![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [81] |
|
عضو عامل
![]() |
ألا زال الزميل المنتصر متابعا للموضوع؟
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [82] |
|
عضو جميل
![]() |
متابع..
تفضل.. |
|
|
|
رقم الموضوع : [83] |
|
عضو عامل
![]() |
الزميل المنتصر، أوّلا أشكرك على ترتيبك الأنيق للمقال/ الردّ و تبويبك إياه و التزامك باللغة الموضوعيّة البحتة في الردّ. و بعد، لا يستطيع أحد أن ينكر أنّ هذا الأثر يشكّل مقتلا للعقيدة الإسلاميّة من عدّة نواح، فلو تأمّلنا كرونولوجيّة مواقفك من هذا الأثر، لاكتشفنا أنّك بدأت بالإنكار قبل أن تطّلع على صحّة السند، فطال إنكارك للسند حتّى لم تجد عليه مطعنا فأقرّيت به سندًا صحيحا نظيفا لا غبار عليه، و إذا بك بعدها تقفز إلى المتن تحاول تأويله، و هي المحاولة نفسُها التي أشرت عليك بها من قبل، و قد حاولها الباقلّاني في الانتصار و السيوطيّ في الإتقان و غيرهم كثرٌ، و حينما انتهيت من مرحلة تأويل المتن، ختمت رحلتك الطويلة من المواقف بتعليل لغويّ بحت لذلك الفتق اللغويّ الفاضح في قوله '' إنّ هذان لساحران ''، و آخر ما وضعته في مقالك، فلو تأمّلنا جيّدا، للاحظنا أنّ كرونولوجيا مواقفك على هذه الشاكلة: 1 ـ إنكار السند ـ 2 ـ إثبات السند و تأويل المتن ـ 3 ـ إثبات المتن و تعليل الخطأ نحويّا.
و هذا التذبذب في المواقف إن كان يعكس شيئا فهو يعكس صواب كلامي، إذ تلاحظ أنّني عند موقفي منذ مبدأ النقاش لم أغيّره و لم أبدّله، في حين أنّ موقفك من الأثر نطّ نطًّا بين إنكار و إثبات و تأويل، و هذا التضارب يقضي على مواقفك جميعا دون أن أضطرّ إلى الردّ، فلو كان تأويلك اللغويّ صحيحا فلا حاجة إلى تأويل المتن و الزعم بأنّ '' إنّ هذا لساحران '' خاطئة بلهجة قريش دون باقي اللهجات، لأنّك علّلت لغويّا فما حاجة تأويل المتن؟ و كذا لو صحّ تأويلك للمتن فلا حاجة للتعليل اللغويّ أيضا، فإذا كانت الآية تشكو لحنا باللهجة القرشيّة دون سواها من اللهجات، فلماذا تحاول التعليل اللغويّ لهذا اللحن؟ و أنا أعرف أنّك تعرف أنّي أعرف جيّدا تلك التعليلات اللغويّة و قد وقفت عندها من قبل. ما علينا شيءٌ، أتمنّى أن توضّح لي موقفك بالضبط الآن، حتّى أستطيع الردّ عليه، فإمّا أنّك تأوّل متن الأثر العائشيّ تأويلك ذاك، أو إنّك تتبنّى التعليل اللغويّ لتلك العبارات، و ما دام أحد المواقف يغني عن الآخر و ينفيه أيضا، فإنّني أنتظر منك أن تتبنّى موقفا دون سواه حتّى يكون الردّ دقيقا. مشكورا أيّها الزميل المحترم. و أعتذر عن التأخّر! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [84] |
|
عضو جميل
![]() |
الأمر هو ما استقر عليه الصحابة في مصحف عثمان، ويتبين ذلك مما فعله عثمان -رضي الله عنه- حين أَرْسَلَ إِلَى زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ، وَسَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ، فَقَالَ: لِيَكْتُبْ أَحَدُكُمَا، وَيُمْلِ الآخَرُ، فَإِذَا اخْتَلَفْتُمْ فِي شَيْءٍ، فَارْفَعَاهُ إِلَيَّ، فَمَا اخْتَلَفْنَا فِي شَيْءٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ إِلا فِي حَرْفٍ وَاحِدٍ فِي سُورَةِ الْبَقَرَةِ، قَالَ سَعِيدٌ: {التَّابُوتُ} [الْبَقَرَة: 248]، وَقَالَ زَيْدٌ: [ التَّابُوهُ ]، فَرَفَعْنَاهُ إِلَى عُثْمَانَ، فَقَالَ: اكْتُبُوهُ {التَّابُوتُ} [الْبَقَرَة: 248]. وما يزيدنا يقيناً في أنَّ ما دُوِّنَ في المصحف العثماني صواب، أن عائشة -رضي الله عنها- قد أنكرت في ما هو دون الخطأ في المصحف، فكيف لها أن تسكت عن أمر استقرت عليه أمة الإسلام وهي ترى الخطأ فيه ؟! وسواء كان الأمر هكذا أو: أن أولئك الصحابة الذين نُقل عنهم ذلك لم يكونوا قد سمعوا العرضة الأخيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم، فاعترضوا عن ذلك. أو أن القراءة المشهورة عندهم لبعض الكلمات لم تكن كتلك التي دُوِّنت في المصحف العثماني. سواء كان هذا أو ذاك فإن هذه الروايات -وإن صحَّ سندُها- تُعَدُّ مخالفة للمقطوع به بالتواتر، وما كان كذلك فساقط لا يُلتفت إليه. وأني شخصياً أكتفي بهذا. أما ما ذكرته لك من أقول اللغويين فهو من باب بيان: أن كل ما أثير حول هذا الأمر قد أجيب عنه. في انتظار ما سيسفر عنه جوابك تعليقاً -وألتمس منه مادة علمية كعادتك- تقبل مني: تحيّاتي |
|
|
|
رقم الموضوع : [85] | ||
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
لا يخفى عنك أنّ الرعيل الأوّل من المسلمين كانوا يعتمدون حفظ القرءَان أصلا و مصدرا له، و لم تكن الكتابة قد ظهرت إلّا لماما، عند بعض الصحابة هنا و هناك الذين آثروا أن ينقلوا بعض الآيات على عسف النخل أو عظام حيوانات و ما إلى ذلك، فالأصل أنّ القرءَان في بدء الأمر كان محفوظا في الصدور ( كما تقولون ) لا في السطور، لذلك يكون القرءَان المحفوظ أصلا، بينما القرءَان المكتوب مُلحقًا أو تابعا، أي إنّ المصحف لم يكن مصدر القرءَان في عهد الصحابة، بل كانت الذاكرة هي المصدر، أمّا المصاحف، فكانت للاستئناس و التذكير فقط، فخلاصة الفكرة أنّ القرءَان كان يُؤخذ من ذاكرة الصحابة الكبار لا من المصاحف، و لذلك لم يكن هناك من حرج في تلحين المصحف لأنّه لا يعني تلحين القرءَان لكنّه يعني تلحين الرسم، لذلك لم يجد عروة حرجًا من أن يسأل عائشة عن اللحن في المصحف، و كذلك لم تجد عائشة حرجا من أن تردّ على عروة قائلة '' يا ابن أختي ، هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب ''، فلاحظ معي أنّ عائشة لم تلحّن القرءَان، و لم تزعم بأنّ الله يلحن في كتابه، لأنّها تعرف أنّ المصحف غيرُ القرءَان، بل لحّنت الكتاب، لأنّه في نظرها، الكتاب مُلحقٌ تابع للقرءَان الذي هو محفوظ في صدور المسلمين، فالأصل أنّها حين كانت تقرأ القرءَان كانت تعود إلى المحفوظ في ذاكرتها، لا إلى المكتوب في المصحف الذي عندها، كذلك فعثمان لم يجد حرجا من القول بوجود اللحن في المصحف، لأنّ المصحف تابع و ملحق للقرءَان المحفوظ في ذاكرة الصحابة، لذلك قال بأنّ في المصحف لحنا ستقيمه العرب بألسنتها، لأنّه يعرف أنّ العرب تعرف قواعد الكلم و تحفظ القرءَان، و لن يشكّل الأمر مقتلا، إذ اعتقد أنّ العرب ستظلّ تتحدّث بالفصحى سليقةً ما ظلّت العرب. و هكذا ظلّت الآيات المكتوبة لحنًا في المصحف ثابتة و في نيّة الصحابة أنّ العرب ستصحّحها بألسنتها، و هذ ما حدث طوال عقود طويلة، إلى أن فقد العربُ قدرتهم على الحديث بالفصحى سليقة، و حينما دخلوا عصرعصر الثقافة المكتوبة، و تجاوزوا عصر الثقافة الشفويّة، صار المصحفُ المكتوب '' بأخطائه '' هو المصدر الأساسيّ للقرءَان، و انحدرت الذاكرة إلى المرتبة الثانيّة بعد المصحف، فصار المصحفُ أصلا، و الذاكرة ملحقًا، لأنّ العرب كانوا دخلوا عصر الثقافة المكتوبة و قطعوا مع عصر الثقافة الشفويّة المحفوظة، و هنا المقتل، فالعرب لم تعد تتحدّث الفصحى و لم تعد تميّز بين المرفوع و المجرور و الملحون و المستقيم من الكلام، لذلك استساغت ألسنتُها ذلك الخطأ الذي لم يعتقد الصحابة أنّها ستقبله يوما، فآض الخطأُ أصلا، و آضَ اللحنُ قاعدة، نتيجة لهالة التقديس التي لفّت بها المصاحف التي كانت في يوم من الأيّام محض مسودّة للتذكير و الاستئناس. هذا هو تفسيري كاملا، و أنوّه بأنّني عرضت هذا الكلام على أحد أصدقائي، و هو دكتور في العربيّة، و كان تعليقُه: هذا كلامٌ خطيرٌ و فرضيّة أصيلةٌ... و كان لنا كلام، و المعنى أنّ هذه الفرضيّة هي من عندي، و هي أصيلة في بحثي غير مقتبسة من عند غيري من الكتّاب، و للمنتدى السبقُ في نشرها على صفحاته، و هي كما ترى مدعومة بأطنان من الأدلّة، و متناسقة منطقيّا، و تتّفق مع المشاهدة. اقتباس:
شكرا لك. |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [86] |
|
عضو جميل
![]() |
الزميل ( مُنشَقّ ) ..
يؤسفني -حقاً- أن أفهم من خلال الأسطر التي كتبتها أنه انتهى بك البحث إلى ها هنا، وذلك أني كنت أتمنى أن أجد منك ما يدفعني إلى ( التقميش والتفتيش ) أكثر وأكثر، لأن الأمر يتعلق بأقدس كتاب بين يديّ ألا وهو القرآن العظيم كلام الله تعالى.. ولكن أرى أنك لم تستوعب مقالي -ردّي- جيداً لأن في ثناياه تجد نسف الافتراض الذي افترضتَه، وكنت سأعيده لك هنا -كتابةً- من الأصل، ولكني أفضل أن أترك لك فرصة لإعادة النظر في ما كتبتُه -أنا- في ( فَتْحِ العَظِيمِ المَنَّان ) لتستخرج منه الفقرة التي أعنيها، ثم إن أنت وجدت لك نقداً لها أو توجيهاً فمرحباً بالبحث العلمي.. الزميل ( مُنشَقّ ) أعلمك أن أشخاصاً من طينتك هم من يلزمونني البقاء والمشاركة هنا، لذلك أتمنى أن نرقى -سوياً- بمستوى الحوار.. تحيّاتي |
|
|
|
رقم الموضوع : [87] | |||
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
لقد قرأت ردّك في '' فتح المنّان '' أكثر من مرّة، و لم أجد فيه ما يشير بوضوح إلى خطإ فرضيّتي، حبّذا لو تنقله هنا مع ربطه بنقاشنا حتّى أعلم كيف ينسف هذا ذاكَ. اقتباس:
لا خِبْتُمْ! |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [88] |
|
عضو جميل
![]() |
الزميل ( مُنشَقّ )..
بالمختصر المفيد -والذي تفصيله في بحثي-: إن الذي حَفِظَتْهُ أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- يستحيل أن تنفرد به من بين باقي الصحابة، هذا أولا. وثانياً: إن العمل الذي قام به عثمان مع بقية الصحابة -رضي الله عنهم- يُعَدُّ في عالم البحث العلمي العالي ( تشكيل هيئة علمية مختصة بالمهمة التي أوكلت إليها ).. وعليه فيستحيل أن تَمُرَّ هذه الهيئة على هذه النقطة من غير انتباه، كيف وهي -الهيئة العلمية- التي اختلفت في رسم ( كلمة ) واحدة في المصحف بين التاء المفتوحة أو المربوطة في قوله سبحانه [ التَّابُوتُ ].. هل يُمْكِنُ لأحد -بغض النظر عن التوجه الديني- أن يطعن في هذه الهيئة العلمية الدقيقة البحث، ويتهمها بتمرير أخطاء ( خطيرة ) ضمن الكتاب المُقدّس الذي لم تجمع هيئة علمية مثله عبر التاريخ ؟!! أهيبُ بك أيها الزميل المحترم أن تنحا هذا النحو الخطير!! |
|
|
|
رقم الموضوع : [89] | |||
|
عضو عامل
![]() |
تحيّة و بعد،
اقتباس:
فالذي أمامك أيّها الزميل هو التالي: 1 صحابية و أمّ المؤمنين تلحّن آية قرءَانيّة و في ظنّها أنّها تلحّن رسْمًا خاطئا. 2 صحابيّ كبير يلحّن المصحف و في ظنّه أنّ العرب ستصحّح اللحن بألسنتها. 3 لغويّ كبير يلحّن الآية و يستحي أن يقرأ الآية كما كُتبت في المصحف. 4 تابعيّ كبير و تلميذٌ لأمّ المؤمنين ينهج نهج معلّمته و يلحّن الآية كما فعلت عائشة من قبله. إنّ هذه القرائن مجتمعة لا يمكن ردُّها و دفعها، و هي كما قلت لك، تقوّي بعضها بعض و ترفع بهذه الحادثة إلى درجة '' قطعيّ الثبوت ''. لا يوجد حلّ آخر يا زميل سوى الاعتراف بأنّ تلحين المصحف كان إفرازا طبيعيّا لظهور فعل الكتابة لدى عرب الحجاز، و بدء الانتقال من الثقافة الشفويّة إلى الثقافة المكتوبة. اقتباس:
كيف تكون هيئة علميّة مختصّة و هي تمارس فعل الرسم '' الكتابة '' لأوّل مرّة في حياتها؟ هل تعلم بأنّ المشرفين على كتابة القرءَان في عهد عثمان أغلبهم إن لم نقل كلّهم، ممّن لم يمارسوا فعل الكتابة في حياتهم؟ بل إنّ الكتابة عند عرب الحجاز قد بدأت بكاتبة القرءَان أصلا؟ فهل تتوقّع أن يكتب العربُ أوّل مخطوطة في ثقافتهم المكتوبة بدون أيّ خطإ؟ تأمّل معي ماذا يقول ابن خلدون في هذا الشأن '' فكان الخط العربي لأول الإسلام غير بالغ إلى الغاية من الإحكام و الإتقان و الإجادة و لا إلى التوسط لمكان العرب من البداوة و التوحش و بعدهم عن الصنائع، و انظر ما وقع لأجل ذلك في رسمهم المصحف حيث رسمه الصحابة بخطوطهم و كانت غير مستحكمة في الإجادة فخالف الكثير من رسومهم ما اقتضته أقيسة رسوم صناعة الخط عند أهلها ثم اقتفى التابعون من السلف رسمهم فيها تبركاً بما رسمه أصحاب الرسول صلى الله عليه و سلم و خير الخلق من بعده المتلقون لوحيه من كتاب الله و كلامه. كما يقتفى لهذا العهد خط ولي أو عالم تبركاً و يتبع رسمه خطاً أو صواباً. و أين نسبة ذلك من الصحابة فيما كتبوه فاتبع ذلك و أثبت رسماً و نبه العلماء بالرسم على مواضعه. و لا تلتفتن في ذلك إلى ما يزعمه بعض المغفلين من أنهم كانوا محكمين لصناعة الخط و أن ما يتخيل من مخالفة خطوطهم لأصول الرسم ليس كما يتخيل بل لكلها وجه. يقولون في مثل زيادة الألف في لا أذبحنه: إنه تنبيه على الذبح لم يقع و في زيادة الياء في بأييد إنه تنبيه على كمال القدرة الربانية و أمثال ذلك مما لا أصل له إلا التحكم المحض. و ما حملهم على ذلك إلا اعتقادهم أن في ذلك تنزيهاً للصحابة عن توهم النقص في قلة إجادة الخط. و حسبوا أن الخط كمال فنزهوهم عن نقصه و نسبوا إليهم الكمال بإجادته و طلبوا تعليل ما خالف الإجادة من رسمه و ذلك ليس بصحيح. و اعلم أن الخط ليس بكمال في حقهم إذ الخط من جملة الصنائع المدنية المعاشية كما رأيته فيما مر. ''. كما قرأتَ أعلاه أيّها الزميل، فعربُ الحجاز و نجد ( و ليس العرب عموما ) لم يعرفوا الكتابة من قبل، و لم يمارسوها في تاريخهم قبل كتابة هذا الكتاب، و هذا ما أثبتته النقوش النبطيّة التي تدلّ على نشأة الخطّ العربيّ من نظيره النبطيّ في القرن السابع للميلاد، فكيف يكون الصحابة لجنة علميّة، و هم لا يجيدون الكتابة؟ فضلا عن أن يكونوا متخصّصين في تخصّص لم تكن العرب تعرفه أصلا؟ اقتباس:
شكرا لك. |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [90] |
|
موقوف
![]() |
ثنائى وتحياتى للجميع
المعذره على المداخله . ولكن هذا الموضوع ذكرنى بحادثه حدثت معى فى اخر سنه فى الكليه فقد كان مطلوب منى ان اشترك مع احد الزملاء لتقديم مشروع بحث قبل التخرج . وبالفعل اعددت الجزء المطلوب منى فى البحث وذهبت به الى شخص حتى يكتبه بالكومبيوتر ويطبعه . وبعد ان استلمت البحث وجدت اخطاء املائيه كثيره وقد حان وقت تسليم البحث وليس هناك وقت حتى اكتبه مرة اخرى بالكومبيوتر فابتعت قلم اسود وقلم كوريكتور واخذت اصحح البحث. الشاهد من القصه ان راوى الحديث الاول هو عروة بن الزبير . التابعى الجليل احد علماء اهل المدينه السبعه التى كانت حلقاته فى المسجد النبوى ذات اقبال كبير عليها . نعلم كذلك مدى حرص هذا التابعى على العلم والفقه ونعلم ايضا صلته بكتاب الوحى كزيد بن ثابت وابيه الزبير بن العوام ومعاويه وغيرهم من الصحابه . هذا فضلا انه كانت له كلمه مسموعه عند الامراء فقد كان يناديه معاويه ( بابن حوارى رسول الله) وينفذ له طلبه .وكان صديق شخصى لعبد الملك بن مروان وكان عمر بن عبد العزيز يحث على تعلم العلم منه. بعد كل هذا ان كان عروه يعلم خطأ الكتاب الذى ورد فى الحديث ولا نجد انه كان يذكر هذا الامر لهم او على اقل تقدير ان يرفع الامر للخلفاء الذين يهتون لعلمه . المصادر http://www.nabulsi.com/blue/ar/art.p...=678&sssid=679 http://www.saaid.net/Doat/aljarallh/5.htm http://islamstory.com/ar/%D8%AC%D9%8...AF%D9%8A%D9%82 اسف على الاطاله . دمتم بخير |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| النجم, القرءان, تاريخ |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| المصريون حينما يسخرون من القرءان | مُنْشقّ | ساحة النقد الساخر ☺ | 5 | 05-01-2022 02:34 AM |
| قراءة نقدية في بلاغة القرءان. | مُنْشقّ | العقيدة الاسلامية ☪ | 9 | 06-07-2021 07:07 PM |
| بلاغة القرءان . | طارق | العقيدة الاسلامية ☪ | 38 | 06-10-2018 08:21 PM |
| الاعجاز العلمي في تكوير الليل على النهار وتكوير النهار على الليل | المعلوي | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 0 | 05-23-2017 06:13 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond