![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جميل
![]() |
التطور حقيقة تاريخية علمية لا ريب فيها فقد أثبتها علم الجينات. ولكن يوجد فيها بعض الثغرات لم تكتمل بعد، وهذا يجعلها نظرية غير مكتملة بعد:
1-آلية التطور حتى الآن مازالت افتراضية ليس لها إثبات علمي. 2-نشوء الخلية الأولى لا أحد يعلم كيف تشكلت ومازالت الأبحاث جارية في لمعرفة الحقيقة. فتشكلها كان فجائيا، وهنا المشكلة. القرآن لم يرفض التطور ولم يقل أن آدم خلق على شكله الكامل مباشرة من تراب. بل قال إن خلق آدم كخلق عيسى، وعيسى كان له أم فلابد وأن آدم كان له أم. عيسى إنسان متطور خرج من أمه الإنسان ونطق بالمهد، فهو مخلوق جديد حصلت عليه تطورات بيولوجية في رحم أمه أنطقته في المهد، وكذلك آدم الإنسان الناطق. إن خلق عيسى من تراب كان خلق للنطفة التي تحمل مورثات عيسى الجديدة التي صنعته في رحم أمه وأنطقته في المهد، وكذلك كان خلق آدم البشر الناطق. يمكن الاطلاع على ملخص هذا البحث من خلال موقع أمازون بالضغط على صفحة الكتاب وأنت على الكومبيوتر وليس على التلفون: https://www.amazon.com/%E2%80%AB%D8%...s%2C164&sr=8-2 ![]() *** يجب أن تضغط على صفحة الكتاب وأنت على موقع أمازون من خلال الكومبيوتر حتى تستطيع قراءة الملخص |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الإنسان, ازل, بين, دارون, والقرآن |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond