اقول ابو حنيفة إنكارها سنه وتمسكت الشيعة لقولها ايمامهم علي

[maometto]

مساءكم زخات فرح
كيف حالكم جميعاً

/
هناك قولاو قصة منسوب الى أبو حنيفة و الامام علي
ابو حنيفة
قال الملحدون لأبي حنيفة : في أي سنة وجد ربك؟ قال: الله موجود قبل التاريخ والأزمنة لا أول لوجوده. قالوا: نريد منك إعطاءنا أمثلة من الواقع. قال لهم: ماذا قبل الأربعة؟ قالوا: ثلاثة. قال لهم: ماذا قبل الثلاثة؟ قالوا: اثنان. قال لهم: ماذا قبل الاثنين؟ قالوا: واحد. قال لهم: وما قبل الواحد؟ قالوا: لا شئ قبله. قال لهم: إذا كان الواحد الحسابي لا شيء قبله .. فكيف بالواحد الحقيقي وهو الله! إنه قديم لا أول لوجوده
الامام علي
قال الملحدون للامام علي عليه السلام: في أي سنة وجد ربك ؟

قال : الله موجود قبل التاريخ والأزمنة لا أول لوجوده

قال لهم : ماذا قبل الأربعة ؟

قالوا : ثلاثة

قال لهم :ماذا قبل الثلاثة ؟

قالوا : إثنان

قال لهم : ماذا قبل الإثنين ؟

قالوا : واحد

قال لهم : وما قبل الواحد ؟

قالوا : لا شئ قبله

قال لهم : إذا كان الواحد الحسابي لا شئ قبله فكيف بالواحد الحقيقي وهو الله إنه قديم لا أول لوجوده

السنه تم إنكاره لعدم وجود مصدر له
http://www.ra-ye.com/vb/showthread.php?t=20369
/
الشيعة
لم تنكر الامر ولا تعطي مصدر وليس هناك مصدر بكتبهم
حاولت مراسلة صفحة شيعية ولم يجاوب على سؤال



ونشرت ب منشور ولم يجاوب


حاورت واحد منهم لكن أيضاً لم يعرف مصدر بسبب انه لا وجود لمصدر





لكن تم حذف تعليقي اكثر من مرا



ف نستنتج من هذا كله ان سنه تم إنكاره وشيعة ليس لها مصدر بكتبهم ومتمسكه به واليوم صباحاً سمعتها على اذاعة.
وإن هذا القصة او القول هو فقط من مسلم غير معروف مجهول الهوية
فعلها كفعل هذا لدخول لكفار للإسلام لمعجزات الله


ب اصح هو لفنان دمج صور
https://www.buzzfeed.com/gyanyankovi...-your-pancakes

[حيران]

على فرض انني فهمت ما تريد قوله فان الجواب يكون ان النسبة الاصح هي لابي حنيفة.. على زمن الامام علي لم يكن هناك دهرية وملحدين بل كان الجواب هو السيف

بل كان الامام على يحاور بالحجة لا بالسيف و التراث ملىء بمحاوراته

خذ هذه من كتب اهل السنة :

ففى حلية الأولياء - (ج 1 / ص 38)
حدثنا أبو بكر بن محمد بن الحارث، حدثنا الفضل بن الحباب الجمحي، حدثنا مسدد حدثنا عبد الوارث بن سعيد عن محمد بن إسحاق عن النعمان بن سعد، قال: كنت بالكوفة في دار الإمارة دار علي بن أبي طالب، إذ دخل علينا نوف بن عبد الله فقال: يا أمير المؤمنين، بالباب أربعون رجلاً من اليهود، فقال علي: علي بهم. فلما وقفوا بين يديه قالوا له: يا علي صف لنا ربك هذا الذي في السماء كيف هو. وكيف كان. ومتي كان. وعلي أي شئ هو؟ فاستوي علي جالسا، وقال: معشر اليهود، اسمعوا مني ولا تبالوا أن لا تسألوا أحداً غيري: إن ربي عز وجل هو الأول لم يبد مما، ولا ممازج معما، ولا حال وهما، ولا شبح يتقصي، ولا محجوب فيحوى، ولا كان بعد أن لم يكن فيقال حادث بل جل أن يكيف المكيف للأشياء كيف كان، بل لم يزل ولا يزول لاختلاف الأزمان، ولا لتقلب شأن بعد شأن، وكيف يوصف بالأشباح، وكيف ينعت. بالألسن الفصاح، من لم يكن في الأشياء فيقال كائن، ولم يبن عنها فيقال كائن، بل هو بلا كيفية، وهو أقرب من حبل الوريد، وأبعد في الشبه من كل بعيد، لا يخفي عليه من عباده شخوص لحظة، ولا كرور لفظة، ولا ازدلاف رقوة، ولا انبساط خطوة، في غسق ليل داج، ولا ادلاج، لا يتغشى عليه القمر المنير، ولا انبساط الشمس ذات النور بضوئها في الكرور، ولا اقبال ليل مقبل، ولا ادبار نهار مدبر، إلا وهو محيط. مما يريد من تكوينه، فهو العالم بكل مكان وكل حين وآوان، وكل نهاية ومدة، والأمد إلى الخلق مضروب، والحد إلى غيره منسوب، لم يخلق الأشياء من أصول أولية، ولا بأوائل كانت قبله بدية، بل خلق ما خلق فأقام خلقه، وصور ما صور فأحسن صورته، توحد في علوه فليس لشىء منه امتناع، ولا له بطاعة شئ من خلقه انتفاع، إجابته للداعين سريعة، والملائكة في السموات والأرضين له مطيعة، علمه بالأموات البائدين كعلمه بالأحياء المتقبلين، وعلمه. مما في السموات العلي كعلمه بما في الأرض السفلى، وعلمه بكل شيء، لا تحيره الأصوات، ولا تشغله اللغات، سميع للأصوات المختلفة، بلا جوارح له مؤتلفة، مدبر بصير، عالم بالأمور، حي قيوم. سبحانه كلم موسى تكليما بلا جوارح ولا أدوات، ولا شفة ولا لهوات، سبحانه وتعالى عن تكييف الصفات، من يزعم أن إلهنا محدود فقد جهل الخالق المعبود، ومن ذكر أن الأماكن به تحيط، لزمته الحيرة والتخليط، بل هو المحيط بكل مكان، فإن كنت صادقاً أيها المتكلف لوصف الرحمن، بخلاف التنزيل والبرهان، فصف لي جبريل وميكائيل وإسرافيل هيهات. أتعجز عن صفة مخلوق مثلك، وتصف الخالق المعبود، وأنت تدرك صفة رب الهيئة والأدوات، فكيف من لم تأخذه سنة ولا نوم؟ له ما في الأرضين والسموات وما بينهما وهو رب العرش العظيم.

[حيران]

كلامه هذا على فرض صحة نسبته اليه هو مع كتابيين وليس ملحدين.. وبعد فما هو التراث؟ اساطير سلوني قبل أن تفقدوني؟

ليس كل التراث اساطير

على ع هو مؤسس علم الكلام حقيقة يعرفها كل مطلع و المعتزلة كانوا عالة عليه

[حيران]

ليس كل التراث اساطير يعني ان بعضه كذلك.
لم أقل ان علياً مؤسس أو غير مؤسس لعلم الكلام، بل قلت ان تعبير الدهرية عن آراءهم يوافق فترة لاحقة من التاريخ الاسلامي وليس فترة علي تحديداً الذي قتل وقاتل المشركين على لا اله الا الله بالرغم من انهم كانوا يؤمنون بالله (مع آلهة أخرى) فكيف لا يقاتل من لا يؤمن بالله أساساً ويأتيهم بالحسنى؟؟؟
على كل، لا أحب صيغة التعميم مثل الكل يعلم، وانه معروف الخ... آتني بالدليل، وكيف مال سأميل

الموضوع يوحى وكأنه منقول من ترجمة جوجل الحرفية

نحن عندنا روايات عن النبى ص نفسه فى الرد على الدهريين تجدها فى كتاب الاحتجاج
طبعا من حقك ان تصدقها او لا اما انا فاثق فى صدورها
و روايات حجاج جعفر الصادق مع الدهريين كثيرة عندنا
مع التحية

[حيران]

روايات عن النبي قبل استتباب الامر له: ممكن
روايات عن جعفر الصادق في العهد العباسي: ممكن
روايات عن الامام علي اثناء حكم الخلفاء الراشدين: لا أراه منطقياً..

لا أدري لماذا ينعدم الحس النقدي عند المؤمن في ما لا يؤثر أساساً على دينه، وهو للاسف ما يجعل عامة المؤمنين من المصدقين باكاذيب تضر اكثر مما تنفع، كمثل من حكم عليه بالزنا وانبرى علي ليدلهم على انه قطع قضيبه واخفاه في صندوق (وانه بالتالي مجبوب)، فيما المهدد بالقتل ساكت لا يتكلم واكاذيب واساطير غيرها الكثير كرد الشمس من مغربها الخخخخ...

[maometto]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيران

على فرض انني فهمت ما تريد قوله فان الجواب يكون ان النسبة الاصح هي لابي حنيفة.. على زمن الامام علي لم يكن هناك دهرية وملحدين بل كان الجواب هو السيف

القصة او القول ليس ل ابو حنيفة او امام علي لعدم وجود مصادر والسنه إنكارها للموضوع لعدم وجود مصادر بكتبهم