![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
الرسول المسلح إن شخصية محمد نبي الإسلام عبر المعرفة السائدة لدى عامة الناس مصاغة بشكل مثالي كاذب غير حقيقي وبشكل قصدي عبر الفلسفة الاجتماعية والتي تنقل (تؤدلج) عبر وسائل الإيديولوجيا الاجتماعية، التربية والتعليم والاعلام وباقي الوسائل المعرفية الاجتماعية. يعلم المشتغل في الجانب الثقافي-المعرفي في موضوع الدين الاسلامي أن المسلم دائماً يقف مذهولاً عما يعرضه المشتغل من أمور هي في صلب الدين ومن أموره الأساسية وفي أركانه وكتبه، هذه الحقائق المعروضة والتي تصدم المسلم كليًا، وشخصياً كما ذكرت في المقدمة لا ألوم هذا المسلم البسيط والذي تلقى كافة حياته عن اسلامه ونبيه محمد الصورة المنمقة الكاذبة حكماً عنه، والخيار أمام هذا المسلم عبر وسائل الدفاع النفسية، الأنكار لتلك الحقائق وسرعان ما يسقط إلى النكوص عبر فكرة كنا أمة عظيمة وغيرنا كان أكثر دمية !!! ، ويبقى يتأرجح لحل هذه الكارثة الوجدانية فإما التعصب أو قبول الحقائق الموضوعية كما هي مترفعاً إلى مراتب الإلحاد. ومن الأمور التي نادرًا ما يعرفها المسلم والتي أردت إنارتها هنا وهي العتاد الحربي الشخصي لمحمد نبي الإسلام !! وهل الأنبياء منتظر منهم التسلح بالوسائل الحربية المستخدمة في الحرب والصراع والذي يعكس الجانب المادي لا أكثر من مجتمع نمطه الإنتاجي قائم على الغزو. فهل ننتظر من الأنبياء كلمة الله بين البشر التسلح الحربي أم التسلح الأخلاقي؟؟ لنتابع معًا الأسلحة الشخصية التي امتلكها محمد نبي الإسلام. سيوف محمد: أول سيف امتلكه سيف يدعى: المأثور، وهو الذي يقال إنه من عمل الجن (سبحان لله أداة حربية من صنع الجان!!!) سيف يدعى: ذو الفقار، غنمه في بدر، وسمي بذلك، لأنه كان في وسطه مثل فقرات الظهر سيف يدعى: العضب أي القاطع، حمله في بدر سيف يدعى: القلعي، منسوب إلى مرج القلعة وغنمه في غزوة بني قينقاع سيف يدعى: البتار، وغنمه في غزوة بني قينقاع سيف يدعى: الحنف، وغنمه في غزوة بني قينقاع سيف يدعى: الرسوب سيف يدعى: المحدم سيف يدعى: القضيب عدد سيوف محمد=9 (انظر: الترمذي، 1993، 216-227) (انظر: الحلبي، 2006 ،461-464) (انظر: ابن كثير، 1976، 707-709) ونطرح هنا تساؤل ملزم لكل قارئ يحترم عقله ويحاول إعمال التفكير في دينه، ما الحاجة للأداة الحربية وهي السيوف هنا والتي بلغت التسع كعتاد حربي له فقط!! إن كانت الدعوة التي أتى بها مدعيًا أنها رسالة من لله الخالق للكون والقادر على كل شيء وأنه خص محمد بنهاية رسالته للبشر وختم التعبير عن نفسه به، برجل القبيلة في البادية الفقيرة، فلماذا التسلح بالسيوف العديدة إن كانت الدعوة هي تبليغ رسالة للناس فقط !!!، ويفرض الجواب نفسه هنا بتساؤل (عصابة أم رسالة) هل السيف يستخدم هنا لإيصال رسالة محمد المكلف بها (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)، عبر التسلح، يصرخ هنا عقل ذو فكر فالسيوف العديدة تستلزم لإتمام إقامة الدعوة ذات الخلاصات الفلسفية الجميلة (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)، المزيد من العتاد الحربي ونتابع هنا مع دروع محمد: درع حربي يدعى: ذات الفضول، استخدمه في بدر وأحد درع حربي يدعى: ذات الوشاح درع حربي يدعى: ذات الحواشي درع حربي يدعى: الفضة، غنمه في غزوة بني قينقاع درع حربي يدعى: السغدية، غنمه في غزوة بني قينقاع، لبسها يوم خيبر درع حربي: يدعى البتراء درع حربي: يدعى الخرنق عدد دروع محمد الحربية=7 (انظر، ابن القيم الحوزي، 1995، 126-130) (انظر: الحلبي، 2006 ،461-464) بجانب العدد الهائل لسيوف محمد المتسلح ليس بالكلمة الطيبة والدعوة بالتي هي أحسن كما قيل لنا في ثقافتنا التي خدعنا بها بالإسلام وكما يشهد تاريخه عليه بمعاركه التي وصلت بمشاركته الشخصية سبعٌ وعشرون غزوة: 1- غزوة الأبواء 2- غزوة بواط 3- غزوة سفوان 4- غزوة العشيرة 5- غزوة بدر. 6- غزوة الكدر من بني سليم. 7- غزوة بني قينقاع. 8- غزوة السويق. 9- غزوة ذي أمرَّ. 10- غزوة الفرع من بحران 11- غزوة أحد 12- غزوة حمراء الأسد 13- غزوة بني النضير 14- غزوة بدر الآخرة (المَوْعِدُ) 15- غزوة دُومة الجندل 16- غزوة بني المصطلق 17- غزوة الأحزاب 18- غزوة بني قريظة 19- غزوة بني لحيان 20- غزوة الحديبية 21- غزوة ذي قردٍ 22- غزوة خيبر 23- غزوة ذات الرقاع 24- غزوة فتح مكة 25- غزوة حنين 26- غزوة الطائف 27- غزوة تبوك وكما يشهد عليه تتابع التاريخ الإسلامي إلى يومنا هذا فأنين رجال بني قريضة وسيوف محمد ورجاله تمزق شرايين رقابهم استمرت إلى عامنا هذا عصر التكنولوجيا والمعلومات وحقوق الإنسان ودول الرفاهية عبر كل بلد طبقت شريعته ولنا في سوريا والعراق والصومال وتونس ولييبا نماذج شاهدة وماثلة على ذلك ناهيك عن تلازم التخلف المصاحب لكل بلد وجد أنصاره فيه وشكلوا الغالبية فيه فيما لو غابت مؤقتًا استمرار نهج الحبيب المصطفى بأعماله الحربية فضرورات الحرب الكثيرة لدى النبي المسلح تستوجب عليه امتلاك دروع حديدية لخوض المعارك والغزوات ونشر دينه الجديد العاجز كما يبدو عن الانتشار لوحده بقوة الاقناع والمعجزات والخير المقدم للناس الذي لم يؤدي كما هو ملاحظ إلى دخولهم أفواجًا إلى شريعة خاتمة الأنبياء وأشرف الخلق !! ومع التقصي في كتب السيرة الشريفة المنقحة والمتطابقة مع الأحاديث والآيات في تأليفها وليست فقط عرضًا تاريخيًا لها والتي متفقة تمامًا جميعها على ذكر مانورده هنا في بحثنا هذا وأمور أخرى عديدة في سيرة محمد، وفي حديثنا على التسليح لمحمد نجد امتلاكه ايضًا من عتاد حربي كان سائدًا في زمانه وهي القوس الحربي وجعب ووزار وترس ونذكرهم بالأسماء والأعداد: قوس حربي يدعى: الزوراء قوس حربي يدعى: الكتوم كان له قوسان أيضاً: ثلاث من سلاح بني قينقاع عدد أقواسه الحربية=5 (انظر: الترمذي، 1993، 216-227) (انظر: العراقي، 2005، 140-147) جعبة حربية تدعى الكافور وزار حربي من الجلد، فيه ثلاث حلق من فضة ترس حربي يدعى: الزلوق ترس حربي يدعى: العنق ترس حربي أرسل له كهدية فيه تمثال عقاب أو كبش، فوضع يده عليه فأذهب الله ذلك التمثال (سبحان لله ؟؟؟) عدد تروس محمد الحربية=3 (انظر، ابن القيم الحوزي، 1995، 126-130) (انظر: الترمذي، 1993، 216-227) بعد حمل السيف وتقلد الدرع المعدني وحمل الترس في اليد الأخرى ولبس الوزار السميك من الجلد حول الخصر لحماية المنطقة التناسلية حتى الأقدام، ويستحضرني هنا أحد أشكال الأوزرة الحربية المعاصرة لبعض الصحابة الجدد لمحمد من تنظيم داعش والقاعدة والنصرة حيث يضع العناصر وزار من حديد أو حتى قطعة اسمنتية ثقيلة المستخدمة في البناء لحماية المنطقة الجنسية لكي تبقى سالمة عند الصعود للحور العين !!، بالإضافة إلى جعبة تعلق حول الخصر، ويتسائل هنا قارىء كيف لهذا النبي المهتم في أعمال التبشير الأخلاقي وتهذيب النفس والسلوك عبر الكلمة الطيبة والدعاء والصلاة أن يقدر على تحمل ارتداء هذه الأدوات الثقيلة والقتال بها، أم أنها أيضًا منحة إلاهية أهداها له ربه كما أهداه القدرة الجنسية والتي تعادل4000 رجل !! ومن اللافت للنظر عند جمع المعلومات في موضوع سلاح النبي محمد الصور المغرقة في الخرافة في بعض ما جاء فنجد مثلًا اللمسة السحرية لمحمد على ترسه المعدني فوق نقش معدني عليه صورة حيوان لم يعجبه فذهب هذا النقش واختفى (سبحان لله !!) وقصة سيفه المأثور الذي قيل أنه من عمل الجان !! ونطرح سؤال هنا نكرره على أنفسنا كيف لا يستحي سماسرة هذا الدين عبر ظاهرة ما يعرف بعلماء الدين بمحاولاتهم البائسة تصوير هذا الدين بأنه منبع العلم ومساير له لا بل من خلاله يكتشف العلم أيضًا، وكل عاقل يرى مايراه من خرافة وكأننا نشاهد أحد أفلام الخيال العلمي كفلم سيد الخواتم ، ولو قالوا لنا هذا الفلم مستمد من دين محمد لأصبح كلامهم أكثر منطقية وأخلاقية أيضًا. ونتابع في بحثنا هذا إحصاء عدد وأنواع السلاح الشخصي لنبي الإسلام المتنوعة، من رماح وحراب وواقي رأس حربي، وعتدات أخرى نذكرها بالأسم والعدد: رمح حربي يدعى: المثوي رمح حربي يدعى: المتثني أصاب ثلاثة أرماح من سلاح بني قينقاع عدد رماح محمد الحربية=5 (انظر: الترمذي، 1993، 216-227) حربة عسكرية تدعى: البيضاء حربة عسكرية أخرى صغيرة كالعكاز. عدد حرابه العسكرية=2 (انظر، ابن القيم الحوزي، 1995، 126-130) (انظر: العراقي، 2005، 140-147) واقي رأس حربي يدعى السبوغ. واقي رأس حربي آخر غنمه من سلاح بني قينقاع واقي الرأس لمحمد لأعمال الحربية عدد=2 راية حربية سوداء اللون تدعى العقاب. خنجر حربي يمشي ويركب به مخصرة حربية تسمى العرجون قضيب خشبي حربي يسمى الممشوق. كأس للشرب يستخدم في الحرب يدعى الريان وآخر مضبب الشكل (انظر، ابن القيم الحوزي، 1995، 126-130) (انظر: العراقي، 2005، 140-147) الدهشة كما يبدو ستفرض نفسها على القارىء دون أدنى شك، للعدد الكبير من عتاد محمد الشخصي من الأسلحة ومن وزنها أيضًا، فكلها معدنية وثقيلة في قدرة شخص بعمر الخمسين أن يركب ويرتحل بها إلى الحرب والقتال، وادعو القارىء العزيز أن يبني نموذجًا عقليًا يتخيل به رجل بعمر الخمسين وهو يتقلد كل هذه الأسلحة ويحملها للقتال والحرب، ألا يفرض العقل السليم الراجح التساؤل حول نوعية وطبيعة هذا الشخص والمهنة التي يمارسها، وهذه الحياة العسكرية القاسية التي لايتحملها إلا كل خبير بها وكل ممتهن لها، فالقتال هنا كما هو واضح حياة وطبيعة اقتصادية تشكل محور العجلة الاقتصادية والنمط الإنتاجي لقبيلة محمد ودعوته المسالمة والبريئة، ونعلم الجزء والحيز الكبير في الكتاب الحربي كما يلحو لي أن أدعوه وهو القرآن ، في تخصيص صور كاملة للحرب. ننتقل إلى جانب آخر من التسلح الشخصي لمحمد وهو وسائط نقله، فكل عمل حربي مرتبط بوسائط النقل والتي تشكل جزءًا هامًا من المعارك والحروب والتي تتناسب في شكلها مع التطور الحاصل في كل حقبة تاريخية ، والوسائط السائدة في زمن الرسول المسلح هي الدابة الركوب، أهمها الفرس والإبل وباقي أنواع مايمكن ركوبه من الحيوانات، ونلفي نظرة على عدد وأسماء ممتلكات محمد الشخصية من وسائط النقل الحربية (وسائط النقل الحربية) فرس يدعى: اللحيف فرس يدعى: اللزاز فرس يدعى: الظرب فرس يدعى: السكب فرس يدعى: الْمُرْتَجِزُ فرس يدعى: ضرس فرس يدعى: شحا فرس يدعى: مندوب فرس يدعى: مراوح فرس يدعى: بحر فرس يدعى: أدهم ففرس يدعى: نجيب فرس يدعى: أبلق فرس يدعى: يعسوب فرس يدعى: سرحان فرس يدهى: ذو العقال فرس يدعى: سجل فرس يدعى: يعبوب فرس يدعى: الورد فرسة تدعى: سبحة بغلة تدعى: دلدل بغلة تدعى: فضة بغلة تدعى: الأيلية بغلة أخرى دون اسم لها أهداها له النجاشي بغلة أخرى دون اسم لها أهداها له الأكيدر حمار يدعى: يعفور حمار يدعى: عفير ناقة تدعى القصواء (هي التي هاجر عليها، وكان لا يحمله إذا نزل عليه الوحي غيرها) ناقة تدعى: لحناء ناقة تدعى: عُرَيِّسٌ ناقة تدعى: بغوم ناقة تدعى: السمراء ناقة تدعى: بردة ناقة تدعى: المروة ناقة تدى: السعدية ناقة تدعى: حفدة ناقة تدعى: مهرة ناقة تدعى: اليسيرة ناقة تدعى: رياء ناقة تدعى: الشقراء ناقة تدعى: صهباء ناقة تدى: جدعاء جمل يدعى: الثعلب جمل يدعى: المكتسب _ جمل في أنفه برة من فضة غنمه يوم بدر من عمه أبو جهل (يسرق عمه ونعم أخلاقك يارسول لله !!!) عدد الوسائط النقل الحربية لمحمد الشخصية=44 (انظر: الترمذي، 1993، 216-227) (انظر: الحلبي،2006 ،464-466) كان لدى محمد ماشية أخرى أمام هذا العدد المفزع من ماشيته المستخدمة للحرب وهي ماشية كما يبدو لأغراض غير حربية. خمسة وثلاثون لقحة _الناقة الحلوب_ مائة رأس غنم. (انظر: الترمذي، 1993، 216-227) (انظر: العراقي، 2005، 140-147) الرسول المحارب المسلح بجميع الأدوات الحربية اللازمة للغزو، من عتاد عسكري ووسائط نقل بالإضافة إلى الإسلام تلك الإيديولوجيا على المستوى العقائدي (القرآن وشعائره) التي ابتكرها لتعطي الدافع العنيف للعنصر البشري المقاتل لديه للتمكن من الاندفاع والجرأة وعدم المبالاة في الموت. قائمة المصادر والمراجع 1. ابن قيم الجوزية، محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين، زاد المعاد في هدي خير العباد، مؤسسة الرسالة، بيروت -مكتبة المنار الإسلامية، الكويت الطبعة: السابعة والعشرون , 1415-1995 م. 2. ابن كثير القرشي الدمشقي، أبو الفداء إسماعيل بن عمر، لسيرة النبوية (من البداية والنهاية لابن كثير (، دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع بيروت – لبنان، 1395 هـ -1976 م. 3.الترمزي، محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحك، الشمائل المحمدية، المكتبة التجارية، مصطفى أحمد الباز-مكة المكرمة الطبعة: الأولى، 1413 هـ -1993 م. 4.الحلبي، علي بن إبراهيم بن أحمد، السيرة الحلبية = إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون، الناشر: دار الكتب العلمية -بيروت الطبعة: الثانية -1427هـ-2006م. 5. العراقي، أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم، ألفية السيرة النبوية -نظم الدرر السنية الزكية، الناشر: دار المنهاج – بيروت الطبعة: الأولى، 1426 هـ-2005م. ملاحظة التوثيق منهجي وصحيح. كاتب المقال:zaher_god |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
الاباني قال
كله كذب قال انتشر الاسلام عن طريق التجارة و الاخلاق الحميدة الحميدة دي قلو تبقى خالتك |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو جديد
![]() |
جميل جدا شكرا لك
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو جديد
![]() |
شكراً للتعليقات من الزملاء الأعزاء...تشرفت بحضوركم
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو عامل
![]() |
عمل عظيم يا زميل زهير
|
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الأصلي, الرسول |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| من كتاب المسند الصحيح ل علي المصري (1) | alaa elmasrey | ساحة النقد الساخر ☺ | 1 | 06-22-2016 10:46 PM |
| التعريف الأصلي لرجال الدين | السيد مطرقة11 | الأرشيف | 3 | 09-18-2015 08:49 AM |
| رحيل معلن إلى رحاب المطلق الأزلي . رواية . | شاهين | ساحة الشعر و الأدب المكتوب | 0 | 07-09-2015 11:06 PM |
| هل الله هو السبب الأصلي لكل شيء | نوري الزياني | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 20 | 03-06-2015 08:35 PM |
| ما الفرق بين جهاز الكمبيوتر والجهاز الهضمي؟ | الواعي | حول المادّة و الطبيعة ✾ | 41 | 08-08-2014 06:32 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond