الإعجاز العلمي في القرأن ! قنبلة لضحد الالحاد و العلم معا ! تصغير الله أصغر

[الالحادلوجيا]

سامحوني يا اخوة علي الأكاذيب الواضحة لكنني جزء من كل فإن قال الجميع أن وصف الأيات لظواهر كونية هو الصحيح وليس العلم فما باليد حيلة سوي إتباع القطيع و أنا أعرف أن الوجهة هي الي المجهول !

نبدأ بعد ركعتين و ذكر الله مئة مرة ( بعد الإشهار يعني )

أوكي الأية الأولي وهي نفس الأية المشهورة لوصف تطور الجنين لكنها تتحدث عن شئ يكمل الأيات الأخري :
*حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا* أي أن الحمل و الرضاع هو ثلاثون شهرا لا يهم شهر قمري أو لا فليس هناك فرق كبير المهم ما جاء في الأية و الاعجاز أنه لو أنقصنا 24 شهر الخاصة بالرضاع كما يحددها القرأن أنقصناها من 30 سنجد أن مدة الحمل حسب القرأن هي 6 أشهر فقط وليس تسعة هنا يجب اضافة لقب * دكتور * اضافة للقب * نبي * لمحمد ! هناك من بدأ يلعب في الوقت الضائع وقال أن القرأن يقصد أقل مدة للحمل طبعا معلوم أن هناك من تلد حتي في 5 شهور و نصف وربما أقل بقليل ! كما أن من تلد في 6 أشهر يجب أن يبقي الجنين تحت المراقبة الطبية حتي يكتمل و لا يختنق أو تحدث مشاكل في بعض أجزاء جسمه لأنها لم تكتمل وهذا نادر الحدوث !

نتقل لهذا الحديث الرائع الذي يوضح من أين كان ينقل المسلمون خرافاتهم العظيمة :
روي مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي فقال: خلق الله عز وجل التربة يوم السبت، وخلق فيها الجبال يوم الأحد، وخلق الشجر يوم الاثنين، وخلق المكروه يوم الثلاثاء، وخلق النور يوم الأربعاء، وبث فيها الدواب يوم الخميس، وخلق آدم عليه السلام بعد العصر من يوم الجمعة في آخر الخلق في آخر ساعة من ساعات الجمعة في ما بين العصر إلى الليل .
هنا ثلاثة أمور أو حجارة قد تسقط 3 عصافير :
الأمر الأول : تحديد الأيام هو نفسه كما جاء في القرأن يعني أن الأيام في القرأن مقصود بها أيامنا أي أن الشمس خلقت في يومين كما في القرأن هههههههههه و العلماء هم المخطؤون وليس القرأن !
ثانيا : المشكلة عند شيوخ الاسلام مثلا البخاري و ابن تيمية أنهم طعنو في هذا الحديث ليس لأنه يخالف العلم الذي في القرأن بل لأن الحديث يقول 7 أيام و ليس ستة مما يخالف القرأن ولم يعترضو علي أن الأيام هي أيامنا !
ثالثا لو صدقنا أن أبو هريرة كذب في هذا الحديث ! ورجعنا لتاريخ أبي هريرة ووجدنا ما يؤكد أنه كان كاذبا سارقا ما معني هذا ? معناه أننا سنفتح باب لن ينغلق أبدا و ستتفتح عيون الناس علي كثير من الأمور !

هناك حديث في صحيح مسلم الحديث طويل لكنني سأخذ المهم فقط . حيث جاء بعض اليهود يسألون محمد وأهم سؤال هو :
روى مسلم (315) عن ثوبان :.... جِئْتُ أَسْأَلُكَ عَنْ شَيْءٍ لَا يَعْلَمُهُ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ إِلَّا نَبِيٌّ أَوْ رَجُلٌ أَوْ رَجُلَانِ ، قَالَ: « يَنْفَعُكَ إِنْ حَدَّثْتُكَ؟ » قَالَ: أَسْمَعُ بِأُذُنَيَّ ، قَالَ: جِئْتُ أَسْأَلُكَ عَنِ الْوَلَدِ؟ قَالَ: « مَاءُ الرَّجُلِ أَبْيَضُ، وَمَاءُ الْمَرْأَةِ أَصْفَرُ ، فَإِذَا اجْتَمَعَا ، فَعَلَا مَنِيُّ الرَّجُلِ مَنِيَّ الْمَرْأَةِ ، أَذْكَرَا بِإِذْنِ اللهِ ، وَإِذَا عَلَا مَنِيُّ الْمَرْأَةِ مَنِيَّ الرَّجُلِ ، آنَثَا بِإِذْنِ اللهِ » ، قَالَ الْيَهُودِيُّ: لَقَدْ صَدَقْتَ ، وَإِنَّكَ لَنَبِيٌّ ، ثُمَّ انْصَرَفَ فَذَهَبَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « لَقَدْ سَأَلَنِي هَذَا عَنِ الَّذِي سَأَلَنِي عَنْهُ ، وَمَا لِي عِلْمٌ بِشَيْءٍ مِنْهُ، حَتَّى أَتَانِيَ اللهُ بِهِ
طبعا العلماء المتخلفون يقولون أن كروزوم الرجل هو المسؤل عن تحديث جنس المولود و المرأة لا دخل لها ! وا عجباه و الرسول يقول لنا ما قاله خالق البشر هل نكذب هذا و نصدق العلم ملاحظة من يكذب الرسول كافر !

كلنا نعلم أن من علامات الساعة أن الشمس ستشرق من المغرب هل تعرفون معني هذا الكلام لو أشرقت الشمس من المغرب و تحركت الأرض عكس حركتها سيطير الانسان في السماء دون جناحين و ستفني الحياة قبل أن نشاهد باقي علامات الساعة ! لكن أنا أثق براعي غنم عاش قبل أكثر من ألف سنة هذا المتخلف و خرافاته هي أساس حياتي و حتي حياتي بعد مماتي و ان لم تفعل نفس الشئ سأقتلك أو تدفع الجزية صاغرا !
لو أضفنا حديثا أخر يفسر كيف ستشرق الشمس من المغرب سنجد اعجازا علميا رائعا و إسمعو لهذا الكلام المعطر بعبق النبوة :
كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس ، فقال : ( يا أبا ذر ، أتدري أين تغرب الشمس ) . قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : ( فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش ، فذلك قوله تعالى : { والشمس تجري لمستقر لها ذلك لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم } )
الراوي: أبو ذر الغفاري خلاصة الدرجة: صحيح المحدث: البخاري المصدر: الجامع الصحيح 4802
هنا يصف الشمس أنها تذهب و في حديث أخر أنه يؤذن لها فتشرق مجددا و يوشك أن لا يؤذن لها فتعود من حيث أتت حتي تشرق من المغرب وصفه هذا يوضح أن الشمس هي التي تتحرك و بتحركها فهي تتسبب بالغروب و الشروق و ليس للأرض دور في هذا لأنه ذكر الشمس و ليس الأرض فتأملو يا أولي الألباب في أن محمد كان من رواد نظرية دوران الشمس حول الأرض و مركزية الأرض أي كان عالما في عصره ألا يدل هذا أن محمد كان مثقفا و أراد الرقي بالبشرية بكتابة هذا العلم و تدريسه للأجيال و حتي و ان كان هذا لعلم خاطئ فالله يقول :
( وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم ) الحج الأية 52 * قال البخاري : قال ابن عباس : ( في أمنيته ) إذا حدث ألقى الشيطان في حديثه *
هته الأية و أشباهها هي مخرج لمحمد من كثير من التناقضات التي كان يقع فيها و علي فكرة * سلمان رشدي * الكاتب المشهور كاد أن يفقد حياته بسبب هته الأية و أية الغرانيق الشيطانية ! في كتابه أيات شيطانية وحتي لا يحصل لي نفس الشئ أقول أن الله يصحح هته الأمور بأيات أخري يجب ايجادها و اعادة تدويرها أقصد تأويلها ! و اذا أضفنا هته الأية ( سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى * إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ) هته الأية تنص صراحة أن محمد نسي ما شاء الله من أيات في القرأن ! أما ما رواه البخاري (5038) ومسلم (788) . فهو بالنسبة لي اعتراف و شئ لا يقدر بثمن طبعا السبب هو غباء عائشة ليس أكثر و لا أقل ! عَنْ عَائِشَةَ قالت ( سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يقرأ في المسجد فقال رحمه الله لقد أذكرني كذا وكذا آية أسقطتهن من سورة كذا وكذا ) أما الأية التي تقول ( ما ننسخ من آية أو ننسها ) البقرة 106 فهذا يدل أن من أسباب الناسخ و المنسوخ هو ببساطة ذاكرة محمد التي ذهبت بسبب اهتمامه بنكاح زوجاته و الحديث يقول أنه كان يطوف عليهن في الليلة الواحدة و قد أوتي قوة أربعين رجلا ! يعني بدل المذاكرة كان يستغل وقته في أمور أهم ! كما أن ضروف المذاكرة كانت سيئة ففي البخاري نجد أن عائشة قالت (كَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَّكِئ فِى حِجْرِى وَأَنَا حَائِض فَيَقْرَأ الْقُرْآن) بعقلك أو بربك كيف تذاكر في حجر زوجتك و هي حائض الا اذا كان عندك مرض نفسي خطير طبعا كل ما ذكرناه يؤكد أن القرأن لم يتغير و أن محمد معصوم! و أنه وراء كل رجل عظيم امرأة حائض تساعده في مذاكرة العلم الالهي ! و أنه فعلا معجزة بيانية لا تقبل الجدال ! أكتفي بهذا القدر و أنا متأكد أن الكل سيعود للاسلام !

[الالحادلوجيا]

أعتذر لأن الموضوع طويل لكن لما لا نثري هذا الموضوع أكثر بأن يأتي الاصدقاء بكل اعجاز علمي حتي تصبح كل أية اعجاز في حد ذاتها لما لا ؟

[Colombo]

حلوه أوى يذاكر القرآن فى حجر عائشه وهى حائض .أعتقد لهذا السبب قال خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء . فقد تربى نصف هذا الدين أو أكثر فى حجرها الدافئ بالحيض

تحياتى لك على هذا المقال الرائع

[الالحادلوجيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولمبو

حلوه أوى يذاكر القرآن فى حجر عائشه وهى حائض .أعتقد لهذا السبب قال خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء . فقد تربى نصف هذا الدين أو أكثر فى حجرها الدافئ بالحيض

تحياتى لك على هذا المقال الرائع

شكرا لك ياصديقي . و طبعا ما قلته هو في الصحيح و اذا كان الصحيح فيه هته المشاكل العميقة و الغريبة مثل حضن عائشة الدافئ فلا أدري كيف يحاولون فرض هته الأمور علي الناس و القول أن الاسلام سيجتاح العالم ! طبعا اذا كان هذ بالارهاب فهذا أمر محتمل !

[GoldWin]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولمبو

حلوه أوى يذاكر القرآن فى حجر عائشه وهى حائض .أعتقد لهذا السبب قال خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء . فقد تربى نصف هذا الدين أو أكثر فى حجرها الدافئ بالحيض

تحياتى لك على هذا المقال الرائع

صلعم كان مهووس بعائشة وهي حائض و ربما النساء الأخريات
كان مريضا نفسيا وله عدة fantasies فمرة عائشة يجامعها وهي حائض و الأخرى يمص لسانها و مرة ينام مع ميتة و مرة يقبل فاطمة بين ثدييها و مرة يطوف عليهن كلهن في ساعة واحدة . يا رجل صلعم كان شذوذا يمشي على الأرض

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الالحادلوجيا

حسب القرأن هي 6 أشهر فقط وليس تسعة هنا يجب اضافة لقب * دكتور * اضافة للقب * نبي * لمحمد !

مشكلة أغلب منتقدي القرآن أنهم يعتمدون على منطق و تعريف لغتنا الحالية التي أحدثت لاحقا لتفسير المصطلحات اللغوية القرآنية دون مراعاة المعاني الأصلية
فصاحب الموضوع إعتمد على تعريف مدة الحمل المعاصر الذي يبتدئ مع تخصيب البويضة دون أن يكلف نفسه عناء البحث في القرآن نفسه
وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) سورة الطلاق
فلو دققنا في الآية جيدا سنجدها قد صنفت النساء الحوامل إلى فئتين اللائي لم يحضن في إشارة لبداية فترة الحمل و أولات الأحمال في إشارة لمرحلة إنتفاخ البطن التي تبتدئ في الغالب في الشهر الثالث و بالتالي فالتعريف الحقيقي للحمل في لغة القرآن و لغة قوم الرسول هو المدة الفاصلة بين إنتفاخ البطن و ولادة الجنين التي بالفعل مدتها 6 أشهر
فهل تظن حقا أن الرسول لم يكن يدرك مدة الحمل ؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الالحادلوجيا

( وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم ) الحج الأية 52 * قال البخاري : قال ابن عباس : ( في أمنيته ) إذا حدث ألقى الشيطان في حديثه *
هته الأية و أشباهها هي مخرج لمحمد من كثير من التناقضات التي كان يقع فيها و علي فكرة * سلمان رشدي * الكاتب المشهور كاد أن يفقد حياته بسبب هته الأية و أية الغرانيق الشيطانية !

الغريب أن جل الآمثلة التي إستشهدت بها لم تظهر عيوبها إلا بعد قرون طويلة و بالتالي لم تسبب أي حرج للرسول حينها ؟
و الغريب أنك تصق قصة الغرانيق رغم سخافتها فهل تعلم أن سورة النجم التي نسب لها قصة الغرانيق كانت من أوائل ما أنزل من القرآن و أن سورة الحج من أواخر السور ؟ فهل إنتظر محمد كل هذه السنوات ليعالج مشكلة الغرانيق ؟ أليس المنطقي هنا أن يخترع آية في سورة النجم نفسها أو في السور الموالية ليرفع الشبهة ؟
نمودج من نسخ الله لوحي الشيطان
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) سورة التحريم

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

مشكلة أغلب منتقدي القرآن أنهم يعتمدون على منطق و تعريف لغتنا الحالية التي أحدثت لاحقا لتفسير المصطلحات اللغوية القرآنية دون مراعاة المعاني الأصلية
فصاحب الموضوع إعتمد على تعريف مدة الحمل المعاصر الذي يبتدئ مع تخصيب البويضة دون أن يكلف نفسه عناء البحث في القرآن نفسه
وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) سورة الطلاق
فلو دققنا في الآية جيدا سنجدها قد صنفت النساء الحوامل إلى فئتين اللائي لم يحضن في إشارة لبداية فترة الحمل و أولات الأحمال في إشارة لمرحلة إنتفاخ البطن التي تبتدئ في الغالب في الشهر الثالث و بالتالي فالتعريف الحقيقي للحمل في لغة القرآن و لغة قوم الرسول هو المدة الفاصلة بين إنتفاخ البطن و ولادة الجنين التي بالفعل مدتها 6 أشهر
فهل تظن حقا أن الرسول لم يكن يدرك مدة الحمل ؟؟؟


الغريب أن جل الآمثلة التي إستشهدت بها لم تظهر عيوبها إلا بعد قرون طويلة و بالتالي لم تسبب أي حرج للرسول حينها ؟
و الغريب أنك تصق قصة الغرانيق رغم سخافتها فهل تعلم أن سورة النجم التي نسب لها قصة الغرانيق كانت من أوائل ما أنزل من القرآن و أن سورة الحج من أواخر السور ؟ فهل إنتظر محمد كل هذه السنوات ليعالج مشكلة الغرانيق ؟ أليس المنطقي هنا أن يخترع آية في سورة النجم نفسها أو في السور الموالية ليرفع الشبهة ؟
نمودج من نسخ الله لوحي الشيطان
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) سورة التحريم

اهلاً بالغالي اسماعيل ،
اتطلع الى رأيك النهائي حول الآية 52 الحج و النسيان و النسخ
و معانيها مكثفة و معقدة و كلها شبهات
1/الآية تشمل كل نبي و رسول على الظاهر منها.
2/ التعرض لإلقاء الشياطين في امنية كل منهم : و الامنية تعني التلاوة
3/ الله ينسخ ما القى الشيطان لكنه يبقيه فتنة لمن في قلوبهم مرض ، و يحكم آياته ، فالمنسوخ آية او آيات وهو باقٍ على الورق للفتنة و هذا شاهد على معنى الامنية اعلاه اي التلاوة ،
4/ ولما كانت الاحكام بالجديد لما نسخ و المنسوخ فتنة و غير محكم فلا مانع ان تكون الصفتان منطبقتين على المتشابه من الآيات ( غير محكم و فتنة لمرضى القلوب ) و الجنس واحد - آية - و هذا شاهد ثالث
5/ لما كانت تتنزل الشياطين هكذا و تلقي في امنية كل نبي و مرسل ، فكيف نوفق بين هذا و قوله : هل انبئكم على من تنزل الشياطين ، تنزل على كل أفاك اثيم .. الشعراء 221-222

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

فهل تعلم أن سورة النجم التي نسب لها قصة الغرانيق كانت من أوائل ما أنزل من القرآن و أن سورة الحج من أواخر السور

وما أدراك؟
(وهذا غيض من فيض من الأسئلة الني يمكن طرحها على منهجك)

صديقي الاحادلوجيا
اذا كنت تريد زعزعة معتقدات المسلم فان فرصك ضعيفة
لأن كل ما قلته سيجدون له تأوليلات ومخارج
وأنت وكلامك تشكلان ابتلاء ابتلى الله به الأمة الاسلامية في آخر الزمان
فنعوذ بالله منك ومن شرك !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

مشكلة أغلب منتقدي القرآن أنهم يعتمدون على منطق و تعريف لغتنا الحالية التي أحدثت لاحقا لتفسير المصطلحات اللغوية القرآنية دون مراعاة المعاني الأصلية
فصاحب الموضوع إعتمد على تعريف مدة الحمل المعاصر الذي يبتدئ مع تخصيب البويضة دون أن يكلف نفسه عناء البحث في القرآن نفسه
وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) سورة الطلاق
فلو دققنا في الآية جيدا سنجدها قد صنفت النساء الحوامل إلى فئتين اللائي لم يحضن في إشارة لبداية فترة الحمل و أولات الأحمال في إشارة لمرحلة إنتفاخ البطن التي تبتدئ في الغالب في الشهر الثالث و بالتالي فالتعريف الحقيقي للحمل في لغة القرآن و لغة قوم الرسول هو المدة الفاصلة بين إنتفاخ البطن و ولادة الجنين التي بالفعل مدتها 6 أشهر
فهل تظن حقا أن الرسول لم يكن يدرك مدة الحمل ؟؟؟


الغريب أن جل الآمثلة التي إستشهدت بها لم تظهر عيوبها إلا بعد قرون طويلة و بالتالي لم تسبب أي حرج للرسول حينها ؟
و الغريب أنك تصق قصة الغرانيق رغم سخافتها فهل تعلم أن سورة النجم التي نسب لها قصة الغرانيق كانت من أوائل ما أنزل من القرآن و أن سورة الحج من أواخر السور ؟ فهل إنتظر محمد كل هذه السنوات ليعالج مشكلة الغرانيق ؟ أليس المنطقي هنا أن يخترع آية في سورة النجم نفسها أو في السور الموالية ليرفع الشبهة ؟
نمودج من نسخ الله لوحي الشيطان
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) سورة التحريم

حلك أخي اسماعيل لمشكلة الحمل حل وارد و ممكن بانتظار أن نتحقق من معنى الحمل الذي قدمته
لكنني لا أتفق معك بخصوص حلك لمشكلة آية الغرانيق