![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
زائر
|
مرحباً بكم جميعاً ,, ![]() بخصوص تجربتي مع أمور الحياة التي تتعلق بصلتك أنت و ذاتك هي من أهم الآراء والفكر على حد سواء ، حيث أن الكثير من منطلق الاعتقادات او في منطق التفكير و أنه وبكل تأكيد سيقضي بقية أوقاته لوحده من اجل شغله معينه يريد معرفتها او الوصول الى حل او نتيجة معينة او حصل على فكره جديده لم تخطر على البال من قبل ،، او مثلاً الطالب يقضي يومه للمذاكره لوحده او الاب الذي يقضي راحته ابتعادا عن مشاغل حياته ويبحث عن امور وحلول ليصل الى نتيجة تؤدي به الى فعل او تطبيق امر ما او المدير او الموظف يقضي معظم وقته بمفرده لانهاء عمله اليومي او الحصول على نتيجة معينه لغرض ما ، او مثلا قارىء القرآن او الانجيل يقضي وقتاً لحفظ الآيات او تدبرها او فهمها ، او الاعلامي او العلماني او شخص له غرض يود ان يقضيه بمفرده ملزوماً بها لانهاء مثلاً امر كلف عليه او فكره يريد ان يصل لحل ايجابي او الى غير ذلك ، او الطفل او الشاب الذي يقضي نهاره لعب الكمبيوتر فإنه يقضي وقتاً بمفرده ساعات او الفتات التي تجلس امام التلفاز وتقضي وقتها للتفكير لامور تصلها لحل ما او لغرض ما والخ... الكلام في هذا الوقت لابد أنت تنتهز الفرصه في استغلالك لتفكير ما ، من هنا تتحول حياتنا وأفكارنا التي كانت مبرمجة من قبل الاديان او الاساطير او من معتقدات لشيء ما يعتقد به ومن ثم تنحل عقدة الانسان وتزداد او تتغير ليصل الى نتيجة افكار شاذه او استغلاليه او ايجابيه بمعنى انها جديده عن منطلق الفكر العلمي او الفكر العلماني او الفكر العلماديني - الجذر السياسي الذي يجمع فكرة الدين والعلماني من اجل نشر الحروب لغزو البلاد مثلاً او فكر شيوعي . كل هذا لمنع العقل الانسان او دعنا نقول جمهور الشعب في جميع انحاء العالم ان يحارب فكر الديكتاتوري القمعي . فإن حصل على نتيجة مقنعة فبكل تأكيد سيخرج من الدائره الوهمية التي هم لا يردون ( الديكتاتوريون ) بها تحرير عقل الشعب وطبعاً لكل انسان له معيار وميزان متأرجح اما ينفجر هذا المعيار ويتغير بسبب النتائج السلبية التي حصل عليها ، او انه يتغير بعد الحصول على نتائج معينه ،، او الى غير ذلك ,, من هنا فطرة الانسان و بكل تأكيد سينتقل الى نقطة ثانية او مرحله جديده فتغير شخصيته ومواقفه ,, بالنسبة لتجربتي الشخصية هي آتت كأي إنسان يطرق عليه الطارق بأن يغير حياته في حالة وصوله الى الضيق النفسي ، فمثلاً الانسان المسلم يصل الى ضيق لا يجد وظيفة مناسبة او يعاني من عدم استجابة الله له الدعاء في حين يظل يحسد الآخرين على ما هم عليه من الترف وهذا حق لكل انسان فيفكر كيف ألبي طلبي ثم ينتهي من الوسوسه فيرجع من جديد لانه في ضيق وان الله أناني عايش فوق ومكيف على الآخر والكل ينتكس اليه ويعطي من يشاء من النعم والى غير ذلك من الافكار التي يعيشه اي شخص ديني بمذهب ومبعتقده يظل يعبد هذا الرب حتى يجد نفسه انه يخاطب جدار لا يستجيب لدعائه والشيوخ والكهان بيضحكوا على المسكين الطيب في نظرهم ويعلمون ما فيه ولا ينظر اليه فقط تشجيع قولا ولا فعلاً الى درجة الحماقة فمثل تجد انسان جاهد وضحى وقتل من اجل راية الدينية وبالنهاية يطلب منهم ماله وحقه وغنيمته فيقولن له شكرا على تضحيتك ولم ينال منهم نصيب مجيد وهذه طبعاً من مآساة الواقع اليومي فيذهب المسكين ويقول لقد خدعني الرب لقد خدعني الله لم يعطيني الخلافه ولا حتى غنيمه فينتقم بعدها على المعتقدات وعلى الاشخاص القياديين لإي حزب او معسكر ، وهذا الانتقام ثأر يزداد لينتقم من ذلك الديكتاتوري او الذي جعل في الحياة هكذا ، ومن المفروض أن يكون الرقيب المانع ظاهرا على كل باغيه ويحقق اماني ويمنع الشر بحد ذاته اي القتل و السرقات والحرب وغير ذلك ومن هذا الكلام الذي يراه الكثيرين انه اصبح شبه وهمي ولا يوجد رقيب المارد ( المارد يعني مثل الله او الشيطان او الملاك او جني او رب ) ظهير يتكلم ويسمع صوته يمنع قتل الاطفال والنساء وهكذا لا يوجد !! او انه متخفي ويلعب مع الاشرار يجعلهم يقتلون ويسفكون الدماء وبالنهاية المفروض يكون المارد المسؤل عن إدارة الأرض !! متواجد ويحمي العالم لا أن يتركهم نهمتاً لناهمين ، كما انه اتضح للكثير ان افكار المعتقدات الدينيه مبني على فكر اساطير لخلق غرض معين ويرمى البقيه بعرض الحائط كما هو حاصل الآن يرمي المسؤليه... وفي الحقيقة ان السر موجود! في هذا الأرض ! تحتاج لبحث وتجارب ومواجهات ومخاطر اي مغامرة لا تصل الى القتل بل لوعي العقل والوصول الى الحق ... من هنا حتماً سيتغير الانسان بشكل كبير وسوف يتغير محوره ويحارب الله ودينه لانهم لم يحققوا له امانيه البسيطه ,, تخيل كيف يعيش الحقد في قلبه هذا المسكين ومن ربه الذي يقول عن نفسه انه كريم وطيب وبالنهاية يطلع الخالق ايالله صديق الشيطان و المجرمين وإبليس ويكتشف ان الدين خدعه وأن لا يوجد لا قيامة ولا حساب تخيل يكون الكلام من عصر الأوهام ، والحكايات هي رمز ألف ليلى وليلى ,, ومن المعلوم لدي شيوخ الدين والكهنة أنهم يعلمون الله ليس موجود تأكيدا على ذلك سكوته عن الظالم والبطاش الذين قتلوا الأبرياء والمساكين !!! وفي الحقيقة موجوده تطلب من الباحث الوصول الى المعرفه وعدم حرمان الافكار والحريه من الآخرين بل نشجعهم لنحصل جميعاً الوصول الى الهدف او الغاية الا وهي طريق الحق !! المهم في بداية تجربتي آتاني أمراً أجبرني أن أغير ديني وأعطاني عهداً لتغير هذا الدين ولن يصيبك اي مكروه وبالفعل طبقت الأمر فصار ديني دين آبائي وعشت حياتي فيها فأصبح ديني فرعون فكنت أضع فرعون واسجد له في حين تذكرت أن الله كذلك فرعون!! لإنه يأمر بالسجود وفرعون يأمر بالسجود وهذا ملك وهذا ملك لكن شفت فرعون اعظم من الله فقد احي لي بداية حياة فيها اعتقادات تزعج من حولك من خلال تصرفاتك ولكن ينجيك ويسعدك صوره لا تتصورها وبعد مرور فترات وانا ارى رؤيات واحلام اصبحت في سعاده وشخصية رائعة بالنسبة لي ولمن يراني وانا أقرأ واتذكر أن لفرعون آيات كتبت وهي تدل على العبودية وقال لي أيضاً ان فرعون بيحارب الشيطان فقلت له يا فرعون هل فعلا انت امرت بالعبودية والحرب والقتال فقال ذلك كنت ما أريد في حين أتت الفراعنه الأرى وان الشيطان يحاربني ... وبعد مرور سنة ونصف من التجربة رجعت الى الاسلام ولكن بصورة معاوية و الحجاج ومن ثم آتني شخص وقال لي انا محمد رسول الاسلام فقال احببتك بشخصية الحجاج ومعاوية اكثر من العلي والحسين فقلت له هل انت شيطان فقال لي لا انا محمد وبالحقيقه هو ملاك محمد وعشة بتجارب وادخلت نفسي بعقائد دينيه اخرى قبطيه ويهوانيه وبوذيه وغيرها .. سيأتيك كوابيس واظن الكل لم يسلم من الكوابيس والوساوس وهذا بلا شك أمر طبيعي لانها هي بالفعل مع كائن يعيش معاك وهذا الشيء لن تصدق كلامي حتى تمر بتلك الأزمات وهي مراحل زمنية ويتغير فيها فكرك واحداثك , وبالمناسبة أن لكل بيئة يختلف معها الأيديولوجيات ,, كما أنني عشت مرحلت العلمانية والالحاد وجدت في البداية حياة جميلة ومن ثم تغيرت حينما واصلت بالبحث والتساؤل الذي هو منطلق لكل انسان اين الدرب يسلك إلينا ,, فما زلت في طريق البحث كي أصل الى الحق وأن فعلاً أنك لست تعيش وحدك حتى لو تقول لي انا وحدي من دون احد فأقول لك نعم انت وحدك جسدياً لكن معك شخص يعيش معك وهذا الشخص سموه العلمانين انت وعقلك؟ عقلك هذا هو السر هو الشخص كائن يراك أنت لا تراه وله حكايه حقيقه ؟ من أراد فليطلب مني الجواب... تحيـــــاتي |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| مرحله, النــــاس, التجربة, بها, جميع, يمر |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| التجربة مع الهجرة | Yasori | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 0 | 12-05-2017 11:46 PM |
| جديد وحصري لمنتدى الفكر والحر...لرحمن والشيطان 2 دمى متحركة | حكمت | ساحة النقد الساخر ☺ | 9 | 11-06-2017 04:11 PM |
| اختبار المروحية الكهربائية أو تاكسي المستقبل يمر بنجاح | ابن دجلة الخير | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 04-15-2016 12:36 PM |
| خمر حلال | امير الملحدين | ساحة النقد الساخر ☺ | 0 | 04-29-2015 01:08 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond