شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 03-08-2025, 02:30 AM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [21]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Aelia مشاهدة المشاركة
مقال جميل للزميل إنكي به تعاريف مهمة عن الماهية و جوهر الله و هل لله ماهية , مفاهيم من الفلسفة و هل الله يمكن أن يكون ثلاث أقانيم بوحدانية جامعة , أدعو الجميع لقراءته

https://il7ad.org/smf/index.php?topic=8651.0
هذا الطرح يعتمد على مفاهيم فلسفية حول الجوهر، الماهية، والوجود، ويستخدمها لمحاولة دحض فكرة الثالوث من منطلق عقلي مجرد.

1. في اللاهوت لا يُفهم بالطريقة نفسها التي تُستخدم بها في الفلسفة الأرسطية أو الإسلامية، الله في المسيحية ليس جوهرًا ماديًا أو محدودًا بحدود معينة، بل هو الوجود غير المحدود والمطلق والثالوث في المسيحية لا يعني "تعددية داخل الجوهر الواحد" بالمعنى الذي يفترضه المعترض، بل يعني وحدة الجوهر مع تمايز في الأقانيم.

فالاعتراض يفرض أن الجوهر يعني شيئًا محدودًا بماهية، في حين أن العقيدة المسيحية ترفض فكرة أن الله محدود فمفهوم "الجوهر" في المسيحيه مختلف عن مفهوم "الماهية المحدودة" في الفلسفة.

2. يقول: "إذا كان لله ماهية، فإنه سيكون محدودًا، لأن الماهية تعني الحدود".
لكن هذا افتراض فلسفي مسبق لا يلزم اللاهوت المسيحي. الله ليس له ماهية بالمعنى المحدود، بل هو الكائن المطلق، الذي لا يمكن تحديده ضمن إطار مفاهيمي بشري ضيق والقديس توما الأكويني نفسه قال إن "الله هو ذاته وجوده" (God is his existence)، أي أن الماهية والوجود متحدان فيه، بخلاف الكائنات الأخرى.

فصاحب الموضوع يفترض أن أي "ماهية" تعني التحديد والحدود، بينما في الفكر اللاهوتي، الله غير محدود. وهو يخلط بين "الماهية كحد" و"الماهية كحقيقة الوجود"، في حين أن الله في الفكر المسيحي ليس محصورًا بحدود، بل هو المصدر المطلق للوجود.

3. يقول: "إذا كانت الأقانيم الثلاثة متمايزة، فهذا يعني أنها مركبة، وبالتالي ليست واجبة الوجود بذاتها".

المسيحية لا تقول إن الأقانيم الثلاثة "أجزاء" داخل الجوهر الإلهي، بل تقول إنهم متمايزون من حيث العلاقة، لكنهم واحد من حيث الجوهر. "الآب ليس الابن وليس الروح القدس"، لكنهم يشتركون في نفس الجوهر الإلهي، وهذا ما يسمى بـ"التمايز في الأقنوم وليس في الجوهر".

هو يفترض أن أي تمايز يعني التركيب، بينما اللاهوت المسيحي لا يقول بأن التمايز في الأقانيم يعني تعدد الجواهر أو الانقسام. اللاهوت المسيحي يستخدم مفهوم العلاقة بين الأقانيم لتفسير التمايز، وليس "التمييز بالحدود" كما في الفلسفة الأرسطية.

4. يقول: "التمييز يكون بالحدود، وإذا لم يكن لله حدود، فكيف يكون هناك تمايز بين الأقانيم؟"
لكن المسيحية لا تقول إن التمايز بين الأقانيم هو تمايز بالحدود المادية أو الوجودية، بل هو تمايز بالعلاقة.

هو يخلط بين التمايز في الهوية الفلسفية (التي تعتمد على الحدود) والتمييز في العلاقات داخل الجوهر الإلهي. اللاهوت المسيحي لا يعتمد على مفهوم "الحدود المادية" في التمايز بين الأقانيم، بل يعتمد على العلاقة الأزلية بينهم.

فمقاله لا يسقط عقيدة الثالوث لأن الاعتراض يعتمد على مفاهيم فلسفية (الجوهر، الماهية، الحدود) ولكنه يطبقها بشكل غير دقيق على اللاهوت المسيحي.

اللاهوت المسيحي لا يقبل أن الله محدود بحدود الماهية كما في الكائنات الأخرى.
لا يفترض أن التمايز يعني التركيب أو الاحتياج إلى أجزاء.
مفهوم الثالوث ليس مجرد "ثلاثة جواهر"، بل هو وحدة جوهرية مع تمايز في العلاقات.

على الملحد ان يفهم عقيدة الثالوث من داخل الإطار اللاهوتي المسيحي نفسه، وليس فقط باستخدام منطق فلسفي مجرد لا ينطبق عليها.



  رد مع اقتباس
قديم 03-08-2025, 10:13 AM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [22]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
الله واحدًا في جوهره ولكنه يحتوي في ذاته كل الكمالات الإلهية التي تغنيه عن أي تخليق آخر، لو كانت وحدانية الله وحدانية مجردة لما كان له كيان ذاتي ولما كانت صفاته ازلية وبذلك يكون قد تعرض للتغيّر والتطور، عند قيامه بالخلق ودخوله في علاقة مع الكائنات التي خلقها، إذ يكون قد صار عاملاً بعد أن كان غير عامل. وهذا ما لا يتناسب مع ذاته، وما يجب لها من ثبات تام.
انت كده جبت من الآخر
تعالى بقى نحلل كلامك ونفهمه نحن والزملاء كي يتبيّن المنطق والعقل من الخرافة!


انت بتقول :
اقتباس:
الله واحدًا في جوهره ولكنه يحتوي في ذاته كل الكمالات الإلهية التي تغنيه عن أي تخليق آخر
وبالتالي لابد ( وحسب كلامك ) أن يكون الله واحد وحدانية جامعة مانعة من البداية ، عشان لمّا يحب يستخدم صفاته يستخدمها من خلال منظومة تواصل اجتماعي متكاملة جامعة مانعة! ، لو كانت وحدانية ذات الله الآب وحدانية مجردة من أي أقنوم آخر كأقنوم الابن وأقنوم الروح القدس لكي يتواصل معهم لما كان بإمكان أقنوم الآب ( الذات ) أن يستخدم صفاته ، كالسمع أو البصر أو التكلم أو الحب أو الكراهية أو الرحمة أو العدل أو المغفرة أو العفو أو أو أو ........................ الخ ، وكأن الله الواحد الأحد الكامل في ذاته وبصفاته الأزلية ( حيث أن أزلية الصفات مقترنة بأزلية الذات ولا تنفك عنها منذ أزل الذات وإلى أبد الآبدين ) كأنه لا يستطيع أن يستخدم صفاته الذاتية الأزلية الأبدية ، إلا إذا كان هناك أقنومان آخران هما أقنوم الابن و أقنوم الروح القدس! لكي يتواصل معهم ويقوم باستخدام الصفات مع الأقنومان الآخران! ’، وإلا لو لم يكن لله الآب أقنومان آخران ( حسب الفكر النصراني! ) لكي يستخدم صفاته معهم لكانت وحدانيته وحدانية مجردة لا تنفع ولما كان له كيان ذاتي! ابن و روح لكي يستخدم صفاته معهم! ، إذ لو كانت ( حسب الفكر النصراني ) وحدانية الله الآب وحدانية مجردة من الأقنومان الآخران لكان إله كالصنم لا يسمع لا يبصر لا ينطق لا يتكلم لا لا لا ............... الخ

وبتقول :
اقتباس:
، لو كانت وحدانية الله وحدانية مجردة لما كان له كيان ذاتي ولما كانت صفاته ازلية وبذلك يكون قد تعرض للتغيّر والتطور
بمعنى لو كانت وحدانية الله الآب وحدانية مجردة من أي أقنوم آخر ( يعني لو كان وحده بلا أقنومان آخران ) لما كان له كيان ذاتي! ، وكأن ذات الله الآب لا يكون كاملا وستظل صفاته معطلة ومتوقفة عن العمل إلا إذا كان فيه هناك أقنومان آخران ( الابن + الروح ) ، عشان لما يحب يفعّل صفاته الذاتية ويستخدمها يستخدمها في أي وقت متى شاء بدلاً من أن تكون معطلة ومتوقفة عن العمل ، فلابد من وجود أقنومان آخران عشان يفعّل صفاته ويستخدمها معاهم ، وبكده يكون فيه تواصل اجتماعي بين الثلاث أقانيم تواصل أزلي أبدي! ، وخلو بالكم : هذا التواصل الاجتماعي الأزلي الأبدي اللي بين الثلاث أقانيم لا يفهمه المسلمين المغيبين! أصحاب الإيمان الأعمى! علماً بأن هؤلاء المسلمين المغيبين أصحاب الإيمان الأعمى! فاهمين ما لا يستطيعون فهمه! ..
ما علينا خلينا في المهم :
ب يقولك وجود الأقنومان الآخران ( الابن + الروح القدس ) أزلي أبدي حتمي وضروري وملازم لذات الآب .. وإلا :
  • إذا أراد الله الآب السميع أن يسمع يبقى هيسمع مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة السمع الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يسمعه أو لا
  • وإذا أراد الله الآب البصير أن يبصر يبقى هيبصر مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة البصر الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يبصره أو لا
  • وإذا أراد الله الآب المتكلم أن يتكلم يبقى هيكلم مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة الكلام الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يكلمه أو لا
  • وإذا أراد الله الآب المحب أن يُحب يبقى هيحب مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة المحبة الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يحبه أو لا
  • وإذا أراد الله الآب الرحمن أن يرحم يبقى هيرحم مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة الرحمة الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يحقق فيه رحمته أو لا
  • وإذا أراد الله الآب العادل أن يعدل يبقى هيعدل بين مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة العدل الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبدي يحقق فيه عدله أو لا
وقس على ذلك با قي صفات الله الآب


اقتباس:
عند قيامه بالخلق ودخوله في علاقة مع الكائنات التي خلقها، إذ يكون قد صار عاملاً بعد أن كان غير عامل. وهذا ما لا يتناسب مع ذاته، وما يجب لها من ثبات تام.
الفكر النصراني للأسف بيعتبر وحدانية الله الآب الوحدانية التي يؤمن بها المسلمون هي وحدانية فاسدة! طالما أنها مجردة من أي أي أقنوم أزلي أبدي آخر ، هي وحدانية لا تصلح! لأنها لا تعمل أي واجبة الثبات وعدم العمل ( في زعمهم! ) .. لذلك يقولون أن إله المسلمون ( الله الآب ) طالما أن إلوهيته إلوهية واحدة مجردة من أي أقنوم، فهو بذلك يكون كالصنم ( والعياذ بالله! ) لا يسمع ولا يبصر ولا يتكلم ولا يرحم ولا يعدل ولا ولا ....................... الخ ، وكأن تفعيل واستخدام صفات الله الآب متوقفة على وجود الأقنومان الآخران أي الابن و الروح! ، وبدونهما لا معنى لوجود الله الآب!
لأن (في زعمهم) تجريد الله الآب من الأقانيم ( كما جرده المسلمون! ) هو تجريد من معنى الصفات الإلهية! ، بمعنى أن صفات ذات إله المسلمون المجرد من الأقانيم بلا معنى لأنها أل ايه صحيح هي موجودة أزلية في ذاته ولكنها لا تعمل ولا معنى لها إلا بالأقنومان الآخران! ، وبالتالي إله المسلمون الذي يؤمنون به هو إله بلا معنى ( يعني وجوده كعدمه ) بدون الأقنومان الآخران التي بهما تعمل صفاته! وبدونهما لا تعمل! ، وبما أن أقنوم الابن هو الكلمة المنبثقة عن الله الآب فهو كلمة الله الأزلية الأبدية ، إذ أن كلمة الله ( يسوع! ) كلمة أزلية بأزلية ذات الله الآب وأبدية بأبدية ذاته أيضا , وبالتالي ف الرب يسوع المسيح هو كلمة الله التي خرجت من فم الله واحد في الجوهر ولكن بينهما تمايز!

لا يسعني إلا أن أقول : الحمد لله على نعمة العقل والثبات على دين الحق الإسلام



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 03-08-2025, 10:43 AM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [23]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
سليمان كاهننا العزيز، كاهن يهوه ابن اليون وزوج عنات، عليهم جميعا سلام رع وبركاته لا يرد علي تساؤلات تتضمن المختلف عليه، حيث عقائد البغال الطائرة بها اختلاف وعدم اتفاق ماعدا اتفاق في التاريخ الزائف الذي يروجونة من نوح وموسي وعيسي وغيرة من الدجل الذي لا وجود له في التاريخ، مجرد اساطير لا وجود لها سوى لسرقة قوتنا وقوت اطفالنا..
عزيزي الفاضل Skeptic
الاختلاف بين أهل الأديان السماوية حول ماهية وطبيعة الإله ، لا يعني عدم وجوده بالمرة إلا إذا كان هناك أدلة تاريخية على وجوده!

تحياتي



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 03-08-2025, 01:46 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [24]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
انت كده جبت من الآخر
تعالى بقى نحلل كلامك ونفهمه نحن والزملاء كي يتبيّن المنطق والعقل من الخرافة!
المسلمين الذين يعبدون اله الوثنين المسمى الله/Allah يريد ان يناقش حول الاله الحقيقي الذي لا يعرفه من اساسه

السير هاميلتون ألكسندر روسكين جيب، المستشرق البريطاني البارز وأحد أهم الباحثين الغربيين في الدراسات الإسلامية :

"لقد تبين أن كلًا من مفهوم الإله الأعلى والمصطلح العربي [الله/Allah] كانا معروفين للعرب في زمن محمد. ما فعله محمد هو أنه أعطى للمفهوم محتوى جديدًا وأكمل، ليُنقيه من العناصر الوثنية التي كانت ترتبط به."
“Both the concept of a Supreme God and the Arabian term [Allah] have been shown to be familiar to the Arabs in Mohammed’s time. What Mohammed did was to give a NEW and fuller content to the concept, TO PURIFY IT FROM ELEMENTS OF POLYTHEISM WHICH CLUSTERED AROUND IT.” (H.A.R. Gibb, Mohammedanism: An Historical Survey [Oxford University Press, London 1961], p. 36)

خوان إي كامبو، موسوعة الإسلام :

"تشير الأدلة التاريخية إلى أن الله/Allah كان اسم إله عربي قديم في مجموعة من الآلهة والإلهات الأخرى مثل تلك الموجودة في ثقافات الشرق الأوسط القديمة الأخرى..."
“Historical evidence indicates that Allah was the name of an ancient Arabian high god in a pantheon of other gods and goddesses like those found in other ancient Middle Eastern cultures…” (Juan E. Campo, Encyclopedia of Islam [Facts On File Inc., 2009], p. 34)

وعجبي !

اقتباس:
وبالتالي لابد ( وحسب كلامك ) أن يكون الله واحد وحدانية جامعة مانعة من البداية ، عشان لمّا يحب يستخدم صفاته يستخدمها من خلال منظومة تواصل اجتماعي متكاملة جامعة مانعة! ، لو كانت وحدانية ذات الله الآب وحدانية مجردة من أي أقنوم آخر كأقنوم الابن وأقنوم الروح القدس لكي يتواصل معهم لما كان بإمكان أقنوم الآب ( الذات ) أن يستخدم صفاته ، كالسمع أو البصر أو التكلم أو الحب أو الكراهية أو الرحمة أو العدل أو المغفرة أو العفو أو أو أو ........................ الخ ، وكأن الله الواحد الأحد الكامل في ذاته وبصفاته الأزلية ( حيث أن أزلية الصفات مقترنة بأزلية الذات ولا تنفك عنها منذ أزل الذات وإلى أبد الآبدين ) كأنه لا يستطيع أن يستخدم صفاته الذاتية الأزلية الأبدية ، إلا إذا كان هناك أقنومان آخران هما أقنوم الابن و أقنوم الروح القدس! لكي يتواصل معهم ويقوم باستخدام الصفات مع الأقنومان الآخران! ’، وإلا لو لم يكن لله الآب أقنومان آخران ( حسب الفكر النصراني! ) لكي يستخدم صفاته معهم لكانت وحدانيته وحدانية مجردة لا تنفع ولما كان له كيان ذاتي! ابن و روح لكي يستخدم صفاته معهم! ، إذ لو كانت ( حسب الفكر النصراني ) وحدانية الله الآب وحدانية مجردة من الأقنومان الآخران لكان إله كالصنم لا يسمع لا يبصر لا ينطق لا يتكلم لا لا لا ............... الخ
1 - الله يمارس صفاته في ذاته قبل أن يخلق أي شيء. على سبيل المثال، الله عالم بذاته، قادر بذاته، محب بذاته، وليس بحاجة إلى مخلوقات ليُصبح عالمًا أو قادرًا أو محبًا.
الله لا يكتسب الصفات من خلال علاقاته مع المخلوقات، بل صفاته أزلية لا تنفك عن ذاته.

2 - المسيحية لا تقول إن الله يحتاج إلى "آخرين" لكي يمارس صفاته، بل تقول إن وحدانيته ليست وحدانية "مجردة" أو "جامدة"، بل وحدانية غنية في ذاتها، لأن الجوهر الإلهي واحد لكنه يحتوي في ذاته علاقات أزلية بين الأقانيم.

الله ليس جوهرًا بسيطًا بلا حياة أو تفاعل، بل هو حيّ بذاته وعاقل بذاته ومحب بذاته، وهذا يتم داخل الجوهر الواحد من خلال العلاقة الأزلية بين الآب والابن والروح القدس.
في الفكر المسيحي، الله لم يكن يومًا "بدون علاقة"، لأن العلاقة قائمة في ذاته منذ الأزل بين الأقانيم الثلاثة، مما يجعل وحدانيته "وحدانية جامعة مانعة".

3 - في المفهوم التوحيدي الصرف (بدون أقانيم): إذا كان الله واحدًا بدون أقانيم، فإن صفاته مثل المحبة والرحمة والعدل لا يمكن أن تُمارس قبل خلق العالم، مما يطرح السؤال: هل كان الله محبًا قبل أن يخلق أحدًا ليحبه؟ هل كان متكلمًا قبل أن يوجد من يكلمه؟
في المفهوم المسيحي: الله لا يحتاج إلى خلق لكي يمارس صفاته، لأن المحبة والعلاقة والقدرة على التواصل قائمة داخل طبيعته منذ الأزل بين الآب والابن والروح القدس.
بالتالي، القول بأن "الله يحتاج إلى كائنات أخرى ليستخدم صفاته" ليس صحيح من ناحية اللاهوت المسيحي، لأن العلاقة داخل الجوهر الإلهي تحقق هذا الغنى الذاتي.

4 - المسلم يحاول تصوير الأقانيم وكأنها أجزاء منفصلة يحتاج بعضها إلى بعض، لكن العقيدة المسيحية تؤكد أن:

الآب والابن والروح القدس ليسوا أجزاء من الله، بل كل أقنوم هو الله بالكامل.
لا يوجد انفصال أو استقلال بين الأقانيم، بل هم في علاقة أزلية داخل الجوهر الواحد.
الله ليس محتاجًا إلى شيء خارج ذاته لكي يكون كاملاً، لأن كماله متحقق في ذاته منذ الأزل.

اقتباس:
بمعنى لو كانت وحدانية الله الآب وحدانية مجردة من أي أقنوم آخر ( يعني لو كان وحده بلا أقنومان آخران ) لما كان له كيان ذاتي! ، وكأن ذات الله الآب لا يكون كاملا وستظل صفاته معطلة ومتوقفة عن العمل إلا إذا كان فيه هناك أقنومان آخران ( الابن + الروح ) ، عشان لما يحب يفعّل صفاته الذاتية ويستخدمها يستخدمها في أي وقت متى شاء بدلاً من أن تكون معطلة ومتوقفة عن العمل ، فلابد من وجود أقنومان آخران عشان يفعّل صفاته ويستخدمها معاهم ، وبكده يكون فيه تواصل اجتماعي بين الثلاث أقانيم تواصل أزلي أبدي! ، وخلو بالكم : هذا التواصل الاجتماعي الأزلي الأبدي اللي بين الثلاث أقانيم لا يفهمه المسلمين المغيبين! أصحاب الإيمان الأعمى! علماً بأن هؤلاء المسلمين المغيبين أصحاب الإيمان الأعمى! فاهمين ما لا يستطيعون فهمه! ..
ما علينا خلينا في المهم :
ب يقولك وجود الأقنومان الآخران ( الابن + الروح القدس ) أزلي أبدي حتمي وضروري وملازم لذات الآب .. وإلا :
  • إذا أراد الله الآب السميع أن يسمع يبقى هيسمع مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة السمع الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يسمعه أو لا
  • وإذا أراد الله الآب البصير أن يبصر يبقى هيبصر مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة البصر الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يبصره أو لا
  • وإذا أراد الله الآب المتكلم أن يتكلم يبقى هيكلم مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة الكلام الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يكلمه أو لا
  • وإذا أراد الله الآب المحب أن يُحب يبقى هيحب مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة المحبة الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يحبه أو لا
  • وإذا أراد الله الآب الرحمن أن يرحم يبقى هيرحم مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة الرحمة الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبديي يحقق فيه رحمته أو لا
  • وإذا أراد الله الآب العادل أن يعدل يبقى هيعدل بين مين؟! ، علما بأنه يتمتع بصفة العدل الأزلية بصرف النظر عن وجود أقنوم أزلي أبدي يحقق فيه عدله أو لا
وقس على ذلك با قي صفات الله الآب
1 - الاعتراض يقوم على فهم خاطئ لطبيعة الصفات الإلهية، حيث يفترض أن الصفة لا تكون موجودة إلا إذا كان هناك "مُستقبِل" لها بينما الصفات الإلهية أزلية في ذاتها، ولا تحتاج إلى طرف آخر لتكون موجودة.
الله "حي" بذاته، وليس لأنه يهب الحياة لغيره.
الله "عالم" بذاته، وليس لأنه يعلم غيره.
الله "قادر" بذاته، وليس لأنه يمارس قدرته على شيء خارجي.
الله "محب" بذاته، وليس لأنه يحب مخلوقاته فقط.
بالتالي، الصفات الإلهية ليست كصفات البشر التي تحتاج إلى ممارستها حتى تكون حقيقية. الله ليس بحاجة إلى "مُستقبِل" لكي تكون صفاته فاعلة، لأنه أزلي مكتمل بذاته.

2 - المسلم يخلط بين "وجود الصفة" و"ممارستها على كائن خارجي".
في الفكر المسيحي، الله يسمع ويبصر ويتكلم ويحب منذ الأزل، داخل ذاته، وليس بسبب كائنات خارجية.
العلاقة الأزلية بين الآب والابن والروح القدس تعني أن الله لم يكن يومًا بلا علاقة، وهذا لا يعني أنه "يحتاج" إلى آخر خارج عنه لكي يكون كاملاً.

3 - المسيحية ترفض فكرة "الوحدانية المجردة" لأنها تجعل الله كيانًا بلا علاقة أزلية. الفرق بين المفهومين:

في الوحدانية المجردة :
الله واحد بلا أي أقانيم
صفاته نظرية وغير مفعلة إلا عند خلق المخلوقات
المحبة والعلاقة تظهر فقط عند خلق الكون

في الوحدانية الجامعة المانعة:
الله واحد في الجوهر، ثلاثة أقانيم
صفاته مفعلة أزليًا داخل الجوهر الإلهي
المحبة والعلاقة أزلية بين الأقانيم

بالتالي، القول بأن "الله يحتاج إلى كائن خارجي ليمارس صفاته" غير صحيح، لأن العلاقة قائمة داخل الجوهر الإلهي منذ الأزل.

4 - المحبة تحتاج إلى محبوب، فإذا كان الله وحده منذ الأزل، فمن كان يحب قبل أن يخلق العالم؟

في الفكر المسيحي، الله محبة بطبيعته، والمحبة ليست مجرد "صفة"، بل هي جوهره.
الله يحب داخل ذاته منذ الأزل، في العلاقة بين الآب والابن والروح القدس.
هذا يفسر كيف يكون الله محبة دون الحاجة إلى خلق ليُحبهم.

أما إذا كان الله وحده بلا أقانيم، فإما أنه:

لم يكن محبًا قبل خلق العالم (وهذا تغير في صفاته، وهو مرفوض).
أو أن المحبة لم تكن من صفاته الأصلية، بل اكتسبها بعد الخلق (وهذا يطعن في كماله).

اقتباس:
لا يسعني إلا أن أقول : الحمد لله على نعمة العقل والثبات على دين الحق الإسلام
اه صحيح



  رد مع اقتباس
قديم 03-08-2025, 06:36 PM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [25]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
قال يعني المسلم يسأل لانه يبحث عن اجابه وعن الحقيقة
بصراحة انا لا اسأل لكى اعرف الحقيقة ولكنى اسألك لكى احرجك لكى ابين للناس مدى جهلك وليس جهلك وحدك ولكن لكل طائفتك من كبير معمميكم وقساوستك الى اصغر فطلخ عندكم
ما عندك علم بكتابك ولو ببصله واتحداك كل الفالح فيه تذهب الى مواقع النسخ واللصق وتيجى تستعرض علينا فتوحاتك ولا كأنك الامير المزززفر ههههههه
اقتباس:
كريستوفر هيتشنز :
"العهد الجديد هو في حد ذاته مصدر مشكوك فيه للغاية"
“the new testament is itself a highly dubious source” (god is not great, 142).
مش بقلك يلا روح اتعلم قواعد دينك وتعالى ناقشنا فيها



  رد مع اقتباس
قديم 03-08-2025, 06:59 PM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [26]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
المسلمين الذين يعبدون اله الوثنين المسمى الله/allah يريد ان يناقش حول الاله الحقيقي الذي لا يعرفه من اساسه

السير هاميلتون ألكسندر روسكين جيب، المستشرق البريطاني البارز وأحد أهم الباحثين الغربيين في الدراسات الإسلامية :

"لقد تبين أن كلًا من مفهوم الإله الأعلى والمصطلح العربي [الله/allah] كانا معروفين للعرب في زمن محمد. ما فعله محمد هو أنه أعطى للمفهوم محتوى جديدًا وأكمل، ليُنقيه من العناصر الوثنية التي كانت ترتبط به."
“both the concept of a supreme god and the arabian term [allah] have been shown to be familiar to the arabs in mohammed’s time. What mohammed did was to give a new and fuller content to the concept, to purify it from elements of polytheism which clustered around it.” (h.a.r. Gibb, mohammedanism: An historical survey [oxford university press, london 1961], p. 36)

خوان إي كامبو، موسوعة الإسلام :

"تشير الأدلة التاريخية إلى أن الله/allah كان اسم إله عربي قديم في مجموعة من الآلهة والإلهات الأخرى مثل تلك الموجودة في ثقافات الشرق الأوسط القديمة الأخرى..."
“historical evidence indicates that allah was the name of an ancient arabian high god in a pantheon of other gods and goddesses like those found in other ancient middle eastern cultures…” (juan e. Campo, encyclopedia of islam [facts on file inc., 2009], p. 34)

وعجبي !



1 - الله يمارس صفاته في ذاته قبل أن يخلق أي شيء. على سبيل المثال، الله عالم بذاته، قادر بذاته، محب بذاته، وليس بحاجة إلى مخلوقات ليُصبح عالمًا أو قادرًا أو محبًا.
الله لا يكتسب الصفات من خلال علاقاته مع المخلوقات، بل صفاته أزلية لا تنفك عن ذاته.

2 - المسيحية لا تقول إن الله يحتاج إلى "آخرين" لكي يمارس صفاته، بل تقول إن وحدانيته ليست وحدانية "مجردة" أو "جامدة"، بل وحدانية غنية في ذاتها، لأن الجوهر الإلهي واحد لكنه يحتوي في ذاته علاقات أزلية بين الأقانيم.

الله ليس جوهرًا بسيطًا بلا حياة أو تفاعل، بل هو حيّ بذاته وعاقل بذاته ومحب بذاته، وهذا يتم داخل الجوهر الواحد من خلال العلاقة الأزلية بين الآب والابن والروح القدس.
في الفكر المسيحي، الله لم يكن يومًا "بدون علاقة"، لأن العلاقة قائمة في ذاته منذ الأزل بين الأقانيم الثلاثة، مما يجعل وحدانيته "وحدانية جامعة مانعة".

3 - في المفهوم التوحيدي الصرف (بدون أقانيم): إذا كان الله واحدًا بدون أقانيم، فإن صفاته مثل المحبة والرحمة والعدل لا يمكن أن تُمارس قبل خلق العالم، مما يطرح السؤال: هل كان الله محبًا قبل أن يخلق أحدًا ليحبه؟ هل كان متكلمًا قبل أن يوجد من يكلمه؟
في المفهوم المسيحي: الله لا يحتاج إلى خلق لكي يمارس صفاته، لأن المحبة والعلاقة والقدرة على التواصل قائمة داخل طبيعته منذ الأزل بين الآب والابن والروح القدس.
بالتالي، القول بأن "الله يحتاج إلى كائنات أخرى ليستخدم صفاته" ليس صحيح من ناحية اللاهوت المسيحي، لأن العلاقة داخل الجوهر الإلهي تحقق هذا الغنى الذاتي.

4 - المسلم يحاول تصوير الأقانيم وكأنها أجزاء منفصلة يحتاج بعضها إلى بعض، لكن العقيدة المسيحية تؤكد أن:

الآب والابن والروح القدس ليسوا أجزاء من الله، بل كل أقنوم هو الله بالكامل.
لا يوجد انفصال أو استقلال بين الأقانيم، بل هم في علاقة أزلية داخل الجوهر الواحد.
الله ليس محتاجًا إلى شيء خارج ذاته لكي يكون كاملاً، لأن كماله متحقق في ذاته منذ الأزل.



1 - الاعتراض يقوم على فهم خاطئ لطبيعة الصفات الإلهية، حيث يفترض أن الصفة لا تكون موجودة إلا إذا كان هناك "مُستقبِل" لها بينما الصفات الإلهية أزلية في ذاتها، ولا تحتاج إلى طرف آخر لتكون موجودة.
الله "حي" بذاته، وليس لأنه يهب الحياة لغيره.
الله "عالم" بذاته، وليس لأنه يعلم غيره.
الله "قادر" بذاته، وليس لأنه يمارس قدرته على شيء خارجي.
الله "محب" بذاته، وليس لأنه يحب مخلوقاته فقط.
بالتالي، الصفات الإلهية ليست كصفات البشر التي تحتاج إلى ممارستها حتى تكون حقيقية. الله ليس بحاجة إلى "مُستقبِل" لكي تكون صفاته فاعلة، لأنه أزلي مكتمل بذاته.

2 - المسلم يخلط بين "وجود الصفة" و"ممارستها على كائن خارجي".
في الفكر المسيحي، الله يسمع ويبصر ويتكلم ويحب منذ الأزل، داخل ذاته، وليس بسبب كائنات خارجية.
العلاقة الأزلية بين الآب والابن والروح القدس تعني أن الله لم يكن يومًا بلا علاقة، وهذا لا يعني أنه "يحتاج" إلى آخر خارج عنه لكي يكون كاملاً.

3 - المسيحية ترفض فكرة "الوحدانية المجردة" لأنها تجعل الله كيانًا بلا علاقة أزلية. الفرق بين المفهومين:

في الوحدانية المجردة :
الله واحد بلا أي أقانيم
صفاته نظرية وغير مفعلة إلا عند خلق المخلوقات
المحبة والعلاقة تظهر فقط عند خلق الكون

في الوحدانية الجامعة المانعة:
الله واحد في الجوهر، ثلاثة أقانيم
صفاته مفعلة أزليًا داخل الجوهر الإلهي
المحبة والعلاقة أزلية بين الأقانيم

بالتالي، القول بأن "الله يحتاج إلى كائن خارجي ليمارس صفاته" غير صحيح، لأن العلاقة قائمة داخل الجوهر الإلهي منذ الأزل.

4 - المحبة تحتاج إلى محبوب، فإذا كان الله وحده منذ الأزل، فمن كان يحب قبل أن يخلق العالم؟

في الفكر المسيحي، الله محبة بطبيعته، والمحبة ليست مجرد "صفة"، بل هي جوهره.
الله يحب داخل ذاته منذ الأزل، في العلاقة بين الآب والابن والروح القدس.
هذا يفسر كيف يكون الله محبة دون الحاجة إلى خلق ليُحبهم.

أما إذا كان الله وحده بلا أقانيم، فإما أنه:

لم يكن محبًا قبل خلق العالم (وهذا تغير في صفاته، وهو مرفوض).
أو أن المحبة لم تكن من صفاته الأصلية، بل اكتسبها بعد الخلق (وهذا يطعن في كماله).



اه صحيح
يا شهبذ كلامك جميل وسديد ورشيد ها ارتحت كدا
طب تسمحلى احرجك مرة تانية واقلك
هل توجد فى اقنوم صفة ليست فى الاقانيم الاخرى ؟
يعنى المحبه التى عند الله هل هى عند الابن
والعدل الذى عند الله هل هو فى الابن والروح القدس
طيب والولادة التى ولدها الله للابن هل موجوده فى الابن والروح القدس ؟



  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2025, 01:09 AM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [27]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
طب تسمحلى احرجك مرة تانية
ههه اسمحلي انا احرجك للمرة المليار واضع راسك في الارض مثل كل مسلم امام حقيقة دينك واجعلك تهرب كما يهرب كل مسلم لا يعترف بدينه دين الوثنيه والخرافات كل علماء كوكب الارض

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
السير هاميلتون ألكسندر روسكين جيب، المستشرق البريطاني البارز وأحد أهم الباحثين الغربيين في الدراسات الإسلامية :

"لقد تبين أن كلًا من مفهوم الإله الأعلى والمصطلح العربي [الله/allah] كانا معروفين للعرب في زمن محمد. ما فعله محمد هو أنه أعطى للمفهوم محتوى جديدًا وأكمل، ليُنقيه من العناصر الوثنية التي كانت ترتبط به."
“both the concept of a supreme god and the arabian term [allah] have been shown to be familiar to the arabs in mohammed’s time. What mohammed did was to give a new and fuller content to the concept, to purify it from elements of polytheism which clustered around it.” (h.a.r. Gibb, mohammedanism: An historical survey [oxford university press, london 1961], p. 36)

خوان إي كامبو، موسوعة الإسلام :

"تشير الأدلة التاريخية إلى أن الله/allah كان اسم إله عربي قديم في مجموعة من الآلهة والإلهات الأخرى مثل تلك الموجودة في ثقافات الشرق الأوسط القديمة الأخرى..."
“historical evidence indicates that allah was the name of an ancient arabian high god in a pantheon of other gods and goddesses like those found in other ancient middle eastern cultures…” (juan e. Campo, encyclopedia of islam [facts on file inc., 2009], p. 34)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
لا تتعب نفسك بالنقل من زرايب مشايخك .. تعا تعا تعا تعا .. افتح ايدك وخذ من مكبات الزباله التي تنبشوا فيها ليلا نهارا لان هذا هو مقامكم :

كريستوفر هيتشنز :
"العهد الجديد هو في حد ذاته مصدر مشكوك فيه للغاية"
“the new testament is itself a highly dubious source” (god is not great, 142).

هل قرأت ! العهد الجديد كخه .. يع ..

تعال الان مثل الرجال بالمقابل واثبت لها بالدراسات العلمية مصداقية ما يحوية قرانك ..
واذهب واحضر معك كل مشايخ بول البعير وكل دعاتك الدجالين في كل كوكب الارض .. ولن تستطيعوا ولو كان بعضكم لبعض ظهيرا ..
قال دعني احرجك قال .. شاطرين بالعنتريات الفارغه يا امة الافلاس والهروب يا امة الايمان الاعمى والغاء العقل يا من وصفكم نبيكم الكذاب بالبعير المنقاذه من انوفها بخزامة



  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2025, 02:48 AM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [28]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

برافو صراحة احييك لصدقك مع نفسك
اثبت لي بما لا يدع مجالا للشك إنك وكل طائفتك لا تعلمون عن عقيدتكم شيئا ولا تستطيعون الاجابه على اسئله فى صميم دينكم.
لم تخيب ظنى فيك اشكرك بحرارة ستظل قائدا للشهابذه الفطلخات من عينتك .
دمت مغيبا...



  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2025, 08:24 AM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [29]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
1 - الله يمارس صفاته في ذاته قبل أن يخلق أي شيء. على سبيل المثال، الله عالم بذاته، قادر بذاته، محب بذاته، وليس بحاجة إلى مخلوقات ليُصبح عالمًا أو قادرًا أو محبًا.
الله لا يكتسب الصفات من خلال علاقاته مع المخلوقات، بل صفاته أزلية لا تنفك عن ذاته.
ومن قال لك أن الله يحتاج لمخلوقات كي يستخدم أو يمارس فيها صفاته! حتى يصبح عالما أو قادرا أو محبا !! ، على رأي المثل ( العاهرة تلهيك واللي فيها تجيبه فيك! ) انتم يا نصارى من تقولون بذلك وليس نحن!! ، نحن نقول الذات الإلهية ذات كاملة حق واجبة مطلقة الوجود كاملة في ذاتها وبصفاتها التي لا تنفك عنها ، هي ذات تحتوي على صفات أزلية بأزلية الذات ولا تنفك عنها ، صفات الذات الإلهية يا عزيزي صفات نشطة وفاعلة متى شاء الله أن يستخدمها حسب مشيئته وإرادته استخدم منها ما يشاء بمقتضى حكمته وليس بصورة عشوائية! ، بمعنى أن صفات الذات الإلهية موجودة أصلا في الذات وليست منفصلة عنها متى شاء الذات استخدم صفة من الصفات استخدمها ومتى شاء أن يعكف عنها عكف عنها بمقتضى حكمته سبحانه وتعالى ، وليس معنى العكوف عن صفة ما من الصفات أنها غير موجودة بالمرة في الذات! ، أو أنها موجودة ولكنها غير نشطة! أي معطلة لا تعمل! ، الحكمة الإلهية في توظيف صفات الذات هي بمثابة كنترول الصفات والجميع يصب في بند الرحمة الإلهية

المهم أن الذات بكل صفاتها : أقولها وأكررها مليون مرة لا تتجزأ ولا تنشطر ولا ينبثق منها لا ذات أخرى ولا صفات! ، الذات بكل صفاتها هي جوهر الله هي نفسه الإلهية المريدة الحرة ، والله خلق الإنسان على صورته ومثاله لكن كل نفس لها خصائصها التي تتميز بها عن غيرها المطلق مطلق والنسبي نسبي ، المهم أن كل ذات ( نفس ) تحتوي على صفات في داخلها :
  • صفات ذات الله س مطلقة بإطلاق ذات الله س ولا تنفك عنها ، ويمكن أن تنتقل آثار الصفات المطلقة إلى الصفات النسبية فتتأثر بها
  • صفات ذات الإنسان نسبية بنسبية ذات البشر ولا تنفك عنها ، ويمكن أن تنتقل آثار الصفات النسبية إلى صفات نسبية أخرى فتتأثر بها
أما إذا ظهرت وتجلت آثار صفة من صفات الذات على ذات أخرى لا يُعد ذلك ولادة! أو تجسد! أو انشطار! أو ما شابه! ، هذه الكلمة الإلهية ( مراد الله ) التي ينطق بها لسان المسيح البشري عيسى بن مريم هي مجرد ظهور وتجلي وانعكاس آثار صفة الكلمة الإلهية ، يعني المسيح البشري كان نبي بشري لكنه بيتكلم بلسان الله أي كلمة الله المندوب عن الله يتكلم بلسان الله في حدود قدرته البشرية وليس اقنوم الإلوهية الثاني! ، ولا حتى ملاك الله جبرائيل عندما يصفه الرب الإله بأنه الروح القدس ( أي أنه انعكاس وتجلي وظهور آثار صفات الله على هذا الملاك ) ليس معنى ذلك أنه صار اقنوم الإلوهية الثالث!

فكلمة الرب ( الكلمة ) هي مجرد صفة من صفات الذات وليست ذات مريدة!! ، المتحدث الرسمي باسم الله سواء الملاك جبريل ع أو النبي عيسى بن مريم لا يعني أن كل منهما هو الإله نفسه المتجسد فيهما! ، ما الداعي؟! وما هي حاجة الذات الله اقنوم الآب! أن يتجسد بذاته أو بصفاته في ذوات مخلوقاته سواء ملاك أو بشر؟!


اقتباس:
2 - المسيحية لا تقول إن الله يحتاج إلى "آخرين" لكي يمارس صفاته، بل تقول إن وحدانيته ليست وحدانية "مجردة" أو "جامدة"، بل وحدانية غنية في ذاتها، لأن الجوهر الإلهي واحد لكنه يحتوي في ذاته علاقات أزلية بين الأقانيم.
الله ليس جوهرًا بسيطًا بلا حياة أو تفاعل، بل هو حيّ بذاته وعاقل بذاته ومحب بذاته، وهذا يتم داخل الجوهر الواحد من خلال العلاقة الأزلية بين الآب والابن والروح القدس.
في الفكر المسيحي، الله لم يكن يومًا "بدون علاقة"، لأن العلاقة قائمة في ذاته منذ الأزل بين الأقانيم الثلاثة، مما يجعل وحدانيته "وحدانية جامعة مانعة"
للأسف هنا ممن الخطأ والضلال! ، انتم تعتبرون أن الذات الإلهية هي عبارة طقم أقانيم (ان جاز التعبير) صناعة لا هوتية فاخرة ذو جودة عالية مكون من ثلاث أقانيم ، هو كده وخلاص! عنزة ولو طارت! ، الله عندكم طقم 3 قطع مثله مثل :
  • • طقم كاسات عصير 1×3 أي طقم واحد فيه ثلاث قطع ، ولا ينفع أن نصف القطعة الواحدة داخل طقم الكاسات مثلا بأنها طقم!
  • • أو طقم أطباق ميلامين 1×3 أي طقم واحد فيه ثلاث قطع ، ولا ينفع أن نصف القطعة الواحدة داخل طقم الأطباق مثلا بأنها طقم!
  • • أو طقم أكواب شاي 1×3 أي طقم واحد فيه ثلاث قطع ، ولا ينفع أن نصف القطعة الواحدة داخل طقم الأكواب مثلا بأنها طقم!
لكن المسلمون ب يؤمنوا بأن الله أقنوم الآب فقط هو الإله الواحد المتفرد في ذاته كامل بصفاته ، أقنوم واحد أي قطعة واحدة فقط لا غير من الطقم النصراني ، لا يحتاج في ذاته لأقانيم أخرى كي يُقيم معها علاقات أزلية وتواصل اجتماعي أزلي!
وكما أنه لا ينفع أن نصف القطعة الواحدة داخل طقم الكاسات مثلا بأنها طقم!
و كذلك لا ينفع أن نصف الأقنوم الواحد داخل طقم الأقانيم مثلا بأنه طقم!


اقتباس:
3 - في المفهوم التوحيدي الصرف (بدون أقانيم): إذا كان الله واحدًا بدون أقانيم، فإن صفاته مثل المحبة والرحمة والعدل لا يمكن أن تُمارس قبل خلق العالم، مما يطرح السؤال: هل كان الله محبًا قبل أن يخلق أحدًا ليحبه؟ هل كان متكلمًا قبل أن يوجد من يكلمه؟
في المفهوم المسيحي: الله لا يحتاج إلى خلق لكي يمارس صفاته، لأن المحبة والعلاقة والقدرة على التواصل قائمة داخل طبيعته منذ الأزل بين الآب والابن والروح القدس.
بالتالي، القول بأن "الله يحتاج إلى كائنات أخرى ليستخدم صفاته" ليس صحيح من ناحية اللاهوت المسيحي، لأن العلاقة داخل الجوهر الإلهي تحقق هذا الغنى الذاتي.
للأسف انت لا تعرف الفرق بين وجود الذات ( من حيث الذات ) و وجود الذات ( من حيث المعنى )
للذات الإلهية وجودان : اقرأ هذا الموضوع
ومع ذلك أقول باختصار نحن لا نتدخل في ذات الله وصفاته كيف كانت ذاته تستخدم صفاته من عدمه قبل خلق المخلوقات؟! ، هذا أمر خارج نطاق الفكر البشري ولم يرد إلينا أخبار شرعية عن هذه الأمور الغيبية ، فقط كل ما نعرفه نحن أهل الأديان الإبراهيمية تحديداً أن الله سبحانه وتعالى خلقنا على صورته ومثاله ولكن كلٍ في حدود قدرته الإله المطلق مطلق والملاك النسبي نسبي والبشر المحدود محدود ، الاشتراك في حقيقة وماهية الذوات ( الأنفس ) بين الكيانات العاقلة : الله والملائكة والبشر لا يلزم منه الاشتراك في المعنى والكيفية
  • • فمثلا سواء محبة الله أو محبة الملاك أو محبة البشر ، الجميع تتصف ذواتهم بالمحبة لكن مع التفاوت في القدرات
  • • أيضا سواء رحمة الله أو رحمة الملاك أو رحمة البشر ، الجميع تتصف ذواتهم بالرحمة لكن مع التفاوت في القدرات
  • • فمثلا سواء كلمة الله أو كلمة الملاك أو كلمة البشر ، الجميع تتصف ذواتهم بالكلام لكن مع التفاوت في القدرات
  • • فمثلا سواء عدل الله أو عدل الملاك أو عدل البشر ، الجميع تتصف ذواتهم بالعدل لكن مع التفاوت في القدرات
وقس على ذلك باقي الصفات الإلهية ال99 التي يتصف بها جميع ذوات الأنفس ( الدواب ) العاقلة وغير العاقلة كلٍ في حدود قدرته ومهامه في الحياة
أما عن كون الله كان بيكلم مين قبل خلق المخلوقات؟! ، فهذا أمر لا يعني البشر بشيء المهم أن الله حق مطلق واجب الوجود حي بذاته متفرد في ذاته ليس كمثله شيء ، له من الخصائص الذاتية الإلهية ما لا يُحصى عددها جميعها خصائص ذاتية إلهية نشطة وفاعلة وجاهزة للاستخدام والعمل بها ( بصرف النظر عن وجود مخلوقات من عدمه لكي يستخدم تلك الخصائص الذاتية في التفاعل مع تلك المخلوقات ) ، وكنترول الذات الإلهية ( أي خاصية الحكمة ) هي التي تسمح بممارسة خاصة ما من عدمه ،
ولا يعني أن الحكمة الإلهية إذا لم تسمح بعد باستخدام خاصية من الخصائص ( صفات الذات ال99 ) قبل خلق المخلوقات أو وقوع الأحداث أن هذه الخاصية أو تلك كانت لا تعمل ، وبالتالي الله الآب ( إله المسلمين! ) كان إله ميّت بلا خصائص ( صفات 99 ) ولولا قِدَم وجود الاقنومان الآخران الابن والروح القدس لما كان إله كامل في ذاته ( هذا طبعا حسب التصور النصراني! )


اقتباس:
4 - المسلم يحاول تصوير الأقانيم وكأنها أجزاء منفصلة يحتاج بعضها إلى بعض، لكن العقيدة المسيحية تؤكد أن:

الآب والابن والروح القدس ليسوا أجزاء من الله، بل كل أقنوم هو الله بالكامل.
لا يوجد انفصال أو استقلال بين الأقانيم، بل هم في علاقة أزلية داخل الجوهر الواحد.
الله ليس محتاجًا إلى شيء خارج ذاته لكي يكون كاملاً، لأن كماله متحقق في ذاته منذ الأزل.
بل كل قطعة من قطع طقم الأقانيم الثالثة هي طقم بالكامل! ، يعني عنزة ولو طارت!
تقول هذا الكلام لأنك للأسف لا تعلم الفرق بين الذات ( النفس ) و الصفات ( الخصائص ) ، ولذلك لم تعد تفرق بينهما ، فأقولها لك ولكل قارئ نزيه يبحث عن الحق بصرف النظر عن انتمائه الديني ، الباحث عن الحق يقبل ما يخبرنا به النقل الصحيح ويقبله العقل الصريح ويتفق مع الفطرة السليمة ويجسده الواقع الموضوعي

ولذلك المسيح نفسه ب ينسف عقيدة التوحيد النصراني!

اعتقد قلت ما فيه الكفاية لكي ذي ذرة عقل يفهم ، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 03-09-2025, 09:23 AM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [30]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

جاء في انجيل :
  • لوقا 1: 1 في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله
  • لوقا 14: 9 قال له يسوع انا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس الذي راني فقد راى الاب فكيف تقول انت ارناالاب
  • لوقا 14: 10 الست تؤمن اني انا في الاب و الاب في الكلام الذي اكلمكم به لست اتكلم به من نفسي لكن الاب الحال في هو يعمل الاعمال
  • لوقا 14: 11 صدقوني اني في الاب و الاب في و الا فصدقوني لسبب الاعمال نفسها
  • يوحنا 13: 19 أَقُولُ لَكُمُ الآنَ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ، حَتَّى مَتَى كَانَ تُؤْمِنُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ.
  • يوحنا 8: 28 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهَذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي.»
وغيرها وغيرها من النصوص
فإذا تفوه المسيح بمثل هذه الكلمات ليس معناه أنه إله بالمعنى الحرفي للكلمة ، ولكن مضمون كلامه أنه ب يشترك مع الله الآب في الصفات ولكن كما قلنا كلٍ في حدود قدرته ، الإله إله و البشر بشر ، صفات الإله المطلق مطلقة ، وصفات البشر النسبية نسبية ، ولا يجوز ولا يصح ولا ينفع أبداً أن نُطلق على المسيح الكيان البشري نسبي الوجود في العالم المادي بأنه إله! ، لمجرد أنه أفصح عن كونه ابن الله اللي رباه وأنه هو والآب اللي رباه واحد في الصفات وفي الهدف وفي الأفعال مع الاختلاف في المعنى والكيفية ، الإله إله والبشر بشر مهما اتصف بالصفات الإلهية ، أو مهما اصطبغ بالصبغة الإلهية ، الابن بيطلع لأبوه اللي رباه مش اللي ولده! يعني ب يماثله في معظم الصفات الأبوية إن لم تكن كلها مع الاختلاف والفرق طبعا بين الأب الكبير والابن الصغير ، وليس معنى ذلك أن الأب اللي ربى ابنه دخل بنفسه وتجسد داخل جسد ابنه! ولله المثل الأعلى



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع