![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
تحياتي للجميع
كثيرا ما أصادف في المواقع الإجتماعية و على الإنترنيت بصفة عامة عبارة يرددها المسلمين بدون تفكير و لا تدبر: "إن سألوك عن العدل في بلاد المسلمين فقل لهم مات عمر". و مرجع ترديد هذه العبارة هو أن عمر كان مثالا للعدل. فهل كان عمر فعلا عادلا؟ من أبسط شروط تحقيق العدالة الإستماع للمتهم بدفاعه عن نفسه و مقارنة ما يدلي به المدعي مع ما يدلي به المتهم بالإضافة إلى الإستماع للشهود في حالة تواجدهم في القضية. لكن عند قراءتنا لكتب الحديث. نجد روايات كثيرة يردد فيها عمر عبارات من قبيل: أصمت و إلا ضربت عنقك أو أأضرب عنقه يا رسول الله...لهذا قررت فتح هذا الشريط لتجميع هذه الأحاديث التي يهدد فيها عمر بضرب الأعناق بدون محاكمة، أو طلب الإذن من رسوله بضرب عنق أحدهم. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
رواه البخاري : " حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي سعيد قال : بينا النبي صلى الله عليه وسلم ، جاء عبد الله بن ذي الخويصرة التميمي فقال : اعدل يا رسول الله ، فقال : " ويلك ، ومن يعدل إذا لم اعدل ؟" قال عمر بن الخطاب :" دعني أضرب عنقه " ، قال :" دعه فإن له أصحابا يحقر أحدا صلاته مع صلاته وصيامه مع صيامه يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ينظر في قذذه فلا يوجد فيه شىء ، ثم ينظر في نضيّه فلا يوجد فيه شىء ، قد سبق الفرث والدم ، ءايتهم رجل إحدى يديه "، أو قال :" تدييه مثل ثدي المرأة "، قال :" مثل البضعة تدردر ، يخرجون على حين فرقة من الناس "، قال أبو سعيد : أشهد سمعت من النبي صلى الله عليه وسلم ، وأشهد أن عليا قتلهم وأنا معه ، جيء بالرجل على النعت الذي نعته النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : فنزلت فيه :{ ومنهم من يلمزك في الصدقات } [ سورة التوبة /58]. ا.هـ.
أخرجه البخاري في صحيحه : كتاب استتابه المرتدين : باب ترك قتال الخوارج للتألف وأن لا ينفر الناس عنه http://www.sunna.info/Lessons/islam_516.html |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
جاء في الصحيحين عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال: «بعثني رسول الله-صلى الله عليه وسلم- وأبا مرثد الغنوي، والزبير ابن العوام وكلنا فارس قال: «انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخٍ؛ فإن بها امرأةً من المشركين معها كتاب من حاطب بن أبي بلتعة إلى المشركين».
فأدركناها تسير على بعير لها - حيث قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم- فقلنا: الكتاب، فقالت: ما معنا كتاب، فأنخناها، فالتمسنا، فلم نر كتاباً، فقلنا: ما كذب رسول الله-صلى الله عليه وسلم- لَتُخْرِجِنَّ الكتاب، أو لَنُجَرِّدَنَّكِ، فلما رأت الجد أهوت إلى حجزتها -وهي محتجزة بكساء- فأخرجته، فانطلقنا بها إلى رسول الله-صلى الله عليه وسلم-فقال عمر: يا رسول الله قد خان الله ورسوله والمؤمنين؛ فَدَعْني؛ فلأضربْ عنقه. فقال النبي-صلى الله عليه وسلم-: «ما حملك على ما صنعت»؟. قال حاطب: والله ما بي أن لا أكون مؤمناً بالله ورسوله-صلى الله عليه وسلم- أردت أن يكون لي عند القوم يدٌ يدفع الله بها عن أهلي، ومالي، وليس أحد من أصحابك إلا له هناك من عشيرته من يدفع الله به عن أهله، وماله. فقال النبي-صلى الله عليه وسلم-: «صدق، ولا تقولوا له إلا خيراً». فقال عمر: إنه قد خان الله، ورسوله، والمؤمنين، فدعني فلأضرب عنقه. فقال: «أليس من أهل بدر؟» فقال: «لعل الله اطلع إلى أهل بدر، فقال: اعملوا ما شئتم فقد وجبت لكم الجنة، أو فقد غفرت لكم». فدمعت عينا عمر، وقال: الله ورسوله أعلم. http://www.al-jazirah.com/2013/20130201/is4.htm |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو برونزي
![]() |
أتى عمر بن الخطاب يوما بفتى أمرد (بالغ و لكن لم تظهر لحيته أو شاربه بعد) وقد وجد قتيلا ملقى على وجه الطريق فسأل عمر عن أمره واجتهد فلم يقف له على خبر فشق ذلك عليه.
فقال عمر: اللهم أظفرني بقاتله. حتى إذا كان على رأس الحول وجد صبيا مولودا ملقى بموضع القتيل فأتى به عمر فقال: ظفرت بدم القتيل إن شاء الله تعالى. فدفع الصبي إلى امرأة وقال لها قومي بشأنه وخذي منا نفقته وانظري من يأخذه منك فإذا وجدت امرأة تقبله وتضمه إلى صدرها فأعلميني بمكانها. فلما شب الصبي جاءت جارية، فقالت للمرأة إن سيدتي بعثتني إليك لتبعثي بالصبي لتراه وترده إليك قالت نعم إذهبي به إليها وأنا معك فذهبت بالصبي والمرأة معها حتى دخلت علي سيدتها فلما رأته أخذته فقبلته وضمته إليها فإذا هي ابنة شيخ من الأنصار من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتت المرأة عمر فأخبرته، فاشتمل على سيفه ثم أقبل إلى منزل المرأة الأنصارية فوجد أباها متكئا على باب داره فقال له: يا فلان ما فعلت ابنتك فلانة؟ قال :جزاها الله خيرا يا أمير المؤمنين هي من أعرف الناس بحق أبيها مع حسن صلاتها والقيام بدينها. فقال عمر قد أحببت أن أدخل إليها فأزيدها رغبة في الخير وأحثها عليه فدخل أبوها ودخل عمر معه، فأمر عمر من عندها فخرج وبقي هو والمرأة في البيت فكشف عمر عن السيف و قال: اصدقيني وإلا ضربت عنقك، وكان (رضي الله عنه) لا يكذب. - http://ahmedreyad.com/blog/%D9%85%D9....SM7lmeiV.dpuf |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
أخرج الثعلبي وابن أبى حاتم من طرق عن ابن عباس أن رجلا من المنافقين يقال له بشر خاصم يهوديا، فدعاه اليهودي إلى التحاكم إلى النبي صلى الله عليه وسلم ودعاه المنافق إلى التحاكم إلى كعب بن الأشرف: ثم إنهما احتكما إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقضى لليهودي، فلم يرض المنافق. وقال: تعالى نتحاكم إلى عمر بن الخطاب.
فقال اليهودي لعمر: قضى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يرض بقضائه. فقال عمر للمنافق: أكذلك؟ قال: نعم. فقال عمر: مكانكما حتى أخرج إليكما. فدخل عمر فاشتمل على سيفه ثم خرج فضرب عنق المنافق حتى برد- أى مات-. ثم قال: هكذا أقضى لمن لم يرض بقضاء الله- تعالى- وقضاء رسوله صلى الله عليه وسلم فنزلت» . http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/waseet/sura4-aya60.html |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
عن ابن عمر رضي الله عنهما: ((أن عمر انطلق مع النبي صلى الله عليه وسلم في رهط قبل ابن صياد، حتى وجدوه يلعب مع الصبيان، عند أطم بني مغالة، وقد قارب ابن الصياد الحلم، فلم يشعر حتى ضرب النبي صلى الله عليه وسلم بيده، ثم قال لابن الصياد: تشهد أني رسول الله. فنظر إليه ابن صياد فقال: أشهد أنك رسول الأميين. فقال ابن صياد للنبي صلى الله عليه وسلم: أتشهد أني رسول الله؟ فرفضه وقال: آمنت بالله وبرسله. فقال له: ما ترى. قال ابن صياد: يأتيني صادق وكاذب. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: خلط عليك الأمر. ثم قال له النبي صلى الله عليه وسلم: إني خبأت لك خبيئاً. فقال ابن صياد: هو الدخ. فقال: اخسأ، فلن تعدو قدرك. فقال عمر رضي الله عنه: دعني يا رسول الله أضرب عنقه. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن يكنه فلن تسلط عليه، وإن لم يكنه فلا خير لك في قتله))
http://www.dorar.net/enc/aqadia/2325 |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو برونزي
![]() |
ثم خرج عمر من عند النبي ﷺ سالاً سيفه ويتوعد الناس ويقول : والله لا أسمع أحداً يقول : مات رسول الله إلا ضربته بالسيف
https://books.google.co.ma/books?id=...%D9%87&f=false |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| إله, المسلمين, العدل, بلاد, سألوك, one, ظهر, عنقه, فقه |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هل من العدل أن تخرج هذه الأفعال من إله عادل | السيد مطرقة11 | الأرشيف | 2 | 12-26-2019 07:53 AM |
| استقبال الكوب الذي شرب منه النبي | سمير الحمداني | ساحة النقد الساخر ☺ | 3 | 10-25-2017 10:58 PM |
| الطيور في بلاد المسلمين / اساطير عمر 2 | صفا علي | علم الأساطير و الأديان ♨ | 12 | 09-20-2017 07:45 PM |
| التغيير الناعم في بلاد المسلمين | ساحر القرن الأخير | العقيدة الاسلامية ☪ | 7 | 10-08-2016 11:14 PM |
| استفحال عادات المسلمين في بلاد الغرب | أنكيدو | ساحة النقد الساخر ☺ | 28 | 01-20-2016 01:31 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond