كاف باااء

ا شخر

دلك الكتاب لاا ريب فيه هدي للمشاهدين الدين يؤمنون بابراهيم الابيض ويقيمون السلاح وللاكشن هم متابعون

والدين يؤمنون ب عشري وعبد الملك زرزور اولئك علي روتانا سينما واولئك هم بحوربه وحنان ترك في الاخره من الفاائزين وهدا هو الفوز العظيم

ان الدين يكفرون باللاكشن سواء اعليك اندرتهم ام لم تندرهم لروتانا سينما والدش لن يتابعون

ختم الله علي ابصارهم غشاوه فادا هم بالتليفون يتصلون

اذ ارسل لنا نصف كيلو سمك وجمبري ولا تنس الليمون

ومن الناس من يقول امنا بطبق الدش وماهم بمؤمنين

يخادعون الريسيفر ووصله الدش ومايخادعون الا القناه الاولي ونشره الاخبار ومايشعرون

في قلوبهم حقد علي الممثلين وزادهم الله حفدا ولهم في الاخره نار تحرق كما تحرق االشيشه الحشيش والافيون

واد قيل لابراهيم الابيض لاتفسد في الارض قال انما انا اريد نشر دين محمد بالسطور والسكاكين انه لم يكن بقناه الجزيره بمجنون

انما هو بعينه القرد ميمون

واد لقو الدين شاهدو الفيلم في السينما قالو ما اجمله ابراهيم انه من عباد الله الصالحين وادا خلو للدش قالو ابراهيم من المفسدين ولانؤمن بالسينما انما نحن كدابون

الله يستهزي بهم ويمدهم في قنوات الدش يتخبطون

اولئك اشتروا التداكر بالجنيه والسحتوت فما ربحت تجارتهم وماكان اصحابهم ينكحو شلتوت

وما ادراك ماشلتوت انه كان زينه الشباب والبيوت

متلهم كمتل من لعب ببز امراه فلما هاجت هاجت الدنيا معها فدهب الله بهيجانها وتركهم في لباسهم يستمنون

يكاد السكس يخطف ابصارهم كلما كانت بدايته تبدا ولو شاء الله لدهب الله بالفيلم وجعلهم في الحمام يستنجون

صدق اله السينما الخطير