![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [101] |
|
عضو نشيط
![]() |
توضيح بالنسبه للعمله
العمله ضربت في دمشق عاصمه الأمويين وليس في بلاد فارس في فتره عبدالملك بن مروان الوجه الأخر مكتوب باللغه العربيه على اليمين من حارسي معبد النار دمشق وعلى اليسار سنة الضرب 72 هجريه السؤال بعد قرابة النصف قرن لماذا اسم خسرو وتاجه وصورته في عمله تعود للأمويين !!! ![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [102] |
|
موقوف
![]() |
هناك وثيقة سرياني :
![]() يدعي المسلمون بالكذب انها تحوي اسم محمد وان اسمه ذكر في مخطوطه لانجيل متى ومرقص وهذا كذب متعمد بينما الحقيقة انها ملاحظة مكتوبة بخط أحد الكتاب السريان الذي كان ينسخ الأنجيل ، وهذه الملحوظة ذكرت هجوم العرب على دمشق وأخذها من يد البيزنطينيين بعد هزيمتهم..وأول من ذكر هذا هو Wright خلال تبويبه للمخطوطات السريانية الموجودة في المتحف البريطاني.. طبيعي هذه المخطوطة قديمة وفيها اجزاء غير واضحة ومختلف على فحواها... لكن بالبحث في الكتاب الذي قام Wright بكتابته وهو التبويب الذي قام به للمخطوطات السريانية، فأننا لا نقرأ كلمة محمد على الأطلاق باللغة السريانية...ولا يوجد ذكر لمحمد! هذا الجزء الاول من المخطوط رقم 14461 المكتوب بالسريانية..ولا يوجد اي شيء عن محمد بالسريانية : ![]() وهذا الجزء في الصفحة الثانية...وايضا لا يوجد اي كلمة محمد بالسريانية!!! ![]() يقول الكاتب : This much faded note appears to have been penned soon after the battle of Gabitha (AD 636), at which the Arabs inflicted a crushing defeat on the Byzantines. The words ‘we saw’ (line 13: the alternative reading is also in the first person plural) are positive evidence that the author was a contemporary. He speaks of olive oil, cattle (?) and ruined villages, aspects of the invasion important to a native of peasant stock, but never reported by the Arab sources. If he was a peasant who could write, he was probably a monk or a parish priest. His purpose in jotting this note in the book of the Gospels was probably purely commemorative. He seems to have realized how momentous the events of his time might be. The note is preserved on fol. 1 of BL Add. 14,461, a codex containing the Gospel according to Matthew and the Gospel according to Mark; it has been edited most recently by E. W. Brooks in CM 2, p. 75. The surviving traces are here indicated and annotated in a way that is avoided elsewhere in this book. In addition to the published observations of Noldeke, ‘Zur Geschichte der Araber’, and Brooks, this translation draws on an improved reading of the text by S. P. Brock, which has not been published. Syriacists who want to check the translation must be enabled to do so; and, although the Syriac letters themselves leave non-Syriacists none the wiser, the overall impression that the text is very fragmentary and many of its readings disputable will serve the useful purpose of making them more cautious in formulating any argument they may base on it. الكاتب لا يقول ان القصة المذكورة هي جزء من متى ومرقس كما يدعي المسلمون كذبا ان اسم محمد مكتوب فيهم .. لكن هذه ملحوظة كتبها الناسخ بالارامية/السريانية على هامش نسخه للأنجيل .. فهي تتحدث عن غزو للقرى وتدمير زيوت الزيتون والماشية .. وهو جزء من الغزو العربي لسوريا .. وعلى الاكثر الناسخ هو راهب او كاهن لابرشية .. ويعزو سبب ذكره لهذه الملحوظة هو الحدث الجلل الذي كان في وقتها اي يقصد الغزو (بطبيعة الحال انجيلي متى ومرقس لا يوجد فيهما اي نص يتحدث عن اي غزو ولهذا فالكلام هو عن ملحوظة كتبها ناسخ الانجيل على الهامش) وليس كما يحاول المسلمون الكذب بان اسم رسولهم مكتوب على مخطوطات للانجيل ..! والملاحظة المكتوبة في الهامش بجانب الكلمة التي يقولون انها محمد هي : {Syr. MWHMD}. ومكتوب ملاحظة عليها : Brock, who has reexamined the manuscript, finds this word ’very uncertain’; yet Brooks prints M[W]HMD, without showing that it is a doubtful reading. |
|
|
|
رقم الموضوع : [103] |
|
عضو برونزي
![]() |
اذا كانت العملات الاموية بعضها يحمل صليبا و بعضها يحمل النار المجوسية فمن العبث استخدام العملات دليلا على مسيحية الامويين. الاغلب هو انهم حديثو عهد بامبراطورية فلم يكونوا مهتمين باصدار نوع جديد من العملات بقدر اهتمامهم باستمرار الحركة التجارية. بل لو عدنا بالزمن الى الوراء قبل فتح العراق و الشام سنجد انهم كانوا يستخدمون الدنانير الرومانية و الدراهم الساسانية في معاملاتهم (حتى ان الدرهم و الدينار ذكر في القرآن) مع انها تحمل الصليب و النار و غيرها، فالموضوع لم يكن بالنسبة لهم بتلك الخطورة و الاهمية كما يتصور البعض الان.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [104] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لنوضح خطوط عامة للمحقيقيين التأريخين عن غيرهم :
- يعتمدون على تأريخ حقيقي دون في زمن مزامن للاحداث مثال ( تدوينات سيبيوس - تهميشة تعاليم يعقوب - تدوينة القس توماس - مراسلة يشويعهب الثالث وسيمون - تدوينة الفارسي اليهودي دانيال .. إلخ ) - يعتمدون على ما دون عن تلك الفترة وما يسبقها من حقائق تأريخية والخرائط وأحوال المدن - يستخدمون الأدلة الأركيولوجية : نقوش - عملات - اكتشافات آثرية - يستخدمون علم الفيلولوجيا لفهم اللغة التي دون فيها أول وثيقة للاسلام "القرآن" - يستخدمون علم الخطاطة : ما يخص دراسة المخطوطات وعلم الخطوط وتطورها - يستوعبون علم الاديان وأركانه : الاسطورة - الطقوس - العبادات وبعد دراسة هذه الجوانب العلمية الكثيرة والخروج بصورة لما حصل مغاير عن الرواية الاسلامية المتأخرة يتجهون لتدوين السيناريو وفق لهذه الحقائق وفي وجود نقاط مفقودة لأن من الطبيعي أن ليس كل شيء مدون في هذا الزمن القديم سيلجأوون للفرضيات المنطقية وقد ينظر لأخر مرجع ممكن الاستئناس به وهو الرواية الاسلامية مع علمهم بأساس فبركتها ولكن حتى الفبركة يكون بها أجزاء بسيطة من الحقيقة يمكن اعتبارها مع التنقيح مع ما يعضدها من شواهد أخرى خارج الرواية الاسلامية. لذا هذا منهج المحققين وليسوا نهج من أخذوا الرواية الاسلامية بكل ما فيها وجعلوها حقيقة ويتعاملون مع نقاط الضعف فيها وأتقنوا ذلك واليوم بسبب الجماهيرية لا يرغبون بالنهج التحقيقي العلمي لأنه حسب فهمهم يخرب جماهريتهم |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [105] |
|
عضو نشيط
![]() |
كان اكثر من دعم القائد بهرام جوبين يهود فارس ويهود افغانستان القرزئيين (ابناء الجبال )
وبعد مقتل بهرام جوبين تزوج خسرو برويز اخته كورديه غصبا عنها هذا اصل قصة بني قريضه( هناك من يقول ان كورديه اخت بهرام وزوجته بنفس الوقت) لا وجود لقبيله اسمها بني قريضه في المدينه حتى اليهود لا يتكلمون عن قبيله اسمها بني قريضه وانها تعرضت للقتل والتصفيه بينما يقول اليهود ان طالبان الافغانيه من اصول يهوديه !!! https://www.alarabiya.net/articles/2.../15/97430.html |
|
|
|
رقم الموضوع : [106] |
|
موقوف
![]() |
يصف إيريناوس في كتابه ضد الهرطقات المعتقدات الغنوصية التي تتشابه بشكل ملحوظ مع النظرة القرانية وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم .. اذ يقول :
He did not himself suffer death, but Simon, a certain man of Cyrene, being compelled, bore the cross in his stead; so that this latter being transfigured by him, that he might be thought to be Jesus, was crucified, through ignorance and error, while Jesus himself received the form of Simon, and, standing by, laughed at them. For since he was an incorporeal power, and the Nous (mind) of the unborn father, he transfigured himself as he pleased, and thus ascended to him who had sent him, deriding them, inasmuch as he could not be laid hold of, and was invisible to all.- — Against Heresies, Book I, Chapter 24, Section 40 "لم يعان هو نفسه الموت ، لكن سمعان ، رجل قيرواني ، اضطر ، حمل الصليب مكانه. حتى يتجلى هذا الأخير بواسطته ، حتى يُعتقد أنه يسوع ، قد صلب بالجهل والخطأ ، بينما أخذ يسوع نفسه صورة سمعان ، ووقف جانبًا ضحك عليهم. لأنه منذ أن كان قوة غير مادية ، (عقل) الأب الذي لم يولد بعد ، فقد تغير شكله كما يشاء ، وصعد بالتالي إلى الذي أرسله ، مستهزئًا بهم ، بقدر ما لا يمكن السيطرة عليه ، و كان غير مرئي للجميع." وفي Second Treatise of the Great Seth وهو كتابات غنوصية ملفقة اكتُشِفت في المخطوطة السابعة من مخطوطات نجع حمادي وتعود إلى القرن الثالث تقريبًا فيها نظرة مشابهه لما سبق : "I was not afflicted at all, yet I did not die in solid reality but in what appears, in order that I not be put to shame by them" وايضا في كتابات غنصوصيه Gnostic Apocalypse of Peter التي كتبت حوالي 100-200 م عن حدوثه الشبهه : "I saw him (Jesus) seemingly being seized by them. And I said 'What do I see, O Lord? That it is you yourself whom they take, and that you are grasping me? Or who is this one, glad and laughing on the tree? And is it another one whose feet and hands they are striking?' The Savior said to me, 'He whom you saw on the tree, glad and laughing, this is the living Jesus. But this one into whose hands and feet they drive the nails is his fleshly part, which is the substitute being put to shame, the one who came into being in his likeness. But look at him and me.' But I, when I had looked, said 'Lord, no one is looking at you. Let us flee this place.' But he said to me, 'I have told you, 'Leave the blind alone!'. And you, see how they do not know what they are saying. For the son of their glory instead of my servant, they have put to shame.' And I saw someone about to approach us resembling him, even him who was laughing on the tree. And he was with a Holy Spirit, and he is the Savior. And there was a great, ineffable light around them, and the multitude of ineffable and invisible angels blessing them. And when I looked at him, the one who gives praise was revealed." |
|
|
|
رقم الموضوع : [107] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [108] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
The purpose of textual criticism, classically defined, is to recover the original wording of an ancient text, no longer extant [existing and known] in its original form, by means of examining the extant manuscript copies and then applying the canons [rules] of the discipline for determining the wording most likely original. (Comfort, Encountering, p. 289) "النقد النصي هو دراسة نسخ أي عمل مكتوب يكون توقيعه (الأصل) غير معروف ، بهدف التأكد من النص الأصلي" Textual criticism is the study of copies of any written work of which the autograph (the original) is unknown, with the purpose of ascertaining the original text(Greenlee, p. 1, emphasis original). وما حصل في الاسلام هو مؤامره موثقة في كتبهم لتوحيد النص القراني على يد سلطه سياسيه والمحافظة على شكل النص الجديد مُوحداً فى كافة الشواهد وفى هذه الحالة لا يعود هذا النص القراني هو النص الأصلى كما يتوهم المسلمين حتى لو أن كل الشواهد متفقة . لهذا يقول عالم النقد النصي كيث سمول : "... المصادر المتاحة لا توفر المعلومات اللازمة لإعادة بناء النص الأصلي للقرآن من زمن محمد. كما أنها لا توفر المعلومات اللازمة لإعادة بناء النص من الوقت الذي يلي وفاة محمد مباشرة حتى أول نسخة رسمية من القرآن أمر بها الخليفة عثمان ". "...the available sources do not provide the necessary information for reconstructing the original text of the Qur’ān from the time of Muhammad. Neither do they yet provide the necessary information for reconstructing the text from the time immediately after Muhammad's death until the first official edition of the Qur’ān traditionally ordered by the Caliph ‘Uthmān". p. 178. كيث سمول وهو حسب ما اعتقد الوحيد الذي كتب في النقد النصي للقران باختيار جزء واحد من القرآن كعينة سورة 14: 35-41 ، وقارن بين قراءات 22 مخطوطة قرآنية تراوحت بين أوائل القرن الثامن الميلادي وصولاً إلى الحديث و19 مخطوطة من القرون الأربعة الأولى للإسلام. ومع ذلك كما يستمد المناقشة من مخطوطات الطرس (التي تمت فيها كتابة نص قرآني كامل سابقًا) ، والتصحيحات في المخطوطات (حيث تم مسح الكلمات بأكملها وكتابتها) ، والقراءات في التقاليد الإسلامية فيما يتعلق بالنهج / الطريقة ، وقد لاحظ مرارًا وتكرارًا أن مخطوطات القرآن تظهر استقرارًا ملحوظًا في النص عبر قرون عديدة ، من الأقدم إلى الأحدث وبشكل عام لم يتم العثور على أكثر من المتغيرات الإملائية (اختلافات حرف العلة في النص الساكن) ومتغيرات ثانوية أخرى وأخطاء عرضية للنسخ ، ولكن لا توجد اختلافات كبيرة تتضمن عبارات أو جمل كاملة مما يتوافق هذا مع المعتقدات / الادعاءات الإسلامية التقليدية والشعبية حول استقرار نص القرآن ، لكن سمول يلاحظ أيضًا أن الأدلة الأخرى (خاصة الطرس والتقارير من القرون الأولى) تشير بقوة إلى أنه كان هناك في الفترة الأولى تنوعًا أكبر بكثير في نص القرآن مما ينعكس في المخطوطات الموجودة التي تمت دراستها وكيف نظم الخليفة عثمان توحيدًا للنص المتوافق وقمع الإصدارات المختلفة. يقول Larry Hurtado's في مقالته Textual Criticism, the New Testament, and the Qur’an : "مما لا جدال فيه ، في المسيحية والإسلام على حد سواء ، كانت النصوص المقدسة ولا تزال حاسمة وفريدة من حيث الأهمية. لكن بالنسبة للمسيحية القديمة ، يبدو أن التركيز كان على رسالة نصوص الكتاب المقدس ، وليس صياغة النصوص. لذلك ، في المسيحية القديمة لم يكن هناك نفس النوع من الجهد لقمع الاختلاف النصي وفرض تقليد نصي واحد. كان هذا من حسن حظ النقد النصي ، مما أعطانا الكثير من أدلة المخطوطة المبكرة التي يمكننا العمل بها." Indisputably, in Christianity as well as Islam the scriptural texts were and remain crucial and unique in significance. But for ancient Christianity it appears that it was more the message of the scriptural texts that was the focus, not so much the wording of the texts. So, in ancient Christianity there wasn’t the same sort of effort to suppress textual variation and enforce one textual tradition. That’s fortunate for textual criticism, giving us lots of early manuscript evidence with which to work. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [109] |
|
عضو نشيط
![]() |
جاي سميث : محمد نبي الإسلام الحقيقي ليس سوى اياس بن قبيصه
https://www.youtube.com/watch?v=yznyoIfV1Q4 جاي سميث أحد أشهر وجوه اللاهوت الدفاعي في الولايات المتحدة يتحدث عن نشوء الإسلام بعد بحث دام نحو ربع قرن, وقد انتهى بعد توليفة من مقالات وأعمال باتريشيا كرونه, دان جبسون, فلوكر بوب وكريستوف لوكسنباغ وغيرهم إلى أن: ـ الإسلام لم يظهر في الحجاز ـ الإسلام لم يظهر إلا زمن عبد الملك بن مروان ـ النبي محمد هو نفسه إياس بن قبيصة الطائي الذي كان مسيحيا يعيش في الحيرة ـ الحرم الذين توجه نحوه أتباع محمد / ابن قبيصة كان في البتراء, ثم نقله ابن الزبير إلى مكة الحالية أثناء صراعه مع عبد الملك طريقة تعامل سميث مع المصادر لا تختلف في شيء عن أساليب المراجعين: ـ إنكار لكل ما في كتب التاريخ الإسلامية مع انتقاء لقطات تلائم مقالاتهم ـ انتقاء بعض المصادر الخارجية وتجاهل لمصادر أخرى خارجية تخالف ما يذهبون إليه, دون أدنى إشارة إلى وجود تلك المصادر ـ تأويلات لا تخلو بدورها من انتقائية للقى الأثرية وبشكل خاص للعملات على طريقة فولكر بوب ـ استعمال مكثف لحجة الصمت في مقابل سكوت تام عنها عندما يتعلق الأمر بعدم وجود أي أثر في المناطق التي يدعون نشوء الإسلام فيها ـ الخلط الدائم والغير مبرر بين ( مكان نشأة الإسلام ) و ( مكان نشأة القرآن ) ـ معلومات غير صحيحة, مثل الادعاء بعدم وجود أي نقش يعود إلى القرن السابع الميلادي في الحجاز .. الخ لو أننا بدأنا بالعملات, سنجده يحتج بوجود أيقونات غير إسلامية على عملات السلطة العربية التي استولت على مناطق واسعة: الصلبان على العملات الشامية والنار المقدسة على العملات التي سُكت في إيران. يثبتون من خلالها مسيحية الدولة العربية وعدم ظهور الإسلام إلا زمن عبد الملك, بما أنه الزمن الذي ستظهر فيه أولى العملات الإسلامية الخالصة, متناسين أن سك العملة التي تحمل أيقونات غير إسلامية تواصل في شمال إفريقيا حتى زمن الوليد ( وربما بعده ) , وفي بلاد فارس تحت الدولة العباسية حتى أواخر القرن الثاني الهجري كما بيناه في فيديو ( العملات العربية الساسانية ). أما الادعاء بأن ( محمد ) الواردة في القرآن ليست سوى لقب يُراد به شخص المسيح والتي تعني ( المُبارك ) the praised one وفق إحدى أهم تخريجات لوكسنبارغ " الفيلولوجية " والتي تبني عليها مجموعة إنارة أهم طروحاتها, فإن الجذر ( حمد ) لا وجود له في الآرامية أو السريانية كما أشار إلى ذلك باحثون يعرفون اللغات السامية, وهو ما يمكن التأكد منه بمجرد فتح أي قاموس سرياني. ثم إنه يعتمد ما ذهب إليه دان جبسون حول قبلات المساجد المبكرة وقد بيننا أنه بدل تواريخ بناء بعض المساجد, وأخطأ في تحديد قبلات مساجد أخرى, وأنه قام بدوره بانتقاء قبلات تؤيد قناعته بنشوء الإسلام هناك, وهي في جلها قصور أموية لا أحد يعلم يقينا ما إذا كانت أسُسُها أموية أو أنها تعود إلى الحقبة الرومانية أو البيزنطية ... خالد بلكين # ............... اتفق معه ان اياس بن قبيصه كاتب القران او اجزاء كبيره منه وهو القائد الذي اتخذه اليهو مسيحيين ايا كانت تسميتهم نبيا ليقودهم للعوده للقدس واختلف معه ان مكه هي البتراء مكه هي تبوك وتحديدا تيماء بها اول بيت بني لعبادة اله واحد بناه نبونيد( ابراهيم الحقيقي) فطريقة التزوير واحده فنبونيد اقام 10 سنوات في تيماء مقام ابراهيم معناه اقامته في تيماء في المعبد الذي بناه والقران نفسه يدعم ذلك وهو الذي كف ايدكم عنهم وايدهم عنكم ببطن مكه بعد ان اظفركم عليهم الايه تتكلم عن معركه تبوك وانسحاب البيزنطينيين وتركهم للــ(الغنائم ) التي منع نبي الاسلام المتخلفين عن القتال ان يكون لهم نصيب منها ,,اما محمد السيرة فهو شخصيه وهميه واسقاط على خسرو برويز بنسبه كبيره مع اضافات لشخصيات اخرى |
|
|
|
رقم الموضوع : [110] |
|
عضو برونزي
![]() |
لا ادري ان كنت قرأت وصف الفيديو اللذي عملت له كوبي بيست
ساعيده مع الاشارة الى المواضع المهمة: العملات الشامية والنار المقدسة على العملات التي سُكت في إيران. يثبتون من خلالها مسيحية الدولة العربية وعدم ظهور الإسلام إلا زمن عبد الملك, بما أنه الزمن الذي ستظهر فيه أولى العملات الإسلامية الخالصة, متناسين أن سك العملة التي تحمل أيقونات غير إسلامية تواصل في شمال إفريقيا حتى زمن الوليد ( وربما بعده ) , وفي بلاد فارس تحت الدولة العباسية حتى أواخر القرن الثاني الهجري كما بيناه في فيديو ( العملات العربية الساسانية ) أما الادعاء بأن ( محمد ) الواردة في القرآن ليست سوى لقب يُراد به شخص المسيح والتي تعني ( المُبارك ) the praised one وفق إحدى أهم تخريجات لوكسنبارغ " الفيلولوجية " والتي تبني عليها مجموعة إنارة أهم طروحاتها, فإن الجذر ( حمد ) لا وجود له في الآرامية أو السريانية كما أشار إلى ذلك باحثون يعرفون اللغات السامية, وهو ما يمكن التأكد منه بمجرد فتح أي قاموس سرياني. ثم إنه يعتمد ما ذهب إليه دان جبسون حول قبلات المساجد المبكرة وقد بيننا أنه بدل تواريخ بناء بعض المساجد, وأخطأ في تحديد قبلات مساجد أخرى, وأنه قام بدوره بانتقاء قبلات تؤيد قناعته بنشوء الإسلام هناك, وهي في جلها قصور أموية لا أحد يعلم يقينا ما إذا كانت أسُسُها أموية أو أنها تعود إلى الحقبة الرومانية أو البيزنطية ... انتهى. مقطع جاي سميث تم رفعه من باب: - الاعلام بوجود اراء غريبة و عجيبة حول نشأة الاسلام - ربما الفكاهة و التسلية |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond