القران يصحح اخطاء الكتاب المقدس التاريخية: 1 استعمال الجمال

[ramadan]

هل يمكنك ان ترسل لي رابطا لمقال او فيديو يتكلم حول هذا الموضوع؟
أريد تفاصيل حتى أفهم الاشكالية من أساسها... اعتراضك يبدو غير منطقي بالمطلق الى درجة أني أشك في فهمي لما تقوله!

[المنار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

الاستاذ جورج المحترم

كل كلامك عن التغير هو هراء مع احترامي
لأن الاله نفسه بتغير عندك فاي معني لان تقول إن تغير كلامه مستحيل ؟!
اليس تحوله الي إنسان يصارع يعقوب تغير ؟!
اليس تجسده في يسوع تغير ؟!
الم تصر الكلمه جسدا كما هو معتقدك وفق للترجمه المحرفه؟
فهل من هذا حاله يقول إن التغير مستحيل عقلا ؟!
خذ هذه الهديه اخي الفاضل

الأولي أن تربع علي ظلعك و تهتم بالرد علي النقد الموجه لكتابك بدلا من التعاون مع الملحدين ضد الإسلام ؟[/
quote]
سيد منار، السؤال الموجه لكم: هل يتبدل أو يتغير كلام الله المنزل على عباده؟ المطلوب منكم إجابة على قد السؤال!

على الهامش:
سألتك ألا يقدر الله في اعتقاد من يؤمن به أن يتحول إلى بشر يصارع يعقوب؟
فماذا كان جوابك؟ هل أجبت عن السؤال؟
على فكرة أن يتغير الله بذاته مسألة، وأن يحرف البشر كلامه أو يغير الله كلامه مسألة أخرى.
القرآن يؤكد لنا أن الله أنزل التوراة والانجيل، فالتوراة والانجيل بحسب القرآن هما كلامه. فكيف تمكن من أنزل عليهم كلامه، أن يحرفوا كلامه ، وكلامه في كتبه ولدى المؤمنين به لا يقدر أحد أن يحرفه أو يغيره ولا يغيره حتى الله ذاته .

الم اجب عن السؤال ؟
طبعا كلام الله المدون يمكن تغييره و يمكن حرق اي كتاب ديني و التلاعب في نسخه
هذا أمر بدهي لا يستحق جدلا اصلا
و اين في القران أن كلام الله المدون يستحيل تغييره بل نص القرآن كما سبق علي تحريف اليهود كلام الله عن مواضعه
تغيير كلام الله ليس مستحيلا عقلا
لكن تكفل الله بحفظ القرآن و القران نفسه حفظ للتوراه الاصيله
(مصدقا لمن بين يديه و مهيمنا عليه)

و هذا الحفظ أثبتناه بالتحليل التاريخي كما سبق
فالقران محفوظ مع امكانيه كتابه نسخ محرفه
التوراه الحاليه تصف موت موسي فهل هذا كتبه موسي ؟!
و سبق أن نقلت نصا من بحوث الكنيسه ان دليل توثيق المزامير ليس إلا استعمال الكنيسه لها و البهجه و الفرحه الروحيه المصاحبه لذلك!
و مستعد لمناقشه المساله بنفس طويل
مع التحيه

[جورج حنا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan

هل يمكنك ان ترسل لي رابطا لمقال او فيديو يتكلم حول هذا الموضوع؟
أريد تفاصيل حتى أفهم الاشكالية من أساسها... اعتراضك يبدو غير منطقي بالمطلق الى درجة أني أشك في فهمي لما تقوله!

المنطقي هو الكلام الذي لا ينقض بعضه بعضا. فإذا قال امرؤ : كلام الله لا يحرف ولا يتغير، وثبت على كلامه فلم يأت بشيئ ينقضه، كان كلامه منطقيا، بغض النظر عن صوابه أو خطئه في الواقع.
واللامنطقي هو الكلام الذي ينقض بعضه بعضا. فإذا قال امرؤ: كلام الله لا يحرف ولا يتغير ولم يثبت على قوله فجاء بما يخالفه ويضاده ، كأن يقول كلام الله يحرف ويتغير، كان كلامه لا منطقيا.
أكرر: القرآن يؤكد في الآية المذكورة أن التوراة والإنجيل كلام الله، وكلام الله عند المسلمين وغير المسلمين، لا يقبل التحريف أو التغيير أو التغير، ولكنه لا يثبت على قوله هذا فيأتي بكلام آخر فيه أن التوراة والإنجيل تم تحريفهما وتغييرهما.
يعني باختصار: التوراة والانجيل- يقول القرآن - كلام الله ، ومع أن كلام الله لا يتغير، فقد تغيرت التوراة وتغير الانجيل وهما كلام الله.
فهل هذا الكلام المتناقض المتضارب منطقي لديك يا سيد رمضان؟ وهل يحتاج لفيديوهات وكتب ومحاضرات ليفهم تناقضه؟

،

[جورج حنا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

الم اجب عن السؤال ؟
طبعا كلام الله المدون يمكن تغييره و يمكن حرق اب كتاب ديني و التلاعب في نسخه
هذا أمر بدهي لا يستحق جدلا اصلا
و اين في القران أن كلام الله المدون يستحيل تغييره بل نص القرآن كما سبق علي تحريف اليهود كلام الله عن مواضعه
و إنما تكفل الله بحفظ القرآن لأنه اخر كتاب الهي
و هذا الحفظ أثبتناه بالتحليل التاريخي كما سبق
بينما التواره الحاليه تصف موت موسي فهل هذا كتبه موسي ؟!
و سبق أن نقلت نصا من بحوث الكنيسه ان دليل توثيق المزامير ليس إلا استعمال الكنيسه لها و البهجه و الفرحه الروحيه المصاحبه لذلك!
و مستعد لمناقشه المساله بنفس طويل
مع التحيه

أليس كلام الله المدون كلام الله الأصلي؟

أرجو المناقشة بنفس طويل.

[المنار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جورج حنا

أليس كلام الله المدون كلام الله الأصلي؟

أرجو المناقشة بنفس طويل.

ما هو كلام الله الاصلي ؟

[جورج حنا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفيف

يا استاذ جورج :

1 - لا يوجد نص قراني واحد في كل القران من الدفه للدفه يقول بتحريف حرف من حروف التوراة والانجيل ..

الذي حصل ان المسلمين حينما قارنوا محتويات القران بمحتويات الكتب السماوية ووجدوا فيها اختلاف .. لم يجدوا امامهم سواء الادعاء بان الكتب السماوية محرفه ..

فلو كانت الكتب السماوية محرفه كما ادعوا للخروج من مأزق الاختلاف مع قرانهم فكيف ياتي محمد في قرانه ويستشهد بالكتب السماوية ويقر بصحتها وسلامتها ؟!

هذه المشكلة التي اوقع المسلمين انفسهم بها ولا يعرفون كيف يخرجون منها .. فكيف تكون الكتب السماوية محرفه كما يدعوا وبنفس الوقت يصادق عليها القران وعلى سلامتها ..؟!

2 - ما يتحدث عنه القران حول التوراة والانجيل ليست هذه الكتب السماوية .. بل هي ما يطلق عليه اليهود كذبا بالتوراة الشفاهيه كما اثبت سابقا من التلمود وهي عباره عن قصص اساطير وفلكور شعبي يتداوله اليهود وليس وحيا .. فمحمد لانه نبي كذاب وجاهل سمع اليهود يطلقون عليها توراة فاعتقد هذا الجاهل انها وحي فقام بنقل ما يسمعه الى قرانه ..

فما يحوية القران من قصص الانبياء هو اساطير وتم تجميعها في اربع مجلدات بعنوان اساطير اليهود الذي وضعته صورتة في الموضوع وهو متوفر مجانا على الانترنت ..

لهذا لا يوافق القران الكتب السماوية لانها وحي من الله بل ما يوافق القران هو الاساطير التي نقل عنها والذي يطلق عليه اليهود التوراة الشفاهيه !

فمحمد صادق على التوراة .. نعم ولكن اي توراة ؟!
انها ما يسميه اليهود بالتوراة الشفافهيه بما تحوية من اساطير وخرافات متوافقه تمام التوافق مع القران !

كذلك الانجيل الذي يتحدث عنه القران هو الانجيل المنحول المزور ومنها نقل عنه محمد اساطير عيسى القرانية على سبيل المثال يقول القران :

وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ

وطبعا خلق المسيح للطير لو بحث عنها في الانجيل في العهد الجديد الموحى به من الله فلن تجدها لماذا ؟
هل لانه محرف كما يدعي المسلمين ؟
طبعا لا .. لانها اساطير وليس وحي منقوله من الاناجيل المزورة المنحوله التي كان محمد ينقل عنها ما يسمعه من الهراطقه :





فالقران صادق على الانجيل ولكن اي انجيل ؟!

الانجيل المزور المنحول !

هذا ببساطة الموضوع كله .

شكرا لك أستاذ عفيف
أن تكون التوراة تعرضت للتحريف بحسب اجتهادات السيدين منار ورمضان، فإن ذلك يوقع القرآن في تناقض لا حل له لأن القرآن يؤكد أن التوراة والإنجيل كتابان منزلان. فكيف يمكن ان يتعرض المنزل من لدن الله للتحريف عند من يؤمن بالله ويؤمن بأن كلام الله المنزل لا يستطيع أحد من البشر أن يغيره. المشكلة كما ذكرت هي في القرآن فالقرآن يذكر التحريف من غير أن ينتبه إلى أن كلام الله المنزل بحسب اعتقاده لا يمكن تحريفه، فيقع في تناقض هيهات الخروج منه.
أن تكون التوراة محرفة لا يحل مشكلة التناقض في القرآن، بل يفاقمها. الحل الوحيد لدى المسلمين هو ان يحذفوا الآية التي تؤكد أن التوراة والإنجيل كتابان منزلان من لدن الله الذي يعتقدون بوجوده.

[جورج حنا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفيف

يا استاذ جورج :

1 - لا يوجد نص قراني واحد في كل القران من الدفه للدفه يقول بتحريف حرف من حروف التوراة والانجيل ..

الذي حصل ان المسلمين حينما قارنوا محتويات القران بمحتويات الكتب السماوية ووجدوا فيها اختلاف .. لم يجدوا امامهم سواء الادعاء بان الكتب السماوية محرفه ..

فلو كانت الكتب السماوية محرفه كما ادعوا للخروج من مأزق الاختلاف مع قرانهم فكيف ياتي محمد في قرانه ويستشهد بالكتب السماوية ويقر بصحتها وسلامتها ؟!

هذه المشكلة التي اوقع المسلمين انفسهم بها ولا يعرفون كيف يخرجون منها .. فكيف تكون الكتب السماوية محرفه كما يدعوا وبنفس الوقت يصادق عليها القران وعلى سلامتها ..؟!

2 - ما يتحدث عنه القران حول التوراة والانجيل ليست هذه الكتب السماوية .. بل هي ما يطلق عليه اليهود كذبا بالتوراة الشفاهيه كما اثبت سابقا من التلمود وهي عباره عن قصص اساطير وفلكور شعبي يتداوله اليهود وليس وحيا .. فمحمد لانه نبي كذاب وجاهل سمع اليهود يطلقون عليها توراة فاعتقد هذا الجاهل انها وحي فقام بنقل ما يسمعه الى قرانه ..

فما يحوية القران من قصص الانبياء هو اساطير وتم تجميعها في اربع مجلدات بعنوان اساطير اليهود الذي وضعته صورتة في الموضوع وهو متوفر مجانا على الانترنت ..

لهذا لا يوافق القران الكتب السماوية لانها وحي من الله بل ما يوافق القران هو الاساطير التي نقل عنها والذي يطلق عليه اليهود التوراة الشفاهيه !

فمحمد صادق على التوراة .. نعم ولكن اي توراة ؟!
انها ما يسميه اليهود بالتوراة الشفافهيه بما تحوية من اساطير وخرافات متوافقه تمام التوافق مع القران !

كذلك الانجيل الذي يتحدث عنه القران هو الانجيل المنحول المزور ومنها نقل عنه محمد اساطير عيسى القرانية على سبيل المثال يقول القران :

وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ

وطبعا خلق المسيح للطير لو بحث عنها في الانجيل في العهد الجديد الموحى به من الله فلن تجدها لماذا ؟
هل لانه محرف كما يدعي المسلمين ؟
طبعا لا .. لانها اساطير وليس وحي منقوله من الاناجيل المزورة المنحوله التي كان محمد ينقل عنها ما يسمعه من الهراطقه :





فالقران صادق على الانجيل ولكن اي انجيل ؟!

الانجيل المزور المنحول !

هذا ببساطة الموضوع كله .

شكرا للأستاذ عفيف على التوضيح. كتبت تعليقا على كلمتك الموجهة إلي ولكنها مع الأسف لم تصل. ضاعت. تظهر مشكلة لدي عند الإرسال، اعتمد المشاركة.
كما ذكرت مشكلة التحريف هي مشكلة من مشكلات القرآن. فالقرآن يذكر التحريف، وفي عين الوقت يؤكد أن كلام الله المنزل - والتوراة والانجيل كما في الآية القرآنية كتابان منزلان من لدن الله وهما كلامه - لا يعرض له التحريف والتغيير والتغير.

[جورج حنا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

ما هو كلام الله الاصلي ؟

بحسب عقيدتك فإن التوراة والإنجيل والقرآن كلام الله الأصلي المنزل من لدنه.
فما هو كلام الله المدون الذي ذكرته ، هل هو شيء آخر غير كلام الله الذي أنزله الله في التوراة والإنجيل والقرآن بحسب عقيدتك؟
وشكرا

[المنار]

التوراه الصحيحه هي كلام الله المدون

[جورج حنا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

التوراه الصحيحه هي كلام الله المدون

إذن فكلام الله المدون في التوراة صحيح. فعلام الجدال في مسألة التحريف ما دامت التوراة صحيحة وكلام الله فيها صحيح تبعا لذلك؟
أم تقصد أن ثمة توراة أخرى غير التوراة التي بين أيدي الناس؟
فإن كنت على هذا القصد، فأين هي هذه التوراة؟
وإن كنت على هذا القصد أيها الزميل المحترم، فأي توراة حرفها اليهود،؟ ألم تكن التوراة الصحيحة؟