![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() تنبيه: هذا المقال من تأليف الكاتب نادر قريط. ولا تتعدى مساهمتي فيه غير الجانب الشكلي. فقد قمت بتصحيح عدد من الأخطاء الإملائية والنحوية إلى جانب تبويبه حتى تسهل قراءته ووضع صورة مناسبة. 1. عندما وضع الإنكليزي Kennicott عام 1780م نسخة الكتاب المقدس العبري، كان أقدم مخطوط استعان به، يعود لعام 1106م، آنذاك علق أحد مفكري عصره Eichhorn قائلاً: إن العثور عما هو أقدم أصبح شيئاً من قبيل الأمنيات اللذيذة، وكـأنه يغمز إلى عدم قناعته بوجود نسخة أكثر قدماً!! أما دافيد شتراوسD. Strauß صاحب كتاب ( حياة يسوع. أعمال للشعب الألماني) فقد شرح الأمر ببساطة عام 1864م قائلا: الاهتمام بملوك نينوى أو فراعنة مصر، هو اهتمام تاريخي محض، لكن البحث عن نشوء ديانة حيّة، هو اصطدام، واستدلال على واقع حاضر؟؟ شتراوس هذا كان من أوائل الذين أثبتوا بجلاء أن نصوص الكتاب المقدس قد أختلقت في وقت متأخر جداً، لهذا حُكم على كتابه ( حياة يسوع ) أن يُخنق في الأوساط الأكاديمية، وأن لا يصل للشعب الألماني؟؟ 2. في مطلع القرن العشرين استأنف النقد التاريخي حراكه مع السويسري بالداوف Baldauf والألماني كامماير Kammeier اللذيّن كانا على قناعة بأن الكتاب المقدس ( وبالأخص العهد الجديد ) قد دُوّن في القرون الوسطى العليا ( القرن 11و 12 و13) واعتمدا في فرضيتهما على محتوى الكتاب المقدس نفسه، حيث أن تأملا عميقا للأناجيل وأعمال الرسل يمنح انطباعا بأنها كُتبت من أناس لم يعرفوا فلسطين جيداً ولا اليهودية وطقوسها المعقدة ، ولم يُلموا باليونانية إلا كلغة أجنبية، مع جهل مطلق بالآرامية!! ومع تقدم البحوث وآليات النقد التاريخي، نجد أنفسنا مرة ثانية أمام نفس السؤال: متى نشأ الكتاب المقدس القانوني Canan ( بعهديه القديم والجديد )؟؟ الذي يتلوه المؤمنون ( تقبّل منا ومنهم صالح الأعمال ) ؟ الإجابة قد تطول إلى مالا نهاية، واختصارا، سأوثر الوقوف عند نقاط مهمة وجوهرية: Delitzsch وهو أحد باحثي التوراة يعتبر غزو أرض كنعان من قبائل بدوية يهودية في بداية عصر الحديد، أمراً لاعقلانياً، ويقول: لا إله بدون أرض، لذا توجب على يهوى أن يحتل موطناً، لأن الشعب اليهودي ( الموجود في المعنى الديني فقط ) يحتاج إلى موطن يصله بذلك الزمن الضبابي القديم. لهذا فإن التوراة هي قصص جمعتها الجاليات اليهودية المتناثرة بين أوكرانيا وإسبانيا( بحدود القرن العاشر ) قصص جنونية حاولت أن تغرق في القدم( آلاف السنين) لتصل إلى أن بداية اليهود، كانت مع بداية الخليقة! وبهذا لا يمكن لأحد أن يتجاوز هذه المشروعية!! 3. وإلى هذه النتيجة وصل أيضاً Hungerو Stgmüller فقد اعتقدا أن الكتاب العبري ( التوراة ) خلقه اليهود المازوريون في الشرق، وفي زمن غير محدد؟ أما النسخة النهائية، فقد أنجزت كنصوص مترابطة مطلع القرن 11م ( 1008م)، وهو الزمن الذي نشأت فيه اللغة العبرية الكلاسيكية الراقية، التي لم تحكَ سابقا، فيهود الشرق لم يتكلموا سوى اللغة الآرامية العمومية، وكالعادة فقد ادعى المازوريون أنهم أحرقوا كل النسخ المحرّفة التي تداولها اليهود قبلهم!! وهذا يذكرنا بقصة الخليفة عثمان أثناء جمعه للقرآن، وحرقه نسخاً مخالفة، وبقصة القيصر قسطنطين السابع في بيزنطة القرن العاشر، وحرقه للأناجيل المحرّفة ( الآبوكريف )!! أما الصياغة الحديثة للكتاب المقدس الحالية، فتعود إلى نسخة Vulgata وهي نسخة حديثة أعدها إيراموس Eramus من روتردام قبيل ظهور مارتن لوثر بقليل ( القرن 15)، والتي اعتمدت على أقدم المخطوطات اليونانية؟؟ وهنا بيت القصيد، ماهي هذه المخطوطات القديمة؟ وأين هي، وكيف جرى تزمينها وتحديد عمرها؟ 4. بعد إيراموس ( القرن 15) عرفت أوروبا عددا من المخطوطات اليونانية Codex: أولها الإسكندري، الذي كُتب حوالي عام 1100م ثم وصل إلى إستنبول عام 1621م، بعد أن أنقذ في اللحظة الأخيرة من أيدي أحد الباعة الذين استخدموه في لف السمك للزبائن!!! ثم أهدي إلى بريطانيا. (ونفس القصة سمعناها أيضاً عن لقيّة نجا حمادي في مصر في القرن العشرين، فقد أشير إلى فلاحين مصريين كانوا يُوقدون تلك المخطوطات لغرض التدفئة!! وهي اللحظة الحاسمة، لظهور البطل الذي ترسله الآلهة لإنقاذها، على طريقة حضور الشرطة في الأفلام المصرية ). 5. أما المخطوط الفاتيكاني فيعود إلى 1475م، (البعض ينسبه إلى القرن الثالث أو الرابع) وهنالك مخطوط آخر يسمى الإفرايمي، عثر عليه في باريس، ولم يكن بمستطاع أحد فك رموزه، التي أوحت أنه يحوي نصوصاً من الكتاب المقدس تعود إلى القرن الخامس، وقد كان تعرضه للغسل( في القرن 12م) واستخدامه في كتابة موجزات لاهوتية سورية ومواعظ إفرايم السوري، السبب وراء صعوبة قراءته، إضافة إلى تداخل بين كتابة إفرايم والنص المغسول. حينها ووسط حيرة الأوساط العلمية، ابتسم الحظ ، لعالم الوثائق القديمة الشاب الألماني المتوقد ذكاءً ، قسطنطين تيشندورف K.Tischendorf، الذي استطاع أثناء إقامته القصيرة باريس، عام 1843م، من حل طلاسم هذا المخطوط وقراءته، لكن هذا الشاب البروتستانتي الطموح لم يكن ليستكين ويهدأ قبل أن يثبت للعالم المتشكك أن كلمة الله الأصلية ماتزال كماهي تنقلها الأجيال حرفا حرفا منذ أن نزلت على موسى في سيناء، لذلك شد الرحال وأبحر إلى مصر عام 1844م، ليبحث في دير كاترين عما يشفي غليله، ويشبع طموحه. في الحقيقة لم يعثر في رحلته الأولى إلا على عدد من الأوراق( أيضاً ويا للصدفة، فقد ألتقطها من سلة في الدير، والنيران تكاد تلتهمها!! ) ثم سافر إلى مصر ثانية عام 1853م وعاد خالي الوفاض، وأعاد الكرّة بعد تسعة أعوام 1869م ليعلن للعالم اكتشاف أهم كنوز المسيحية قاطبة ألا وهو المخطوط السينائي( لا أدري معنى اكتشافه إذا كان المخطوط موجودا أصلا في الدير، إلا إذا اعتبرنا رهبان دير كاترين مجموعة من الغلاظ الأجلاف!! كما وصفهم في كتبه لاحقاً). وبما أن الدير كان تحت إشراف الكنيسة الأرثودوكسية، فقد تم إهداء هذا المخطوط إلى القيصر الروسي، راعي هذه الكنيسة. وقد أحدث هذا الكشف دوياً هائلا لا يضاهيه إلاّ اكتشاف مقبرة توت عنخ أمون فيما بعد، وأدّى إلى تقاطر البيوتات العلمية والأرستقراطية إلى بطرسبورغ لرؤية هذه التحفة النفيسة، التي تثبت أن هذا الإيمان ليس مزحة بل يستند إلى دلائل لا يعتريها شائبة!! 6. عام 1933م باع البلاشفة هذا المخطوط للمتحف البريطاني بمبلغ خيالي؟ وترجع أهميته، ليس لاحتوائه على العهدين القديم والجديد وحسب، فهذا أمر مهم؟ لكن الشيء المدهش والمثير هو ضمّه بين دفتيه نصوص إنجيل برنابا، ومواعظ حريما، وهي من الكتابات التي نبذتها ومنعتها الكنيسة ( منذ القرن الثالث ميلادي ) بكلمات أخرى نحن أمام إثبات دامغ بقدم هذا المخطوط وأصالته!! فلو كان حديثا لما احتوى على هذه الكتابات المهرطقة؟؟ ومع أن المخطوط لايزال يتمتع باحترام الأوساط الأكاديمية التقليدية، والمتحف البريطاني (الذي لا يسره خسارة أمواله)، إلا أن تزمينه قد أرتفع تدريجيا من القرن الثالث إلى الخامس، ومعظم الباحثين يصرون الآن على القرن السابع !! أما كامماير الأب الروحي لحركة النقاد الجدد، فله رأي آخر!! 7. لقد استطاع بتحريّاته التي تشبه عمل التحريّ الجنائي، من جمع كثير من الخيوط والأدلّة التي تدين تشيندورف نفسه، وتتهمه بنحل وتزوير السينائية، بمساعدة أحد النصّابين المحترفين، وهو راهب يوناني سابق إسمه سيمونيدسSimonides قضى شبابه في مكتبة دير آرثوس في إحدى الجزر اليونانية، ثم خرج ليمارس النصب وتزوير التحف القديمة وبيعها للأثرياء الأوروبيين. لقد استطاع كامماير أن يتابع أدق التفاصيل عن حياة تيشندورف وكتاباته، وكل ما لاكته الصحافة آنذاك، حتى أنه اكتشف اعترافا لسمونيدس يقرّ بموجبه أنه زوّر السينائية بخط يده، لكن اعترافه لم يجد أذنأ صاغية، ولم يكن أحدَ مستعداً، لتصديقه، وتكذيب عالم الوثائق الذي سطع اسمه في أوروبا. 8. وفي هذا السياق تجدر الإشارة إلى الدراسات الحديثة، أثبتت استحالة قراءة بعض المقاطع المغسولة( أو الممسوحة ) من ذلك المخطوط، بدون استخدام الأشعة الفوق بنفسجية، والتي لم تكن قد اكتشفت في زمن تشيندورف!! وهنا يبرز السؤال: كيف استطاع عالم الوثائق القديمة تيشندورف أن يخمنها ويقرأها بدقة؟؟ 9. بعد هذا الإيجاز، دعونا نسأل عن كامماير الذي يُسمّى الأب الروحيّ لحركة النقد المعاصرة؟؟ وُلد فيلهم كامماير عام 1889م، وبدأ نقده عام 1926 بكتاب إسماه: التزوير الكوّني للتاريخ، لكنه لم يعثر، على ناشر، خصوصاً إذا عرفنا أنه مجرد معلم ابتدائية، لم يحظ بقبول واعتراف الأكاديمية العلمية البرويسية في برلين، ثم كتب: نحل التاريخ الألماني Die Fälschung der deutschen Geschichte عام 1935م ولم يحظ أيضاً باعتراف السلطة النازية الصاعدة، وفي نهاية الحرب وقع في أسر الحلفاء، وأطلق سراحه وعاد إلى مقاطعة تورينغن في ألمانيا الديمقراطية ، وكتب عام 1956 أهم أعماله: النحل في تاريخ الكنيسة القديمة Die Fälschung der Geschichte des Urchristentums أيضاً لم تسمح السلطة الشيوعية بطبعه!! وأخيراً توفي عام 1959م بسبب سوء شديد في التغذية، إثر صراع طويل مع البطالة والجوع!! ولولا أن التفت إليه المؤرخ أولريخ نيميتس H.U Nemietz عام 1991م وأذاع أعماله، لاستمر قابعاً في غياهب النسيان. لا أنكر أني تأثرت شخصيا بقصته، وشعرت بحزن ساحق لمأساته وجوعه، خصوصاً بعدما عرفت أن سعيه للكتابة، لم يكن ترفاً فكرياً، بل هماُ معرفيا لمفكر إنسانيّ عميق... وقد لخص أعماله قائلا: أكتبُ لدوافع تنويرية نبيلة، لأن تاريخاً مزوّرا، هو خطر جسيم على الحضارة، ويمنحنا مفاتيح خاطئة تؤدي إلى معرفة ووعي خادع، سرعان ما يتحوّل إلى وقود لصراعات قادمة!! قرأت هذه الكلمات بحزن، لأني أسمع طبول صراع حضارات هانتينغون، وأبواقها، وأسمع جعير حماة التاريخ والمقدس، وصمت آخرين يخشون من عواقب سوء التغذية؟ رابط الموضوع: الحوار المتمدن |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |||
|
عضو برونزي
![]() |
كل ما هو مكتوب في المقال هو كذب وهرتلات خياليه قديمة اكل عليها الدهر وشرب من مدرسة النقد الاعلى التي بدأت في المانيا وانتشرت في انجلترا وامريكا بداية من القرن 18 و 19 وما بعده وهي تقوم على الكذب والشكوك المريبة والتحيز المسبق والكيل بمكالين والمخالفة لاجماع كل العلماء المتخصصين في دراسات المخطوطات والمؤرخين المتخصصين في الكتابات الكلاسيكية القديمة وعلماء الاثار .
"إن التشكك المفرط الذي أظهرته المدارس التاريخية الهامة في الكتاب المقدس في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ، والتي لا تزال بعض مراحلها تظهر بشكل دوري ، قد فقدت مصداقيتها تدريجياً. لقد أثبت الاكتشاف بعد الاكتشاف دقة التفاصيل التي لا حصر لها ، وزاد من الاعتراف بقيمة الكتاب المقدس كمصدر للتاريخ." The excessive scepticism shown toward the Bible by important historical schools of the eighteenth-and-nineteenth centuries, certain phases of which still appear periodically, has been progressively discredited. Discovery after discovery has established the accuracy of innumerable details, and has brought increased recognition to the value of the Bible as a source of history. William F. Albright, The Archaeology of Palestine, pp.127-128, quoted by Josh McDowell, The New Evidence That Demands A Verdict (Nashvile: Thomas Nelson, 1999), p.61. اقتباس:
اقتباس:
موريس روبنسون .. عالم نقد نصي ملحد .. ملحد .. ملحد .. ملحد .. ملحد مش مسيحي .. ملحد .. لا يجرأ على مخالفه اجماع كل العلماء ان الكتاب المقدس وصلنا كما كتب من الوف السنين بدون اي تغير وهذا ترجمة من مقابله معه : ![]() وهذا ما قاله بالانجليزي : 8. How would you defend your view that we now have the New Testament in the original Greek against the agnostic position that we cannot get back to the original? I dealt with this issue in my ETS 2005 paper, “The Integrity of the Early New Testament Text: A Collation-based Comparison”. In general, any claim that suggests absence of the physical autograph equals absence of textual reliability or biblical authority is bogus. The manuscript copies we possess remain substantially identical to the autographs. As demonstrated in my paper, the earliest extant (non-Byzantine) papyri compared against the text of Byzantine minuscule MSS copied a thousand years later share a verbal identity approximating 92% — including orthographic and non-translatable differences. With such a large percentage of common text, even over more than a millennium of transmission, it is clear that the autograph text substantially has been preserved, even among disparate copies representing quite different textual traditions. On the same principle, dispute hardly should arise as to whether the autograph text similarly was preserved during the much shorter period between autograph composition and the earliest extant MSS. Transmissional observations suggest an equally reliable transmissional history during the short period from which no evidence exists. In addition, all doctrinal essentials are clearly present within the ca. 92% average base text; no doctrine is established or negated within the remaining ca. 8% where differences occur. Also, most variants are quite minor and generally stylistic in nature. If the orthographic, non-translatable, and minor stylistic variants are excluded, the overall agreement among the earliest and latest MSS rises substantially. The existing documents accurately represent the autographs in all essential points. The text we now possess is sufficient and substantial for establishing and maintaining all doctrinal positions held within orthodox Christianity, skeptics and postmodernists such as Ehrman, Epp, Parker, or the media to the contrary. Interview with Maurice Robinson (Part 2 فريدريك كينيون واحد من اكبر علماء المخطوطات في العالم الذي قضي حياته كلها في علم المخطوطات : "تصبح الفترة الفاصلة بين تواريخ التكوين الأصلي وأول دليل موجود ، صغيرة جدًا بحيث تكون في الواقع ، لا تذكر ، والأساس الأخير لأي شك في أن الكتاب المقدس قد وصل إلينا بشكل كبير كما هو مكتوب الآن. إزالة. يمكن اعتبار كل من الأصالة والسلامة العامة لأسفار العهد الجديد ثابتة بشكل نهائي" "The interval then, between the dates of original composition and the earliest extant evidence, becomes so small as to be in fact, negligible, and the last foundation for any doubt that the Scriptures have come down to us substantially as they were written has now been removed. Both the authenticity and the general integrity of the books of the New Testament may be regarded as finally stablished." Sir Fredric Kenyon, The Bible and Archaeology (New York, NY: Harper and Row, 1940), pp. 288, 289 جورجيو باسكالي الناقد النصي وعالم فقه اللغة الكلاسيكية يقول عن العهد الجديد : "لا يوجد نص يوناني آخر يتم تناقله بهذا الثراء والمصداقية." “ No other Greek text is handed down so richly and credibly ”. Giorgio Pasquali, Storia della tradizione e critica del testo, 2nd ed. (Florence: Le Monnier, 1952), 8. I am grateful to Peter J. Gurry for the citation. ايمي اندرسون وويندي ويدرعن العهد القديم والجديد : "يمكننا أن نثق في أن الكتاب المقدس الذي نستخدمه يعكس درجة غير عادية من الدقة والأمانة" “we can have confidence that the Bible we use reflects an extraordinary degree of accuracy and integrity” (Amy Anderson and Wendy Widder, Textual Criticism and the Bible. Revised Edition p.184). البروفيسور كورت ألاند أحد أكثر نقاد نصوص العهد الجديد شهرة ومحرر Nestle / Aland Novum Testamentum Graece : "إن نقل نص العهد الجديد رائع ، أفضل من نقل أي كتابات أخرى في العصور القديمة، إن فرصة إيجاد مخطوطات تغير نصها بشكل أساسي تساوي صفرًا" "The transmission of the New Testament text is outstanding, better than that of any other writings of antiquity. The chance of finding manuscripts that essentially change its text is equal to zero." Kurt Aland, Das Neue Testament zuverlässig überliefert. Die Geschichte des neutestamentlichen Textes und die Ergebnisse der modernen Textforschung, Reihe: Wissenswertes zur Bibel, Stuttgart 1986, S. 28, free translation . عالم النقدي النصي Paul D. Wegner : " ساعد الفحص الدقيق لهذه المخطوطات في تعزيز تأكيدنا على أن النصوص النقدية اليونانية والعبرية الحديثة قريبة جدًا من الاتوجرافات الأصلية ، على الرغم من عدم وجود هذه الاتوجرافات." Careful examination of these manuscripts has served to strengthen our assurance that modern Greek and Hebrew critical texts are very close to the original autographs, even though we do not have those autographs. (p. 301) واستطيع ان استمر لعشرات الصفحات لما اجمع عليه العلماء بالاجماع ان الكتاب المقدس وصلنا كما كتب من الوف السنين بدون تغير من زمن كتابته .. بل حتى لدينا اقتباسات الاباء ابتداء من القرن الاول للعهد الجديد يقول عنها حتى اللاديني الكافر بالكتاب المقدس بارت ايرمان مع استاذه بروس ميتزجر : "إلى جانب الأدلة النصية المستمدة من المخطوطات اليونانية للعهد الجديد ومن الإصدارات القديمة ، كان الناقد النصي متاحًا للعديد من النصوص الكتابية الاقتباسات الواردة في التعليقات والمواعظ والأطروحات الأخرى كتبها آباء الكنيسة الأوائل. في الواقع ، هذه الاقتباسات واسعة النطاق لدرجة أنه إذا كانت جميع المصادر الأخرى لمعرفتنا بنص العهد الجديد المدمرة ، ستكون كافية وحدها لإعادة إعمار العهد الجديد بأكمله." Besides the textual evidence derived from New Testament Greek manuscripts and from early versions, the textual critic has available the numerous scriptural quotations included in the commentaries, sermons, and other treatises written by early church fathers. Indeed, so extensive are these citations that if all other sources for our knowledge of the text of the New Testament were destroyed, they would be sufficient alone for the reconstruction of practically the entire New Testament. Bruce M. Metzger and Bart D. Ehrman, The Text of the New Testament: Its Transmission, Corruption, and Restoration, 4th ed. (New York: Oxford University Press, 2005), 126. فمن يدعي ان الكتاب المقدس لم يصلنا من الوف السنين كما كتب بدون اي تغير من زمن كتابته الذي بدأ من 3500 قبل الميلاد هو واحد كذاب ومخالف لاجماع جميع العلماء الذين شهدوا ان الكتاب المقدس اعظم من كتابات العالم القديم كلها : ستانلي إي بورتر وأندرو دبليو بيتس : "بالمقارنة مع أعمال العصور القديمة الأخرى ، فإن العهد الجديد يحتوي على توثيق (رقمي) أكبر بكثير من أي كتاب آخر. معظم الأعمال المتاحة في العصور القديمة ليس لديها سوى عدد قليل من المخطوطات التي تشهد على وجودها ، وهذه عادة ما تكون متأخرة كثيرًا عن تاريخ تكوينها الأصلي ". “When compared with other works of antiquity, the New Testament has far greater (numerical) and earlier documentation than any other book. Most of the available works of antiquity have only a few manuscripts that attest to their existence, and these are typically much later than their original date of composition.” Stanley E. Porter and Andrew W. Pitts, Fundamentals of New Testament Textual Criticism (Grand Rapids: Eerdmans, 2015), 33, 50. المؤرخ العملاق اف اف بروس : "ليست هناك أية مجموعة من الكتابات القديمة لها مثل هذه الثروة من المخطوطات النصية الجيدة التي يحظي بها العهد الجديد ." F. F. Bruce writes: “There is no body of ancient literature in the world which enjoys such a wealth of good textual attestation as the New Testament.” (F.F. Bruce, The Books and the Parchments: How We Got Our English Bible, Fleming H. Revell Co., 1950, 178.) المؤرخ اليهودي وأستاذ الأدب العبري والمحرر الرئيسي للموسوعة العبرية جوزيف جدليا كلاوسنر : "إذا كانت لدينا مصادر قديمة مثل تلك الموجودة في الأناجيل لتاريخ ألكسندر العظيم أو يوليوس قيصر فلا ينبغي لنا أن نلقي أي شك فيها على الإطلاق." if we had ancient sources like those in the gosples for the history of alexandar the great or julius caesar we should not cast any doubt on them whatsoever. ( Jewish Scholarship on the Resurrection of Jesus. P 55 – David Mishkin) ميلار بوروز ، أستاذ علم الآثار من جامعة ييل اعظم جامعات العالم : "إجمالاً ... عزز العمل الأثري بلا شك الثقة في مصداقية السجل الكتابي. وجد أكثر من عالم آثار أن احترامه للكتاب المقدس ازداد بسبب تجربة التنقيب في فلسطين. دحض علم الآثار في كثير من الحالات آراء النقاد المعاصرين ". “On the whole … archaeological work has unquestionably strengthened confidence in the reliability of the Scriptural record. More than one archaeologist has found his respect for the Bible increased by the experience of excavation in Palestine. Archaeology has in many cases refuted the views of modern critics.” Millar Burrows, What Mean These Stones? (New York: Meridian Books, 1956), p.1. عالم الاثار Joseph Free : "لقد أكد علم الآثار فقرات لا حصر لها والتي رفضها النقاد باعتبارها غير تاريخية أو مخالفة للحقائق المعروفة." “Archaeology has confirmed countless passages which had been rejected by critics as unhistorical or contrary to known facts.” Joseph Free, Archaeology and Bible History (Scripture Press, 1969), p.1. عالم الآثار جوناثان ل. ريد: "الاكتشافات الأثرية العديدة المتعلقة بالأشخاص أو الأماكن أو الألقاب المذكورة في أعمال الرسل تضفي مصداقية على تاريخها على مستوى واحد ؛ العديد من التفاصيل المحددة في الأعمال واقعية ". “The many archaeological discoveries relating to people, places, or titles mentioned in Acts do lend credence to its historicity at one level; many of the specific details in Acts are factual.” Jonathan L. Reed, The Harper Collins Visual Guide to the New Testament: What Archaeology Reveals about the First Christians (New York: HarperOne, 2007), p.100. هل استمر حتى املى مجلدات من علماء الاثار والمؤرخين الكلاسيكين وعلماء المخطوطات الذين اجمعوا انه لا يوجد تحت السماء سواء واحد كتاب واحد فقط لا غير هو الكتاب المقدس الذي يفوق بمصداقيته جميع كتابات العالم كلها مجتمعه بلا اي منافس ام يكفي لتعرف ان ما ينقل عنهم صاحب المقال هي مجرد اكاذيب وهرتلات قديمة اكل عليها الدهر وشرب ..؟! |
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() هذا هو المعنى الوحيد لكل هذه الاقتباسات السقيمة التي لا معنى لها غير أنها من غير معنى! متى ستقول آراءك الشخصية وليس اقتباس الهراء الذي لا يقرأه أحد غيرك! |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond