![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [51] |
|
عضو جديد
![]() |
بسم الله، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ، حَدَّثَنَا بَيَانٌ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ جَرِيرٍ، قَالَ كَانَ بَيْتٌ فِي الْجَاهِلِيَّةِ يُقَالُ لَهُ ذُو الْخَلَصَةِ وَالْكَعْبَةُ الْيَمَانِيَةُ وَالْكَعْبَةُ الشَّأْمِيَّةُ، فَقَالَ لِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم " أَلاَ تُرِيحُنِي مِنْ ذِي الْخَلَصَةِ ". فَنَفَرْتُ فِي مِائَةٍ وَخَمْسِينَ رَاكِبًا، فَكَسَرْنَاهُ وَقَتَلْنَا مَنْ وَجَدْنَا عِنْدَهُ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَأَخْبَرْتُهُ، فَدَعَا لَنَا وَلأَحْمَسَ. "قوله : ( ألا تريحني ) هو بتخفيف اللام طلب يتضمن الأمر وخص جريرا بذلك لأنها كانت في بلاد قومه وكان هو من أشرافهم ، والمراد بالراحة راحة القلب ، وما كان شيء أتعب لقلب النبي - صلى الله عليه وسلم - من بقاء ما يشرك به من دون الله تعالى . وروى الحاكم في " الإكليل " من حديث البراء بن عازب قال : " قدم على النبي - صلى الله عليه وسلم - مائة رجل من بني بجيلة وبني قشير جرير بن عبد الله ، فسأله عن بني خثعم فأخبره أنهم أبوا أن يجيبوا إلى الإسلام ، فاستعمله على عامة من كان معه ، وندب معه ثلاثمائة من الأنصار وأمره أن يسير إلى خثعم فيدعوهم ثلاثة أيام ، فإن أجابوا إلى الإسلام قبل منهم وهدم صنمهم ذا الخلصة ، وإلا وضع فيهم السيف " . قوله : ( فنفرت ) أي خرجت مسرعا . قوله : ( في مائة وخمسين راكبا ) زاد في الرواية التي بعدها " وكانوا أصحاب خيل " أي يثبتون عليها لقوله بعده : " وكنت لا أثبت على الخيل " ووقع في رواية ضعيفة في الطبراني أنهم كانوا سبعمائة ، فلعلها إن كانت محفوظة يكون الزائد رجالة وأتباعا . ثم وجدت في " كتاب الصحابة لابن السكن " أنهم كانوا أكثر من ذلك فذكر عن قيس بن غربة الأحمسي أنه وفد في خمسمائة ، قال : وقدم جرير في قومه وقدم الحجاج بن ذي الأعين في مائتين ، قال : وضم إلينا ثلاثمائة من الأنصار وغيرهم ، فغزونا بني خثعم . فكأن المائة والخمسين هم قوم جرير وتكملة المائتين أتباعهم وكأن الرواية التي فيها سبعمائة من كان من رهط جرير وقيس بن غربة ؛ لأن الخمسين كانوا من قبيلة واحدة ، وغربة بفتح المعجمة والراء المهملة بعدها موحدة ضبطه الأكثر . قوله : ( فكسرناه ) أي البيت وسيأتي البحث فيه بعد . قوله : ( فأتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخبرته ) كذا فيه ، وفي الرواية الأخيرة أن الذي أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - بذلك رسول جرير ، فكأنه نسب إلى جرير مجازا . [ ص: 672 ] قوله : ( فدعا لنا ولأحمس ) بمهملة وزن أحمر وهم إخوة بجيلة بفتح الموحدة وكسر الجيم رهط جرير ينتسبون إلى أحمس بن الغوث بن أنمار ، وبجيلة امرأة نسبت إليها القبيلة المشهورة ، ومدار نسبهم أيضا على أنمار . وفي العرب قبيلة أخرى يقال لها أحمس ليست مرادة هنا ينتسبون إلى أحمس بن ضبيعة بن ربيعة بن نزار . ووقع في الرواية التي بعد هذه " فبارك في خيل أحمس ورجالها خمس مرات " أي دعا لهم بالبركة . ووقع عند الإسماعيلي من رواية ابن شهاب عن إسماعيل بن أبي خالد " فدعا لأحمس بالبركة". النص أعلاه مقتبس بالكامل من كلام ابن حجر في الفتح، وكما هو واضح فقد نص النبي صلى الله عليه وسلم على دعوتهم أولا إلى الإسلام ثلاثة أيام، فإن قبلوا فبها ونعمت – مع هدم صنمهم – وإلا فالقتال، ويبدو أنهم أصروا على القتال وإلا لما قتلوا، فالمسلمون يقاتلون من قاتلهم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "القتال هو لمن يقاتلنا إذا أردنا إظهار دين الله، وذلك أن الله تعالى أباح من قتل النفوس ما يحتاج إليه في صلاح الخلق، كما قال تعالى: والفتنة أكبر من القتل ـ أي أن القتل وإن كان فيه شر وفساد ففي فتنة الكفار من الشر والفساد ما هو أكبر منه، فمن لم يمنع المسلمين من إقامة دين لله لم تكن مضرة كفره إلا على نفسه، ولهذا أوجبت الشريعة قتال الكفار ولم توجب قتل المقدور عليهم منهم". وفي ذلك تفصيل جميل للعلماء في الرابط لمن أراده. والله أعلم. المراجع: https://library.islamweb.net/newlibr...d=52&startno=0 https://www.islamweb.net/ar/fatwa/166631/ |
|
|
|
رقم الموضوع : [52] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اولا شكرا لك لأن ردودك هي في صميم الموضوع الرئيسي و لم تخرج عنه بالسب و الشتم و منقاشة ريتشار دوكنز. ثانيا، ردودك لا تتعدياعادة سرد الاحاديث مرت اخرى و بإضافة تفسيرات لرجال الدين المسلمين و اللتي تحاول ان تعيد قراءت التص او ما يسمي بالترقيع. ثالثا، ارجو ان تعيد قراءة العبارات اللتي تحتها خط احمر. لماذ يصر المسلمون على ان الدين الاسلامي لم ينشر بالقوة مع انا امهات الكتب تشير الا انه انتشر بحد السيف.؟ و خواتم مباركه. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [53] |
|
عضو جديد
![]() |
بسم الله، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فشكرا لك على إنصافك، ثم إني لا أدعي العلم فكان لزاما علي أن أنقل عن العلماء، لئلا أفتي بجهل ولئلا أتهم بالكذب والتأليف، أما بخصوص سؤالك أستاذ أبو يمن، فأنت تعلم مثل جميع المسلمين أن الإسلام انتشر في بعض الأحيان بالسيف، ولكن هذه ليست كل الحقيقة، فدولة مثل اندونيسيا لم يدخلها سيف إسلامي كما هو معلوم، أما بالنسبة للقتال فكما هو مذكور أعلاه فإنه إنما يتبع الدعوة السلمية، والدارس لتاريخ المسلمين يجد ديدنهم - فيما ليس دفاعا - الدعوة إلى الله، ثم الجزية، ثم السيف، فنحن نؤمن بأن من حق البشرية جمعاء أن تتعرف على دين الله، فمن أعاقنا فقد ظلم نفسه. والله أعلم |
|
|
|
رقم الموضوع : [54] |
|
عضو جديد
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي أبو يمن، أرجو أن تدخل إلى الرابط أعلاه وتقرأ كلام شيخ الإسلام وغيره لتعلم سبب استخدام المسلمين للسيف، فالقتال ليس بهواية. |
|
|
|
رقم الموضوع : [55] |
|
عضو جديد
![]() |
بسم الله، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " بُعِثْتُ بِجَوَامِعِ الْكَلِمِ، وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ، فَبَيْنَا أَنَا نَائِمٌ أُتِيتُ بِمَفَاتِيحِ خَزَائِنِ الأَرْضِ، فَوُضِعَتْ فِي يَدِي ". قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَقَدْ ذَهَبَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَنْتُمْ تَنْتَثِلُونَهَا. في هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم بعض ما اختصه الله عز وجل به، ومن ذلك أن الله نصره بالرعب مسيرة شهر كما في بعض الروايات، وليس معنى هذا أنه صلى الله عليه وسلم يرعب الناس أو يبث الرعب فيهم، وإنما معناه أنه متى ما خرج إلى قتال أرسل الله الرعب يسبقه، وهذا حصل في عدة غزوات، منها: غزوة بني النضير، وغزوة بدر الثانية، وغزوة تبوك. المراجع: https://sunnah.com/bukhari/7/2 والله أعلم |
|
|
|
رقم الموضوع : [56] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ماذا تعني بكلامك فمن أعاقنا فقد ظلم نفسه. انا انسان تحررّت من الإسلام , و لم يعد بنظري دين الله بعد البحث الدقيق و المخلص و المتحررّ من تأثير ما ورثت .واشعر انني تحررّت أيضا من الظلم , فماذا تعني بكلامك ؟؟؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [57] |
|
عضو جديد
![]() |
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
أخي عادل، أنا لم أقصد بكلامي إساءة لأحد، كل ما قصدته هو أن الإسلام دين البشر أجمعين، أمر الرسول وأصحابه بتبليغه إلى الناس، ولكن الجبابرة المتكبرين وأعوانهم من الطغاة الظالمين رأوا في هذا الدين تهديدا لسلطتهم لميادئ العدل والمؤاخاة، فحاربهم الصحابة؛ ليس لأنهم يكرهون أشخاصهم، ولكن لوجوب إيصال الرسالة إلى شعوبهم، ثم إن والي اليمن لما أسلم على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أبقاه في منصبه، فالإسلام ليس ثورة على الأغنياء كما تصور أولئك، إنما هو دين الذي كان سيصل رغم أنوف المسلمين قبل المشركين إلى الناس كافة، وأرجو منك أستاذ عادل أن تقرأ الروابط التي وضعتها في موضوع ذي الخلصة، وأن تقرأ كلام شيخ الإسلام وغيره من العلماء. والله أعلم |
|
|
|
رقم الموضوع : [58] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
عندما تركت الإسلام اختبرت هذا الموقف المريع حتى من اعز اقربائي , وكان هدفهم ارجع الى الإسلام , وليس لأن هنالك رسالة ..... |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [59] |
|
عضو جديد
![]() |
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
أستاذ عادل، هناك فرق بين الكافر الأصلي وبين المرتد، فالمرتد - كما قلت - إن لم يعد للدين فالسيف على رقبته، لا أعلم الحكمة من ذلك، ولكن بالتأكيد هناك حكمة، أما بالنسبة لردي السابق فهو يتحدث عن الكفار الأصليين. وشكرا لك. والله أعلم |
|
|
|
رقم الموضوع : [60] |
|
عضو جديد
![]() |
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فهذا ما وجدته بعد البحث: "وأما من اختار الإسلام بعد بلوغه، أو دخل فيه بعد ذلك من الكافرين طواعية، فهذا إن جهر بردته استحق القتل، وقد شغب كثير من الناس على هذا الحد الشرعي الحكيم، جهلا أو تجاهلا، عما وراءه من الحكم العظيمة والمراعاة للمصالح العليا للمجتمع المسلم، ولكثرة ما أثير حول حد الردة من شبهات، فإننا ننبه الأخ السائل على أن مجال الفتوى هنا لا يتناسب مع إعطاء هذا المقام حقه، ولذلك نحيل السائل على الدراسات والأبحاث والمقالات المتخصصة في هذا الموضوع، ومن ذلك كتاب: عقوبة الارتداد عن الدين بين الأدلة الشرعية وشبهات المنكرين ـ للدكتور عبد العظيم المطعني. وكتاب: قتل المرتد إذا لم يتب ـ للدكتور عبد الله الأهدل. وكتاب: عقوبتا الزاني والمرتد ودفع الشبهات ـ للدكتور عماد الشربيني. ومن المفيد جدا في هذا الموضوع نقد المهندس عزام حدبا لمقال ساندرا إلياس المُعَنْوَن له بـ: المرتد بين شبح الإسلام ونور حقوق الإنسان، وتجده على هذا الرابط: http://www.hayran.info/articles.php?catid=116&id=1471 ومما جاء فيه: الارتداد عن دين الله بعد الإيمان معناه إفساد نظام لا مجرد تغيير عقيدة فردية، فالإسلام نظام عملي قائم على عقيدة، ومجتمع قائم على هذا النظام، وللأمة الإسلامية ـ كما لكل أمة في العالم ـ حرص شديد على سلامتها الجسدية والعصبية والفكرية والروحية العقائدية، فلا تبيح لفرد أن يجاهرها العداء وإلا اعتبرته خارجاً عن القانون يعاقب بعقوبة تنص عليها قوانين الدول كل بحسبها، وأكثرها نصت على عقوبة الإعدام، فلننظر إلى النظام الشيوعي الذي لم يكتف بحظر أي فكرة مخالفة، بل تعداه إلى الملاحقة والاجتثاث بشكل عنيف ودموي، وإذا كان الغرب العلماني لا يهتم بالدين ابتداءً، فهل يتوقع منه أن يحميه؟! ولكن من قال إن العلمانيات لا تحمي أساسيات العلمانية؟! العلمانيّات ترفض بشدّة كل ما هو غير علماني، بل وتلاحقه بأساليب مختلفة، فكان على رأس الملاحقين في أمريكا مثلاً الحزب الشيوعي والفكرة الشيوعيّة، إن من البدهي أن يحمي كل نظام أساسيّاته ومقدّساته، ولم يشذ في ذلك مجتمع قديم أو معاصر، وإن اختلفت المجتمعات فيما هو مقدّس وتجب حمايته، أول دولة علمانية عرفها العالم، ألا وهي فرنسا، لا تطيق أن ترى قلة من الفتيات المسلمات يلبسن غطاء الرأس وليس غطاء الوجه، ويكون التدخل من أعلى سلطة في الدولة، لماذا؟ قالوا: لأنّ هذا نوع من التبشير الديني الصامت والسؤال: لنفرض أن هذا صحيح، فما الخطأ في ذلك، في دولة علمانية؟ ونحن نتكلم عن طالبة وليس عن معلمة؟ نعم لا شكّ أن لديهم إجابة، قالوا: من واجبنا حماية القيم العلمانيّة، نعم هم يعرفون أنها مسلمة، ولكنهم يرفضون أن تعبر عن ذلك حتى في اللباس، قد نفهم إذا قيل: إن المرأة المتبرجة تتدخل في خصوصيّات الرجال، وتسيء إليهم بفتنتها، ولكن ما ذنب المرأة التي تغطي رأسها، وما الضرر على القيم العلمانية، خاصة وأن الاحتشام مطلوب في كل الأديان؟! ولكن يبقى العنوان هو حماية القيم العلمانية. اهـ. وكذلك انتقد هذا المقال: الدكتور زاهر بن محمد الشهري، وتجد نقده على هذا الرابط: http://www.saaid.net/Doat/zaher/4.htm ومما جاء فيه: إن النظام في كافة التشريعات الوضعية فيمن خرج عن نظام الدولة، أو أوضاعها المختلفة، سواء في دولة شيوعية أو رأسمالية أو علمانية أو ليبرالية، أو أي اسم آخر، إذا خرج عن نظامها، فإنه يتهم بالخيانة العظمى لبلاده والتي يعدم لأجلها، والإسلام ليس وحيداً ولابدعاً عن بقية الأديان والأنظمة، فهو يرى أن الردة المعلنة جريمة كبرى، لأنها خطرعلى شخصية المجتمع وكيانه المعنوي، وخطر على الضرورة الأولى من الضرورات الخمس: الدين والنفس والنسل والعقل والمال ـ والإسلام لا يقبل أن يكون الدين ألعوبة، يُدخل فيه اليوم، ويُخرج منه غداً على طريقة بعض اليهود الذين قالوا: آمنوا بالذى أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون ـ والردة عن الإسلام ليست مجرد موقف عقلي أو فردي، بل هي أيضاً تغير للولاء، وتبديل للهوية، وتحويل للانتماء. اهـ." المرجع: https://www.islamweb.net/ar/fatwa/170755/ والله أعلم |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لسهم, الاسلام, التجاري, كوارث |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| محمد كذاب من صحيح البخاري و مسلم | أسطوري | العقيدة الاسلامية ☪ | 24 | 08-11-2018 03:01 AM |
| من هو المسلم.من قال أنه مسلم أم من ادعى أنه مسلم وما الذي يحدد لنا من هو المسلم؟؟؟ | free bird | العقيدة الاسلامية ☪ | 38 | 07-22-2018 11:50 PM |
| اضحك مع صحيح البخاري | ساحر القرن الأخير | ساحة النقد الساخر ☺ | 5 | 04-03-2017 12:36 AM |
| البداوة في صحيح البخاري . | شاهين | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 3 | 11-19-2015 10:23 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond