الغربة ... الوحدة ... الانتحار

[سمكة طائرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adminmaster

سمكة طائرة ، مارسي الرياضة أفضل لك فهي ستقضي على الأفكار السلبية مثل الإنتحار وإرتكاب الجريمة ،،،
لماذا كل هذا البئس ، أنت كما صرحتي بأنك حققتي كل الذي تمنيته فهذا شيء إيجابي لم يستطع أي إنسان تحقيقه بعدك
أنا أتمنى أنك تفكري بطريقة إيجابية جداً فلو أنت في دولة أوروبية ستجدي الوسائل التي تقضي على التفكير السلبي
وحنين الديار جد صعب لكن ستجدين يوماً ما رفيقاً يسعدك وتنسين تلك الهموم ،
أما لو شعرت بأن الدين يناسبك فأدخل فيه فهذه على حسب إرداتك وأنت حرة ، وكل إنسان لديه ما يجد في الحياة
أتمنى لك التوفيق

و الله الحياة لم يعد لها طعم . صراحة بدأت أفقد الأمل في أكبر مشاريعي و أحلامي ، و كأنها أصبحت فقاعات تنفجر واحدة تلو الأخرى لم أعد أعرف ماذا أريد .
عن أي وسائل تتحدث لا أرى أي وسائل و العالم الغربي عالم مادي رأسمالي بشكل بشع جدا مقارنة ببلادنا .
نوستالجيا الديار فعلا صعبة أكثر مما كنت أتوقع ، لم أتوقع يوما أن الحنين للوطن بهذه البشاعة فعلا الدنيا هموم ، هم يضحك و هم يبكي هههههههههههههه

أخيرا يا أدمن فأنت مخطئ كليا ، نحن لا نملك حرية اختيار أدياننا و أديولوجياتنا عزيزي و شكرا على كلامك عموما .

[سمكة طائرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Haber7

اهلا بيك
لا افكر حاليا فى الانتحار لكن ممكن نسمع فيروز مفيش مشاكل
فيه حاجات كتير فى الدنيا جميلة

كلك ذوق يا حبر سبعة .
و هذه مني لك
https://www.youtube.com/watch?v=8nX2n8UKbWA

[AniKoferBo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمكة طائرة

كلك ذوق يا حبر سبعة .
و هذه مني لك
https://www.youtube.com/watch?v=8nX2n8UKbWA

تسلمى
اسمعى

[سمكة طائرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haber7

تسلمى
اسمعى

شكرا

إن العين لتبكي و إن القلب ليدمي

[إرساء]

رأيي المتواضع بالحاله التي تمرين بها هي كالتالي:

انتي تمرين بمايسمى المراهقة الالحادية

غالباً الذين يمرون بمرحلة المراهقة الالحادية ينزعون للافكار الانتحارية واعلانها

ليس لرغبتهم الفعلية الجادة بالانتحار

ولكن كنوع من نداء استغاثه او نداء للحصول على تأكيد

إستغاثه سببه الشعور بنوع من العجز في مواجهة العالم الحقيقي للفكر الالحادي

يعني انتي مش قد الالحاد وسلبياته بدأتي تنهزمي

او تشعرين انك عاجزه عن المعيشة جنباً لجنب مع افكارك الالحادية وسط الواقع


ونداء للتأكيد من حيث انك تنتظرين توكيد من اي جهة على ان الالحاد هو الحقيقة

يعني تاكيد من اي شخص سواء بالصمت الذي سيغذي افكارك ويقوي تساؤلاتك المعجزة

وتعيشين لهدف جديد باهت هو البحث عن اجابة فالكل عاجزون وصامتون

او تنتظرين رد يقول لكي اتتحري

مؤكداً على صحة ماتوصلتي اليه بفضل الالحاد ان الحياة لامعنى لها

ويؤيدك بالانتحار

فهذا قد يجعلك تشعرين بالراحة انك بالطريق الصحيح

لان مايحاول الجميع قوله وطمسه بآنٍ واحد

هو ان الحياة لها هدف وليس لها هدف بنفس الوقت ههههههههه

ولكن لايستوي الالحاد والهدف بالحياة ...فهما شيئان متناقضان تماماً

ومن يقول عكس ذلك فهو يعيش حالة انكار فعلا

او عدم وعي وادراك الصورة الحقيقية للالحاد والسكينه سارقاه على راي المثل

وفرحان بشوية الراحة النفسية والسلطة التي منحها الالحاد للانسان على ذاته

الحل هو كالتالي:

انتظري لحين اقامة الخلافة الاسلامية بقيادة داعش

عندها ستصبحي مطاردة ومستهدفة من قبل الدولة الاسلامية

وهذا سيجعل لكي هدف بالحياة هو البقاء على قيد الحياة



هههههههههههههه

////

[سمكة طائرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إرساء

رأيي المتواضع بالحاله التي تمرين بها هي كالتالي:

انتي تمرين بمايسمى المراهقة الالحادية

غالباً الذين يمرون بمرحلة المراهقة الالحادية ينزعون للافكار الانتحارية واعلانها

ليس لرغبتهم الفعلية الجادة بالانتحار

ولكن كنوع من نداء استغاثه او نداء للحصول على تأكيد

إستغاثه سببه الشعور بنوع من العجز في مواجهة العالم الحقيقي للفكر الالحادي

يعني انتي مش قد الالحاد وسلبياته بدأتي تنهزمي

او تشعرين انك عاجزه عن المعيشة جنباً لجنب مع افكارك الالحادية وسط الواقع


ونداء للتأكيد من حيث انك تنتظرين توكيد من اي جهة على ان الالحاد هو الحقيقة

يعني تاكيد من اي شخص سواء بالصمت الذي سيغذي افكارك ويقوي تساؤلاتك المعجزة

وتعيشين لهدف جديد باهت هو البحث عن اجابة فالكل عاجزون وصامتون

او تنتظرين رد يقول لكي اتتحري

مؤكداً على صحة ماتوصلتي اليه بفضل الالحاد ان الحياة لامعنى لها

ويؤيدك بالانتحار

فهذا قد يجعلك تشعرين بالراحة انك بالطريق الصحيح

لان مايحاول الجميع قوله وطمسه بآنٍ واحد

هو ان الحياة لها هدف وليس لها هدف بنفس الوقت ههههههههه

ولكن لايستوي الالحاد والهدف بالحياة ...فهما شيئان متناقضان تماماً

ومن يقول عكس ذلك فهو يعيش حالة انكار فعلا

او عدم وعي وادراك الصورة الحقيقية للالحاد والسكينه سارقاه على راي المثل

وفرحان بشوية الراحة النفسية والسلطة التي منحها الالحاد للانسان على ذاته

الحل هو كالتالي:

انتظري لحين اقامة الخلافة الاسلامية بقيادة داعش

عندها ستصبحي مطاردة ومستهدفة من قبل الدولة الاسلامية

وهذا سيجعل لكي هدف بالحياة هو البقاء على قيد الحياة



هههههههههههههه

////

مراهقة إلحادية ؟ هههههههههههههه يخرب بيت عقلك يا عشوشة
هل تقصدين بأنني جديدة على الأفكار الإلحادية ، فأنت مخطئة أما إن كنت تقصدين شيء آخر فلا بأس .

عزيزتي إرساء أنت معك حق فعلا أنا منذ سنين و سنين لم أعرف كيف أتخلص من أفكاري الإلحادية و لم أعرف التعايش معها في هذا معك حق، و لا أعتقد مثلا أن للأمر علاقة بقدم الإلحاد من عدمه .

أما بخصوص نداء التأكيد ، لا لا لا أخالفك كلية أنا مقتنعة مئة بالمائة بما توصلت له و لا حاجة لأحد بأن يؤكده .

آخر هام أنت قلت المفيد و أكدت ما توصلت إليه ، غريب أول مرة واحد يفهم ما أقول ، هذا دليل على أنك ملحدة لامنتمية ليس كهؤلاء بتوع الشللية و القطيع و داوكينز .

لكن أؤكد لا يهمني البتة أن أحدا ما يؤكد أو ينفي الرزلتس اللي توصلت ليها بتاتا مع احتراماتي لك بطبيعة الحال .

آه نسيت الأفكار الانتحارية عندي أو عند غالبية الناس ليس لها علاقة بالإلحاد أو غيره ، صحيح الإلحاد يقويها أكثر ، بس عزيزتي و هذا ليس الموضوع أوكورس هو أن الأفكار الانتحارية متعددة الأسباب النفسية و العضوية حتى ، و هي شيء طبيعي حسب ما أعتقد .



آخر هام بخصوص حلك يا عزيزتي ، ماذا عساي أفعل فأنا و لا عايشة بالعراق و لا بسوريا هل يا ترى داعش ستصل أوروبا ؟ ههههههههههههههه

[طارق]

قبل قرن من الزمان ولاول مرة اركب الباخرة ، رايت اسماك تخرج من الماء وتطير مسافة عشرات الامتار وترجع الى الماء ، ابهرني المشهد ولم اكن الا مراهقا في الستة عشر . حكيت ما رايت لجماعة من البدو ، سخروا مني وكذبوني ، ندمت عما بدى مني ، وقلت في نفسي لن احكي شيئا لاحد بعد هذا .

ــ لهذا اكره البدو ، مع اني ولدت وعشت في البادية، لانهم يتكتلون لاحتقار واسكات من يفكر او يقول ما ليسوا متعودين عليه .

[سمكة طائرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق

قبل قرن من الزمان ولاول مرة اركب الباخرة ، رايت اسماك تخرج من الماء وتطير مسافة عشرات الامتار وترجع الى الماء ، ابهرني المشهد ولم اكن الا مراهقا في الستة عشر . حكيت ما رايت لجماعة من البدو ، سخروا مني وكذبوني ، ندمت عما بدى مني ، وقلت في نفسي لن احكي شيئا لاحد بعد هذا .

ــ لهذا اكره البدو ، مع اني ولدت وعشت في البادية، لانهم يتكتلون لاحتقار واسكات من يفكر او يقول ما ليسوا متعودين عليه .:banghead:

هههههههههههههههه خلودة حبيبي هدئ من روعك هل أنت جدي ؟ و ما علاقة هذا بالموضوع ؟ ههههههههههههههههههههه

على العموم هذا ليس داعيا البتة لكراهية من تصفهم بالبدو ، في عالمنا العرعوري الجميع يشابه هؤلاء و هم منا و إلينا؛ الأمر يعود لأزمة الثقة و الجهل و الأمية الناتجة عن الأنظمة الفاشية الديكتاوترية و العربجية التي ما زالت قابعة على رؤوس سكان العالم العرعوري المساكين . و ليس فقط سكان البداية في عالمنا من يعانون من هذا كله أنا أختلف معك كليا في كل ما قلته ، أنت فعلا تعاني من عدة تجارب سيئة أدت إلى تأكيد الكليشيهات التي حملتها و يحملها الجميع هذا كل ما في اللموضوع ، لكن هذا لا يفسر كراهية ناس فقط لأنهم من سكان الريف .

عالعموم شكرا عالشير المفيد و أنا فرحة لأن معرفي ساعدك في إخراج مكنوناتك عزيزي .

[الاسلام حب و حياة]

أغلب الناس يمرون بمرحلة تهجم على رؤوسهم الوساوس و الشكوك حول الله و الحياة و الأفكار الإلحادية لكن لا يجب أن نستسلم لها. أنا مثلا تعرضت لها و اضطربت كثيرا و أصبت بيأس و كرهت الحياة و تملكني الإكتئاب لكن الحمد لله بحثت بصرامة و وجدت أن كلام الملحدين مجرد إفتراءات و إتهامات متناقضة لله و رسوله و أدركت حقيقة الإيمان و الإسلام
أنا أيضا تنتابني في أحيان كثيرة التفكير في الإنتحار و هذا لأسباب نفسيا فأحيانا أدخل فأنا مصاب بإكتئاب دوري و ينتابني كثيرا الإحساس بالفشل و عدم النجاح في الحياة خاصة أني عشت ماضي كارثي لكن لن أفقد الأمل في الله و سأحاول و أكافح و أعالج نفسي

[الاسلام حب و حياة]

أغلب الناس يمرون بمرحلة تهجم على رؤوسهم الوساوس و الشكوك حول الله و الحياة و الأفكار الإلحادية لكن لا يجب أن نستسلم لها. أنا مثلا تعرضت لها و اضطربت كثيرا و أصبت بيأس و كرهت الحياة و تملكني الإكتئاب لكن الحمد لله بحثت بصرامة و وجدت أن كلام الملحدين مجرد إفتراءات و إتهامات متناقضة لله و رسوله و أدركت حقيقة الإيمان و الإسلام أنا أيضا تنتابني في أحيان كثيرة التفكير في الإنتحار و هذا لأسباب نفسية فأنا مصاب بإكتئاب دوري و ينتابني كثيرا الإحساس بالفشل و عدم النجاح في الحياة و الشعور بالندم الشديد خاصة أني عشت ماضي كارثي لكن لن أفقد الأمل في الله و سأحاول و أكافح و أعالج نفسي