![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [32] | |||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
1 - الاثبات بالدليل ان داود كان يعرف اللغه الهيروغليفية . 2 - الاثبات بالدليل ان داود ذهب لمصر. 3 - تحديد من هو اخنانون بالتحديد واي زمن عاش ومات بدون اختلاف واثبات انه كان يعيش قبل داود . وابقى قابلني .. لتعرف ان معلوماتك مصدرها صفائح القمامه المجرده من اي دليل . اقتباس:
"الافتراض الشائع بأن الرواية العبرية ليست سوى نسخة مُنقحة ومبسطة من الأسطورة البابلية (التي تُطبق أيضًا على قصص الطوفان) هو افتراض خاطئ من الناحية المنهجية. في الشرق الأدنى القديم، القاعدة هي أن الروايات أو التقاليد البسيطة قد تؤدي (من خلال الإضافات والتزيينات) إلى ظهور أساطير معقدة، لكن العكس غير صحيح. في الشرق القديم، لم يتم تبسيط الأساطير أو تحويلها إلى تاريخ زائف (تاريخ مُشوه) كما تم الافتراض بالنسبة لسفر التكوين المبكر." the common assumption that the hebrew account is simply a purged and simplified version of the babylonian legend (applied also to the flood stories) is fallacious on methodological grounds. In the ancient near east, the rule is that simple accounts or traditions may give rise (by accretion and embellishment) to elaborate legends, but not vice versa. In the ancient orient, legends were not simplified or turned into pseudo-history (historicized) as has been assumed for early genesis. Kenneth a. Kitchen, ancient orient and the old testament (london: Inter-varsity press, 1966), 89. ومن دراسة نوزومي أوساناي بعنوان "A Comparative Study of the Flood Accounts in the Gilgamesh Epic and Genesis" وهي عمل أكاديمي كانت عبارة عن رسالة ماجستير نالتها في عام 2004 : "وفقًا للتفاصيل ، والموثوقية العلمية ، والاتساق الداخلي ، والتوافق مع السجلات العلمانية ، ووجود عناصر مشتركة بين تقاليد الطوفان حول العالم ، يبدو أن حساب سفر التكوين أكثر قبولًا كسجل تاريخي دقيق." “According to the specifics, scientific reliability, internal consistency, the correspondence to the secular records, and the existence of common elements among the flood traditions around the world, the Genesis account seems to be more acceptable as an accurate historical record.” Nozomi Osanai, A comparative study of the flood accounts in the Gilgamesh Epic and Genesis. اقتباس:
وكمثال وليس الحصر من العالم الاكاديمي جون أوسوالت في كتابه "The Bible Among the Myths: Unique Revelation or Just Ancient Literature" الذي نُشر عام 2009 بواسطة Zondervan وهي دار نشر معروفة بين الأكاديميين وهذا الكتاب هو مصدر أكاديمي يُعنى بمناقشة الفروق بين الفكر التوحيدي في العهد القديم ومعتقدات الحضارات المحيطة بإسرائيل في العصور القديمة : "أكثر اختلاف واضح بين فكر العهد القديم وفكر جيران إسرائيل هو الوَحدانية. كم عدد الديانات الوَحدانية الموجودة في العالم اليوم؟ هناك ثلاث فقط: اليهودية، المسيحية، والإسلام. ومن أين تأتي هذه الثلاثة بوحدانيتها؟ جميعها من مصدر واحد: العهد القديم." “The single most obvious difference between the thought of the Old Testament and that of Israel’s neighbors is monotheism. How many monotheistic religions are there in the world today? There are only three: Judaism, Christianity, and Islam. And where do these three get their monotheism? All from one source: the Old Testament.” John Oswalt, The Bible Among the Myths: Unique Revelation of Just Ancient Literature (Grand Rapids: Zondervan, 2009), Kindle Edition, Loc 915. وفيكتور هاميلتون العالم الاكاديمي المختصص بالدراسات الكتابية والعهد القديم من كتابه "The Book of Genesis, Chapters 1-17" والذي نُشر عام 1990 عن طريق Wm. B. Eerdmans Publishing Co ويعتبر هذا الكتاب مصدرًا أكاديميًا موثوقًا في مجال الدراسات التوراتية : "من غير المسؤول وغير الصحيح أن نتحدث عن هذه القصص على أنها أساطير بناءً على تلك الأسس. إن النظرة العالمية لتكوين 1-11، مع تعبيرها عن الله، الطبيعة، والخيارات الأخلاقية، تتجاوز النظرة العالمية للعقل الأسطوري." “It is irresponsible and incorrect to speak of these stories as myths on those bases. The worldview of Gen. 1-11, with its articulation of God, nature, and ethical choices, transcends the worldview of the mythopoeic mind. " Victor Hamilton, The Book of Genesis, Chapters 1-17 (Grand Rapids, MI: Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 1990), p.59. والعالم الاكاديمي فيرن بوثريس المتخصص بالدراسات الكتابية والفلسفه من كتابه "Interpreting Eden" والذي نُشر في عام 2019 بواسطة Crossway ويعتبر مصدرًا أكاديميًا : "سفر التكوين ينتمي إلى نفس النوع الأدبي الواسع من النثر السردي مثل 1-2 صموئيل و1-2 ملوك. نظرًا لعدم وجود إشارة أدبية تخبرنا بأنه خيال، ولأنه في الواقع ينتمي إلى تطور زمني مستمر يمتد من الخلق إلى المنفى، نستنتج أنه غير خيالي." “Genesis belongs to the same broad genre of narrative prose as does 1-2 Samuel and 1-2 Kings. Since there is no literary signal to tell us that it is fiction, and since, indeed, it belongs to a continuous temporal development leading from creation to the exile, we conclude that it is nonfiction.” Vern Poythress, Interpreting Eden (Wheaton, IL: Crossway, 2019), p. 124. وايضا عالم الاثار والمؤرخ ويليام فوكويل ألبرات من كتابه "Yahweh and the Gods of Canaan" وهو من الأعمال الأكاديمية المهمة في مجال الدراسات الدينية والآثرية : «يحتوي سجل الكتاب المقدس على سمات قديمة يرجع تاريخها الى ما قبل اية نسخة بلاد ما بين النهرين «المحفوظة في المصادر المسمارية»» “the Bible record contains archaic features dating it to before any Mesopotamian version that is “preserved in cuneiform sources’” In Yahweh and the Gods of Canaan, p. 86. هل استمر حتى املئ مجلدات من العلماء الاكاديمين المتخصصين بدراستهم العلمية المبنية على تحليل الادله من كتبهم الاكاديمية المنشورة من خلال دور النشر المعروفة في مجال النشر الأكاديمي ليعرف القاصي والداني يا Skeptic ان وجهات نظرك الشخصيه لا قيمة لها مثل مصادرك الفاشلة التي لا قيمه لها التي تنتقيها لانها توافق مزاجك وهواك ! |
|||
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond