![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
- الأخلاق طبيعة بشرية فطرية. الملحد يعلم أن السرقة خطأ، والمسلم يعلم أن السرقة خطأ. "الإثم ما حاك في صدرك، وكرهت أن يطلع عليه الناس" (صحيح مسلم) (4/ 1980) سؤالي لك: هل معيار الأخلاق ثابت أم متغير عبر الزمن؟ هل تتطور الأخلاق من جيل لجيل؟ سؤال آخر هام وصريح: لمن ستكون الكلمة الأخيرة في تحديد معيار الأخلاق في هذا الزمن؟ عندما يختلف الناس - والاختلاف لا يمكن إنكار وجوده - من سيحدد؟ هل أقل عمر للزواج هو ما تقوله فرنسا أم أمريكا؟ هل تعدد الزوجات نجعله جريمة أم لا؟ وتعدد العشيقات نجعله جريمة أم لا؟ ثانيا: أدلة صحة الدين كثيرة. قبل محمد كان كل الرسل يبعثون لقومهم فقط لا لكل الأقوام، فكانت المعجزات/الآيات/الأدلة وقتية: ناقة تخرج من الجبل، عصا تقضي على عصيان السحرة، إلخ. معجزة آخر رسول يجب أن تستمر بعد موته. فمعجزته هي القرآن. كلام. جدال منطقي موجود داخل النص. استشهاد بأمثلة واضحة بسيطة: مطر، نبات، حتمية وجود موجِد للموجودات، إلخ. (أختلف تماما مع البدعة الدعوية المستحدثة المسماة الإعجاز العلمي. تفسيراتهم متعسفة ومناقضة للسياق، وكلها بأثر رجعي، لا تقال إلا بعد اكتشاف العلم للمسألة!. الإسلام نجح في إقناع المليارات قبل وجود زغلول النجار وذاكر نايك والزنداني، ولا يحتاج لاختراع أساليب جديدة غير موثوق فيها وهي أصلا محل شك وبعيدة عن اللغة العربية وعن فهم السلف) |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [12] | ||
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
لكن واقع الحياة التي كنت أعيشها و كوننا نعتمد بنسة 100% على الكفار كان يغيضني كثيراً (ربما هذا كان سبب عدم انتمائي للجماعات المتشددة و كرهي لها لان حكوماتها كانت فاشلة ) , لكني كنت اتمى إحياء دولة الخلافة التي اوجدها الخليفة العادل (بنظري ذاك الوقت) عمر بن عبد العزيز , مع تقدمي في العمر أذركت أن هذه أفكار طوباوية لا وجود لها في الواقع , و بعد ان قررت القرائة بتمعن في الإسلام و تاريخه (بدون تفخيم او تعظيم) عرفت انه اسواء وباء أصاب منطقتنا , لا اريد ذكر تفاصيل قناعتي هذه لكن الإسلام ببساطة يجمد فكر الإنسان عند سقف معين لا يمكنه تعديه (في الطب مثلا تشريح جتث الموتى حرام) و جميع الاطباء المسليمن الدين قاموا بمثل هذه الافعال إعتبروا فاسقين (إن لم نقل كفار) , هذا بالاضافة الى فتاوي تحريم الكيمياء مثلا لانها تغير شكل المادة التي خلقها عليها الله ! اقتباس:
- أولها أهرام السلطة في كل الدول المسلمة(حتى و ان كانت تدعي عكس ذلك) لن توافق على وجود دولة إسلامية واحدة تنهي عروشهم (و تقبل بالوصية النبوية في كون "الأئمة من قريش" ) , و وجود منظمات حقوق إنسان و جماعات ضغط في الدول الغربية سيحد من إمكانية تطبيق الشريعة السمحاء "على ضعفاء القوم" . - عامة الناس لو تركت لهم حرية ترك الدين لتركه نصفهم على الأقل و أعلنوا إرتدادهم ( لدى لا تعول عليهم كثيرا ) , لكن وجود جماعات إرهابية في كل المجتمعات المسلمة تمارس الارهاب الممنهج ضد كل من يفضح زيف هذا الدين هي ماتخيف الناس ( الإتجاه إلى ضلال أكثر مما هم عليه ) . - المناهج التعليمة لو إعيدت كتابتها بطريقة علمية محايدة و كشف حقيقة التطور مثلاً و حصول ندوات و مناظرات محايدة بين اصحاب الفكر العلماني (و ربما الإلحادي) و جماعات التوحيد الإسلامية ! , ستذق آخر نعش في الدين الإسلامي و سينتهي كما انتهت ديانات و ثقافات اخرى و نساها التاريخ . |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
لماذا تتوقع أن تنجح؟! من يختبرك طلب منك شيئا محددا، فأجبت على هواك. عندك امتحان في مادة الأدب الإنجليزي. أجبت في ورقة الإجابة بكل الإجابات الصحيحة المطلوبة. ثم رفضت كتابة اسمك على الورقة ورفضت تقديم ورقة الإجابة بالطريقة السلمية (رميتها خارج النافذة مثلا) لماذا تتوقع النجاح؟! من يختبرك طلب منك أن تكون الإجابة بطريقة معينة، فاخترت طريقة على هواك. ذبحت بقرة وسميت عليها باسم آمون-رع، ووزعتها على الفقراء. هل تريد أجرها من الله؟! اطلب أجرها من أمون-رع، أو من الناس (الصيت الجيد، والشهرة، ومدح الناس لك، وراحتك النفسية لأنك تصدقت على الناس، إلخ) ثانيا: منهاج النبوة: - عقيدة سليمة (لا عقيدة شيعية تمجد الحسين، ولا عقيدة الخوارج التي تكفر المسلمين السنة والسلفيين والإخوان) - الحروب وسيلة لنشر الدعوة لا غاية في حد ذاتها. (أحيانا يكون "اذهبوا فأنتم الطلقاء" أذكى سياسيا وأنفع، وأحيانا تكون مذبحة بني قريظة أنفع لكيان الدعوة، وأحيانا يكون إجلاء اليهود أنفع، وأحيانا تكون حروب الرد ضد الانفصاليين أنفع، وأحيانا يكون النزول عن المنصب لمعاوية أنفع، إلخ) - حق الحكومة المركزية هو الزكاة، فائض الولايات. لو الولاية ليس فيها فائض وتم توزيع الزكاة محليا داخل الولاية فلم يبق شيء للحكومة المركزية فليس على الولاية إرهاق اقتصادها بإرسال أي شيء للحكومة المركزية. - لا إشكال عندي في السبي. الإسلام لم يحرم الرق. الإشكال عندكم هو: 1 الحكم بمعايير ليبرالية على الإسلام!.. الإسلام ليس ليبراليا. 2 الحكم بتصورات ذهنية غربية (كمعاملة البيض للزنوج في أمريكا) ، في حين أن فقه الإماء والعبيد في الإسلام مختلف في معاملاته. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ولا التعامل الاقتصادي مع الآخر! الدرهم الذي تعامل به الرسول كان من المجوس.. الدينار الذي نقيس على وزنه - إلى الآن! - مقدار الزكاة كانت عليه صورة القيصر الروماني. الملابس كانت مستوردة. السيوف مستوردة. نظام الدواوين اقتبسناه من الفرس ثم عربناه، ثم صككنا عملة ذهبية خاصة بنا. لا مشكلة في التعلم والاقتباس. - موضوع الكيمياء خطأ من عندك، بسبب مشكلة لغوية (المصطلح القديم غير المصطلح الحديث) الكيمياء المرفوضة في الكتب التراثية كانت ما يسمى علم الصنعة، أي الخيمياء Alchemy ، لا Chemistry الحالية. وكانت مرفوضة لأنها تزوير للنحاس/الرصاص وطليه بحيث يشبه النقود الذهبية، مما يدمر الاقتصاد (العملة الرديئة تطرد العملة الجيدة، إلخ) أظن أنه من المعروف الآن أن تحويل عنصر لعنصر شبه مستحيل، ولا يتم إلا بمفاعل ذري، بمصاريف أضعاف ثمن الذهب! (وأيضا يخرج الذهب من المفاعل كنظير مشع لا يصلح للاستخدام!) - مشكلة بعض الملحدين هي "المرء يقيس على نفسه"! ليس كل الناس منافقين يبطنون الكفر ويتظاهرون بالإسلام. ولا أغلبهم ولا نصفهم ولا حتى ربعهم. والدليل؟ محاولتهم المستميتة لتأويل نصوص الإسلام بحيث توافق طريقة حياتهم/هواهم! فهذه الاستماتة في اختراع تأويلات "كيوت" للإسلام منتشرة جدا، ولا تأتي من ناس تكره الإسلام، بل ناس تريد التوفيق! (أنا ضد هذا التوفيق التعسفي للنصوص، لكن الظاهرة لا يمكن إنكارها) - تظن أن العلم سيقضي على الميول الدينية لدى الناس؟! هل "عرفة" في "حكايات حارتنا" سيقضي على "الجبلاوي" كما كان يحلم نجيب محفوظ؟ لن يحدث. صدقني! عامة الناس فكرها ديني/غيبي. لن يستطيع أحد تغيير هذا. سيعودون للوثنية لو تركوا الدين الإبراهيمي! سيخترعون ويكا - كما في بريطانيا - ، وسيبحثون عن البوذية كما فعل جورج لوكاس. سيؤمنون بالكارما والتناسخ. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي لك مجددا عزيزي،
اقتباس:
اقتباس:
القاعدة العامة هي أن الاعتداء خاطئ، مجتمع القبيلة البدائية يدرك هذه القاعدة و لكن يطبقها حسب وعيه المحدود فيحرم الاعتداء بين أفراد القبيلة و يجيزه على القبائل الأخرى، مجتمع التمييز العرقي يفعل مثل ذلك و لكن على صعيد أعم فيستبدل القبيلة بالعرق، مجتمع الدين الشمولي يستبدل العرق بالعقيدة، مجتمع القيم الإنسانية يعلم أنه لا يوجد معيار موضوعي للتمييز بين الأفراد فكل عرق/دين/قبيلة لا يرضى مثل التمييز عى نفسه. هذا الوعي المنطقي يقود إلى تطبيق القاعدة الأخلاقية بصيغتها الكلية. نفس القاعدة في كل الأحوال و لكن هناك من ينزلها على الواقع تنزيلا جزئيا ولا يدرك تناقضه بسبب غياب الوعي، و هناك من ينزلها على الواقع تنزيلا كليا لأنه واع و لا يقبل التناقض. اقتباس:
نقطة المعجزات أظن أن جوابك عليها لم يكن شافيا، حسنا تقول أن الدليل هو المعجزة العقلية، تبقى الإشكالية الأساسية وجود المعجزة عند الطرف الآخر أيضا (الأعور الدجال)، هل تقصد أن معجزة الإسلام أولى بالتصديق لأنها عقلية في حين أن معجزة الأعور الدجال حسية؟ |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [17] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ما يراه (س) فطريا قد يراه (ص) شنيعا وقد يراه (ع) قابلا للأخذ والرد. ما المعيار؟! ثانيا: التطور "التصاعدي" للأخلاق هذا هو رأي، نابع من أيدلوجية! لا أؤمن به. لو كان فطريا فعلا أو بديهية لما رأينا أشياء مثل النوستالجيا، وتمجيد الأسلاف، والنزعات الرجعية. أشياء موجودة ولا يمكن إنكار وجودها بين بعض الناس. ثالثا: الدجال سيأتي بخوارق. لا يمكن إنكار هذا. وفي نفس الوقت: مكتوب بين عينيه ك ف ر! لن يستطيع قتل سوى شخص واحد فقط! سيفشل في دخول مكة والمدينة. إلخ. إذن عندما يدعي النبوة ثم الألوهية فهو ادعاء واضح كذبه. فسياق "معجزاته" يوضح أنه كاذب/دجال. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [18] | ||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
مثلا س يرى السبي شيئا عاديا و لكنه لا يرضاه لبني جلدته، فهو متناقض و غير متسق منطقيا، لذا رأيه لا يهم. ص يرى السبي اغتصابا شنيعا ولا يرضاه لبني جلدته أو لغيرهم، فرأيه أصح لأنه متسق. مثلا الواقع يخبرنا أن النفور من زنا المحارم ظاهرة عامة تشمل جميع المجتمعات حتى أكثرها بدائية (مع اختلاف درجات التطبيق)، أي أنها باختصار تتجاوز الاختلافات الثقافية و تثبت أنها أمر فطري. س يرى أنها مجرد عرف ثقافي و ليس هناك أساس فطري لتحريمها، رأيه مخالف للواقع ولا يعتد به. و قس على ذلك. اقتباس:
التصاعد الذي ذكرته هو تصاعد فكري و ليس زمنيا، لا علاقة له بالنزعات الماضوية. التصاعد الذي أعنيه هو بالدرجة الأولى تصاعد الاتساق المنطقي. كل ما قل تحيزي و كيلي بمكيالين ازداد تطوري الأخلاقي. اقتباس:
و لا تنسى أن الأعور الدجال يستطيع تبرير عجزه بطرق عديدة ككل الأديان. إذا قبلت من الإسلام تبرير (و ما منعنا أن نرسل بآياتنا إلا أن كذب بها الأولون) فسأقبل من الدجال أي تبرير! |
||||
|
|
|||||
|
|
|
رقم الموضوع : [19] | ||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
أمة ترى أن ختان الرجل فطري، وأمة ترى أن ترك القلفة فطري. البشر ينحرفون. فطرتهم قابلة للانحراف. ومع الوقت يمكن أن يظنوا غير الفطري فطريا وبالعكس. من سيكون المعيار عند الاختلاف؟ الجدال الفلسفي والمنطقي؟! جمهورية أفلاطون التي تجعل الفلاسفة ملوكا يضعون القوانين للعامة؟! الأغلبية العددية التي يحركها الأهواء ويحركها الإعلام؟! اقتباس:
ما المعيار؟! س يرى أنه أفضل من الحيوانات، وص يرى أنهم "إخواننا في الطبيعة" ولا يجوز أكلهم. الاختلافات في الآراء بين البشر لا تنتهي. بخصوص السبي: الإسلام ليس ليبراليا. لا يؤمن أن كل الأديان متساوية. الرق هم حكم فرعي متفرع عن أصل. الأصل هو أن الإسلام هو الصحيح وغيره خطأ، وأن مصلحة الإنسان الأخروية هي أن يكون في الدنيا مسلما. هذه مقدمات للنتيجة. فالاختلاف مع الفروع وتهويلها دون إرجاعها لمنبعها لن يقنع المسلم المؤمن بصدق الأصل الذي تفرعت منه. وما دام الهدف هو نشر "الرسالة"، وما دام حملة الرسالة صرحاء مع أنفسهم ومؤمنون بأنها الحق، وما دام أن ترك الشعوب الأخرى على ضلالها ليس في صالح هذه الشعوب (أخرويا)، فطبيعي أن تكون كل أحكام الفقه متجهة لتحقيق هذه الغاية! إذن الإسلام متسق مع نفسه. فروعه هي نتيجة منطقية لأصوله. لا أفهم إطلاقا تمييع قضية نشر الرسالة، ولا نبرة "نتركهم في ضلالهم" ونتقوقع على أنفسنا ونتقاعس عن نشر ما نؤمن به! الجارية التي تتربى في بيت مسلم تزداد احتمالية إسلامها مئات المرات. هذا واقع تاريخي حدث فعلا، ونجحت الطريقة في نشر الرسالة وزيادة الأتباع وإنقاذ ملايين البشر من الموت على الكفر! التناقض الفعلي هو أن يؤمن المسلم بأن الإسلام هو الحق ثم يقف سلبيا تاركا أهل مكة يعبدون الأصنام وأهل مصر يعبدون الثالوث أيام الرومان وأهل إيران زرادشتيين! اقتباس:
من سيحدد درجة "تقدم" يوتوبيا توماس مور على جمهورية أفلاطون أو على مجتمع المدينة أيام الرسول؟! هل أنت المعيار؟! هل روسو؟! فولتير؟! الإنسانيون بشكل عام؟! تشومسكي؟! ول ديورانت؟! ابن خلدون؟! ابن باز؟! هناك فارق بين الذاتي والموضوعي. والجدال الفلسفي ليس طريق الوصول للحقيقة، بدليل تعدد الفلسفات. ماركس غير جون لوك. غاندي غير أرسطو. من سيكون المعيار؟! اقتباس:
خوارق الدجال يهدمها عجزه عن مسح كلمة ك ف ر من على جبهته. ادعاؤه أنه الله يهدمه عجزه عن دخول مدينة من مدن الأرض! ثانيا: الآية ليست تبريرا لعجز!.. بدليل أن من نقلوها لنا نقلوا أيضا حنين الجذع وتكثير الطعام ونبع الماء من بين يديه وتحقق التنبؤ بانتصار الروم، إلخ. الآية عن شيء منطقي متسق مع أصول الإسلام: كل الرسل السابقين كانوا لقومهم فقط. آخر رسول يجب أن تستمر معجزته بعد موته. جيله يجب أن يحمل الرسالة لمن بعده. من غير المستحب في هذه الحالة القضاء على هذا الجيل مثل قوم عاد وثمود وقوم نوح!! فمن مصلحتهم "ألا" يتحقق ما طلبوه من تحول الجبل لذهب ومن نزول كتاب مادي من السماء ومن إصعادهم للسماء، إلخ! |
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [20] | |||||
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
سأوضح لك اكثر : انا شخص مسالم لا اقتل ولا اسرق ولا اسبي كريم محب للخير اساعد الجميع الخ الخ من الصفات الجيدة !! ولكن لا أؤمن بالإله ( الله - ايل - وحش السباكيتي ) سمه ما شئت .. لعدم توفر دليل او اي سبب كان .. هل برأيك هذا الإله المزعوم عادل ؟ حكيم ؟ انا اراه اله عنصري سادي يتلذذ في عقوبة الاخرين ثم قمة الاخلاق والانسانية ان تعمل الخير دون انتظار ثواب وخمر ونساء في الاخرة المزعومة .. اقتباس:
انت ترى نفسك انك تمثل الاسلام الصحيح وكذلك ما تسميهم خوارج اوالشيعة اوالصوفية و و و و .. والقائمة جدا طويلة كلهم يمثلون الاسلام الصحيح .. ولكن من وجهة نظري وبناءً على الكتب الاسلامية داعش هي من طبق نهج النبوة بحذافيره .. ولكن ليس هنالك مسلم جريء يستطيع الاعتراف بذلك اقتباس:
كل ما ذكرته اعلاه من مذابح هدفها سياسي وسلطوي ومادي .. لا اتوقع لو كان هنالك اله ويستحي .. ان يرضى بهذه الافعال الشنيعة .. اقتباس:
كذلك الزكاة في الاسلام من لا يدفعها فهو مرتد ويقتل !! الضريبة شيء مختلف تماماً .. لن يقتلك احد اذا لم تدفع ضريبة .. اقتباس:
الليبرالية هي من تحفظ حقوق الجميع وهي من تساوي بين الجميع ولا فرق بين عربي او اعجمي ولا بين مسلم وهندوسي .. لا بتقوى ولا بغير تقوى .. فالكل سواسية واميركا فعلت ما فعلته لانها ايضا تتبنى فكر ديني وتعاني من العنصرية ولكن هنالك حركات ما زالت تحارب العنصرية القذرة .. |
|||||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| سلفي, غربي الثقافة؟ |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هل يدري " الاسلام " عن النظافة شيئا ؟ وهل المسلم حقا ... " نظيف " كما يدعي ؟؟ | زند الحق | العقيدة الاسلامية ☪ | 15 | 12-27-2023 10:09 PM |
| "شوفونى" مشرف منتدى نسونجى. نموذج لاى دكتاتور عربى او مدير شركة عربى | ديانا أحمد | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 0 | 05-17-2018 09:40 AM |
| مشكلة """"""الثقة في من دون او كان مصدر لتندوين القران و السنة | المنهج التجريبي العلمي | العقيدة الاسلامية ☪ | 20 | 09-13-2017 04:47 AM |
| بالصور المحكمة الدستورية العليا في "أمريكا" "تكتب اهداء" لسيدنا "محمد" | عيسى | العقيدة الاسلامية ☪ | 67 | 03-29-2017 04:06 AM |
| بالصور.. وكيل "الشباب" بالغربية يستقبل طالبة استخلصت علاج "السرطان" من المانجو | Skeptic | ساحة النقد الساخر ☺ | 1 | 08-27-2016 07:21 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond