لماذا يأمر الله نبيه بالتعوذ من شر القضيب الذكري ؟؟

[ابو مينا]

" ومن شر غاسق اذا وقب "

و يذهب بعض مفسري القرآن الى انها تعني

و من شر الاير اذا انتصب

فلماذا يأمر الله نبيه بالتعوذ من قضيب الذكر المنتصب ؟

بعضهم تحجج بذهاب ثلثي عقل الرجل في حال انتصاب ذكره كما يحكي لنا نبي الرحمة ذو السيرة التي كلها عطر.
ولكني لم اقتنع بهذا التعليل وحده ، فهل ثمة ما يخيف الله و نبيه في العضو الذكري ام هو كناية عن التعوذ من شر الجنس ام ماذا ؟؟؟
اليس الجنة الموعوده هي معركة غواسق المؤمنين الواقبة على حور العين ؟
فهل الشر الكامن في القضيب المنتصب الذي يلوذ محمد بالله منه شر دنيوي فقط ؟؟

ولأن الآية بتفسيرها لا تخلو من بذاءة متوارية فهل نلوم الله ام محمد ام المفسرين على هذه البذاءة التي لا مبرر لها ؟؟

اللوم يقع على من يتتبع شوارد التفسير

لا يليق بك موضوع كهذا ام هذا مستواك ؟؟

قال العلامة فى الميزان :
قوله تعالى: { ومن شر غاسق إذا وقب } في الصحاح: الغسق أول ظلمة الليل وقد غسق الليل يغسق إذا أظلم والغاسق الليل إذا غاب الشفق. انتهى، والوقوب الدخول فالمعنى ومن شر الليل إذا دخل بظلمته. ونسبة الشر إلى الليل إنما هي لكونه بظلمته يعين الشرير في شره لستره عليه فيقع فيه الشر أكثر مما يقع منه بالنهار، والإِنسان فيه أضعف منه في النهار تجاه هاجم الشر، وقيل: المراد بالغاسق كل هاجم يهجم بشره كائناً ما كان.

وذكر شر الليل إذا دخل بعد ذكر شر ما خلق من ذكر الخاص بعد العام لزيادة الاهتمام وقد اهتم في السورة بثلاثة من أنواع الشر خاصة هي شر الليل إذا دخل وشر سحر السحرة وشر الحاسد إذا حسد لغلبة الغفلة فيهن.

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة clinician

اللوم يقع على من يتتبع شوارد التفسير

تأخذ به ام ترده ؟ و ما حجتك

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستنير

لا يليق بك موضوع كهذا ام هذا مستواك ؟؟

قال العلامة فى الميزان :
قوله تعالى: { ومن شر غاسق إذا وقب } في الصحاح: الغسق أول ظلمة الليل وقد غسق الليل يغسق إذا أظلم والغاسق الليل إذا غاب الشفق. انتهى، والوقوب الدخول فالمعنى ومن شر الليل إذا دخل بظلمته. ونسبة الشر إلى الليل إنما هي لكونه بظلمته يعين الشرير في شره لستره عليه فيقع فيه الشر أكثر مما يقع منه بالنهار، والإِنسان فيه أضعف منه في النهار تجاه هاجم الشر، وقيل: المراد بالغاسق كل هاجم يهجم بشره كائناً ما كان.

وذكر شر الليل إذا دخل بعد ذكر شر ما خلق من ذكر الخاص بعد العام لزيادة الاهتمام وقد اهتم في السورة بثلاثة من أنواع الشر خاصة هي شر الليل إذا دخل وشر سحر السحرة وشر الحاسد إذا حسد لغلبة الغفلة فيهن.

بل هو مستوى القرآن و مؤلفه و المؤمنين به على ما اعتقد و حان الوقت لفضحه
تحتج بالميزان و احتج العلامة العرفاني النراقي صاحب كتاب جامع السعادات في الجزء الاول ، و هو عالم شيعي و من اهل وحدة الوجود الذي تنتمي اليه
وقد اورده معتقداً به مدافعاً عنه ، فما رأيك ؟

هو أى حد يقول أى حاجة صار حجة على القرآن؟
أين فى كلام العرب أن الغاسق تعنى القضيب

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة clinician

هو أى حد يقول أى حاجة صار حجة على القرآن؟
أين فى كلام العرب أن الغاسق تعنى القضيب

ابن عباس صار اي حد ،و من انت لكي ترد على ابن عباس قوله عن النبي ؟

سامحك رب الغواسق

هذه جملة من اقوال مفسريكم و لم تنزل من المريخ ولا هي من مخترعات الملحدين

وخذ هذه الغواسق غاسقاً بعد غاسق من علمائكم سنة و شيعة

ن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (الفلق 3) = من شر قضيب الرجل اذا انتصب !!
{ وقب } في كلام العرب: دخل، وقد قال ابن عباس في كتاب النقاش: ” الغاسق إذا وقب “: ذكر الرجل
تفسير “المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز” / ابن عطية
(من تفاسير أهل السنة)

المعنى من شر الذكر اذا قام
تفسير “تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة” / الجنابذي
(من تفاسير الشيعة الاثني عشرية)

عن ابن عباس‏:‏ في قوله تعالى ‏”‏ ومن شر غاسق إذا وقب ‏”‏ قال‏:‏ هو قيام الذكر‏.‏ وقد أسنده بعض الرواة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أنه قال في تفسيره‏:‏ الذكر إذا دخل‏.‏
الكتاب: إحياء علوم الدين ـ الجزء الثالث ـ كتاب كسر الشهوتين ـ بيان اختلاف حكم الجوع وفضيلته واختلاف أحوال الناس فيه
الكاتب: حجة الإسلام أبو حامد محمد الغزالي الطوسي الشافعي

(‏غاسَقٍ إذا وَقَب‏)‏، أو معناه‏:‏ أيرٍ إذا قامَ، حكاهُ الغَزاليُّ وَغيرهُ، عن ابن عباسٍ‏.‏
الكتاب: القاموس المحيط والقاموس الوسيط لما ذهب من كلام العرب شماميط ـ حرف الباء ـ فصل الواو
الكاتب: الإمام مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروز آبادي

من شَرِّ الذَّكَرِ إذا قَامَ‏.‏
الكتاب: القاموس المحيط والقاموس الوسيط لما ذهب من كلام العرب شماميط ـ حرف القاف ـ فصل الغين
الكاتب: الإمام مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروز آبادي

من شر غاسق إذا وقب إنه الذكر إذا انتصب‏.‏
الكتاب: الإتقان في علوم القرآن ـ النوع الثامن والسبعون في معرفة شروط المفسر وآدابه
الكاتب: عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد بن سابق الدين ، الخضيري ، المعروف بـ جلال الدين السيوطي

وقب : معناه : أير أي الذكر إذا قام . حكاه الإمام أبو حامد الغزالي وغيره كالنقاش في تفسيره وجماعة عن الإمام الحبر عبد الل بن عباس رضي الله عنهما .
الكتاب: تاج العروس من جواهر القاموس
الكاتب: محمّد بن محمّد بن عبد الرزّاق الحسيني

هل اكتفيت ام تريد المزيد ؟؟

[الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

بل هو مستوى القرآن و مؤلفه و المؤمنين به على ما اعتقد و حان الوقت لفضحه
تحتج بالميزان و احتج العلامة العرفاني النراقي صاحب كتاب جامع السعادات في الجزء الاول ، و هو عالم شيعي و من اهل وحدة الوجود الذي تنتمي اليه
وقد اورده معتقداً به مدافعاً عنه ، فما رأيك ؟

هذه مؤلمة يا شيخنا، إنّها وعزّتك لآلمتني ولو لم تكن في اتّجاهي!
هوّن عليك عزيزي المسلم، اعتبرها مزحة فلا ضرر ولا ضرار

[ابو مينا]

مرحباً بالحق و يا هلا،
اليوم انا عابس غاضب و العفاريت تتنطط بين يدي وامام وجهي.
البعض هنا من المسلمين يظنون بنية صافية و جهل برئ اننا تركنا الاسلام بطراً و هرباً من صلاة و صوم ، فصاروا يسبون و يلعنون تقرباً الى المتوهم من ربهم و عملاً بسنة واخلاق نبيه اللعان الغليظ بأمر ربه " وأغلظ عليهم " ، كبرت كلمة تخرج من افواههم ولا كرامة لكل معتد اثيم بعد هذا اليوم ، لقد حذرتهم و سجلت اشمأزازي و دهشتي من سبابهم و قلة احترامهم لانفسهم و شناعة الفاظهم ، فما رأيت منهم الا التغابي و التصعيد و الانف البدوي الاجدع فكان ردي بهذا الموضوع اليوم و هو غيض من فيض يفضح بذاءة قرآنهم و انحطاط نبيهم و صحبه وآله و المفسرين المرقعين لهم.
و في جعبتي مجموعة من المواضيع ستجعل الجاهل الجهول منهم يقول يا ليتني كنت تراباً ، و من القرآن و السنة لا من مخيلة الملحد و هو ' حاقد متعجرف غبي ناهق جربوع ' على حد قولهم و انحدارهم الى قعر البذاءة و قلة الادب المحمدية المأثورة.

[freethinking]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

مرحباً بالحق و يا هلا،
اليوم انا عابس غاضب و العفاريت تتنطط بين يدي وامام وجهي.
البعض هنا من المسلمين يظنون بنية صافية و جهل برئ اننا تركنا الاسلام بطراً و هرباً من صلاة و صوم ، فصاروا يسبون و يلعنون تقرباً الى المتوهم من ربهم و عملاً بسنة واخلاق نبيه اللعان الغليظ بأمر ربه " وأغلظ عليهم " ، كبرت كلمة تخرج من افواههم ولا كرامة لكل معتد اثيم بعد هذا اليوم ، لقد حذرتهم و سجلت اشمأزازي و دهشتي من سبابهم و قلة احترامهم لانفسهم و شناعة الفاظهم ، فما رأيت منهم الا التغابي و التصعيد و الانف البدوي الاجدع فكان ردي بهذا الموضوع اليوم و هو غيض من فيض يفضح بذاءة قرآنهم و انحطاط نبيهم و صحبه وآله و المفسرين المرقعين لهم.
و في جعبتي مجموعة من المواضيع ستجعل الجاهل الجهول منهم يقول يا ليتني كنت تراباً ، و من القرآن و السنة لا من مخيلة الملحد و هو ' حاقد متعجرف غبي ناهق جربوع ' على حد قولهم و انحدارهم الى قعر البذاءة و قلة الادب المحمدية المأثورة.

يا ابو مينا تذكرت قصة ابن الزبير حين تجادل مع ابن عباس حول المتعة فماكان من ابن عباس الا ان عيره بانه ابن متعة فلما سأل ابن الزبير امه اسماء قالت له اما نهيتك عن ابن عباس فانه اعلم بمثالب العرب ... واني لاراك اعلم بمثالب المسلمين فسر على بركة العقل فواللات لقد اعذرتهم واطلت اناتك عليهم فما زدتهم حلما الا زادو عنجهية وبذاءة