![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [341] | |||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الانجيل والتوراة من منظور قرانى (1)
الموضوع كبير ومتشعب ، وقبل عرض النصوص المحمدية ،نُعرف اولا بعض المصطلحات نحتاج ان نعرف معنى المصطلح "انجيل" ، ومعنى "المسيحيون " الإنجيل كلمة معربة من (اليونانية:εὐαγγέλιον) وتعني البشرى السارة . ومعناها ببساطه ،البشارة بمجيء يسوع الذي هو المسيح وتقديم نفسه ذبيحة فداء على الصليب ... وهى الفكرة الاساسية التى دارت حولها كتابات الاناجيل بتنوعاتها .. الظرف التاريخى الذى ادى لنشوء الاناجيل وتنوعها : سنفهم كيف نشات الاناجيل ، اذا فهمنا كيف نشات المسيحية : ( الاتى مقتطفات موجزة من مقالات ويكيبيديا ، history of christianity,origin of christianity,christianity in 1st century ، واقتباسات من بعض مشاركاتى فى مواضيع سابقة) ظهرت المسيحية "كطائفة من الديانة اليهودية في فلسطين الرومانية" في العالم الهلنستي في القرن الأول الميلادي ، والذي كان يهيمن عليه القانون الروماني والثقافة اليونانية. أوائل القرن الأول الميلادي ، كان هناك العديد من الطوائف اليهودية المتنافسة هناك ، ولم تكن الطائفة التي أصبحت فيما بعد "اليهودية الحاخامية الربانية" والاخرى التى اصبحت "المسيحية" سوى اثنين من هذه الطوائف. وكان هناك الفريسيين والصدوقيين والزيلوت ، وطوائف الأخرى اقل نفوذاً ، بما في ذلك الاسينية. وشهد القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي عددًا متزايدًا من الزعماء الدينيين الكاريزميين الذين ساهموا في تشكيل اليهودية الربانية.ومسيحية يسوع ، والذى ادى إلى ظهور أول جماعة مسيحية يهودية. وكان الشاغل الرئيسي لاتباع اليهودية في القرن الأول هو مسالة "العهد مع الله" ، ووضع اليهود بصفتهم شعب الله مختار. و اعتقد الكثير من اليهود أن هذا العهد سيتم تجديده عند مجيء المسيح.و ان الله أعطاهم الشريعة لإرشادهم كيف يعبدونه وكيفية تفاعلاتهم مع بعضهم البعض. ، فالشريعة هى"أعظم عطية أعطاها الله لشعبه". المسيانية اليهودية ، ومفهوم المسيح اليهودي ، له جذور في الأدب الابوكاليبتى في القرن الثاني قبل الميلاد و القرن الأول قبل الميلاد ، وبه وعد بمسيح أو ملك من النسل الداودى، لإحياء "مملكة الله" الإسرائيلية. ويحكم الشعب اليهودي خلال عصر المسيح المنتظر.، بدلا من الحكام الأجانب الرومان في ذلك الوقت. حمست تلك الادبيات ، قُرائها ... وقام بعضهم بمحاولة تحقيق التوقع الميسيانى ، ونجد امثلة عديدة ،لهؤلاء المتحمسون الحالمون،الساعون لتغيير الواقع المضطرب ، واحد امثلة ذلك ، معلم صلاح جماعة قمران وتصورهم انهم التحقيق الفعلى للعصر المسيانى و نهاية العالم ... و يبدوا ان الامور لم تكن كما توقعوا .. واما انتهوا بشكل تراجيدى ،او تبين لهم انهم كانوا على وهم كاذب.. و امثلة اخرى ذكرها المؤرخ فلافيوس يوسيفوس اقتباس:
اقتباس:
اقتباس: اقتباس:
محتال اخر: تقول الموسوعة اليهودية ، صَنًفَه يوسيفوس كمحتال ، وعد الشعب "بالنجاة والحرية من بؤسهم" إذا اتبعوه إلى البرية. وقد تم قتل كل من الزعيم وأتباعه على يد قوات فيستوس ، النائب الرومانى العام (60-62 ). ..... تاثرا بمعطيات زمنه ، ظهر فى تلك المرحلة الزمنية يسوع ،و المصادر الرئيسية للمعلومات المتعلقة بحياته وتعاليمه هي الأناجيل الأربعة الكنسية ، وبدرجة أقل أعمال الرسل ورسائل بولس. ويقبل اجماع المؤرخون بعض روايات تلك لأناجيل ،بان كان يسوع مُعَلِما يهوديًا ، ادعى بانه المسيا المنتظر ،ومات مصلوبًا في الفترة من 30 إلى 33 ميلادي. وتسبب فشل يسوع في إقامة دولة إسرائيل المستقلة ، ومقتله على يد الرومان ، في رفض معظم اليهود له باعتباره المسيح المنتظر. ولكن بعض اليهود امن بكونه المسيح ،حتى بعد مقتله , وهو الامر الذى يُحير البعض.. فلا يوجد دليل على ان اى فرقه يهوديه قبل المسيحيه،اعتقدت بان مجئ المسيح المنتظر ابن داود سينتج عنه تراجيديا تنتهى بقتله قبل تحقيق نبؤاته! .. فكيف امنت تلك الفئة بذلك؟ الاجابة : ذلك المعتقد (بان المسيح عانى وقتل) هو ابتداع لم يسبق له مثيل،اخترعته تلك الفرقه اليهوديه المسماه "المسيحيه" واصله الباعث له هو رد فعل وتبرير للمفاجاه الصادمه،ومقتل يسوع ذلك الشخص الذى اقتنعوا اثناء حياته بانه المسيح وسَيُحقق النبؤات فى حياته ، ولكن قتله المفاجئ ،سبب لهم صدمه وخيبة امل لم تدم طويلا ..،فكان العلاج بسيط وسريع ، بحثوا فى العهد القديم لعلهم يجدوا تفسير للتراجيديا التى حدثت، ووجدوا اشعياء ٥٣ يتكلم عن ذلك البار المؤمن المبتلى والشهيد الذى جرح وضرب وسكب للموت نفسه لاجل معاصينا، فقالوا اذن هذا ماحدث مع يسوع،وتلك نبؤه عن ذلك (بالاضافه لنصوص اخرى فسروها على انها نبؤات صلب وقيامه للمسيح ) ،وان تلك النصوص اعمى الله اليهود عنها ،وفقط هم من باركهم الرب ومنحهم الحكمه والفهم الخارق لها ! ... (انهم الفرقه الناجيه) وانه يخطئ من يظن ان يسوع مدعى او كاذب وان اعداؤه حسبوه مُصَابًا مَضْرُوبًا مِنَ اللهِ وَمَذْلُولاً،ولكن وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا،وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا !!......... كانوا كالغرقى الذين يتعلقون بالقش،اقتنعوا تماما بفكرتهم ووجدوا لها ماظنوه داعم شرعى (كلام الرب فى العهد القديم) !،ولكى تكتمل الرؤيه ،ولكى لا تضرب رؤيتهم نصوص العهد القديم بعضها البعض (مملكه ونبؤات محققه محسوسه من جهة ،وموت على الصليب من جهة اخرى) اعتمدوا تلك الاستراتيجية لتكون درعا لسهام نقاد فكرة ،كيف تنتهى القصه بموت بطلها المنتظر؟ اولا : ان المجئ الاول احتوى على تحقيق نبؤات محسوسه فعلا مثل ميلاده من عذراء ،من بيت لحم،ذهابه لمصر،مذبحة بيلاطس للاطفال،دخوله القدس راكب حمار...واستمروا فى عملية بحث محمومه لاى شئ يلووه خارج سياقه ليس نبؤه اصلا،او اى تنبئ عن اشياء لاتخص المسيح، وانتجوا كميه كبيره من الاقتباسات ،التى فاقت فى كمها بمراحل, النبؤات الاصلية للعهد القديم التى تتنبئ بوضوح عن المسيا المنتظر ، ولم يعطوا الانطباع انهم تجاهلوا تلك النبؤات تماما،لكن اخترعوا فكرتين مكملتين ليحبكوا معتقدهم ،ان موت المسيح شئ عارض دام فقط ثلاث ايام،قام بعدها ولن يموت مره اخرى ابدا،وسيعود فى موعد اقصاه جيل ،وسيحقق ماتبقى من نبؤات . اذن هؤلاء اقتنعوا بشرعية واساس فكرتهم ،وايضا مستمعيهم اقتنعوا ...وهذا ليس بعجيب ،التاريخ ملئ باديان انبثقت من تاويلات شاذه من ديانات اخرى ، الم تفعل الفرقه اليهوديه صاحبة مخطوطات قمران شيئا شبيها،واولوا العهد القديم بطريقه شاذه،وكسبت اتباع لها؟ الم تفعل الفرقه القاديانيه بالاسلام نفس الشئ؟ الخ الخ .... التاويلات والافكار الشاذه تكسب اتباع فى كل زمان ومكان،بشرط اعطاء امل لمتلقيها،وتخديره نفسيا ....... سؤال اخر يوجه لاصحاب تلك الرؤيه(نشاة فكرة شرعية المسيح كمصلوب تبرير لصدمة مقتل يسوع)، كيف اقتنع اصحاب تلك العقيده بيسوع كمسيح منتظر،بالرغم من عدم تحقيقه لنبؤات المسيح المنتظر؟ الجواب ،له شقان: ١- اكتساب بعض الافراد المدعين الالهام والوحى سمعة انهم خارقين للعاده ،حدث تتكرر فى طول التاريخ وعرضه ،لن اذكر حالات الماضى الكثيره،لكن حتى فى الحاضر هناك امثله طائفة المورمون ،الذين يؤمنون بنبوة جوزيف سميث،الذى ادعى أن وحيًا من السماء أتاه وأخبره أنه رسول للقارة الأمريكية لتأسيس الكنيسة الأصولية، عددهم ٨ مليون ويؤمنون بمعجزات هذا الرجل ..الحركة الرستفارية ،التى ترى الإمبراطور هيلاسيلاسي الأول كجزء من الثالوث المقدس بوصفه المسيح المذكور في الانجيل ،لها اتباع بعشرات الالاف ،ويؤمنون بخوارق صاحبت هذا الرجل ،القاديانيه والبهائيه نفس الشئ واتباع بالملايين مقتنعين بمعجزات مؤسسيها... ٢- كما ذكرنا انهم اعتقدوا انه حقق معظم نبؤات المسيا المنتظر،والبقيه هى مسالة وقت عندما يعود فى عقود قليله .... اى ان الامر بالنسبه لهم ،انه لا يوجد اى تنافر او تناقض بين صورة يسوع وصورة مسيح العهد القديم المنتظر ،رجل جاء وحقق كثير من النبؤات،ومات فقط ثلاث ايام ،ثم عاد حيا منتصرا على الموت وفى سنوات قليله سيعود لتكملة ماتبقى من اجندة المسيا المنتظر،ما الغريب فى ذلك؟هل ذلك منفر لذلك الدرجه ؟هل هذا غير مقنع لتلك الدرجه؟ التاريخ يجب ب لا ... وتم اجتذاب الكثير من الاتباع ،من بينهم بعض اليهود ... وعاشوا على وهم كبير ،بانهم لن يذوقوا الموت حتى يروا المسيح أتيا في ملكوته ،في مجد أبيه مع ملائكته وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله ! ..(متى ١٦-٢٨)، .....وسيتم اختطافهم جميعا فى السحب للاجتماع بالرب فى الهواء ،ويبقوا هكذا معه على الدوام ( ﺗﺴﺎﻟﻮﻧﻴﻜﻲ الاول ٤-١٦).... وتمر السنوات ،ويذوق يسوع الموت،ويذوقوا هم الموت ،ولم يات المسيح مع ملائكته .. والبعض يبدا يتعجب ويتذمر من ابطاء الرب فى اتمام وعده (ﺑﻄﺮﺱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ٣) وكان تبرير الكنيسه المخادع من اجل تخدير البسطاء على لسان كاتب بطرس الثانيه ،ان الرَّبُّ، إِذَنْ، لَا يُبْطِئُ فِي إِتْمَامِ وَعْدِهِ وَلَكِنْ لاَّ تَنْسَوْا هَذِهِ الْحَقِيقَةَ: إِنَّ يَوْماً وَاحِداً فِي نَظَرِ الرَّبِّ هُوَ كَأَلْفِ سَنَةٍ !! اذن لولا الطريقة التى تعامل بها اتباع يسوع مع المتغيرات ،وتبريرهم ماحدث ،لصار مصير حركته كمصير كل هؤلاء قبله وبعده .... سبب استمرار المسيحية بعده لم يكن لانه اختلف عن كل هؤلاء المسحاء المعاصرون له ،والذين شاركوه نفس الافكار،واتبعهم اناس من نفس النوعية، وروجوا عنهم معجزات كمعجزات يسوع، ولاقوا نفس مصيره ... ولكن السبب كان اسلوب الترويج للمسيحية بعد مقتل يسوع ... فقاموا بمحاولة تخطى الحجرة العثرة التى تعوق استمرار دعوتهم ،وهى ان يسوع قد قُتِل، فكيف نُقنع الناس بانه كان المسيح المنتظر النبى المنتظر؟ يتكلم بولس عن ذلك وانها مسالة حجرة عثرة لليهود "... وَلَكِنَّنَا نَحْنُ نَكْرِزُ بِالْمَسِيحِ مَصْلُوباً: لِلْيَهُودِ عَثْرَةً وَلِلْيُونَانِيِّينَ جَهَالَةً!" (كورنثوس الأولى 1: 23) فروجوا بان مقتله لايتعارض مع كونه النبى المسيح المنتظر،فموته كان مقدرا،وسيعود فى خلال بضع عقود الخ.. بالطبع هناك بعض اليهود ممن اقتنعوا بذلك ،ولكن معظمهم لم يقتنعوا بتلك التاويلات المسيحية الباطنية، ومن ثم قام اليهود كرافضون له بوضع يسوع فى مكانه الطبيعى بجانب هؤلاء المسحاء الكذبة ، الذين لم يتحقق على ايديهم اى امل نبوى او مسيانى ،بل جلبوا الشر ،والتفرقة بين اليهود ، وجائت حروب ،وحل الخراب على العالم اليهودى بعد رحيلهم ،بعكس ما تقوله النبؤات... مازاد الطين بله فى حالة يسوع ،هو بالاضافة للترويج المسيحى بين اليهود ،بان يسوع هو المسيا المنتظر ، اضافوا المزيد من العوائق ادت الى ازدياد رفض اليهود لشرعية دعوته : ١- انه كان يعتبر نفسه كلمة الاله المتحدة معه فى الجوهر ... اى يجدف ويكفر بعقيدة موسي.. ٢- انه كان يعتدى فى السبت ،ويخالف الشريعة ... بالتالى ليس له اى شرعية ،ولا معنى لربطه بالمسيا المنتظر باى حال من الاحوال ... بعد يسوع،وبعد طلاق الفرقة المسماه المسيحية عن باقى الفرق اليهودية: للحديث بقية |
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [342] | |
|
عضو برونزي
![]() |
بل مشكلتك هي العناد والجدال من أجل الجدال التي تجليها عبارات اليأس والعجز
وترديد نفس العبارات المفلسة التي تسعى للدفاع عن المورث الطاعن والمسيء للإسلام اقتباس:
الذي سبق كشفه ويمكن تكرار الأمر والإتيان بعشرات المصادر وجعل صاحب الإدعاء أضحوكة في رمشة عين لا أولا ولا آخرا...هل تظن أنك ستتذكى معي وتصطفي ما تشاء ووتجنب ما تريد لتسيير الحوار على مزاجك...رأيك الشخصي الذي لا يقام له وزنا بدون حجة علمية لا يعني لي شيئا..فحاور نفسك وانظر هل سيلتفت إليك أحد..مللنا من المتلونين الذين يبطونون ما لا يظهور مع السلامة |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [343] | ||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
فبشرناها....يا وليتي أألد...أي طفل في الإبتدائي سيدرك اقتصار البشارة على الإنجاب...بشرناها بمن ؟ بإسحاق و من وراءه يعقوب...وليس بشيء بديهي كإنجاب ولدها مع إمراة أخرى مسقبلا الذي يعتبر حشو في سياق الحديث...وما يزيد طينتك بلة أن الملائكة لم تبشر إبراهيم بيعقوبقَالُوا لَا تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ (53) سورة الحجر فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ (28) سورة الذاريات فلما سعمت زوجته بالبشرى ضحكت تعجبا فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ (29) سورة الذاريات فردت الملائكة على ضحكها بإخبارها أنها لن تلد فقط إسحاق بل ستلد من وراءه يعقوب وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ (71) سورة هود هذا دون الحديث عن شبه استحالة بقاء زوجة إبراهيم العجوز على قيد الحياة قَالَتْ يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ سورة هود حتى تنجب حفيدها المزعوم المعنى واضح وضوح الشمس وأترك الحكم لمن لديه ذرة عقل وتمييز...هذا ولم أرد التطرق لحقيقة أن إسماعيل ليس ولد إبراهيم تجنبا لمزيد من التشتيث والتشعب عن الموضوع الأساسي والتي تنسف ترقيعك نسفا اقتباس:
إذا كان فهمي للنص سذاجة فماذا نسمي فهمك الركيك لنص البشارة ؟ بلاهة تفسيرية ؟اقتباس:
فقط الأغبياء من لا يستفيدون من الدروس والمجانين من يصرون على تكرار نفس الأخطاء في أمل الحصول على نتيجة مختلفةhttp://www.back2verses.com/%D9%87%D9...7%D9%82%D8%9F/ نعم أنكر وأرفض كل حرف ورد في التراث المنسوب للنبي محمد الذي لا توجد له مصادر غير القرآن عن قناعة ودراسة وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ (89) سورة النحل فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (50) سورة المرسلات وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا (33) سورة الفرقان وليس عن كسل واقتباس أعمى ولو كانت لديه ذرة حجة لإثبات خطأ هذا المنهج لنقاشته في موضوعه المخصص الذي وضعت لك رابطه والذي أوضحت فيه مدى جهل من تختبئ وراءهم وتصفهم بفطلاحة اللغة...أم تريد أن أحرجك مرة أخرى وأعرض مصارد لأناس يعتمدون نفس النهج ومن بينهم أسيادك الممجدين من مستشرقي الغرب ؟ هنا أيضا تعكس الآية وتسعى للمغالطة لقد طرحت وجهة نظري من باب الإحتمال وليس من باب الإلزام عكس من يجعل قناعته اللادينية العاطفية حقيقة مسلمة اقتباس:
للمعلومة أنا لا أؤمن بعربية النبي محمد فهل سؤمن بخرافة المسيح العربي...لكن هناك من يرد محاسبة العامة بأخطاء الخاصة لتمرير مغالطاتهاقتباس:
لن يصل بلاهتك الفكرية التي تدعي تصديق كاتب القرآن لكتاب ينفي محتواه والمغامرة برفض أتباعه فقط من أجل النسق والإختصار بل هي ردة فعل لكشف جهلك وتدليسك المتعمد بالحجة والبرهان وليس بالكلام الإدعاءات الفارغة التي لا تسمن ولا تغني من جوع التحدث بالنيابة عن الآخرين ولعب الواثق في نفسه لن يجدي نفعا والأدلة تتحدث عن نفسها أما إذا كنت تلمح لزميلك المتناقض مع نفسه فمصيبتك أعظم |
||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [344] | |
|
عضو ذهبي
![]() ![]() |
اقتباس:
تفضل .. أجب |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [345] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الزم حدودك يا دجال يا حقير. هذا اخر تحذير لك. . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [346] |
|
عضو ذهبي
![]() ![]() |
الزميل المتناقض مع نفسه هو أنا على ما أعتقد
مشكلتك تصر على أنه تناقض مع النفس رغم أنني أقول بقول المفسرين .. وقولهم هو تراث الأمة الاسلامية على مدى 1400 سنة ,, طعنك في هذا التراث هو اتهام لله نفسه بأنه لم يحسن توصيل دينه و عليه فالأمة فهمته بشكل خاطيء على مدى تاريخها حتى أتيت أنت و أشباهك و فهمتوا النص كما لم يسبقكم أحد من المسلمين !!!!!!!!!!!! هل أنت لا ترى المسلك الذي يؤدي إليه قولك ؟! |
|
|
|
رقم الموضوع : [347] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الانجيل والتوراة من منظور قرانى (2)
نشاة الاناجيل ، ونشاة المسيحية ما بعد انفصال المسيحية عن اليهودية : كان أول أتباع يسوع جميعًا من اليهود أو اليهود من أصل إثني. وكان يسوع يهوديًا ، وعظ للشعب اليهودي ، ودعا منهم أتباعه الأوائل. ،و اعتبر المسيحيون الاوائل ، بصفتهم يهودًا متدينين ، أن حركتهم هي تأكيد لكل جانب من جوانب اليهودية المعاصرة ، مع إضافة اعتقاد إضافي واحد هو أن يسوع هو المسيح. اذن المسيحية.في المرحلة المبكرة ، كانت مجتمعا مكونًا من كل هؤلاء اليهود الذين آمنوا أن يسوع هو المسيح المنتظر اليهودي. ومع نمو وتطور المسيحية ، أصبح المسيحيون اليهود مجرد جزء من الجالية المسيحية المبكرة ، والتي تتميز عقيدتها بدمج الاعتراف بيسوع بانه المسيح ، وصلبه وكفارته ، مع الالتزام الدائم بالتوراة والتقيد بالتقاليد اليهودية مثل الاحتفال بيوم السبت والتقويم اليهودي والختان واتباع نظام غذائي كوشير وحضور الكنيس ، وان لهم علاقة وراثية مباشرة بأتباع يسوع الأوائل. كانت كنيسة القدس جماعة مسيحية مبكرة تقع في القدس ، وكان يعقوب البار، شقيق يسوع ، وبطرس، قادتها .وبحسب سفر الأعمال ، كانت تعاليمهم وعظاتهم خصوصًا عظتي بطرس الأولى والثانية، سببًا في تذمر مجلس اليهود، ما أدى إلى توقيف بطرس ويوحنا عدة مرات في السجن . أخذت الجماعة المسيحية بالنمو، وبنتيجة هذا النمو أخذت تراتبية السلطة في الكنيسة بالظهور، فعيّن سبعة شمامسة كمساعدين للرسل؛ لكن حدة الاضطهادات أخذت بالزيادة أيضًا ما اضطرهم للجوء إلى الجليل والسامرة، ما ساعد في توسع أعداد معتنقي المسيحية من خارج القدس، فأخذ فيلبس بنشر التعاليم المسيحية في السامرة، وحنانيا في دمشق؛ وبعيد ذلك تحوّل شاول الطرسوسي إلى المسيحية .و كان بولس على اتصال مع هؤلاء. واعطى لنفسه الشرعية من خلال ادعاؤه بظهور يسوع له ، وكان بطرس أول قائد لكنيسة القدس. و سرعان ما تغلب عليه في تلك القيادة ،يعقوب، "أخ الرب" ،والذي قد يفسر سبب احتواء النصوص المبكرة على معلومات نادرة عن بطرس. ساهم بولس بنشر المسيحية خصوصًا لدى غير اليهود، إلى جانب الرسل السبعين خصوصًا في لبنان وقبرص وأنطاكية، حيث اكتسبوا قاعدة شعبية وأطلق عليهم لأول مرة مصطلح مسيحيين؛ لقد غدت أنطاكية قاعدة بولس الأساسية في رحلاته التبشيرية نحو اليونان وآسيا الصغرى، وقام النشاط التبشيري المسيحي بنشر المسيحية إلى مدن في جميع أنحاء العالم الهلنستي وحتى خارج الإمبراطورية الرومانية.معظمه في آسيا الصغرى ، مثل الكنائس السبع في آسيا ، وبعضها في اليونان وإيطاليا وكان هناك جدالا حول صرامة الالتزام بالشريعة اليهودية ، وتغلب الفصيل الصارم الذى مثله يعقوب، على الفريق المتساهل الذى مثله بطرس ، الذي سرعان ما فقد نفوذه. انتشرت رسالة الإنجيل المبكرة شفهيا ، وربما كانت في الأصل في الآرامية ،ولكن سرعان ما انتشرت أيضًا باللغة اليونانية. تشمل مصادر معتقدات المسيحيين الأوائل التقاليد الشفهية (التي تضمنت أقوالاً منسوبة إلى يسوع والأمثال والتعاليم) ،الأناجيل ، ورسائل العهد الجديد ، وربما نصوص ضائعة مثل مصدر (q ) وايضا كتابات بابياس. وتحتوي تلك النصوص على أقدم العقائد المسيحية والتي تعبر عن الإيمان بيسوع القائم من الموت ، مثل 1 كورنثوس 15: 3–41. وتم تأريخ العقيدة من قبل بعض العلماء على أنها نشأت في مجتمع القدس الرسولي في موعد لا يتجاوز الأربعينيات او الخمسينيات من القرن الاول ، قبل أقل من عقد بعد وفاة يسوع . اذن فكرة ان يسوع هو نفسه المسيا المنتظر ابن الله ،وانه الصُلِب كان عملا كفاريا .. كانت عقيدة راسخة بين اوائل المسيحيون واجمعوا عليها ، وعندما بدات الخلافات كانت متعلقة بامور اخرى . ١- الاول كان الموقف من الناموس . مشكلة وقعت بين المسيحيين من أصل يهودي والمسيحيين من أصل غير يهودي فيما يخص الالتزام بشريعة موسى عمومًا والختان بنوع خاص، فعقد إذاك المجمع الأول في أورشليم حوالي العام 50 وحسمت نتائجه بعدم التزام غير اليهود بالختان أو الشريعة والخلاف الشهير بين افكار بولس وافكار المسيحيون المتهودون .. فكان الشاغل الرئيسي لبولس هو إدراج الوثنيون في العهد الجديد لله ، ودور الإيمان في إدراج الوثنيين بين المؤمنون. لم ير بولس أن الختان ضروري، ولكنه اعتقد أن الله ضمّن الوثنيون في عهده الجديد من خلال الإيمان فقط . انتقد بولس "المتهودون" داخل الكنيسة.و قد يكون هذا الصراع بين بولس ومعارضيه هو السبب وراء مجلس أورشليم " تجمّع مسيحي انعقد في عصور المسيحية الأولى نحو سنة 50 م" حيث اتفق يعقوب ، بولس ، والقادة الآخرون من المسيحيون الاوائل، على أن المتحولين الأمميين للمسيحية ،يحتاجون فقط إلى اتباع " ثلاثة استثناءات "، [أعمال 15: 20 ، 29] وهى قوانين تتوافق تقريبًا مع قوانين نوح السبعة اليهودية التي يقال إن الله خصصها للبشرية جمعاء وبعد انتهاء الحرب اليهودية الرومانية الأولى ، بدأت أهمية كنيسة القدس تتلاشى. وأصبحت المسيحية اليهودية منتشرة في جميع أنحاء الشتات اليهودي في بلاد الشام ، حيث تراجعت ببطء عن طريق تاثير المسيحية غير اليهودية ، والتي انتشرت بعد ذلك في جميع أنحاء الإمبراطورية الرومانية دون منافسة من "تهويد" الجماعات المسيحية. وما أن تم القضاء على كنيسة أورشليم خلال ثورة بار كوخبا (132-136 م) ، فقد المسيحيون المتهودون نفوذهم وأتباعهم تدريجياً. وتم تهميشهم و اضطهادهم من قبل كل من اليهود والمسيحيين. بعد هزيمة التمرد وطرد جميع اليهود من يهوذا ، أصبحت القدس مدينة الوثنيون إيليا كابيتولينا. وتخلى الكثير من المسيحيين المتهودون المقيمين في منطقة بيرية الفلسطينية عن ممارساتهم اليهودية في هذا الوقت وانضموا إلى الكنيسة المسيحية السائدة. أولئك الذين بقوا في منطقة بيرية واستمروا في طاعة الشريعة كانوا يعتبرون زنادقة. وفي عام 375 ، يسجل ابيفانيوس مستوطنة للمسيحيون المتهودون في قبرص ، ولكن بحلول القرن الخامس ، أبلغ ثيودوريت كيرلس أنهم لم يعودوا موجودين في المنطقة. الخلاف الثانى كان على طبيعة المسيح : وهو خلاف كان احد اطرافه المسيحيون المتهودون ايضا ، لكنه لم يكن نزاعا بعد ... وصار كذلك فى مرحلة متاخره ... المسيحيون الاوائل كانوا يعلمون ان المسيا المنتظر هو ابن الله ،طبقا لنبؤات العهد القديم ... ولن تجد اى منهم الا واستعمل ذلك اللقب للمسيح ،انه لقب اجمعوا عليه ،وذلك امر بديهى وليس مستغربا. الخلاف ليس على اللقب ،لكن على السؤال كيف نال يسوع ذلك اللقب؟ هناك من اعتقد ا أن يسوع أصبح ابن الله بالتبني ، فيسوع وُلِدَ بشرا، لكنه أصبح كائنا سماويا ، بالتبني عند معموديته ،وتبناه الله مكافاة له بسبب اخلاصه وتقواه . وهناك من اعتبر ان يسوع هذا مع انه كان جسدا ،الا ان المسيح الذى تجسد فيه ليس ارضيا ،وانه الكلمة ، ابن الله الازلى السماوى الذى نزل على الارض وتجسد مؤقتا ثم عاد الى مكانه الاصلى السماوى ،ونرى تلك الفكرة بوضوح عند بولس وكاتب انجيل يوحنا وهناك من اعتبر أن جسد يسوع كان إما غائبًا أو وهميًا.، بمعنى انه كان المسيح إلها لدرجة أنه لم يكن من الممكن أن يكون إنسانًا ابدا ، لأن الله يفتقر إلى جسد مادي ، وبالتالي لن يستطيع أن يعاني جسديًا. ومع انه قد ظهر يسوع وكأنه رجل له جسد ودم. لكن ذلك الجسد كان شبحيا . ورأت مجموعات أخرى أن يسوع كان رجلاً في الجسد ، لكن المسيح كان كيانًا منفصلاً دخل جسد يسوع في شكل حمامة في معموديته ، ومكنه من أداء المعجزات ، وتركه عند وفاته في الصليب. ومن اعتقدوا بذلك كانوا بعض المسيحيون الاوائل.. يُتبع |
|
|
|
رقم الموضوع : [348] |
|
موقوف
![]() |
الزميل النجار
أولًا هل تؤمن أساسًا بوجود يسوع التاريخي؟ و ما ردك علي التشكيك في ذلك كباحث لا ديني ثانيا ما الدليل علي دعوي اجماع اتباع يسوع علي انه ابن الله علي الحقيقة لا المجاز -و ان نوعيه الخلاص عمل كفاري؟ لا نريد مصادرات و تحياتي للجميع |
|
|
|
رقم الموضوع : [349] | ||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
تاريخية يسوع لا يصادر فيها احد الاخر موقف علماء يسوع التاريخى ،هو انه هناك دواعى للاقتناع بوجود شخص تاريخى عاش فى اوائل القرن الاول الميلادى وصٌلِب على يد الرومان ، وان دوافع نفى ذلك ليست مُقنِعة ولا ترجح معها الكفه.. وموقف علماء يسوع الخرافى(وهم اقلية هامشية) ،الحالى، لا يصادر موقف علماء يسوع التاريخى ، بل يقولون هناك احتمالية لوجود يسوع التاريخى ، ولكن هناك دوافع تُرجح ان قصته ليست تاريخية ... انا موقفى وسطى ، بمعنى انى مُقتنع بان التراث المسيحى، وان كان معظمه خٌرافى ،لكنه لم يات من فراغ تاريخى ،و انه مبنى على نواه صحيحة تاريخيا ... لكن لايُعجبنى تسامح بعض علماء يسوع التاريخى مع بعض تفاصيل العهد الجديد ، مثلا العالم بارت ايرمان،والذى اقدره جدا (وكثيرا ما اقتبسه)... لا يعجبنى تسامحه وثقته مع بعض روايات الاناجيل ، واقدر اكثر رؤى الاسطوريون فى تلك الروايات ... اقوم من باب التسلية احيانا ،بقراءة كل جديد فى ذلك الجدال ،وعندى صديق عزيز ،يُرسل لى مجانا النسخ الالكترونية من اى كتاب اطلبه منه ..... والى الان لم اقتنع بردود الاسطوريون على مناظروهم. وهناك كتاب هام عن الموضوع صدر مؤخرا لم اقرؤه الى الان ، حاليا اعانى من امراض الخريف ... اقتباس:
وفكرة سماوية يسوع الكلمة ابن الله بين المسيحيون القدماء اقدم من ما تتصور .. ما اكتبه الان عن المسيحية والاناجيل،هو موجز للوقائع الاساسية المُجمَع عليها بين العلماء ،لكى نُمَهد لمسالة موقف قران محمد من التوراة والانجيل ... تحياتى |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [350] |
|
موقوف
![]() |
اهلا بك عزيزي
اتفق معك في النقطه الأولي تاثير شخصيه المسيح في بيئه الشرق الادني واضح و هو ايضا رد علي بعض من يشككون في وجود محمد (ص) المسيح الذي يتحدث عنه بولس هو في نظر اليعض شخصيه ماوراءيه لا علاقه لها بمن تتحدث عنه الأناجيل الازاءيه و شخصيه المسيح فيها ليست ابن الله الأزلي و كمسلمون نؤمن بأن المسيح بن مريم مخلص لكن دوره الخلاصي سيكون في اخر الزمان مع شخصيه المهدي وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا (159) فاليهود كانوا ينتظرون من يخلصهم من الظلم لا أن يرسل الله لهم ابنه ليقتل! و قناعتنا أن دعوه المسيح كانت بشاره بمحمد ص و بملكوت الله و قد اشرح ذلك فيما يأتي تقبل التحيه |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| أما, مصادرها, السابقة, القران, ايات, اسباب, تناقضات, بعضها, ومع, والبيت, ذلك |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| السيسي رئيس إسلامي فاشل ويعترف بفشله ومع ذلك يغتصب الحكم | Skeptic | ســاحـــة السـيـاســة ▩ | 15 | 04-30-2019 02:28 AM |
| هل من العدل ان لا يسمحوا لي بالرد بينما هم يستطيعون ذلك -ردودي هنا- | امنت بالله الواحد | العقيدة الاسلامية ☪ | 20 | 04-28-2018 11:46 AM |
| ليس في الوجود إلا الله !! كيف ذلك ؟ | شاهين | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 14 | 01-08-2018 03:35 AM |
| بحث مبسط في اسباب تناقضات القران والعشوائية في السرد | عدو الاسلام | العقيدة الاسلامية ☪ | 2 | 02-07-2017 12:20 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond