![]() |
اقتباس:
فكر قليلاً لنفسك الطبري وصلته مخطوطة غير دقيقة. وهذا شيء هو وانت اقريتم به. كيف وصلته هذه المخطوطة بدون تنقيح؟ من كتب هذه المخطوطة ومن قام بمراجعتها وتنقيحها؟ ما هو المنهج العلمي الذي استخدم مع هذه المخطوطات؟ يبدوا انه بالنسبة للطبري، هذا امر عادي ولا داعي للذعر، زاد ولا كبيرة لانها "حق الكلام"… ما هو المنهج الذي اعتمده؟ هل اعتمد على ذاكرته؟ هل قارنها بمخطوطات اخرى؟ هل اضافها لمخطوطته وكتابه ققط. ماذا فعل بالمخطوطة الخطأ؟ هل بحث عن اخطاء اخرى في المخطوطة. ما هو حق الكلام هذا؟ انت مؤمن، ما في اي مشكلة. ولكن القليل من التفكير. |
اقتباس:
اضافها لأن الآية معروفة ومحفوظة بالتواتر...زي لما عندك اغنية حافظها حفظ تام... ثم تجد في دفترك كلمات الاغنية ناقصة...ثم تقوم باضافة الصحيح... واضح؟ |
اقتباس:
ما المقصود بجملة المحقق: "لم يكن في المخطوطة ولا المطبوعة: (ولا كبيرة)، وزدتها لأنها حق الكلام" الجملة جاءت من المحقق، لا من الطبري. والمحقق هنا هو **أحمد محمد شاكر** أو غيره ممن راجعوا نسخ التفسير لاحقًا. معنى العبارة تفصيلاً: "لم يكن في المخطوطة ولا المطبوعة" يعني أن عبارة "ولا كبيرة" سقطت من: 1. بعض أو كل المخطوطات الخطية القديمة. 2. وبعض الطبعات المطبوعة المتداولة سابقًا. "وزدتها لأنها حق الكلام": تعني أن المحقق أعاد إدراجها في النص بناءً على ما يراه من وجوب وجودها لتمام المعنى. عبارة "حق الكلام" ليست مصطلح فقهى هى تعبير لغوي يعني "ما يجب أن يكون عليه الكلام السليم في هذا السياق" لماذا ؟ لأن الآية التى فسرها الطبرى ومن قبل الطبرى وما بعد ابو جعفر اِللى هو نفسه الطبرى كانت كدا ولكنها حبرها اتمسح عندما وصلت ليد المحقق . فهمت |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
الطبري لم يكتب (او ربما أخطأ ناسخ كتاب الطبري) ولم ترد كلمة كبيرة في الشرح وفقط شرح نفقة صغيرة…وقام المحقق بزيادة ولا كبيرة الى شرح الطبري. هذه حلقة لوكسنبرغ عن هذه الاية وكلمة ودي بدل وادي. https://youtu.be/RKCHUc-gX8c?si=4uRQ4H36MFCrJECC عند الدقيقة 17 يبدأ بالحديث عن هذه الاية، ولكن الحلقة باكملها ممتعه. |
اقتباس:
بالنسبة للحلقة اجد ان لوكسنبرج ذهب الى السريانية ليكى يعطى للجملة معنى لأنها لا معنى لها فى العربية وحتى السريانية فقد ذكر كلمة لها اكثر من 14 معنى فأختار منهم معنى واحد لكى يجد للجملة فحوى واِدراك معنى فجعل " يقطعون وادياً" من أحد معانيها فى السريانية بعد التحوير والتلاعب " يُقدمون هبه " لكن ايضا بعد كل هذا التحوير لا نجد أن الكلام له معنى فلننظر الى السياق ككل ونفهم المراد بسم الله الرحمن الرحيم "مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الْأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُوا عَن رَّسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (120) وَلَا يُنفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (121) ۞ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ" طبعاً مفهوم الآيات تتحدث عن الجهاد فى سبيل الله، فاقرب للسياق والمنطق ،أن الجملة لا تتحدث عن الهبة او العطية ، لكن عن قطع المسافات والاودية |
| الساعة الآن 06:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 