستقبل أهالي أولاد خليفة بمركز دار السلام بمحافظة سوهاج، الطالب عبد الرحيم بالطبل والمزمار البلدى، وسط فرحة عارمة من قبل أهالي القرية. وقال حسام نور الدين من أهالي قرية أولاد خليفة، أن أهالي القرية شهدوا فرحة عارمة بعد حصول عبد الرحيم بالمركز الأول في القرآن الكريم في ماليزيا، وهذا يعتبر شرفا لمصر عامة والصعيد خاصة. المفاجأه الكبرى أنها ادعاءات كاذبة وقال الدكتور عبدالفتاح الطاروطي، عضو لجنة تحكيم المسابقة العالمية للقرآن الكريم بماليزيا، إن ادعاءات عبدالرحيم راضي طالب كلية الصيدلة بجامعة الأزهر بأسيوط، بحصوله على لقب قارئ مصر الأول في مسابقة للقرآن الكريم، كاذبة، ولا أساس لها من الصحة. وأضاف الطاروطي لمصراوي، أنه تعجب من ادعاءات الطالب بحصوله على اللقب، بالرغم من أن المسابقة، تقام سنويا في شهر شعبان من كل عام. وأوضح عضو لجنة تحكيم المسابقة العالمية للقرآن بماليزيا، أنه اعتقد في بداية الأمر أن الطالب حصل على مسابقة قرآن وليس العالمية، مشيرا إلى أنه أجرى اتصالا بالسفارة الماليزية، وأبلغته أن الطالب لم يدخل الدولة من الأساس. فيما أكدت مصادر مطلعة بالسفارة الماليزية، أن المسئولين تفاجئوا بخبر حصول الطالب المصري عبد الرحيم راضي بكلية الصيدلة بجامعة الأزهر بأسيوط، على المركز الأول في المسابقة العالمية للقرآن الكريم. وأضافت المصادر في تصريحات لمصراوي، أن المسابقة العالمية لتلاوة القرأن الكريم تقام في شهر شعبان من كل عام، ولا علاقة لها بما نشر خلال الفترة الماضة. وأوضحت المصادر، إلى أن خبر حصول طالب الأزهر على المركز الأول في المسابقة التي إدعى أنها أقيمت بماليزيا عارية تماما من الصحة، والتي لم تقام من الأساس.
يبدو أننا سنشهد جيل رائع آخر من شيوخ الأذهر الشريف والذى أتضح أنه ليس شريف بالقدر الكافى لكى لا يتأكد من مصدر معلومه خطيره كهذه وكان يجب عليه كشف الحقيقه قبل أن تنقلب الدنيا عليهم ويُتهمون بالتدليس.. ولكن خيرا فعلوا لكى نعرف أى نوع من الشيوخ قادم فى المستقبل القريب

وتحياتى لجميع الزملاء
المصدر
http://www.masrawy.com/News/News_Egy...B0%D9%8A%D8%A8

الازهر الشريف لا يلتزم حتى بتلك اللحية القبيحة، فلا أتوقع منهم شيء.

تحياتي .

[ابو مينا]

التسلق على اكتاف القرآن بهذه الطريقة يكشف ان قدس اقداس الاسلام لم يعد بتلك القداسة التي يعهدها المجتمع المسلم.
الازهري في الماضي يود لو ضربت عنقه قبل التجاسر على القرآن ، إما اليوم ، و بعد ان مزق مولانا ملحد مصري هذا الكتاب على مرأى و مسمع عشرات الملايين ، صار الوقوف على دفتيه و الكذب بأسمه هيناً ليناً.
هذه كذبة اكتشفت ، فكم من الاكاذيب التي اغرقوا المجتمع بها و لم تكتشف بعد ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

التسلق على اكتاف القرآن بهذه الطريقة يكشف ان قدس اقداس الاسلام لم يعد بتلك القداسة التي يعهدها المجتمع المسلم.
الازهري في الماضي يود لو ضربت عنقه قبل التجاسر على القرآن ، إما اليوم ، و بعد ان مزق مولانا ملحد مصري هذا الكتاب على مرأى و مسمع عشرات الملايين ، صار الوقوف على دفتيه و الكذب بأسمه هيناً ليناً.
هذه كذبة اكتشفت ، فكم من الاكاذيب التي اغرقوا المجتمع بها و لم تكتشف بعد ؟

الإسلام كان دائما وسيلة تسلق، وبنو امية مثال عظيم.

فقد برعوا في ذلك.

تحياتي عم أبو مينا .

[Colombo]

كل الشكر لجميع الزملاء وكنت أتمنى الرد عليهم
ولكنى لم أستطع الرد لتعرض المنتدى لفيروس ماجد
والذى أصابه الجنون بعد أن فشل مخططه حيث كان يظن أنه فى بضعة أسابيع من طرح مطولاته أن المنتدى سيتحول لمنتدى أسلامى عندما ننبهر بما يقول ولن نستطيع الرد فننصعق من عبقريته ونعود للأسلام زاحفين
ولكن الحظر نهى على ذلك الحلم الذى كان من المحال تنفيذه ولكنه كان يُخيل لنفسه أن بينه وبين تنفيذ هذا الحلم المستحيل بضعة أيام
فخرج عقله من رأسه وتركه وحيدا بعد أن أصابه اليأس هو الآخر أن ماجد سيستخدمه كما بقية البشر
ولهذا لا تلوموه على ما أصابه فهو فقد الحلم وفقد عقله .وخسرأيضا الرهان الذىراهن به على أسلام الملحدين فى بضعة أسابيع
ويبدو أن المبلغ كان كبيرا جدا وهو واضح من كبر الخط الذى كان يكتب به وبلون الدم الذى أستخدمه لشتم كل شئ حوله ولولا الخجل لشتم نفسه وربه الذى خذله أمام الملحدين ومرمط بكرامته الأرض .ربما نجده بمعرف إلحادى قريبا

تحياتى لكل من علق على الخبر الذى أوردته والذى لا أستطيع تسميته موضوع فهو مجرد نقل خبر لألقى الضوء على مستقبل جيل الأزهر القادم والذى أصابه هو الآخر الكذب والتدليس الغير مقبول على أى مستوى ولكنه ليس مستغربا على الأطلاق فهو ترعرع فى مؤسسه فاسده شكلا وموضوعا وهو يجد شيوخه يكذبون ويعطون للحكومه أوراق مزوره عن ما يحصل الأزهر عليه من أموال سنويا
وأعترافهم صوت وصوره بأنهم لا يقدمون الأوراق الحقيقيه بحجة أنهم لو قدموها وتم الأعلان عنها ..فأنهم يخشون على أنفسهم أن يقول العامه عنهم وعلى الأزهر دوله داخل الدوله لأن الميزانيه السنويه له بالمليارات ولهذا جعلوها بالملايين لتقليل وقعها على نفوس المسلمين وبرغم هذا ولا أحد أقترب منهم أو حاسبهم... فما المانع من أن يكذب تلاميذه.. وأحدهم هذا المسكين والذى أدعى أنه افضل قارئ قرآن فى العالم ولو بالكذب طالما الكذب يمكن تبريره .فهوكان يريد أن يطلع أكبر عدد على صوته فينالون أجر الأستماع فيالها من نيه طيبه وهى مشابهه للجنة الأزهر التى تخشى من وقع هول المبلغ السنوى لهم على الشعب فيقللونه بضع مليارات فقط فهى غايه نبيله حتى لا يصاب المصرين بجلطات وأزمات قلبيه جراء سماع المبلغ والذى يفوق المئتى مليار يجمعوها من قطاعات متعدده فيكفى مصدر التعليم لديهم وحده ليدر لهم هذا المبلغ

تحياتى الغاليه والدائمه لكل الزملاء الكرام

[طارق]

الازهريون يعلمون ان الاهم في الحياة هو الحياة ، والذكي هو الذي يستغل الاغبياء ويمنح لنفسه كل ما لذ وطاب في الدنيا ويترك الجنة للحالمين .

ـ وانا لو كنت ازهريا لفعلت ما يفعلون .

[جالو]

هل سافر هذا الرجل الأزهري الى ماليزيا في حلمه وحصل على جائزة المركز الأول في القرآن؟
ربما, وأعتبرها رؤية صادقة, لا نستغرب هذا منهم, فأبا أنبياءهم الكاذب الأول والذي كذب ثلاثة كذبات لطيفات جميلات خفيفات, كاد أن يُطيّر رأس أبنه لحلم قد رأه وصدقه, وهناك من ذهب أبعد من ذلك في احلامه وسافر بطرفة عين الى بيت المقدس ومن ثم عرج الى السماء السابعة( شو ماليزا؟ لا شيء قريبة) ودخل بقصص وروايات تحتاج منا الى أيام لسردها... ومن ثم عاد الى فراشه وهو ما يزال دافئا!
لكن سؤالنا له : الكذّاب الى أين يذهب؟ هل يذهب الى مارينا؟
مع تحياتي لك عميد كولومبو

[خلوووود]

الكذب هو ديدن المتدين يكذب في حلمه وحياته واحيانا كثيره اشعر ان الكذب هو ملاذهم الاخير ل اثبات وجود

الله ربما رغبة منهم ان يستيقظ هذا الرب من سباته العميق

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

التسلق على اكتاف القرآن بهذه الطريقة يكشف ان قدس اقداس الاسلام لم يعد بتلك القداسة التي يعهدها المجتمع المسلم.
الازهري في الماضي يود لو ضربت عنقه قبل التجاسر على القرآن ، إما اليوم ، و بعد ان مزق مولانا ملحد مصري هذا الكتاب على مرأى و مسمع عشرات الملايين ، صار الوقوف على دفتيه و الكذب بأسمه هيناً ليناً.
هذه كذبة اكتشفت ، فكم من الاكاذيب التي اغرقوا المجتمع بها و لم تكتشف بعد ؟

صدقت عظيمنا ففى سنوات الأزهر الكثيره كان يمثل الأسلام المعتدل والوجه المشرق له
ولكنهم كانوا يأخذون عليه بعض المآخذ
أولهاأن المؤسسه الأزهريه لها شأن عريق فى ترسيخ مفهوم الدين الخاضع للحاكم والذى يبيع فتواه من أجل العطايا والذى أصدر فتوى بقبولها الأمام مالك وكان يتقاضاها ولا يرفضها على الأطلاق سواء كانت على شكل هديه أو عطايا المهم أنه مباح أخذها مقابل بعض التسامح فى بعض ما يخص الشريعه فهم لم يكونوا متشددين جدا ويستطيعون قلب الحلال حراما والحرام حلال فمعهم العلم الكافى لفعل هذا بسهوله ويسر والدين يسمح بهذا ولهذا كان يستحلون الهدايا حلال طيبا
ولكنه كان مدرسه حقيقيه برغم تحريمه الوقوف فى وجه الحاكم وتحريم الخروج عليه فالفتنه بالفعل أثارها سيئه
فأسلام الأزهر نموذج فريد من الأسلام لا تجد له مثيل فهو متشبث متساهل سطحى وعميق فى نفس الوقت .يجمع دائما النقيضين
فهو يتعامل مع الأسلام بسطحيه برغم من التعقيد المبالغ فيه ولكن هذا التعقيد ليس فى الأمور التى تخص الجهاد وهو من المآخذ على الأزهر أيضا إلا لو كان جهاد مع الحاكم وليس ضده
فهو معقد فى أحكام التلاوه وأصولها وعددالأحرف التى نزل عليها .أما الوقوف فى وجه حاكم فهذا آخر ما يمكن أن يصدر من الأزهر
فهو مثال جيد لتدريس دين القطيع الذى يعترف ويدين لولى نعمته بكل الفضل
ولكنه فى بدايات القرن الماضى حينما قرر أن يبعث بعثات تعليم لبلاد أخرى لها أسلام مختلف عادت بعض البعثات تحمل معها بذور داعش
والتى تمت زراعتها فى الأزهر فأصبح أزهر اليوم لا ينتمى بأى شكل لأزهر الألف عام السابقه فأصبحت فتاويه متطرفه وأصبح بالفعل دوله داخل دوله وطلب أن يدير مؤسسته بنفسه وأن شيخ الأزهر لا يمكن عزله إلا بالموت وهذه وضع أساسها الشعراوى وأنقلب الأمر فبعد أن كان يخاف الأزهر الحاكم أصبح الحاكم يخشى الأزهر ومواجهته
لهذا لم يجرأ أحد من النيل من شيوخ الأزهر مهما أرتكبو من جرائم ووضعو أيديهم فى كل الأيادى القذره وأصبح أزهريعمل بمبدأ التقيه ويخبئ تحت قناعه مؤسسه داعشيه بأمتياز .ولو قدر لداعش أن ظهرت فى مصر لكان الأزهر أول داعميها .يبدوا أنهم ملوا الدين البسيط المعتدل
وأعجتهم السلفيه الجهاديه والتى أيضا تمت زراعتها عن طريق العائدين من المملكه وعلى رأسهم الشعراوى فلا يغرك التسامح الذى كان يبديه ولكن أنظر لتفسير آيات قتل المرتد وآيات العنف كلها ستجدها مفسره بشكل شديد التطرف
أزهر اليوم هو قنبله موقوته وهذا المدعى الذى أباح لنفسه ما لا يستحق دون النظر لأى أعتبارات أخرى وهى عين الداعشيه نفسها ولهذا فالأزهر قد يكون فيه خراب مصر وإما أن تنجح المخابرات والتى تضع يدها على أغلب مفاصل الأزهر فى تلجيمه ولكن مع أول غلطه ستشهد مصر أيام سوداء لو أعلن الأزهر الحرب على القائد لأنه لا يطبق شرع الله فقد نجحت المساعى الخبيثه والأيدى القذره فى تبديل الأزهر فهى لم تجعله أكثر إيمانا بل جعلته أكثر دمويه وعطشا للدم وبعد أن كان يدرس الفقه والشريعه السمحه المعتدله والمسح على الخفين أصبح يدرس كل ما هو متطرف ليصنع أرهابى مثالى
وبدلا من قبول العطايا وضع يده على أشياء كثيره تجعله من أغنى المؤسسات الدينيه فى العالم ولهذا السيسى يهادنهم بكل السبل
فهم يحملون خبث الأخوان وبطش داعش أى أنهم أخطر بكثير .وإذا لم تعمل مصر على تفكيك الأزهر فسيكون له دور كبير فى إزهاق أنفاس المصريين لو وصل للحكم مره أخرى .ولهذا فإن هدم الأسلام يبدأ من الأزهر فلو وقع الأزهر وقع الأسلام ككل

تحياتى عظيمنا الغالى مره أخرى

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعداوي

الازهر الشريف لا يلتزم حتى بتلك اللحية القبيحة، فلا أتوقع منهم شيء.

تحياتي .

أهلا سعداوى
لا توقع منهم الكثير فما هذا إلا بدايه تنذر بأعصار قادم أسمه الأزهر ولكنه الآن فى مرحلة هدنه مع العسكر وأنت تعرف أن الهدن لا تدوم طويلا وكلا منهم أزرعته طويله ويستطيع النيل من الآخر والقفز على السلطه فثورة 25 يناير كشفت مدى سهولة ذلك
فأزهر اليوم يختلف تماما عن أذهر الأمس فهو اليوم يدرس حكم سبى النساء فى الحرب فى الأعداديه فكيف تتوقع منه سوى جيل أنتحارى من أجل الأوهام
ومصر بها ما يكفيها من هؤلاء ولكن نجح الأزهر فى كسر حاجز الخوف والسياج الذى فرض عليه طوال مدة وجوده هذا ما جعله أكثر المؤسسات الدينيه تعميرا لأنه لا يتدخل فى شئ ولا يُعلم إلا الدين السمح الذى يسمح بكل شئ فى بعض الأوقات ويمنع كل شئ فى أوقات أخرى
ولهذا مرت عليه كل الخلافات المتعدده دون أصتدام إلا مع العدو المحتل ولكنه الآن أكثر طموحا بعدما تساوت رأسه برئوس العسكر وأصبح الأزهر يملك من المال ما يجعله يستطيع أن يجعل عاليها أسفلها كما أنه يمتلك ملايين الطلاب فى مراحل مختلفه مستعده لكل شئ.فهو يطمع بقوه أن تبدأ دولة الخلافه وتعلن من الأزهر وعلى يديه

تحياتى سعداوى الغالى