ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا

[ابوخالد]

ومعنى"الفتنة " في هذا الموضع : الضلالة عن قصد السبيل

ماذنب انسان لايريد الضلال في أن يفتنه الله !!!

فلن تملك له من الله شيئا .. أكيد أن كل شي بأمر هذا الرب فهو يهدي من يشاء ويفتن من يشاء ..


أي عدل وأي حرية وأي حكمه في أن يفتنني الرب وانا لم أطلب أن أخلقر...

ياليتني كنت طيرا ولا بشرا مصيري في يد اله متحكم يريد الفتنه للبشر ..

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخالد

ومعنى"الفتنة " في هذا الموضع : الضلالة عن قصد السبيل

ماذنب انسان لايريد الضلال في أن يفتنه الله !!!

فلن تملك له من الله شيئا .. أكيد أن كل شي بأمر هذا الرب فهو يهدي من يشاء ويفتن من يشاء ..


أي عدل وأي حرية وأي حكمه في أن يفتنني الرب وانا لم أطلب أن أخلقر...

ياليتني كنت طيرا ولا بشرا مصيري في يد اله متحكم يريد الفتنه للبشر ..

والفتنة اكبر و اشد من القتل ،

الفتنة عند العرب هي ببساطة تعريض خليط المعادن المستخرجة من الارض للنار او غيرها ليتميز معدن الذهب عن غيره من المعادن الرخيصة.
الله يفتن الناس اي يعرضهم كناية لمثل هذا كي يميز الخبيث من الطيب.

اسئلة :
هل يريد الله ان يعلم من بعد جهل ، الطيب من الخبيث ؟
نعم و في القرآن اكثر من شاهد ، لكنه ليس بجاهل فهو يعلم مسبقاً ،

لماذا يختبر جزئية هو يعلمها علم اليقين ؟
هل نسي ؟
هل يريد اقامة الحجة على عباده ؟ لخوف ام حرج من عباده ؟
هل يستحيي من الملأ الاعلى و يريد التبرير ؟
هل يخشى ان نجادله ؟
هل يعبث و يلهو و يتسلى ؟

الالحاد يجيب على هذه الاسئلة و غيرها بأن القرآن بشري الصناعة محمدي التوليف ، وهذا هو اقرب الحلول للمنطق و العقل.

[ملحد معتدل]

هذه من اكبر المعضلات التي يواجهها المسلمين ولم اجد جواب مقنع لاحدهم حولها
اذا كان هناك قضاء وقدر وكل شيء موجود في كتاب واذا كان ربهم يستطيع ان يهدي ان يشاء ويضل من يشاء فمالغاية من الثواب والعقاب واين العدل في ذلك
طبعا تكون اجابات المسلمين انه كل شيء مكتوب ولكن انك تملك حرية الاختيار كيف لا احد يعلم وهذا المنطق يذكرني بمثل شامي عندنا " صحيح لا تقسم, ومقسوم لاتاكول, وكول حتى تشبع"

[alaa elmasrey]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجـم

.

يقول كاتب الموضوع:
(أي عدل وأي حرية وأي حكمه في أن يفتنني الرب وانا لم أطلب أن أخلق..؟)

الله خلقك من العدم وأخرجك إلى الدنيا رغما عن إرادتك هذا صحيح..

ولكنه زودك بالعقل، وبالقدرة على التمييز بين الخير والشر.. فأية حجة بقيت لك لديه عندما تختار بإرادتك وأنت عاقل لست مجنونا ولست مجبرا أن تعبد مخلوقا مثلك، وتترك عبادة ربك وخالقك وخالق الذرة والمجرة، وتصر على كفرك وإلحادك..؟

الله لم يفتنك.. بل أنت الذي فتنت نفسك وأوردتها المهالك بإصرارك على الكفر والإلحاد وعبادة الشيطان..

فهل تريد بعد كل هذا الكفر والزندقة أن يطبطب الملائكة على ظهرك ويستحسنوا أفعالك الشركية..؟



.

لم اري لك اي مشاركة بعيدة عن السب وقلة الاحترام للاعضاء
طالب بابلاغ الادارة عن هذا العضو نجم لوقفه نهائيا
لتكرار سبه للاعضاء

[ابوخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

والفتنة اكبر و اشد من القتل ،

الفتنة عند العرب هي ببساطة تعريض خليط المعادن المستخرجة من الارض للنار او غيرها ليتميز معدن الذهب عن غيره من المعادن الرخيصة.
الله يفتن الناس اي يعرضهم كناية لمثل هذا كي يميز الخبيث من الطيب.

اسئلة :
هل يريد الله ان يعلم من بعد جهل ، الطيب من الخبيث ؟
نعم و في القرآن اكثر من شاهد ، لكنه ليس بجاهل فهو يعلم مسبقاً ،

لماذا يختبر جزئية هو يعلمها علم اليقين ؟
هل نسي ؟
هل يريد اقامة الحجة على عباده ؟ لخوف ام حرج من عباده ؟
هل يستحيي من الملأ الاعلى و يريد التبرير ؟
هل يخشى ان نجادله ؟
هل يعبث و يلهو و يتسلى ؟

الالحاد يجيب على هذه الاسئلة و غيرها بأن القرآن بشري الصناعة محمدي التوليف ، وهذا هو اقرب الحلول للمنطق و العقل.

جميل جدا

ياليت قومي يعلمون

[ابوخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملحد معتدل

هذه من اكبر المعضلات التي يواجهها المسلمين ولم اجد جواب مقنع لاحدهم حولها
اذا كان هناك قضاء وقدر وكل شيء موجود في كتاب واذا كان ربهم يستطيع ان يهدي ان يشاء ويضل من يشاء فمالغاية من الثواب والعقاب واين العدل في ذلك
طبعا تكون اجابات المسلمين انه كل شيء مكتوب ولكن انك تملك حرية الاختيار كيف لا احد يعلم وهذا المنطق يذكرني بمثل شامي عندنا " صحيح لا تقسم, ومقسوم لاتاكول, وكول حتى تشبع"

صحيح


ولو قال من يرد الله هدايته لكان افضل من فتنته
ان ارادت هذا الرب سيئه للغايه
انه كلام بشر ويدل عن عجز في اقناع البشر بالاسلام

[alaa elmasrey]

الفتنة ليس معناها الضلال ابداااااااا فقد قال الله تعالي علي لسان موسي

ان هي الا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي بها من تشاء

[justhuman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaa elmasrey

الفتنة ليس معناها الضلال ابداااااااا فقد قال الله تعالي علي لسان موسي

ان هي الا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي بها من تشاء

إذا فالفتنة فتنتة الله والمشيئة مشيئته . فعلى ماذا الحساب إذا ؟

الله لا يجبر أحد على اختياره فالله أعظم من أن يجبر أحد بل يجعلك تختار وفقا لإرادته الكونية
فأنت مثلا كائن "ملحد" تشكك فى وجود الله و تتطاول عليه بكل حقارة و وضاعة ..هل تشعر أنك مجبر على ذلك أم اخترت ذلك بمحض إرادتك ..فهل إذا عذب الله هذا الكائن الملحد الذى يرتكب هذه العظائم ألن يكون العذاب يليق به ومن تمام العدل و الحكمة و جعل للأمور فى نصابها الصحيح و لذلك تأمل قوله عن النار كعذاب للكافرين و المنافقين " هى حسبهم " أى هى التى تليق بقبح و فظاعة اجرامهم

[ملحد معتدل]

فأنت مثلا كائن "ملحد" تشكك فى وجود الله

ولكن الم يكن يعلم الله اني ساكون ملحد, اليس الله من خلقني وهو يعرف مسبقا اني سأكون ملحد اين العدل في ذلك