أساطير كيميت (1)

[طالب علم]

وهل بأعتقادك المسلم سبقتنع بهذا الكلام!!
وسيذكرون لك موسى و يوسف كأحد الرسل

[اوسركاف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب علم

وهل بأعتقادك المسلم سبقتنع بهذا الكلام!!
وسيذكرون لك موسى و يوسف كأحد الرسل

ههههه الرد جاهز أن موسى لم يكن موجود و قمنا بتفنيد ذلك فى موضوع سابق
و افحمناهم بالادلة و الحمد ل حتحور
و ان كان هناك اى نبى لكان تم ذكره و ذكر تفاصيل حياته
عزيزى,التاريخ المصرى تم تسجيله بالاسرات
حيث كانوا يخبروننا ب كيفية تفاصيل حياة صانع النبيذ الخاص بالملوك!!!!
فما بالك شخصيات المفترض انها حيثية فى تاريخ مصر ك يوسف مثلا؟؟
راجعوا موسوعة سليم حسن ( مصر القديمة ) فضلا

أرشدنى محرر الصفحه قبل ذلك بالالتزام بأصول اللغه العربيه وقدر ما استطيع أفعل ! وأرشدنى كذلك للالتزام بالتعليق فى صلب الموضوع والذى يبدوا جدليا إذا سامحنى فى ما أرى اذ ان موضوعنا وان تعددت أوجه النظرات فيه يصب أطروحاته التى نصدق بها فى نهر العقل العذب الصفحات ( الواحد ) فعلى ما أظن موضوعنا كذلك ربما كان واحدا

سألتزم بالموضوع قدر الممكن: انا, وربما الكثيرين منكم, مصرى وجدودى وجدودكم على ما أتصور كلهم من نفس الارض منذ أزمان بعيده ونشأنا على نفس المله ( الاسلام ) وأجدادنا بناء على الموضوع ربما هم من أوائل من أدلو بدلوهم بحكم التاريخ مثل معاصريهم من البابليين ومعاصرى أجدادهم الآشوريين وغيرهم من ثقافات البحر المتوسط كانوا أسبق الى اراحه الروح الحيرى المتسائله والمتأصله فينا لمعرفه أصل الوجود والذى كررته اليهوديه بعد ذلك بسرقات تراثيه معروفه ولكن بنكه اللحم المشوى الذى يرضى به الرب ثم المسيحيه بنزاهه تحسد عليها فى الحقيقه حينما صلب الرب نفسه ليكفر عن خطايا الرب الاول ثم أتانا عفريته المشوه على يد محمد فساءت حياتنا أكثر وأكثر - أليست هذه هى الحكايه باختصار يا من تعقلون ؟.

فى النهايه آتساءل بحزن فى نفس السياق - ألم يكن هذا المتحكم فى حركه التاريخ ( جدلا لو تخيلنا إلاها كما تخيله أجدادنا ) قادرا على قطع أرجل بن العاص وعصابته عن دخول مصر وتركونا على ما نحن عليه من تعدديه دينيه حقيقيه كانت ستفضى بنا حتما لعلمانيه معتدله كنا نعمنا بها الان بدلا من مستشفى المجاذيب الكبيره و الخطيره التى يسكنها الآن أكثر من 80 مليون مسلم مصرى تسعون بالمائه منهم على ما أتصور محمديون صلعميون لا أمل من شفائهم منهم أمى وإخوتى وغيرهم !!!! أعتذر لو دلفت من الموضوع إلى همى الشخصى.دمتم بخير و بارك الانسان لنا فى العقل.