اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر قاهر الالحاد
مهو انت اكيد عبيط ومدلس بقا لا يوجد دليل علي يوجود الاله يا ظالم يا جاحد صدق ابو حنيفة عندما جاءوه ملاحده مثلك يلي مش مصدق بوجودك اصلا:مناظرة أبي حنيفة النعمان مع الملحدين:
يحكى أن الملحدين بالله تعالى طلبوا من الخليفة أبي جعفر المنصور أن يتخير لهم من يناظرهم، فوقع اختياره على الإمام أبي حنيفة، وحدد مكان الاجتماع على شاطئ دجلة، في ساعة معينة، فاجتمع الناس ووصل المتحاورون، وحضر الخليفة إلى المكان ليحضر المناظرة..
مر وقت طويل، ولم يصل أبو حنيفة إلى الموعد، وطال انتظار القوم وبدأ الغمز والهمز واللمز، وقال البعض: لو كان لدى أبي حنيفة حجةٌ أو برهان لما تخلف عن تقديمها!!
وأُحرج الخليفة الذي لم يكن يتوقع أن يتخلف أبو حنيفة عن أداء واجب كهذا، وقبيل الغروب أطل أبو حنيفة على المجلس، وانهالت عليه الأسئلة في سبب تأخره، فأجاب: كنت في الضفة الأخرى من دجلة، ولم أجد مركباً يحملني إلى هنا، فانتظرت طويلاً ولم أحصل على مركب، وبينما أنا في انتظاري إذ نزلت خشبة من السماء، وصادفت خشبة في النهر، وحضرت مطرقة ومسامير، وضرب بعضها ببعض، ثم نزل من السماء طلاء وزيت وفرش، واصطف كل في مكانه، واكتمل مشهد قارب جاهز، فتقدم إلي فركبته ووصلت إلى موعدكم هذا متأخراً!!
فقال الملحدون: يا أبا جعفر إن رسولك الذي اخترته لنا لمجنون!
فقاطعهم أبو حنيفة قائلاً: كيف تنكرون صنع قارب بدون صانع؟ ثم تقبلون أن تكون سماءٌ ذات أبراج وأرض ذات فجاج وبحار ذات أمواج من صنع العبث والوهم والمصادفة؟
فبهت الذي كفر.. والله انتم مدلسون جبناء
داخل النواة المركب الكيميائي المعقد، وهو ما يسمى بالحمض النووي (dna) وهو مركب كيميائي يحتوي على عدد هائل جداً من المعلومات ما جعل العلماء يلقبونه بأكبر مخزن للمعلومات في هذا الكون، هذا الحمض النووي إذا أردنا أن نفرغ المعلومات التي يحتويها في كتاب، لاحتجنا الى موسوعة تتكون من مئات الآلاف من الصفحات، هذا الحمض النووي يحتوي كل ما يحتاجه الجسم من المعلومات، مثل لون الشعر، إطالة الشعر، البلوغ، طول الجسم، لون البشرة، لون العيون، فئة الدم، المعلومات التي يحتاجها الجسم لتكوين كل البروتينات التي يحتاجها (عددها يزيد عن المليون)، كل ذلك مسجل في الحمض النووي.
فالمواد الكيميائية هي شيء نراه كل يوم، والحمض النووي مادة كيميائية متكونة من السكر الخماسي، والقواعد النيتروجينية، والمجموعات الفسفورية، وما لا نراه هو مواد كيميائية تحمل معلومات، فلن نستطيع في أي مختبر كيميائي أن نفاعل مواد كيميائية مع بعضها لتنتج معلومات، ولا المواد الكيميائية نفسها يمكن أن تنتج معلومة، بل إن هذه المعلومات هي نتيجة لقدرة فائقة وابتكار الخالق سبحانه.
فالتصميم المتقن للحمض النووي هو ما أدى إلى إمكانية حدوث هذه الظاهرة، فالحمض النووي لديه المعلومات التي تجعله يضيف معلومات جديدة مفيدة للكائن الحي ويحفظها. وهكذا كل ظاهرة فيزيائية لها قيمة حسابية، وقانون رياضي معين، إن اختل قليلاً لكانت الحياة مستحيلة في هذا الكون، فهذا كله يدل على صنع الله الذي أتقن كل شيء.
إن خلايا جسم الإنسان تبلغ حوالي (100) تريليون خلية، وفي كل خلية توجد نواة واحدة، وفي كل نواة يوجد (64) (كروموسوم) مرتبة على شكل أزواج (23) زوجاً، وفي كل (كروموسوم) واحد توجد ظفيرة (حلزون) الـ (dna)، وفي كل جزء من هذه الظفيرة توجد عدة جينات، والجين الواحد مؤلف من أربعة قواعد نتروجينية، مرتبة بشكل متسلسل ومتقابل ومنسجم (أي أن هناك ثلاثة بلايين قاعدة نتروجينية في الخلية الواحدة) كل ثلاث منها تكون حامضاً أمينيًّا، والأحماض الأمينية هي التي يتكون منها البروتين، الذي تتحدد به وعنه الوظائف الحياتية.
يصل طول التعليمات التي تحتويها ظفيرة الـ (dna) إلى حوالي مترين، وكل جزيئة من هذا الحامض النووي الريبوزي تحتوي على عدد كبير من الجينات. ولكي نتصور مقدار المعلومات المخبوءة في جزيئات الـ (dna) الموجودة في جسم إنسان واحد ومن خلال هذه الأرقام، فإن جزيئات الـ (dna) الموجودة في خلايا جسم الإنسان كلها لو ربطت تعليماتها مع بعضها البعض لوصلت إلى سطح القمر، ورجعت منه ثمانية آلاف مرة، وإن غراماً واحداً من الـ (dna) يختزن معلومات بقدر ما يختزنه ألف مليار قرص كومبيوتري.
تيجي انت يحثاله تقولي لا يوجد اله عارف مشكلتكو انكو تنقدون وتدلسون فثط علي ادلة وجود اله ولكن هل لديكم مثلا دليل واحد يامن تدعون العلم ان الله ليس موجود بل كل شيء في هذا الكون يشهد له بوجوده هل لديكم دليل علي نظرية التطور صدق الله حينما قال:﴿ سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ ۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ حَتَّىٰ ذَاقُوا بَأْسَنَا ۗ قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا ۖ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ﴾
|
كلامك هذا يدل علي جهل بمادئ التطور...
اولا، التطور لا يعني الصدفة:
كيف يؤدي الأنتخاب الطبيعي الي التطور
لتبسيط النظرية:
تخيل بأنك في ملعب كرة به عدد كبير جدا من المشجعين، وطلبت من أحد المشجعين ان يقذف العملة ١٠ مرات متتالية ويحصل علي وجة، هذا أحتمالة واحد من الألف، وغير محتمل، ولو حصل علية، فهذا صدفة... العلوم لا تتعامل مع الصدفة، ولكن بأسلوب الأنتخاب الطبيعي...
تخيل بانك سألت المشجعين ان يرموا العملة نصف المشجعين تقريبا سوف يحصل علي وجة، وطلبت من الباقي ان يغادر الملعب...
وكررت هذا ١٠ مرات.. من المؤكد حصولك علي وجة ١٠ مرات متتالية...
هذا هوالانتخاب الطبيعي، فرق كبير بينة وبين ما يقدمون لأتباعهم من أجل تسلقهم علي الخرافات والأساطير من أجل سرقة أتباعهم....
لذلك هناك خطورة شديدة لوجود رجل الدين، عندما يقدم علوم مزيفة هو يهدد مستقبل الشعوب...
فمشلكة رجل الدين انه يقدم نظرية مشوهة، التطور هناك مراحل، وليس فقط صدفة...
الصدفة ليست موجودة، او لا يعتد عليها..
انها عملية منظمة تعرف بالمعادلة:
